أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - الدراما العربية بين سؤال الحرية ومفهوم القيمة















المزيد.....

الدراما العربية بين سؤال الحرية ومفهوم القيمة


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 2711 - 2009 / 7 / 18 - 08:10
المحور: الادب والفن
    


في البداية لنا أن نحدد المعطى الإبداعي على أنه حالة خلق قاب قطبين لا ثالث لهما .. أولهما المبدع أو الشخصية المبدعة وثانيهما مركب متداخل العناصر من البيئة المحيطة بكل ما فيها من مؤثرات بالضرورة والمجتمع بكل قيمه وأشكال الصراع فيه وطبيعة هذا الصراع ولا يمكن تجاهل أحلام وتطلعات هذا المجتمع أيضا .. ومن نقطة التماس بين المبدع والقطب الآخر تنطلق فكرة ما .. تتمثل في صورة إبداعية تتخذ لها شكلا من الأشكال الإبداعية .. وإذا لنا في هذه المقالة أن نتحدث عن الإبداع السينمائي أو الإنتاج التلفزيوني فلنا أن نتعامل معهما بنفس المنحى في التحليل والنقد إلى جانب ما لهما من خصوصية شديدة ذلك أن الإبداع المقروء يبقى رهنا للحصول عليه والطلب إليه .. إنما التلفزيون فقد أصبح من أهم الضروريات للحياة العصرية فمنها يمكن للفرد استقاء المعرفة والفكر والخبر السريع ومعرفة ما يدور حوله في أماكن كثيرة من العالم ولربما هذا أثر على طبيعة شخصيته وفرديته .. وشعوره بالغربة في المكان وقد انتصر العقل البشري في الآونة الأخيرة على محدودية المكان بوسائل الاتصال والقنوات الفضائية والمعرفية التي أمست قنوات اتصال واستغراق في آن .. من هنا قد يبدو الموضوع سهل التناول في مقالة ولكنه من أصعب ما يكون ذلك أن هذا قد يجبرنا على اختصار الكثير من المحاور ولكن هنا سوف نركز على بنية العرض الدرامي العربي وفي موازية العروض الأخرى .. نقول أننا لربما نتعرض لمليشيا إعلامية لها جانبها السلبي وأيضا الايجابي .. وليست السلبية في طريقة العرض أو كيفيتها فقط ولكن في مضمونها ومحتواها الفكري .. فقد وجد أن السلبية تكمن في الاستخفاف بعقل المشاهد أو محاولة تضليله واستعمائه .. أما الايجابية فتكمن في كيفية الكشف عن مناطق غائبة عنه ولكنها حاضرة في أعماقه ومن ثم يحتاج لمن يكشف النقاب عنها وهنا تخلق علاقة حميمية بين المشاهد والعمل خاصة إذا لمست مثل هذه المناطق إلى جانب ما قد يتم تقديمه بناء على معرفة ما يحتاجه في أوانه ولحظته .. ذلك أن العلاقة بين المشاهد والعمل الدرامي علاقة توازي وتآخي .. فكيف نخلق علاقة صداقة تدوم بدوام عرض الدراما إلى جانب ما قد تتركه من أطياف تلاحقه إلى ما بعد الانتهاء من العرض كما توقع في نفسه قيم غائبة وتؤكد على قيم حاضرة هي جد حنكة تتطلب مهارة عالية من الشفافية والإحساس بالقيمة الإنسانية عالية المستوى .. بالطبع بعيدا عن محتوى الإغراء وأساليبه الرخيصة والتي وإن حققت مكاسب إلا أنها لا تثير لدى المتفرج أو لا تترك سوى انطباعا قد لا يدوم طويلا أو على العكس قد تثير لديه السخط والاشمئزاز .. وكلما كانت المادة الإعلامية ذات كثافة معنوية تتحسس مناطق الغياب / الحضور إلى جانب الحاجات المعرفية والقيمية عند المشاهد كانت غالبة ومطلوبة .. وبالنسبة للدراما العربية فإنها وإذا كانت قد أخفقت في الآونة الأخيرة فيلما كان أو مسلسلا دراميا فإن الكشف عن مناطق هذا الإخفاق أتصور انه في شخصية مبدع النص أو كاتب السيناريو ذاته ثم يأتي بعد هذا المخرج وكيفية تحويل النص المكتوب إلى كادرات وحوار والاثنين لربما أصابهما نوع من التجاوز للحقيقة .. مما يأخذنا في الواقع إلى سؤال الحرية والقيمة .. ومفهومهما لدى كل من الكاتب والمبدع .. وسؤال الحرية والقيمة سؤالان يطرحان في واقعنا العربي على مستوى الفعل السياسي والاجتماعي والثقافي ونجد الكثير من الاجتهادات الثقافية تحاول بلا تخاذل – ولا نريد أن نقول بلا جدوى - الوصول إلى اتفاق مقبول الجواب عليهما .. ولأن الحال أو الواقع يفرض نفسه على المبدع كما الإنسان العادي أو لنقل رجل الشارع تبقى عملية مداولة أو تداول سؤال الحرية وسؤال القيمة مرهونا أيضاً بمدى التصالح بين جميع أطراف المجتمع ..ومن ثم يتأثر الواقع الثقافي جملة وتفصيلاً بهذين السؤالين وكيفية طرحهما والإجابة عليهما أو الاتفاق حولهما .. لذا نرى أنه في واقعنا أصبح هناك نوعا من الاغتراب في مجال الميديا ومن ثم اغتراب في التلقي والإرسال ..وإن كنا لا نغفل بعض الأعمال والإنتاج الفني المقبول والذي لا يمكن أن نخسرهم القيمة والديمومة من حيث التأثير والفعل التأثري .. فكما أصبح هناك اغتراب بين المثقف ورجل الشارع أيضا نجد هذا بين مبدعي الشاشة الصغيرة والكبيرة وبين رجل الشارع أو الرجل العادي ..وليست المسألة بطبيعتها بسيطة .. لأن الإعلام كما الإعلان مسألة تشكيل للثقافة وهي تشارك على طرف الند من الثقافة الشائعة أو ثقافة المشاع .. فهي من المفترض أنها تعمل على التغيير أو التبديل أو التحول .. فإذا كان المبدع في أساسه غير واثقاً مما يطرح أو انه على غير بينة مما يؤمن به ويريد أن يحققه فلا مجال للمصداقية في العمل .. فما بالنا إذا كان المبدع هذا في نصه لا يهدف إلا مصلحة شخصية ومكاسب فردية .. ومجال الميديا عامة مفتوح بلا ضوابط أو حدود .. فالجميع أو أي شخص يتصور في نفسه الفكرة والقدرة ينتج فيلما أو يحقق دراما على خصوصيته .. من هنا لابد من معاينة سؤال الحرية وضوابطها وأيضا سؤال القيمة ومفهومها وحقيقتها .. وإذا كان سؤال الحرية وسؤال القيمة من الصعب تحديد محتواهما في هذه المقالة يبقى علينا أن نعاين الشعور الخاص برجل الشارع ومدى اتفاقه أو عدم توافقه من الدراما العربية رغم أنه يعيش فيها بعض الوقت ولكنها في حقيقتها مجرد فرض عين لا غير .. هذا هو الموجود .. وعندما جاءت فرصة وجود المسلسلات التركية هذه في الحقيقة لا يمكن قراءتها أو نقدها من خلال واقعنا العربي المتشظي الملئ بالأمراض والغربة .. ولكن المتفرج العربي وجد فيها ما يغنيه عن الحب المفقود .. ومن خلال ملاحظتي للواقع الفلسطيني وجدت أن النساء كانت تغلب عليهن مشاهدة هذه المسلسلات كبيرة وصغيرة .. ليس لأنها تقدم مضموناً ما فكريا أو مفاهيميا .. ولكنها تجيز لها أن تحلم مجرد حلم .. وأن تعيش عاطفة مسروقة منها في واقع دموي متأزم .. وإذا كان لنا أن نقرأ واقعا آخر .. فإنني أتوقع أن هذه المسلسلات قد تم التجاوب معها من خلال التركيز على المناظر الطبيعية والمشاعر الحميمية بعيدا عن لغة العنف والجنس التي تغلب على منتجي أفلامنا العربية .. ومن ثم لربما أكون أحد المؤيدين لعرض مثل هذه المسلسلات إذا كانت تغني المتفرج بعضا من الخيال وتثري لديه إحساساً معينا بالتأثر المعنوي تعويضا أو إثارة لأحاسيس غائبة .. وهذا في حد ذاته قيمة إلى جانب ما قد يستشعره المتفرج من هامش من الحرية النفسية لانطلاقة روحية ذات شفافية لبعض الوقت ..
من ناحية أخرى يمكننا القول بأن الفضاء الروحي للمبدع وشعوره بالمسؤولية الأخلاقية والأدبية تجاه أمته هو الذي يساعده على تجاوز أنانيته وأيضاً يصبح إلهامه نتيجة لما يشعر به تجاه الآخرين وتجاه نفسه .. وهو أيضا ما يحدد له مساحة الحرية التي يجب أن يعلن فيها عن إبداعه دون تجاوز أو تخطي لحريات الآخرين .. وأيضا شعوره بالإيمان هو ما يمكن أن يرسم له خريطة إبداعه ولا يمكنه الخروج عنها مهما كانت الإغراءات أو المعطيات المغرية حوله .. فهناك المبدع على مستوى النص والفكرة .. ولكنه غير مبدع حقيقي إذا ما تحول نصه أو عمله الإبداعي إلى برهان على الحقيقة وتقديمها في صورة معقولة تفيض بالخير والدلالات الروحية والقيم الأخلاقية و أيضا تسعف عطش المتلقي لما يساعده على البرهان من خلال ما يقدمه له المبدع من سلطان مبين .. أي حجة أو فيض من الأفكار التي تحرك فيه المياه الراكدة وتتقدم به إلى الأمام .. وهنا نجد أن القيمة والحرية مستويان من الإمكان لهما حضورهما والعكس أيضاً .. فالحرية التي يمنحها لنفسه المبدع بلا ضوابط أو قيمة تصبح حرية غادرة .. أو هي تسرق الوجه الآخر للحياة .. وتبدد أو تكون في مقابل ضدي مع ما ترسخه القيم الحقيقية الأخرى .. مما ينتج عنه صراع وتفسخ في البنى الداخلية لنفسية المتلقي .. وعندما يفقد المتفرج البوصلة في توجيهه فيما يتلقى يصبح عرضة لتهشم داخلي .. ذلك أن لكل منا مساحته الداخلية التي يقرأها بنفسه دون إعلان عنها للآخرين ولكن قد يبدو منا ما الفعل ورد الفعل حسبما نستقي من منافذ ومشارب .. والإبداع غايته التخفيف وتهوين وتلوين الحياة بتلاوين جديدة .. تجدد فينا روح الحياة والحركة .. وذلك من خلال تفجير طاقات الخيال .. وتثبيت لمعنى المثال .. فكثير منا قد يتأثر بما يتلقى .. قد يبكي ويتأثر أو يفرح لأجل انتصار حققه البطل .. أو انتصار قيمة في طريق اندثارها .. ومن ثم العمل الفني .. يضبط الحالات المعنوية والنفسية ويعمل عملية غسيل .. كما العلم والثقافة بعامتها تضبط العملية الفكرية والنهج السلوكي .. ويبقى الفن له دلالته الخاصة ومبشره الخاص .. والمبشر الفني .. هو في حقيقته قديم قدم الإنسان .. منذ أن شعر الإنسان بذاته .. وهو في حين يصنع ثقافته .. قد يصنع ما يدمر هذه الثقافة .. وهو حين يصنع إنسانيته .. قد ينتج ما يدمر هذه الإنسانية .. لذا .. لابد من إعادة النظر في المحتوى الفني كما يجب إعادة النظر في محتوانا النفسي .. والمبدع بما أنه واحد من جموع الجماعة يجب أن يكون أكثر الجموع إحساساً بالجماعة .. ومن ثم أكثر قدرة على التقاط أو اقتناص مفارقات الحياة أو محاولة تقديم ما يجد فيه قيمة تلقى قبول ممن ينتظر أن يكشف له عمق ما .. أو مساحة من التصالح .. وبالنسبة لصور العنف والمخدرات والجنس والإغراء التي يتناولها معظم منتجي الأفلام العربية .. لربما هذا دل على إفلاس في القيمة .. أو هو نوع من المؤامرة بالطبع .. تسعى إلى قتل الروح فينسسا .. رغم أن هذا لا يعني أنها مدانة على طول الخط .. لربما فيما يقدم قد يكون هناك حل لكثير من المشكلات أو هو تنبيه ضمني وتوعية .. ولكن من وجهة نظري الشخصية أرى أن هذا الأسلوب وإن كان يقدم وعياً إنما يحمل في طياته إغفالا لمن هم دون مستوى الوعي والإدراك وتحوير الهدف إلى حاجات قريبة .. دون الانتباه إلى ما قد يسببه من تحول في نهاية المطاف على المستوى النفسي للفرد .. على أن التراكم هذا في نوعية مثل هذه الأفلام وهذه الدراما .. قد ينتج عنه تحولا نوعيا .. بعد أن يحقق الكم مستوى محدد من الاستقطاب .. على مستوى الجماعة وليس على مستوى الفرد فقط .. على أننا من ناحية أخرى إذا لنا أن نتحدث عن المسؤولية الأخلاقية في الإبداع نقول أن الإبداع هو تعبير عن خلجات النفسية البشرية وأيضاً تعبيرا عن طموحاتها وآمالها وما تأمله في مستقبلها .. وهو ما يفجره واقع الحال من أسئلة تفرض نفسها على المبدع .. ولكن كل هذا لا بد أن يكون في حدود إنسانية الإنسان أو المبدع .. وحدود هذه الإنسانية تحددها قيم الجماعة التي أسست لها القيم الدينية وما شرع لها .. إلى جانب أن الاجتهاد القيمي يبقى رهنا لواقع التغيير وغايته الأفضل .. إذا ما ثبت أن قيمة قد فقدت فاعليتها نتيجة لعوامل الحراك الاجتماعي .. ومن ثم فإن الاجتهاد عليها تصبح مسؤولية المبدع والمفكر .. من هنا وفي النهاية لنا أن ننهي مقالنا هذا بأن العملية الإبداعية والإنتاج الفني مسؤولية جد تحتاج لإعادة قراءة مثلها مثل الحال بجملته .. وإن كان الفن هو في ذاته ومضمونه رسالة تحمل ضمنيا قداسة وشرف مهنة وعبادة تستوجب النظر والحرص .. فإن هذا أدعى أن يدفع بنا إلى أن نسائل أنفسنا والقائمين على مشروعنا الثقافي والفني .. إلى أين المصير .. وكيف لنا أن نعمل على حل معضلة الاغتراب بين المتلقي والمبدع وإيجاد منطقة مشروطة بتصالح الفكرة والفهم والقيمة وحدود المسؤولية التي يمليها العقل والضمير .



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظلال .. ألوان
- إلى .. مريم
- رسالة .. إلى أبي
- انتزاع .. تحية للأسرى
- نثار .. الشمس
- فيلم الريس عمر حرب .. وإشكالية الفاعل والمنفعل
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (8 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 9)
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 10 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 11 )
- تسكنني .. مدينة
- جدل الخبرات وشروط التمكين ..(7 )
- ويبقى ..
- دهشة ..
- فلسطين ..
- بيادر .. غائرة
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (4)
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 5 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 6 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (1)


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - الدراما العربية بين سؤال الحرية ومفهوم القيمة