ملحد أم لا ديني؟

وياريت منك مليار

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا اللغه العربيه عرجاء وقد علقت برأيي هذا من قبل
للأسف هناك استعمال شائع للكلمتين وهو ان الالحاد هو
Atheism
واللادينه علي انها
Agnosticism
الحقيقه أنه اسهل علينا ان نستعمل الانجليزيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا اللغه العربيه عرجاء وقد علقت برأيي هذا من قبل
للأسف هناك استعمال شائع للكلمتين وهو ان الالحاد هو
Atheism
واللادينه علي انها
Agnosticism
الحقيقه أنه اسهل علينا ان نستعمل الانجليزيه
وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليسمح لي الدكتور النجار أن اقدم رأيا آخر، فأنت عندما تقول: (ولأن اللغة العربية لم تسعفني بكلمة تصف ماهيتي، اخترت أن أقول إني لا ديني، لأن كلمة ملحد كلمة فضفاضة ولا معنى محدداً لها)
تقديري الشخص كلغوي، هي أن كلمة إلحاد قد اكتسبت في العصور الحديثة معنى جديدا أضيف إلى معانيها السابقة التي أفضت في تحليلها، إن لم يكن قد غطى عليها وغيبها تماما. وبالتالي فلا داعي للتردد في استعمال كلمة ملحد لتدل على ( شخص لا يؤمن بوجود إله ولا بالأديان) كما ورد في خاتمة مقالك.
مثال آخر: عندنا في الجزائر طرح وزير سابق كثير التحذلق مصطلح -استدمار- للدلالة على -استعمار- ودعا إلى استخدامه، بحجة أن كلمة استعمار لا يصح إطلاقها على الاحتلال الفرنسي لأنه إنما جاء ليدمر ويحتل ويستغل ويضطهد لا ليعمر (وهذا رغم أن كل الدلائل على أرض الواقع تقول إن ما أقامه الاحتلال الفرنسي في مدة 132 سنة من عمران أفضل وأغنى بكثير مما تركه العرب الأتراك والممالك المحلية الإسلامية وغيرهم طوال قورن طويلة). وقد ساير بعض المثقفين والمؤرخين لسنوات طويلة وجهة نظر سيادة الوزير، ثم طوى النسيان كلمة استدمار وعاد الناس إلى استخدام كلمة استعمار لأن الناس قد استقروا عليها وألفوها بعد أن شحنت بمعان جديدة ترتبط بالظاهرة الاستعمارية الحديثة و

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سيد نجار للاهتمام
اولا اريد ان اوضح انني لست دكتورة و الحرف يرمز للاسم وليس لقب
اما النقطة الثانية فلم افهم الرد
فكما جاء بالسؤال حسب ما ذكرت
يقول كامل النجار عن نفسه انه -لادينى- ... والمعروف أن اللادينى هو شخص لا يعتنق أى دين من الأديان القائمة - ولكنه مع ذلك يؤمن بوجود قوة خالقة مهيمنة على الكون حافظة له .. فهل يحدثنا الأستاذ النجار عن تلك القوة التى يؤمن بها

فلم افهم الاجابة فلم تذكر ما هي القوة التي تؤمن بها
فهمت ان هناك فارق بين اللاديني والملحد
لكني لم افهم القوة التي تؤمن بها
وهل المفروض اننا نتعامل مع ملحد ام لا ديني اي انسان لا دين له وهل من لا دين له هو ايضا له قوة يؤمن بها وما هي هذه القوة
واعذرني ان لم افهم ولو امكن الشرح بدون ايات وتفسيرات قرأنية واحاديث فكيف تشرح بما لا تؤمن به
وشكرا مره اخري للاهتمام

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتور كامل محبتي
ربما كتبت المقالة على عجل، فهناك اخطاء كثيرة اذكر منها النشاذ والمقصود النشاز واعتقد اللهجة المصرية في النطق لها نفس اللفظ بين الذال والزاي مثل الالتباس بين الهمزة والقاف بالنطق والكتابة وهناك مفردات وردت في الطباعة مثل نعليقها واكنفى وبثبلثة والمنشركون ولبحدون والمقصود تعليقهما
اكتفى بثلاثة المشركون ويلحدون
النقطة الثانية ركزت كثيرا على مفردة ملحد ولم تعّرف مفردة دين
واصلها لكي نعرف ماهو ديني ولا ديني
محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت بهذا قد اثرت موضوع نقاش كامل الا وهو مشكلة الانسان العربي و اللغة
بالفعل اخ كامل
اللغة العربية تثير الكثير من المشاكل مابين مواطنيها
وهذا انا ادرك ارتباك الدكتورة وفاء سلطان على قناة الجزيرة
هي تريد ان تقول انا على السور ولكنها لم تجد كلمة عربية تفي بالغرض

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازال السيد النجار يتبع في تحليله نفس أسلوب من تتلمذ على أيديهم سابقا أي السلفييون فهو الوجه الأخر لهم حتى أنه في تحليله للفظ مثل لفظ الملحد لم يذهب بعيدا عنهم وراح يقلب في الكتب الصفراء يتناقل الروايات دون دراسة الكلمة في القرءان ذاته كما يفعل المحدثون ولهو ولهؤلاء أطلق عليهم القرءان صفة الذين أتوا الكتاب أي الذين يتناقلون الروايات ولا يهمهم المحتوى القرءاني ذاته أما عن أنك ملحد أي صاحب عقيدة تنفي أن يكون للكون رب أو قوى عليا وضعت نظام فيه دون دراسة أو دليل على ذالك وانصحك بالرجوع لحوار دار بينك وبين أحد الأشخاص ونقله في منتدى معراج القلم ورد عليه الاستاذ ابراهيم بن نبي
http://www.mi3raj.net/vb/showthread.php?t=1993

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكم على افادتنا . برايي ايضا مع احترامي لارائكم ,أن اللاديني قد تطورت بمرور الزمن فكانت تشمل من يؤمن بالله لكن لايؤمن بدين , ثم اصبحت كلمة شاملة للدين والاله . مع تقديري لكم . .

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كنت كما وصفت نفسك سيدي الكاتب حسب اللغة الانكليزية أثييست ..فترجمتك لها ب لا ديني أكثر من مقبولة..,أما بالنسبة لي فأنا حسب جدولك المحترم تنطبق علي التسمية الاخيرة اكنوستك..اي محايد
وأقترح لتقارب الافكار أن يجمعنا مصطلح واحد هو العقلانيين ..ما المانع ؟
كلمة لاديني مقبوله ومعقوله وتصف الكثيرين ..لكنها مرفوضه من الاسلامويين وتستفزهم وهم ليسوا حكماء ليتفهموا الآخر
بينما كلمة عقلاني ..تعني وتشمل من يؤثر عقله على المنقول من النصوص التراثية وتفاسيرها
أنا شخصيا أعتبر د.وفاء سلطان أعادت العقلانية في العصر الحديث الى التطبيق بعد قرون الفترة المظلمة ..وأكاد أجزم أن القرن 21 لن يكون مظلما بل ستنتشر العقلانية بين المسلمين كالنار في الهشيم خصوصا بوجود الانترنت
وصاحبنا كوكل النوراني ووفاء سلطان وسيد القمني وأنت طبعا سيدي وآخرين

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احترامي الكبير للدكتور النجار
الحقيقة اننا عندا نقرا كلمة ملحد
نعرف انها تعني الشخص الذي ينكر ولا يعترف بوجود الله
وعندما نذكر كلمة اللاديني فاننا نعرف ان الرجل هو ضد الدين..او لا ينتمي الى دين محدد
وبما ان كل صور الاله هي صور دينية..اي ان هذه الصور هي نتاج خالص للاديان
فان اللاديني ينكر كل صور الاله الموجودة لانه اساسا لا يعترف بالاديان كلها.. الا اذا اراد ان يكون له اله خاص له مواصفات خاصة وهذا يعني انه يؤسس لدين جديد قد يكون هو نبيه!! او دين انتقائي مثل ما فعلت البهائية مثلا.
كما ان اجد كلمة غير مؤمن افضل من اي كلمة اخر لوصف من لا يعترف بوجد اله.. وهي ترجمة حرفية لكلمة
Atheist
اما عن اللغة العربية.. فهي ليس قاصرة اطلاقا..لانها لغة حية.. واللغة الحية هي تلك القادرة على استيعاب اي مصطلح وكلمة وتصريفهما الى افعال واستخدامها بشكل مرن.. مثل كلمة التلفزيون والفعل يتلفز..
لكن اتى القصور من التعصب القومي او التعصب اللغوي.. مع ان العرب ولغتهم قد استوعبوا الكثير من الكلمات.. هنا احب اذكر قول الكبير جدا ابو الريحان البيروني الذي كتب معظم كتبه باللغة العربية لان لا توجد لغة اخرى يستطيع ان يعبر بها عن جميع ما يريد الا اللغة العربية... القصور ليس باللغة العربية بل

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد النجار : تحية ومحبة ، وشكراً لكل أفكارك التي تُزيدنا علماً ومعرفة .
أنت تقول بأن المعري ينكر الأديان ، وهذه حقيقة ، وترجع لتقول بأنه لم يُصرح أبداً بأنه ينكر وجود الأله إلا في بيت واحد هو : تُحطمنا الأيام .... الخ . وصحيح هو قولك بأنه ( لم يُصرح ) ، لكنني وبسبب قراءاتي المتعددة للمعري كونه أحد أبطالي ، وجدتُ لديه بيت شعر آخر يقول
أما الأله فأمر لست مُدركَهُ *** فأحذر لجيلك فوق الأرض إسْخاطا
وبكل عفوية أتسائل عن المضمون والمعنى لهذا البيت ، وهل هو إنكار لوجود الله أم ماذا؟ ! ، لأنني ومن خلال كل قراءاتي للرجل تولد عندي إدراك بأنه كان مُلحداً رغم تخفيه المتقن هرباً من عقاب وعنف المؤمنين ( لا أعرف بماذا) وهو نفس الهرب الذي يفرض نفسه على مُثقفي ومُفكري دولنا الشرقية الفائقة التحضر اليوم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للدكتور كامل النجار ، وأرجو له دوام الصحة التواصل في هذه المواضيع لتوعية من يحتاجون الى مزيد من التوعية بالحقائق

قرأت كتابا للأستاذ نيقولا حداد وعلى ما أذكر في بداية الخمسينيات وأنا طالب ثانوية ، بعنوان - عقلي وعقلك ! قال فيه : هناك قوة خارقة في الكون ، سميها المغناطيس ...سميها الكهرباء ..سميها الله !!! وهكذا كل الحوادث التي كانت تحدث بسبب التجاذب المغناطيسي أو الجاذبية العامة أو بفعل الكهربائية الكونية ولم يجد الدينيون لها تفسيرا علميا سموها من الله أي قوة إلهية !!!، وإذا بالعلم يكشف سرها الطبيعي كالبرق ةالبراكين والفيضانات والأعاصير ، وهي قوة مادية عظيمة ولكنها غير عاقلة ...أي أن العلم يقلص من أعاجيب الله !! ويسحبها منه شيئا فشيئا !!وهذا هو جوهر الصراع بين الدين والعلم على ما أعتقد ، أي يسحب البساط من تحت أقدام الملالي !!!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بصراحة كاتب هاوي وخصوصاً عندما يحشر نفسه بالتاريخ. المعري آمن بالتناسخ بسبب محيطه المباشر وليس بسبب التأثر بالبراهمة. دليل على ماأقول العلويون في سوريا الذين هم محيط المعري المباشر وهم لديهم قصص التناسخ إلى البشر والتناسخ إلى الحيوانات. هذا المثال الصغير يدل على شيء عميق ألا وهو جهل الكاتب بمعظم تاريخ المنطقة وتكراره للكلمات والعبارات المنقولة من مصادر ضعيفة. وعندما أتى الكاتب بالأمثلة الإنجليزية توقفت عن المتابعة لأنه من المثال الأول طغى الكلام الفاضي. في هذا العصر مشكلاتنا لاتحل بالحوار والردح الدينيان بل بالحداثة وبالتفكير بما بعد تلك الحداثة والتي بالطبع لن تمر بتفاسير دينية للأمور.

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكثر ما لفت نظري فيها هذه المقولة والتى قد تنصف الكثير من الحقائق
يراهام لنكولن: عندما أعمل خيراً، أشعر بالسعادة، وعندما أعمل عملاً سيئاً، أشعر أني سبئ. وعقلي هو إلهي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أجدني متفق مع الاستاذ رعد الحافظ في زعمه بافضلية تسميتنا بالعقلانيين كافضل تسمية لاعمال عنصر العقل في قراءة الاشياء .. الامر في مجمله لا يتعدى ذلك الصراع القائم بين ان ترى الكون المحيط بك بما فيه من تجليات ومكامن وبروح بحثية مجردة من سيطرة قوة قاهرة اخرى تجبرك على عدم التفكير، وسمها تلك القوة بما شئت من تسميات ، وبين ان ترى الاشياء بعين هي غير عينك وادراك هو غير ما لديك من ادراك . ففي الاولى انت عقلاني ، وفي الثانية مغيب وعالمك رهن بتفسيرات الوحي والذي أخذ منك دورك في التفسير وما عليك الا أن تؤمن .. يبقى أننا لا يجب أن تخدعنا ، ونحن نسعى لنصرة عناصر التجديد في حياتنا ، تلك التصادمات اللغوية الحاده فنبقى أسرى لأي نص مهما كان حتى وان كانت لغتنا العربيه هي المحور ، فنحن بحاجة الى لغة مطواعة توصلنا الى فهم العالم ، وحين نشعر بقصور مفردة من مفرداتها على تفسير معطياتنا فلا بأس من استعارة غيرها من مفردات من بقية اللغات ، ما دامت اللغه هي في نهاية الامر أداة من أدوات المعرفه

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا باستاذنا الرائع وشكرا لك على جهودك المميزة في تنوير أمة مازالت تعيش في الماضي
لقد ذكر الدكتور الكامل ان القوة التي يؤمن بها هي العقل ومع ذلك نجد أن البعض يعلق أن الدكتور لم يبين لنا ما هي القوة التي يؤمن بها؟ أنا أشك أن هذا البعض يقرأ الموضوع أو أنه يقرأه دون أن يفهم ما يقرأ
اما الأخ أبو هزاع ففي كل مرة يعيد نفس التعليق ولا أدري ما هو الكلام المليان اذا كانت مقالات الرائع كامل النجار والتي أتارت عقول الكثيرين كلام فاضي
شكرا لك استاذنا الرائع ودمت نورا في الظلام المحيط بنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

After this long article I still dont understand a thing.
Can you explain in simple terms and by that I mean the most commonly used in Englsh or Arabic

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

MR.Einsteins believed in the presence of a superior resaoning power.however,was not the god of the bible,he also denied that god was personal,but muhammad said believe me or ELSE,and we all know what happened next,heads started falling off their bodies and the rest is history.thanks DR.Najar be blessed by your great mind

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للكاتب ان اصحاب الاديان الثلاث احتكروا الله لهم بكافة الوسائل بحيث يكفرون اويقولون عن غيرهم ملحدين حتى لو كنت اكثر استقامة منهم واعتبار انفسهم مؤمنيين بطلاقة وهل يعني ذلك ان الله خلق كفرا وملحدين خارج هذه الاديان00 ولماذا لاتكمل خيرك في المعرئ عندما قال اهل الارض اثنان دين لاعقل له وعقل لادين له000

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارسلت التعليق ادناه على مقالتكم الموسومة (من هو كامل النجار؟) بالعدد2642 بتاريخ 5/10/2009
واعيد نشره كرأي اضافي مع تعليق ورد من الاخ مازن حداد لغرض أغناء النقاش
كذلك احب ان اضيف مصطلح انكليزي اضافي بما يرتبط بالموضوع تقريباً ومعناه كراهية الرب اوالارباب عند متعددي الأرباب
Misotheism

12 - عتاب لجميع المتنورين
Saturday, May 09, 2009 سلام الشمري
استاذنا الرائع د.كامل
ان التسمية التي يطلقها اعداء التنوير عليكم هو كلمة ملحدين وهم يقصدون بها ما معناه لاديني لكن هذه الكلمة تعني عموماً عدم الايمان بالاديان السماوية اي ان المتهم بها قد يكون وثنيا لكنه ليس بالضرورة غير مؤمن بمفاهيم الغيب والكلمة لاتغطي هذا الجانب بالضرورة وهي تعني فقط الانحراف عن الدين الحق
مالا افهمه هو قبولكم بهذه الصفة وتسمون انفسكم بها رغم عدم انطابقها على ماتريد ان تصف نفسك به
وكلمة لاديني ايضا غير كافية فهي تشمل المارقين عن الدين عندا وليس بالضرورة اقتناعاً او من يحمل كراهية للدين لسبب ما
ان افضل صفة وجدتها في اللغة تحمل معنى عدم الايمان بالغيب هي كلمة دهري (من الدهر) وقد استخدمها الجاحظ عدة مرات وتعني الايمان بأن الدهر(الزمن) والتربة(المادة) قديمان منذ الأزل ولم يوجدا بفعل مسبب ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محبتي لك وبعد، لا يهم ما تنتعني به أي لغة كانت ما دام عقلي (أو دماغي) يحكم علي أن أرفض هذه الشخصنة للإله الذي تناولته كافة الديانات السماوية. مثل من ينتقدكم هو كالقائل لو خرجت من جلدك لما عرفتك، فبعد كل هذا الوضوح لا أجد سبباً يمنعني من قول بأنني على دين النجار بقوله -سحقاً للأديان-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق مع إشارة الملساوي عن مفاهيم تطور الدلالة باللغة، ومع إشارة أبو هزاع بجهل الكاتب بالتاريخ. وأتفق مع أحمد فالنجار أثبت أن منهجه البحثي يشبه منهج فقهاء القرون الوسطى الذين يبدأون بمقدمة لغوية وإقتباسات قرآنية
وينتهون بخاتمة لغوجية (من اللغو الفارغ)

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك
تركت السؤال المطروح ونظرت لمقالك فوجدته رائع
عفوا اللغه العربيه بحر عرمرم لا يدرك قعره إلا أن العله تكمن فينا
كعرب توقف الغالب منا عن التفكير إلا في نفسه ولكن ليس لينفعها بما يصلح شأنها بل يعلفها ويعقلها في هوى ذاته
إحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فأنت عملاق الفكر والأدب وجميع مقالاتك رائعة جداً، أما كلاب المخابرات السورية فرائحتهم نتنة ومقززة .. ومكشوفة !

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما يكون الدين لخير البشر جميعا فأهلا وسهلا به لانه يسمو بالبشر والكون... اما اذا انحرف الدين عن الغايات السامية واصبحت غايته الاساسية خير اتباعه على حساب الاخرين واضطهادهم وقتلهم وبنصوص دينية بحيث لا يصبح هناك اي فارق بين اتباع الدين وبين عصابات المافيا وقطاع الطرق فان الالحاد يصبح افضل من التدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          204 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازلت أقتنع بصدق نواياك حتى الآن وسأتابع ماتقول دون أدنى شك أني سعيد أنك تفكر حيث أن الدين يأتي بالتأمل وأريدك أن تتأمل أكثر وأكثر حتى تصل إلى الحقيقة وهي أنك ستتحول إلى ديني. ولم لا وهناك أمثلة كثيرة لشخصيات رائعة محتمرة باتت تفكر وتتأمل حتى وصلت إلى نهاية واحده أن هناك عظمة في خلق الكون من الصعب جدا أن يكون صدفه. فأيهما أسهل على العقل البشرى أن يعيه ويدركه بسهوله أن هناك من خلق الكون أم أن الكون جاء من فراغ.
إذا تأملت ما نحن عليه بني البشر فستجد أننا نصنع ونطور. نصنع موبايل وكمبيوتر و ... ومن كل كمبيوتر موديلات كثيرة. ولكن الكمبيوتر تم تصنيعه من مصدر واحد هو الإنسان. وكذلك خالق الكون (الله) صنع – مصادر- ماتراه حولك وخلق القرد وخلق الإنسان.
أتدري ما هو التأمل: لو ركزتك كل تفكيرك في أن الكون جاء من فراغ وعزلت كل الرواسب الإسلامية وكل العلوم التي درستها وسلمت إلى فطرتك التي في ذهنك ألم تتأمل بأن هناك خالق للكون. وبما أننا أدركنا قليلا مما يحيط بنا فنحن نعلم الكثير الآن وهو القليل غدا فكيف أن كل هذه الخلايا والذرات والمحيط والحيوانات والسحاب و.... وكل ذلك جاء صدفه ، أعتقد أن تفكيرك سيهديك إلى .. لا إنتظر لنتأمل العكس أيضا حتى نكون عادلين.
لنتأمل أن هناك خالق للكون وركزت كل تف

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خالص الشكر للدكتور النجار لاهتمامه بتوضيح هذه المسألة ووضعه النقاط فوق الحروف .. ولا أخفى إعجابى بالجهد الطيب الذى بذله فى هذا البحث المركز عن جذور كلمة الالحاد فى تراثنا وفى القرآن ..
وفى عالم النت ومواقع التفكير الحر المتعددة - كموقع الملحدين العرب مثلا - أظن أنه توجد لغة (مستحدثة) مشتركة ومتداولة بين المتحاورين - ربما لا علاقة ولا شأن لها بمصطلحات التراث - يكاد مستخدموها يجمعون تماما على معنى محدد وصريح للالحاد باعتباره الانكار التام لوجود أى قوى غيبية خلف هذا الوجود - كما أن لديهم مصطلحات عربية أخرى مستجدة لبقية التصنيفات الأخرى .. وعموما فأنا أتمنى أن تكتسب تلك المصطلحات الانترنتية الجديدة شرعية وانتشارا وللخروج من هذه الدوامة التراثية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الأديان قصّت قصة الله إلى الإنسان الطفل . بعض الناس لا يرغبون في مغادرة الطفولة . فوجئت بالنجار يقول : -محمد صلى الله عليه وسلم - !! أساء النجار للادينيين وإلى نفسه . يطلب إليه الإعتذار

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الرائع كامل النجار ، لقد أجبت وكفيت ووفيت على تساؤلات الناس الذين سيطر عليهم وهم المقدس والأساطير والخرافات، وكنت أتمنى عليك أن لا تتعب نفسك بالرد على أناس ارتضوا أن يعيشوا بتلك الأوهام وأن لا يشغلوا عقولهم ولو لمدة دقيقتين في اليوم، ولك مني ألف تحية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستميح الدكتور كامل عذراً في إبداء هذه الملاحظات:

تقول: لنتأمل أن هناك خالق للكون وركزت كل تفكيرك لهذه النظرية وعزلت كل الأفكار الأخرى التي تؤثر علينا من علوم كثيرة ، ثم. ثم ماذا؟ أنا شخصيا وصلت. وأرجو أن يهديك التأمل إلى الحقيقه.
===============
لنتأمل أن هناك خالق - مجرد فرضية تحتاج إلى برهان. أنت لم تصل بل نقلت الإيمان من معلمة الروضة والأسرة والمدرسة. أنت ورثت الإيمان وراثة بلا تأمل، والدليل أنك تتحدث في الفلسفة دتلقي بالفرضية وكأنها حقيقة لا تقبل الجدل ولا النقاش.

قضية أخرى هو أن التأمل لا يفضي دوماً إلى الشعور بوجود خالق، بل قد يفضي أيضاً إلى العكس. ( تأمل ) معي أبو حيان التوحيدي في هذا البرهان:

الله شيء أو لا شيء ( الثالث المرفوع حسب أرسطو ) لا يوجد احتمال ثالث 1 -
2- الشيء يمكن قياسه
3- الله لا يمكن قياسه
إذن الله لا شيء !!!

ابن سينا بالمقابل، تساءل عندما تأمل جيداً وبعمق:
لماذا خلق الله الكون ؟ هل كان الله يعوض نقصاً لديه بهذا الخلق ؟ الله - لو صح وجوده - كامل، فإذن الكون غير مخلوق.

وهكذا يا عزيزي المتأمل، فإن المؤمنين بوجود الله عن طريق التأمل في الكون والسحاب والنجوم والشمس والقمر إذا تلاها، فهم إنما يفترضون مجرد افترا

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت لم تنتبه أن النجار لم يصلعم، بل نقل الصلعمة من ضمن ما نقله بأمانة، ولم يحذف الصلعمة منها
لذلك هو ليس بحاجة للإعتذار لأنه لم يرتكب خطأً يتوجب ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت لم تنتبه أن النجار لم يصلعم، بل نقل الصلعمة من ضمن ما نقله بأمانة، ولم يحذف الصلعمة منها
لذلك هو ليس بحاجة للإعتذار لأنه لم يرتكب خطأً يتوجب ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تأمل حتى ترى كون آخر يخلق أمامك وليس عن طريق الله. أو أن تقام تجربة أخرى بخلق كون آخر وندرسها ونستطيع تطبيقها في فناء المدرسة أو أن نشاهد كون آخر ينشأ أمامنا. أليست هذه هي العقلانية أن أؤمن بما اشاهد وأقفل عقلي عن الغيبيات. وماذا لو كان لخالق الكون خصائص لايستطيع البشر أن يتحملوها إذا شاهدوه؟ أليست فرضية أخرى؟ هل يجب أن يكون الخالق من نفس جنس المخلوق؟ إذا لكان كل المخلوقين واحد ولايوجد نبات ولا حيوان ولا إنسان وطير و....
التأمل هو أهم دليل على وجود الله وقد أوضحت أسباب علمية لذلك. هناك تقليل بعظمة الخلق ولعظمة الإنجازات العلمية التي توصل إليها البشر بأن كل هذه القوانين الطبيعية جاءت بالصدفة كما تقول. أي صدفة هذه التي ترسم كل هذا الجمال الذي حولنا. أي معادلة كيميائية أو فيزيائية أولاأعرف ما هي لكي تثبت أن كل هذا كيمياء في فيزياء؟ كل شيء له بداية ونهاية ماعدا الله ليس له أول ولاآخر. وماذا عن الروح؟
وما أوتيتم من العلم إلا قليلا. فكلما تقدم العلم وتطورت الاكتشافات الكونية أدرك العلماء ضعفهم وعجزهم أمام عظمة الكون، وسنبحث أكثر وربما بعد ألف عام أو أكثر سيقول العلماء نفس المقولة أننا عاجزون على عظمة الكون.
أنا أعلم أن هناك قصور علمي في البلدان الإسلامية وأرجع ذلك للإستعمار وليس

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للدكتور كامل النجار و الاخ سلام الشمري و الاخوة و الاخوات المشاركين

فى البدء اطلب المعذرة من الجميع على أنشائي الضعيف في الغة العربية وذلك بسبب هجرتي من العراق الى أمريكا بعمر التاسع والنيف. أما ما يتعلق بمفهوم المادية و المثالية وهما جوهر التناقض الحقيقى بين القوة المتافيزيقية التي تؤمن بقوة خارقة تسيطر على مجرى حياتنا و بين قوانين الطبيعة التي يقوم عقل الانسان بأكتشافها تدرجيآ, المثالية هية النضرية السائدة في أيامنا هذة حيث %95 من سكان الأرض يؤمنون بدين معين أو نوع من اله أو بقوة غير منضورة لا علاقة لها بلدين تنضم وتقرر مجرا حياتنا, أما المادية التي أنبثقت من فلسفة المادية التاريخية لكارل ماركس تنفي أي وجود الاهي أو قوة غير الطبيعة. يوم بعد يوم يكتشف الانسان سر الطبيعة ويعزز من قدرتة العقلية الى ان يأتي اليوم الذي سينفي فية فكرة الخالق كليآ.

Mazzin Haddad
System Engineer
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تساءل السيد -مسلم لا يقبل المقال-: (وماذا عن الروح)
وبما أنه يدعو الدكتور النجار إلى التأمل، فأنا بدوري أدعوه إلى التأمل فيما يلي:
الروح مثل الله من اختراع الإنسان في فترات سابقة من تطوره.
فحتى قبل الديانات (السماوية) تحدث الفراعنة ثم اليونانيون ثم الهنود وغيرهم (لا يهم الترتيب) عن الروح، واتفقوا على أن مقرها القلب، بينما نحن نعرف اليوم أن القلب مجرد عضلة تضخ الدم الحامل للطاقة إلى جميع أنحاء الجسم. ولو توقف هذا القلب، أو أوقفناهأ أو حرمنا الكائن الحي من هذه الطاقة، أي من الهواء الحامل للأكسيجين، والماء الحامل هو الآخر للأوكسيجين ومختلف الأملاح الحيوية، ومن الأطعمة المختلفة، لو فعلنا هذا لتوقفت الحياة عند هذا الكائن. وهذا دليل أن ما يسمى بالروح خرافة اخترعها الإنسان بعد أن وعى ذاته وأصبح له ما يسمى بالنفس.
وما توصلت المجتمعات القديمة في جميع أنحاء العالم إلى أن هناك روح تسكن جسم الإنسان ومقرها القلب إلا انطلاقا من هذا الوعي؟
وحتى خرافة وجود إله فهي الأخرى من اختراع البشر منذ فجر التاريخ وتطورت من مجرد اعتقادات بسيطة جدا كانت ترى الله في كل شيء، فعبدت الحيوان والكواكب ومختلف مظاهر الطبيعة ونسبت البروق والرعود والفيضانات والجفاف والخير والشر إلى الآلهة التي تحولت إلى

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هكذا إذن.. ليس هناك من وضوح قاطع أكثر من هذا، فالإنسان اللاديني، هو من لا دين له بالمطلق، بل هو يقارب القول أن عقله هو دينه، وهذا صحيح بالكامل، فالذين آمنوا بالأديان كالذين أنشأوها صنعوا دينهم باستخدام العقل لمرة واحدة فقط، ثم طلقوه، طلقوا العقل مرة وإلى الأبد، أبد تدينهم بالطبع. وإلا فبماذا يمكن تفسير غياب العقل وغيبوبته لدى المؤسسين وصحابتهم وأصحابهم وتابعيهم واللاحقين منهم إلى يوم الدين؟! أليس الدين نفيا للعقل؟ كل الأديان كانت داعية نفي للعقل، لا داعية لتأكيده، وإلاّ لما وصلت البشرية إلى درك الحروب والفتن والمنازعات والإحلالات والاحتلالات دون وازع من إله أو ضمير يستدل به الإنسان على قوة الله التدخلية حين الحاجة إليه، أم أن الامتحان منذ الأزل وإلى الأبد، واحدة من موضوعات لله التبريرية والذرائعية لدى المؤمنين بالأديان؟
أما موضوعة النقل الملازمة والمحايثة للتدين على اختلاف أنماطه وأشكاله، فهي البديل الإحلالي للعقل، البديل المعادي للإبداع الذي هو سمة أساس من سمات العقل. فما يفعل المتدينون حين لا يجدون أو لا يباح لهم وفق شرائعهم وفقههم استخدام العقل إلا لمرة واحدة، وذلك على طريقة -ديمقراطيتهم الإنتحابية- المراد أن توصلهم إلى مبتغى ومراد السلطة فقط، وبعدها لا انتخاب ولا من ينتخبون و

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المدعو أبا هزاع..هل تحتفظ بنسخه من تعليقك المريض وتكرره مع الجميع؟
أجب على تساؤل أم محمد ..تقلك : إذا كلام العبقري د.كامل النجار فاضي؟
فما هو المليان ؟سنسمه على الخرطوم ؟ مثلا ؟أيها الزنيم
الاستاذ صلاح يوسف ,سؤالي فقط عن الثالث المرفوع عند أرسطو , إذ أين سنضع الروح مثلا؟ هل هي شيء ؟ أم لا شيء؟
أقصد هل يمكن قياس الروح ؟بوجود الحياة مثلا؟
أم أن تعليق الاستاذ مختار بخصوص الروح كونها وهم إخترعه الانسان هو الصحيح ؟أحتاج قليل من الايضاح
تحياتي للجميع وشكرا للاستاذ حامد حمودي على تقبله تسمية العقلانيين على جميع من يؤثر العقل على النقل والنص ..وهي التسمية القديمة لهم أيام العباسيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو من كلامك انك هاوي مقولة خالف تعرف فانت ببساطة لا تعرف الفرق في اللغة بين ملحد ولا ديني وعندما يوضحها لك الدكتور النجارتترك الموضوع الرئيسي وتتكلم عن المعري وهذة هي صفة خالف تعرف الي انت متمسك بيها ...بس انت لازم تعرف يا جهبذ التاريخ الحجري ان المقال كبيرويستحق التقدير للذي يفهم وبامكانك ان تعرف هذا ببساطة عندما تذهب بقدرة الماوس الى اسفل المقال وترى التقييم

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعتي بالزنيم دليل على إفلاسك المعرفي وعدم قدرتك على مناقشتي فكرياً. كلام معلمك النجار فاضي لأنه لايوجد سند معرفي حقيقي وراء الكلمات التي يخطها والتي تهوبر سعادتك لها كل مرة كالصنم. حضرتك ذو ثقافة متوسطة ولهذا فلن تعرف معنى ماأقوله يامحترم. شتائمكم المتعددة نحوي لدليل على خسارتكم معرفياً أمامي ببساطة. أنتم سبب تخلف الشرق الأوسط وذلك لحصركم مشاكلنا بالمشاكل الدينية لأنكم لاتدرون يامطبيلين ماهي أولويات التنمية والتقدم. أما عن نزار فأقول له ياهاوي إنظر إلى كلام معلمك النجار وتمعن لتصل إلى نقطة مهمة ألا وهي إذا كانت معرفة النجار بالتاريخ ضحلة فمن المتوقع أن تنقد أمثلته كمثال المعري على سبيل المثال. يطلق النجار مدفعية ثقيلة برصاص بنادق وهذا ضعيف جداً ومن دون تأثير سوى على عبدة الأصنام أمثالكم. نقدي هادف وضروري لكشف المستوى الحقيقي لهؤلاء الكسبة. إذا لم يكن سندك التاريخي صحيح فعليك الإعتزال عن تفسير التاريخ. أما عن الفرق بين الملحد واللاديني فهذا واضح للأعمى يافطحل. وكما قال أحدهم في معرض التعليقات هنا : النجار لايزال متأثراً بأساتذته السلفيون ويستخدم نفس المنطق والمنهج الأعوج فهل لديك وللمطبل رعد الحافظ أي رد على هذا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لفتة عبقرية !
في تقديري أميل بالفعل إلى ما قاله مختار، فلا وجود لشيء يمكن تسميته روح، وهو محض اختراع قديم حاول الإنسان القديم من خلاله تفسير الموت بخروج ما أسماه الروح.
لك تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على إثبات وجود الصانع (الله سبحانه وتعالى) أوَّلا، ثمَّ على صفاته التي يتَّصف بها ثانيا، ثم يتعرَّض لشبهة مناقشة الأوَّليَّة، أي من أين أتى الله سبحانه وتعالى. ولنناقش هذه النقاط الثلاث بهدوءٍ ورَوِيَّة مرة ثانية:
الأولى الصانع أظهر من أن يُستدَلَّ على وجوده؛ إذ كيف يُستدَلُّ على وجوده وهو الذي أوجد كلَّ شيء؟
ومع ذلك فتَعالَ نناقش هذه المسألة:
أوَّلا: وجوده سبحانه مركوزٌ في الفطرة، أي في الطبيعة البشريَّة، ألا ترى أنَّ الإنسان منذ وُجِد في كلِّ عصرٍ وكلِّ مجتمعٍ آمَن بإلهٍ أيًّا كانت صورته أو صفاته؟ -وأنا آخذ ردك دليل وليس نقض-
لم يوجد مجتمعٌ بلا معابد وعقيدة، ولكن وُجِدت مجتمعاتٌ بلا صنعةٍ أو زراعةٍ أو نظمٍ سياسيَّة (حكومات).
ألا ترى أنَّ الإنسان لا يُجهِد نفسه لينفي معدوما؟ إذ المعدوم لا وجود له من الأصل.
وهذا الدليل الفطريُّ يشعر به الإنسان كلَّما شعر بنقص، ورنا ببصره وعقله وفؤاده إلى ذاتٍ كاملة، سواءً كان هذا الكمال في العلم أو في القدرة أو في الإرادة أو في الحياة.
لذلك يقول ديكارت: -إنِّي مع شعوري بنقصٍ في ذاتي، أُحسُّ في الوقت نفسه بوجود ذاتٍ كاملة، وأراني مضطرًّا إلى اعتقادي؛ لأنَّ الشعور قد غَرَسَتْه في ذاتي تلك الذات الكاملة المتحليَّة بجميع صفات

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أي تعليقي الأخير ولما حجب.؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن الملحد هو ببساطة جاهل مغرور, فتجده يهزأ من الأديان ولا يعرف شيئاً عن الإسلام إلا القليل الذي يراه عند الجهلة العامة.... هل قرأت القرآن أيها الملحد ورأيت المئات من آيات الإعجاز العلمي واللغوي والتنبؤات بالمستقبل! بالطبع لم تقرأ شيئاً ولكن تظن أنك لا تحتاج إلى قرائته لأن المضمون معروف وهذا والله وهم وغرور.
هل قرأت سيرة الرسول محمد لتعرف أنه لا يوجد بشر في التاريخ يمكن أن يقارن به, طبعاً لم تقرأ وتهزأ من كلامي وتظن أنه لا يوجد ما يستحق أن يقرأ, وهذا هو الجهل. هل قرأت كتاب موريس بوكاي الذي أسلم-العلم بين الإنجيل والتوراة والقرآن- وكيف أثبت من خلال العلم أن القرآن لا يمكن أن يكون من عند محمد وأنه من عند الله!!!! طبعاً لم تقرأ.
إذا أخبرني كيف تستطيع أن تكفر بالله ثم بالاسلام؟ أخبرني فإذا كان عندك شيء خير من الذي عندي فسوف أصدقك.




ولكن إذا كنت أنا خاظئاً وكنت أنت على معرفة بما ذكرته أنا ومع ذلك لم الأخير على الأقل ولم تؤمن فعندها أنا مستعد لأن أصدق وجهة نظرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد