أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مؤتمر حرية العراق - الرؤية الإستراتيجية لمؤتمر حرية العراق ومهامنا















المزيد.....

الرؤية الإستراتيجية لمؤتمر حرية العراق ومهامنا


مؤتمر حرية العراق

الحوار المتمدن-العدد: 2677 - 2009 / 6 / 14 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان الرؤية الإستراتيجية لاية حركة يجب ان تستند على القراءة والتحليل للاوضاع السياسية من المنظار العالمي والإقليمي والمحلي. وبعد ذلك يأتي تقييم الحركات الاجتماعية والسياسية ومكانة كل واحدة منها. وتأتي النقطة الاخرى حاجات المجتمع واهم المسائل التي من الممكن ان تتحول الى نقطة انطلاق تلك الحركة. وبين هذا وذاك يجب تحديد الحلقة المركزية في الصراع السياسي ومن ثم تحديد اليات للوصول الى حلبة الصراع السياسي ومن ثم دخول المعادلة السياسية والتحول الى رقم صعب فيها.

ان مؤتمر حرية العراق كأحد القوى السياسية، يحتاج الى هذه الرؤية الاستراتيجية كي يحدد المراحل والخطوات العملية للدخول في المعادلة السياسية. دون هذه الرؤية لا يمكن للمؤتمر انجاز المهام الملقاة على عاتقه.

ملخص الوضع السياسي العالمي ومكانة الولايات المتحدة الامريكية العالمية:

ان الازمة الاقتصادية العالمية تعصف اليوم بمكانة ونفوذ الاقطاب الدولية. وان كل قطب من هذه الاقطاب يحاول تعريف مكانته من جديد والبحث عن مناطق نفوذ له للعبور من ازمته الاقتصادية. وعليه فالصراع بين الاقطاب الدولية يشتد بشكل اكبر وقد بدأت تباشير مرحلة جديدة من الازمات السياسية والحروب والحروب بالوكالة بحيث تهدد مصير البشرية بشكل اكبر.

ان الازمة الاقتصادية العالمية الراهنة ستؤثر بشكل اكبر على المكانة القيادية للولايات المتحدة الامريكية ودورها وتدخلها في العالم. وهذا سيزيد من شراسة الاقطاب الاخرى التي ستنفس الصعداء. فالمسألة الكورية والايرانية تتعلق بالمنافسة بين امريكا وبين روسيا والصين من جهة. والدرع الصاروخي في دول النفوذ الروسي القديم هو ايضا محل منافسة بين روسيا من جهة وبين امريكا والاتحاد الاوربي من جهة اخرى . وبالتحليل الاخير ستؤثر الاوضاع الجديدة في العالم على استمرار الإستراتيجية الامريكية في العديد من مناطق العالم واهمها مسألة العراق.

المسألة العراقية ودور الدول الاقليمية في خضم الاوضاع الجديدة:

لقد كانت المسالة العراقية هي احدى الاهداف الرئيسية لتحقيق السياسة الخارجية الامريكية التي كان يقودها المحافظون الجدد وهي استراتيجية الضربة الوقائية. وكانت المسألة العراقية جزء من الصراع بين روسيا والاتحاد الاوربي من جهة وبين الولايات المتحدة الامريكية من جهة اخرى. ولو قدر ونجح المشروع الامريكي في العراق لاستطاعت الولايات المتحدة الامريكية جر العالم ورائها. لذلك لا يمكن عزل المسألة العراقية عن التحولات السياسية في العالم. فالعراق هو ساحة لتصفية الحسابات الدولية واحدى الحلقات الرئيسية في الصر اع الدولي.

وعليه هناك دول انتظرت تقسيم الادوار عليها من قبل امريكا، فلذلك انتظرت طوال الفترة الفائته. اما اليوم وبعد الاخفاق الامريكي في العراق بدات تلك الدول تبحث عن مصالحها بشكل مستقل عن الولايات المتحدة الامريكية مثل تركيا والسعودية ومصر والاردن. في المقابل هناك دول اخرى مثل ايران التي تحركت منذ اليوم الاول من الاحتلال لتقويض نفوذ ومكانة امريكا والحاق الهزيمة بالمشروع الامريكي في العراق وتثبيت مصالحها ونفوذها في العراق.

وعلينا ان نقرأ الصراع الاقليمي بين مصر والسعودية والاردن وبين ايران. وينعكس هذا الصراع بشكل مباشر على المسألة العراقية والتي سنتحدث عنها لاحقا عندما نتناول مكانة التيارات السياسية في المجتمع العراقي وارتباطاتها مع الدول الاقليمية وصراعاتها من اجل النفوذ.

في خضم هذا الصراع تحاول امريكا الان دعم التيار القومي العروبي المعتدل والذي يدور في فلك السياسة الامريكية في العراق وفي المنطقة لمواجهة النفوذ الايراني. ويمكن ان تجد ملامح هذا الصراع بشكل واضح في العراق وفي لبنان وفي فلسطين وفي الخليج.

التيارات السياسية في العراق على حلبة الصراع السياسي ومكانتها وافقها:

توجد اربع تيارات سياسية على الساحة السياسية في العراق، الحركة القومية الكردية، الحركة القومية العروبية، الاسلام السياسي، واليسار والقوى العلمانية.

بعد سقوط بغداد، وتشكيل مجلس الحكم ابعد التيار القومي العروبي عن السلطة السياسية، واصبحت للحركة القومية الكردية والاسلام السياسي الشيعي الحصة كلها. بصعود النفوذ الايراني في العراق وبأخفاق المشروع الامريكي، اعيد النظر في اعادة التيار القومي العروبي الى السلطة واعطائه قسم من النفوذ.

وهذا دفع تيار المالكي بقراءة الاحداث السياسية واخذ يحاول تمثيل دور التيار القومي العروبي المدعوم امريكيا وعربيا والابتعاد عن النفوذ الايراني،. ومحاولاته تغيير الدستور للالتفاف على مادة 140 (التي تخص كركوك واجراء استفتاء شعبي لضم كركوك الغنية بالنفط الى اقليم كردستان او بغداد). وايضا محاولاته تشكيل مليشيات جديدة بعد تأكده من فشل الاحتلال في تاسيس الدولة في العراق وعدم ضمانه ولاء الجيش والشرطة والقوات الامنية له. وان تصريحاته في القمة العربية الاخيرة بأن العراق جزء من الامة العربية يصب في نفس الاتجاه مما اغضب رفاق دربه من القوى القومية الكردية. ولكن يبقى المالكي يمثل احد تيارات الاسلام السياسي الشيعي الذي لن يستطيع تخطي حدوده. والابعد من ذلك كشفت نتائج الانتخابات الاخيرة لمجالس المحافظات ان التصنيفات الطائفية هي التي حددت نتائج الانتخابات. فقائمة المالكي الذي يمثل حزب الدعوة الشيعي لم يحوز على الاصوات في المناطق المصنفة السنية وهكذا بالنسبة للقوائم الاخرى. ان احدى مشكلات تيار المالكي أنه ينتمي الى حزب طائفي وفشل في اعادة البعثيين الذين ما زالوا يمثلون التيار القومي العروبي. فما دام هناك بعثيين لا يستطيع ان يحتل احد المكانة القيادية لهذا التيار.

من الجانب الاخر بدءت مكانة الاسلام السياسي الشيعي تنحسر اجتماعيا خلال السنوات السته التي مرت على المجتمع العراقي، حيث لعب دورا رئيسيا في عمليات القتل والتصفيات الطائفية وعمليات السرقة والنهب واشاعة الفوضى وفرض الرعب على المجتمع.. و من جهة اخرى فهي مرتبطة ايضا بمكانة الجمهورية الاسلامية في ايران. و وفي نجاح ايران بأمتلاك السلاح النووي سيدفع الاسلام السياسي الشيعي الى مكانة اقوى له على الصعيد المحلي العراقي وعلى الصعيد الاقليمي والعالمي.

اما التيار القومي العروبي فسقط في شباك الاستراتيجية الامريكية في المنطقة. فعلى مدى السنوات الخمسة الماضية كان التيار القومي العروبي يرفع راية مقاومة الاحتلال. وحاول بشتى الطرق وتحت مسميات مختلفة ان يتزعم هذه الراية. بيد ان سقوط هذا التيار جاء على مراحل ويجب تحديده. كانت المرحلة الاولى هو جر هذا التيار بالدخول في العملية السياسية والموافقة على جميع سيناريوهات الاحتلال مثل صياغة الدستور والانتخابات الثانية وتشكيل الحكومة...الخ، ثم دخوله المعارك الدامية مع تنظيم القاعدة من اجل الزعامة وتشكيل مشروع الصحوة لمواجهة القاعدة والدخول في هدنة مع قوات الاحتلال والمرحلة الاخيرة هي توقيع هذا التيار على الاتفاقية الامريكية-العراقية والتنظير لهذه الاتفاقية بجميع اجنحة هذا التيار من جبهة التوافق العراقية والحوار الوطني والقائمة العراقية وجماعات الصحوة تحت عنوان مواجهة النفوذ الايراني. ويحاول هذا التيار ان يسلك منحى التيار القومي المعتدل الحاكم في مصر ودول الخليج العربي والذي يدور في الفلك الامريكي. وبعبارة اخرى، استطاعت السياسة الامريكية، تقليم اضافر التيار القومي العروبي في العراق.

واخيرا فان التيار القومي الكردي الذي ربط استراتيجته بالمشروع الامريكي والذي بدء يلوح بالافق فشل هذا المشروع كما ذكرنا. هذا التيار ليس له اي ظهير اقليمي الا السياسة الامريكية.

واذا انتقلنا الى مكانة كل تيار وافاقه. فان ما يحتاجه العراق هو طرف سياسي بأمكانه ان يخلصه من النفوذ الايراني ويضمن وحدة العراق ويرضي تركيا والدول العربية الاقليمية.

والتيار القومي العروبي لا يمكن له ان يعود الى الساحة السياسية مثلما كان سابقا . انه يستطيع في افضل الاحوال الحصول على سهم في السلطة. فتأريخه الدموي ووجود القوى القومية الكردية على الساحة السياسية ووجود الاسلام السياسي الشيعي والغرق في المستنقع الطائفي. كل هذه العوامل لا يمكنه ان يلعب الدور القيادي وان يكون البديل لتوحيد العراق وتخليصه من دوامة العنف والفوضى واعادته الى الحضيرة الدولية وفتح اسواقه الى كبريات الشركات العالمية.

اما التيار القومي الكردي فليس هناك اي دولة اقليمية تربط مصالحها الاستراتيجية به. وهو تيار منفرد وضائع في المشروع العراقي. وهو يراهن دائما على الاوضاع الامنية والسياسية غير المستقرة في العراق وعلى العملية السياسية التي استندت على المحاصصة الطائفية والقومية. اي بعبارة اخرى ان التيار القومي الكردي يعيش بخبز يومه ويخاف من المجهول.

اما الاسلام السياسي الشيعي فهو الاخر بدء يخسر قاعدته الاجتماعية ومعروف عنه عمالته الى مشروع طائفي غير عراقي. وبسبب مشروعه الطائفي ودعامته السياسية والايدلوجية الطائفية، لا يمكن له ان يديم نفسه الا في العملية السياسية المذكورة مع فارق واحد بالنسبة للحركة القومية الكردية فهو يستند الى الجمهورية الاسلامية في ايران.



الحلقات المركزية في الصراع السياسي وحاجات المجتمع:

دون معرفة الحلقات المركزية في الصراع وحسب كل مرحلة، فستخسر اية حركة من الطاقة والوقت وتتخلف عن الركب وتصبح هامشية في المجتمع. اذا كان الصراع مع الاحتلال خلال المرحلة الفائته هو الحلقة المركزية في الصراع السياسي، فأن هذه المرحلة هي مرحلة الصراع من اجل عدم نشوب حرب اهلية قومية او طائفية، وتخليص العراق من الفوضى السياسية.

ان مسألة كركوك هي احدى الحلقات المركزية في الصراع بين القوى السياسية الموجودة في دفة السلطة. ويأتي الصراع الثاني بين القوى السياسية الاسلامية وبين التيار العلماني. والصراع الثالث بين التيار القومي العروبي وبين الاسلام السياسي الشيعي.

الأفق السياسي لمؤتمر حرية العراق:

يجب ان يظهر مؤتمر حرية العراق حامل راية مشروع ضد الحرب القومية وراية العلمانية والذي يجب ان يصب في مشروع اكبر وهو مشروع العراق الذي يتلخص بأعادة تنظيم المدنية وتأسيس الدولة وتشكيل حكومة علمانية وغير قومية.

· الوقوف بحزم ضد تصعيد الصراع القومي وفضح هذا الصراع سياسيا ودعائيا ورفع شعارات واضحة مثل ( لا حرب اهلية اخرى) لا (للعودة السياسات الفاشية العنصرية ضد جماهير كردستان) ( السلام هو الطريق لاستقرار العراق). ومن جهة اخرى ان البعد العالمي الذي يمتلكه المؤتمر اضافة الى البعد العربي الذي يجب ان يعمل عليه هو نقاط قوة بالنسبة لمؤتمر حرية العراق.

· ان مسألة كركوك هي القشة التي ستقصم ظهر البعير. وعلينا ان نتدارك هذا الامر عن طريق تحويل وثيقة كركوك السياسية التي اصدرها المؤتمر الى ورقة عملية ونتحول بسرعة من خلالها الى قوة في المعادلة السياسية. وشرع المؤتمر بالعمل على كسب عدد من الشخصيات العربية والكردية والتركمانية بالتوقيع والدخول في اللجنة التحضيرية للعمل على هذه الوثيقة. وعلينا كسب الامم المتحدة والادراة الامريكية وتركيا والاتحاد الاوربي وجامعة الدول العربية والدول العربية مثل الاردن ومصر والسعودية وسورية حول الوثيقة المذكورة وهي الضمانة لعدم نشوب حرب قومية.

· كسب القوى الليبرالية والعلمانية و يجب التحرك عليهم وتشكيل تحالفات واسعة لتقوية التيار العلماني.

· ان الصراع على تاسيس الدولة وهويتها السياسية هو احدى الحلقات المركزية في الصراع السياسي الاستراتيجي للعراق. وتأخذ مسألة العلمانية شكل الصراع لهوية الدولة وهو احدى حاجات المجتمع الرئيسية وهي المعبر الى بر الامان ونزع فتيل حرب وصراع طويل مثلما حدث في لبنان منذ 1975 الى يومنا هذا.

مهامنا:

مواصلة العمل في صفوف الطلبة والشباب والعمل على المنظمات الجماهيرية لها كخطوة نحو تقوية صفوف المؤتمر في صفوف الحركة الطلابية والشبابية، عقد مؤتمر الشباب العالمي الذي قرر عليه، تنظيم مؤتمر واسع حول (العلمانية). مواصلة التحرك نحو قضية كركوك وتنظيم مؤتمر حولها. وعلى الصعيد الاعلامي يجب ان تكون لدينا خطة واضحة بان تنتقل فضائيتنا الى قمر نيل سات وفي نفس الوقت تتغير برامجنا بشكل جذري، وان يتطور سايت المؤتمر بشكل حرفي وتفريغ محترفين له وتنظيم الجريدة واصدارها بشكل اسبوعي من خلال تحويلها الى مؤسسة ولها متفرغين وتأسيس جريدة علمانية اخرى عن المؤتمر. وتأسيس ردايو واصدار جريدة سياسية عامة لترسيخ العلمانية. تكملة تأسيس الأداة الفعالة بالدفاع عن قيادة المؤتمر وكوادره وتهيئتها في حالة نشوب اية حرب اهلية قومية او طائفية اخرى. وأيضا فتح المقرات في المدن التي تتواجد تنظيماتنا. ومن الجانب التنظيمي الاعداد لعقد المؤتمر الثاني.

وعلى الصعيد العالمي، تقوية الجبهة المؤيدة والداعمة لمؤتمر حرية العراق في كوبا وفنزويلا بالدرجة الاولى وعموم اليسار الذي صعد الى السلطة في دول امريكا اللاتينية. الإعداد لمؤتمر عالمي ثالث يتضامن مع مؤتمر حرية العراق في اوربا.

ان الخطوات التي ذكرتها يجب تحقيقها خلال مرحلة منظورة. ان هذا العام هو حساس وخطير بالنسبة لجميع القوى السياسية في العراق.

واخيرا يجب ان يتحول المؤتمر الى اطار واسع للجموع الغفيرة من جماهير العراق بما فيهم اليسار بكل تلاوينهم والقوميين والمستقلين والعلمانيين، شباب ونساء وعمال وطلبة. ان هذه الامكانية واقعية للمؤتمر لو تحركنا بشكل دقيق وظهور القيادة بشكل يليق بالمهام الملقاة على عاتقها. ان تباشير هذا العمل وقطعنا خلال الاشهر القليلة الفائته شوطا في هذا المضمار.



الاجتماع الموسع التاسع للمجلس المركزي

29-5-2009



#مؤتمر_حرية_العراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان مؤتمر حرية العراق بمناسبة الاول من ايار يوم العمال العا ...
- ابادة المثليين امام انظار المجتمع وسيلة اخرى لفرض بعض القوى ...
- عراق حر وحكومة علمانية غير قومية شرط لإحلال الأمن والاستقرار
- المؤتمر العمالي العالمي المنعقد في اربيل ينهي أعماله بنجاح ب ...
- وقف كل اشكال العنف والاضطهاد وانهاء التمييز الجنسي ضد المرأة ...
- بيان مؤتمر حرية العراق حول برنامج الجزيرة ( جيفارا عاش)
- تشكيل دولة فلسطينية مستقلة طريق لوقف مسلسل الدم
- تشكيل مجالس الاسناد من قبل المالكي والمطالبة بتغيير الدستور ...
- لا مرجعية للعمال غير العمال أنفسهم
- الازمة الاقتصادية الامريكية وتداعياتها على عملاء الاحتلال في ...
- مؤتمر حرية العراق يدين مساعي المليشيات التي ترتدي الزى الحكو ...
- مقابلة مع سمير عادل رئيس مؤتمرحرية العراق حول انتخابات مجالس ...
- تعديل على وثيقة كركوك السياسية
- بيان حول المعادهدة الامريكية-العراقية
- مؤتمر حرية العراق ...توجهات وآفاق
- في الذكرى الخامسة لاحتلال العراق
- حول الاحداث الدموية الدائرة بين مليشيات بدر والدعوة ومليشيات ...
- يجب التصدي للقوات التركية الفاشية
- لا لقتل النساء.. لا لعصابات التطهير الجنسي.. نعم لعراق خالٍ ...
- اليسار ومؤتمر حرية العراق - حوار مع سمير عادل


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مؤتمر حرية العراق - الرؤية الإستراتيجية لمؤتمر حرية العراق ومهامنا