أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - محسن صابط الجيلاوي - ( قراءة سياسية في نتائج الانتخابات الكردية )















المزيد.....

( قراءة سياسية في نتائج الانتخابات الكردية )


محسن صابط الجيلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2743 - 2009 / 8 / 19 - 08:35
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


جرت الانتخابات الكردية في ظل سيطرة وامكانيات مطلقة للحزبيين الكرديين الرئيسين ( باعتقادي لم يعدا أبدا في موقع رئيسين بعد اليوم ) حيث توفرت لهما كل سبل الدعاية والخزائن العراقية والكردستانية المفتوحة وكل أشكل الدعم المادي والإعلامي والمعنوي وأيضا ممارسات الترهيب والقمع أمام كل قوة ناشطة جديدة ، فقد اُستُخدمت وببراعة مشهودة حيثما أمكن من ظروف وفرص كل وسائل وأساليب سياسة ( العصا والجزرة ) ، الجزرة أموال بلا حدود والعصا تعدت ذلك إلى استخدام البنادق خصوصا ضد الحركة الإسلامية الصاعدة والقادمة بقوة في كردستان عبر استخدام مليشيات وأجهزة أمن ومخابرات تبث الرعب وتلمح وتجمل معا مبثوثة في كل الزوايا ، كل هذه الوسائل كانت فقط حكرا وملكا لهما...فرغم النتائج التي حققتها القائمة الكردستانية ، فهي تشير إلى مؤشر تصاعدي حقيقي في إفلاس الحزبيين الرئيسين وسقوط هيبتهما ولأول مرة بهذا الشكل الواضح والمدعوم بالحقائق والأرقام رغم كل محاولات التجميل والترقيع للنتائج الحاصلة وسط الشارع الكردي وخصوصا وضع ( مسعود البارزاني ) وغريمه التقليدي ( جلال الطالباني ) ، فكلاهما خرج إلى واقع حقيقة مرّة عليهما الاعتراف بها ألا وهي سقوط هيبتهما واعتقاداهما بأنهما قادة أبديين وتاريخيين وخالدين للشعب الكردي ، ففوز قائمتهم هو فوز هش وضعيف جاء بهذا المستوى رغم كل التزوير والتوظيف الذي يدركوه ويعرفونه بكل التفاصيل ، فواقع حالهم يقول : أنكم لا تستحقون حتى هذه المقاعد أبدا....لقد زحفت ضد نرجسيتهما وغطرستهما بسبب الفساد وتبديد الثروات وخنق الحريات قوى جديدة سواء من داخل أطرهم السياسية التقليدية أو من خارجها وأصبح واضحا وبجلاء ان هذه القوى تمتلك قواعد شعبية لا يستهان بها أبدا فهذا أول الغيث في انتخابات شبه ديمقراطية وغير عادلة في توزيع الامكانيات جرت تحت رحمة مفوضية تابعة وغير مستقلة وغير نزيهة كنتاج لنظام المحاصصة السياسية، فما قولك إذا كانت فعلا حرة ونزيهة ومتكافئة في استخدام الموارد وسبل الدعاية وحرية النشاط السياسي والفكري ، هذا الأمر أصبح واضحا وجليا يدركه كل مراقب وكل مواطن كردي وأيضا بنفس القدر والمستوى مثار هلع وقلق من قبل قادة الحزبين...!

دلالات حصول المرشح ( كمال ميراودلي ) على حوالي نصف مليون صوت وتوزع أصوات أخرى مهمة على عدد من المرشحين يعد ضربة حقيقية وموجعة لموقع السيد ( مسعود البارزاني ) ، فهذا المرشح المستقل ( ميراودلي ) ورغم كل التباين الهائل والغير منصف على جميع الأصعدة في الطاقات والوسائل الانتخابية من فرص إعلامية ومادية ودعائية ومن حق التعبير والظهور والقدرة على الاحتكاك بالناس ، مضافا لذلك التزوير الهائل وشراء الأصوات والذمم حيث أوضح بنفسه ان “النتائج التي أعلنتها المفوضية لا تمثل الحقيقة”، مشيرا إلى أنه “فاز بنسبة كبيرة من أصوات الناخبين في محافظة أربيل، إلا ان تلاعباً حصل بالأصوات لتأتي النتائج بشكل مختلف”،وهذا ما أكدته كل القوى المراقبة المستقلة، قد حصل على أكثر هذه الأصوات وبشكل خاص في المعاقل التقليدية للفائز أي في مناطق أربيل ودهوك وذلك مؤشر واضح على تدني موقع ومكانة رئيس الإقليم التي لم تحفظها لا الثروة الهائلة ولا النزعة العشائرية ولا الغلو ولا رجال المليشيا الكُثر وعدد الأجهزة الأمنية المتضخمة ....!

إن حصول القائمة الكردستانية على 59 مقعدا من اصل (111) يعني أنها خرجت بمعارضة برلمانية قوية ومؤثرة وخصوصا من قبل القوائم الثلاث ذات الوزن الجماهيري القوي والصاعد ( التغيير25 مقعدا ) ، الخدمات والإصلاح (13 مقعدا ) ، الحركة الإسلامية رغم تعرضها لضربات متلاحقة ( 2 مقعد ) كل ذلك سيجعل البرلمان الكردي متغير وفي وضع حراك واصطفافات جديدة حتما ...!

إن الحقائق التي أفرزتها شعبية ( ناو شيروان ) في السليمانية تحديدا ، والمنافسة المدعومة بنصف مليون صوت للسيد ( كمال ميراودلي ) على الرئاسة والخارطة الجديدة للبرلمان ، كلها مؤشرات قوية على وضع سياسي جديد سيشهده الإقليم وكذلك شكل علاقته القادمة مع العراق..!

إن مخاطر تعمق قوى التطرف ضد العراق وضد كل ما هو عربي وغير كردي وخصوصا وضع ( الأقليات ) هناك أصبحت أقوى بسبب صعود رجل مثل (ناو شيروان ) معروف بماضية الدموي وخصوصا وفي المقام الأول ضد جميع الفصائل الكردية من شعبه فلا يوجد أي فصيل كردي مناوئ ( للاتحاد سابقا ) لم يكن له تاريخ وصولة دموية ومن قتال شرس ومنفلت معه وكذلك كرهه الجارف لكل ما هو عربي ويشكل دوره في مجزرة بشتآشان وقتل الجنود الأسرى وتسليم الكثير من الهاربين باتجاه إيران عبر الحدود من بطش النظام السابق لسبب وحيد كونهم عربا سوى وقائع دامغة ومثبته على سلوكه المشين هذا ، فقد كان ينافسه على كل ذلك عمليا ونظريا ( جلال الطالباني ) قبل أن يفترقا على خلفية من المشاكل المتعلقة بالزعامة والنفوذ والحصول على مزيد من الثروات ..!

لقد صعدت قوى غير مستقبلية لا تمثل بديل حقيقي وهذا واضح في الرؤيا الفكرية والسياسية وفي الممارسات أيضا للقوى الثلاثة الجديدة كون خيارات الناخب الكردي الطامح في التغيير كانت أمام لوحة وإطار محدد ومقنن ومضغوط من قبل الحزبيين التقليديين لم يسمح بأكثر من هذا حد اللحظة ..الجميع لعب على معاناة الشعب الكردي في حلمه المشروع إلى التغيير الحقيقي عسى ان تنقذه من المحنة التي يعيشها في زحمة الحياة اليومية الصعبة حيث لا ماء صحي ولا كهرباء ولا خدمات في حين يرى بوضوح مطلق وصلف القطط السمان من قادة وكوادر الحزبيين الذين أصبحوا يشكلون إمبراطوريات مالية هائلة يدفعهم مستنقع الفساد إلى مزيد من الاستهتار بعقل ومشاعر وأحقية المواطن الكردي البسيط بحياة حرة وكريمة..!

لقد لعب السيد( مسعود البارزاني ) طوال السنوات الأخيرة وبشتى الوسائل على إضعاف حجم ووزن غريمة التقليدي ( جلال ) دافعا به بعيدا إلى بغداد التي أعطت للأخير مرغما شيء من الاعتدال الظاهري في كرهه للعراق ولكل ما هو غير كردي ، تلك السياسة التي أعطت للرجل جماهيرية كبرى في الشحن الأيدلوجي المتطرف في الشارع الكردي عبر التخويف من الآخر ( الذي هو العراق وليس السلطات ) طوال عقود طويلة من تاريخه السياسي ، وقد أراد السيد ( مسعود ) أن يسحب تلك الجماهيرية عبر استخدام لغة التطرف ذاتها التي وسمت كامل تاريخ منافسه عسى أن يضرب ( ضربة معلم ) ويجيرها لصالحة مستغلا تراخي التطرف( الجلالي ) في أوضاع ارتباطات ومغانم سياسية جديدة للرجل عراقيا اعتقادا منه انها أهم وأفضل من ساحة ضيقة ومحدودة الموارد والوجاهة اسمها كردستان ، كلاهما في الممارسة العملية يضعان ظروف وحياة شعب كردستان في مقام متأخر أمام فورة طموحاتهما في حب الزعامة والمال واكتناز الثروات لهم ولعوائلهم وعشائرهم ومريديهم..لهذا كان تطرف( مسعود ) في كل الملفات في تعامله مع العراق أهوج ويتميز بالسذاجة وبالصبيانية السياسية عكس الاخراجات المعروفة لسياسي براغماتي مختص وحاذق مثل جلال الطالباني ... لكن فات السيد( مسعود) أن هذا الوضع الخاص( لجلال ) كان يتربص به ويشتغل على استغلاله بصمت وبخبرة سياسية وبحذلقة وبخبث أيضا شخص لا يقل عن ( جلال ) دهاءا فكلاهما خريجا مدرسة واحدة في صناعة السياسة واستغلال تقلباتها وفي فهلوة اللعب على كل الحبال والشعارات ...لهذا جاءت ضربه فوز( ناو شيروان ) بحوالي ربع المقاعد التي وضعته في مقام رجل السليمانية الأول عمليا وبكل الحسابات لتقلب كل أحلام وطموحات ( مسعود ) الذي كان يطمح بتفتيت حزب غريمة ليكون هو الأقوى والأوحد وكان ذلك بالحساب المجرد صحيحا وينم عن دهاء سياسي لكن الرياح جاءت بما لا تشتهي السفن كما يقال ....لقد كان هناك شخص يجمع بهدوء رصين لابسا ثوب وقار مصطنع ( تطرب له للأسف الشخصية الكردية كما العراقية بشكل عام كموروث اجتماعي من زمن الإقطاعيات والمشايخ ) ثوب الثقافة والرزانة والتغيير والنزاهة والزهد مستخدما امكانيات إعلامية كان منتبها ودارسا لعمق تأثيرها على الشارع رغم انه لا يقل اكتنازا وحبا للثروة عن خصومة الرابضين على خناق شعب مغلوب من طبقته السياسة ليستفيد من كل أخطاء الحزبيين ليجيرها شعارات براقة عكس الواقع والتاريخ الثقيل السيئ المُوحل به وفي وقت قياسي لم يكن أمام ( مسعود وجلال ) أي فرص لتلافيها فقد غرقا كليا في مستنقع الفساد واللعب العلني المكشوف والأهوج بحياة وحرية وقوت الناس ، لقد لعبها ( ناو شيروان ) بشكل صحيح واستفاد من الوقت والظرف وشكل الواقع المجتمعي بشكل مدروس ودقيق داقا بسمار حقيقي في هالة تلك الصورة الموشومة عنوة بالعظمة للقائدين التقليدين الماسكين بزعامة الحزبين شخصيا وعائليا ...!

كردستان اليوم بدلا من ( فخذين – كونهما يستندان إلى سلطة العشائر التي في طرقها إلى التحلل لكن شكل البديل وضعف مبادرات النخب وتبلورها هو الذي يعطي تلك الاستمرارية ) أصبحت بثلاثة وأمام هؤلاء خيارات عديدة أحلاها مرّ ، فأما أن يتراجع ( جلال ) ويعقد صفقة شاملة مع رفيقه القديم ( ناو شيروان ) وستكون بالتأكيد ضد ( الديمقراطي ) لاعتبارات معروفة ومفهومة وهذا الاحتمال ضعيف باعتقادي وذلك بسبب وضع ( جلال ) الصحي وتعطل امكانياته على القيادة وبالتالي تصدع الحزب برمته كما نرى ونلاحظ يقابل ذلك طموح ( ناو شيروان ) اللامحدود باستقطاب ما تبقى من جماهيرية الأول ، فهو لازال بسن تؤهله لان يكون الخليفة والوارث الشرعي لكل الاتحاد الوطني الكردستاني ، فكل القيادات التي تحيط رأس الحزب ضعيفة وثانوية من حيث التاريخ السياسي والرصيد الحزبي فلا أحد يبزه في ذلك ، كما ان أمر خروج ( جلال ) من الحياة السياسة أصبح ومن كل الأوجه بحكم الحقيقة الوشيكة ، كذلك من المحتمل أن تجري صفقة بين( مسعود ) و ( ناو شيروان ) رغم الكراهية العميقة بينهما لكنها قد توضع كخيار مشترك للتطرف الذي قد يجمعهما ضد العراق في المقام الأول عبر رسم أدوار يستفيد منها كليهما وخصوصا على الصعيد الشخصي كما حدث بين ( مسعود وجلال ) سابقا ، كما ان أمر تعزز علاقات أطراف المعارضة كقوة مشاكسة امر وارد بانتظار جولة انتخابية قادمة يشتد فيها عودها وأفقها السياسي وحالتها الجماهيرية وأيضا امكانياتها المالية حيث لا شيء يعلو فوق ديمقراطية الأموال للحصول على أصوات الناس ، كما أن هناك احتمال وارد لهروب ( ناو شيروان ) إلى الأمام ( عراقيا ) بمعنى انه سيبحث عن علاقات عراقية قوية حيث ماثل تكتيك مسعود في استقدام الجيش العراقي في طرد ( جلال ) من أربيل حينها لكن هذه المرة بطرق سياسية تتيح له أضعاف سلطة ( مسعود ) التي يبدو أصبحت على قطيعة مع العراق وأهله خصوصا بعد تراكم ممارسات التخريب الواضحة والمنفلتة عن عقالها في الموصل وكركوك حيث كل الدلائل تشير إلى تورط عصابات البيشمركة التابعة للحزب الديمقراطي بقيادة ( خسرو كوران ) فيها ، كما أن امكانية عودة لغة العنف والتناحر مجددا أمر وارد ضمن تفكير عقليات سياسية عاشت وتمرست في ذلك ، إن الثابت في كامل تاريخ هذه الزعامات وهذا مُثبت بمئات من الوقائع والدلالات والأحداث التاريخية هو الحب الجارف للمشيخة والنفوذ والسيطرة وإقصاء الآخر كل ما كان ذلك ممكنا ومتاحا ، لهذا لا توجد أي أخلاقيات ومبادئ تتحكم علاقات هذه القوى يستطيع المرء أن يبني عليها استنتاجات سياسية قاطعة ونهائية... كل هذه الاحتمالات ولوحة التقلبات السياسية مفتوحة ومحتملة، لكن المهم والجوهري أن الشعب الكردي وقضاياه في وضع من حراك عميق ومحتمل في كل الاتجاهات وأعتقد ان انتخابات قادمة ستبرز وضعا أشد عمقا وتأثيرا من الذي حصل في هذا البروفة الانتخابية التي هيأت بالتأكيد أرضية لزلازل سياسية قادمة متمنيا كصديق للشعب الكردي ان يكون ذلك مقدمة لتغيرات عميقة في البنية السياسية التقليدية للإقليم تتيح استنهاض طبقة سياسة جديدة وحديثة تتخطى ثقل الإرث العشائري واليساري المتطرف المتخلف يستحقها تعمل بجد على خير ورفاهية الإنسان هناك، تقوم على مبادئ التسامح ونبذ التعصب والكراهية وخلق علاقات تسودها المساواة والحب والتآخي الحقيقي مع سائر شعوب المنطقة ..!

إن الشعب الكردي شعب جميل ونبيل وشجاع ومنفتح ويتقبل أسس الحداثة والتقدم بشكل رحب وطليق قادر على إنجاز حالة متقدمة تتجاوز محنة هذا الواقع السياسي الذي يعيشه اليوم...!



#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( محنة الحرية في العراق )
- الخسارة الماثلة التي ستخرج ما يسمى( الحزب الشيوعي الكوردستان ...
- قصيدة حب حزينة...
- ( من أجل يمين ووسط سياسي وطني في العراق )
- شكل مفترض لحزب يساري جديد اطمح أن أراه في العراق ...!
- مجزرة بشتآشان والعدالة الغائبة...!
- ما هي دوافع الحملة الشعواء المنظمة التي نتعرض لها على صفحات ...
- لن أرفع راسي ثانية وأقول( أنا عراقي ) حتى يأتي زمن نظيف يزول ...
- على ضوء نتائج الانتخابات، هل تستحي قيادات الحركة الشيوعية في ...
- على ضوء تصريحات السيد مسعود البارزاني : الموصل شأنها كل المح ...
- ( الشعب الفلسطيني شعب الجبارين )
- الفرقة الجوزية الموسيقية في سطور / من ذكريات الأستاذ احسان ج ...
- الزيدي و ( لا ) النظيفة الغائبة عراقيا ...!
- ( لمناسبة الذكرى الرابعة لاستشهاد النصير المقدام وضاح عبد ال ...
- ( من أوراق الشهيد حميد ناصر الجيلاوي )
- قصص قصيرة جدا
- رثاء لروح الأب والعم المكافح ( أبو الشهداء ) ناصر حسين الجيل ...
- أزمة كركوك ، طبيعة وخلفيات الخطاب القومي الكردي – نظرة تحليل ...
- بعيدا عن الشيوعية، قريبا من الحياة..!-2- تحية وفاء إلى هيركي ...
- حقوق الأكراد الفيلية بين المعالجة الوطنية الحقيقية وبين محاو ...


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - محسن صابط الجيلاوي - ( قراءة سياسية في نتائج الانتخابات الكردية )