الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ريفلاند - نيناناغ ... ماشا نشنين نزرا عاذ نتوارا / قالوا لنا...لكن نرى و لا زلنا نرى | |||||||||||||||||||||||
|
نيناناغ ... ماشا نشنين نزرا عاذ نتوارا / قالوا لنا...لكن نرى و لا زلنا نرى
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
تحنيط الريف : ابقاءه و إحضاره شكلا . و قتله و تغييبه مضمونا
- جزيرة الجزيرة - الصراع السلطة الحرية - يا له من شخص؟؟(صاحبنا في الموضوع ) - فن الخطاب - ايتها السيدة المزيد..... - الرئيس والفيلسوف.. سياسات ماكرون و-دموع- بول ريكور؟ - نخبة من المخرجين وجزء ثانٍ من فيلم توم كروز.. كل ما تود معرف ... - الروائي أحمد رفيق عوض يشارك في ندوة حول الرواية الفلسطينية ب ... - كل الأولاد مستنيين يظبطوه”.. تردد قناة ماجد كيدز للأطفال وأح ... - بعد عرض أفلام الشهر”.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على الن ... - سوريا تحضر بثقلها الثقافي في معرض الدوحة للكتاب من خلال -سوق ... - رحيل مغني -الراب- كافون.. أبرز الوجوه الفنية التونسية بجيل م ... - السيرة الذاتية مفتاحٌ لا بدّ منه لولوج عالم المبدع - من قبوه يكتب إليكم رجل الخيال.. المعتقل السياسي لطفي المرايح ... - شاهد.. أنثى أسد بحر شهيرة تواكب الإيقاع الموسيقي أفضل من الإ ... المزيد..... - البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي - منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي - دفاتر خضراء / بشير الحامدي - طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين - فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد - أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري - إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري - عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت - أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة - تحت الركام / الشهبي أحمد المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ريفلاند - نيناناغ ... ماشا نشنين نزرا عاذ نتوارا / قالوا لنا...لكن نرى و لا زلنا نرى |