أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - الموقف الرسمي من الاحداث الكردية من ارتباك الخطاب الى توسيع الفتنة















المزيد.....

الموقف الرسمي من الاحداث الكردية من ارتباك الخطاب الى توسيع الفتنة


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 818 - 2004 / 4 / 28 - 07:55
المحور: القضية الكردية
    


مازالت "شهادات الزور" تتوالى من بعض الكتبه المتعاقدين مع الاجهزة في محاولة يائسة لاضفاء بعض المصداقية على رواية السلطة حول الاحداث الكردية التي اندلعت في الثاني عشر من آذار، وقد اختار المشرفون على هذا الملف " افراداً" من المناطق التي شهدت الاحداث وعانت من جور واعتداءات اجهزة القمع حتى يقوموا بتمثيل دور شهود عيان من عين المكان، ورغم اهمية دور الاعلام في تمرير الخطط وتحقيق الاهداف والتأثير على الرأي العام إلا ان اعلام الانظمة الاستبدادية بكل امكاناتها وخبرائها ومخبريها وشهود زورها لم يعد يحظى بالصدقية واحترام المشاهد والمستمع والقارئ خاصة اذا كان موضوع البحث يتعلق بقضايا خلافيه عميقة بين الانظمة من جهة والشعوب من الجهة الاخرى والمتعلقة اساساً بالديمقراطية والمشاركة والحقوق والقمع والاضطهاد وحقوق الاتسان وحرية الشعوب وفي الحالة المشخصه التي نتناولها الآن وهي الاحداث الكردية السورية والتي تحضر السلطات السورية لها منذ حوالي العامين ومهدت لاشعال الفتنه العنصرية بين العرب والكرد تحت ادارة اجهزة الامن وبوسائل غير معلنه. أما الجانب المعلن فقد كان عبارة عن مقالات وبرامج تلفزيونية عربية من خارج البلاد وضعت خصيصاً لتنفيذ خطة ما ضد الكرد والتي تمخضت عنها فتنة القامشلي التي انقلبت لحسن الحظ على الساحر جراء تلك المقاومة السلمية الشجاعة والرائعة من قبل الوطنيين الكرد في جميع المناطق الكردية وكذلك مدن حلب ودمشق ونالت دعماً وتضامناً من ملايين الكرد في العراق وايران وتركيا وبلدان الشتات وكذلك من القوى الدولية في اوروبا وامريكا ومختلف برلمانات العالم واوساط الرأي العام ومنظمات حقوق الانسان واخيراً وليس آخراً من العديد من المنظمات والمجموعات والافراد من داخل سورية الذين تعاملوا جميعاً. دون استثناء مع هذه الاحداث كقضية عادله لشعب مكافح وحقوق قومية وقمع وظلم واضطهاد. مع ادانه النظام السوري المعادي للديموقراطية واذا كانت الايام الاولى قد شهدت وتيرة اسرع في بث الدعايات ونشر المقالات وفبركة الاخبار وتوجيه الاتهامات الظالمة الى الكرد الذين كانوا ضحية الفتنة وفي موقع الدفاع فإن الايام الاخيره لم تخل تماماً من هذه البضاعة الفاسدة والخاسرة. والغريب أن البعض مازال مصراً على مواجهة الحقائق ونشر المواقف العدائية التي تصب في مجرى النظرة الرسمية رغم محاولة تزيينها ببراقع من هنا وهناك.
منذ اليوم الاول للاحداث بدأت الماكينة الاعلامية الرسمية بتناول الموضوع بحالة من الارتباك الواضح فوزارة الاعلام وعبر تصريحات المسؤولين فيها " اعتبروا وقوع حوادث شغب وان الاكراد العرب السوريين هم مواطنون ولامشكلة كردية في سورية" أما وزارة الداخلية فنفت " وجود اية مشكلة وليس هناك شيء اسمه قضية الاكراد ولافرق بين المواطنين وان المخربين سينالون جزاءهم" دون توضيح من هم المخربون هل الذين قتلوا المواطنين الاكراد بدم بارد أم الضحايا الذين دافعوا عن انفسهم ومدينتهم وكرامتهم.
حتى السيدة وزيرة المغتربين- بثينه شعبان- وبسبب ثقافة التجاهل والانكار وقعت في الفخ اكثر من مرة في المانيا لانها " صرحت بعدم وجود الكرد في سورية" و" نفي حصول اية مشكلة في القامشلي أو أي مكان آخر" وادى ذلك الموقف التجاهلي المضلل الى – هروبها – من قاعة المحاضرات في العاصمة الالمانية- برلين- امام احتجاجات المواطنين السوريين ومواجهتها بصور ووثائق الاحداث الكردية في سورية.
ان خطاب مثقفي السلطة واعوانها اضافة الى افتقاره الى أي مضمون اخلاقي واتسامه بالموقف المسبق المؤدلج ذهب بعيداً في تشويه الحقائق التاريخية الى درجة المس بثوابت التاريخ والجغرافيا ومعالم الحضارة والتطور السياسي والثقافي التي تتعلق بماضي الكرد وحاضرهم في موطنهم الاصلي ضمن اطار الدولة السورية الراهنة التي رسمت حدودها اتفاقية سايكس- بيكو عام /1916.
وهكذا فقد تورط اصحاب الاقلام من مثقفي السلطة والمدافعين عنها في قلب الحقائق التاريخية اولا، وتشويه مجريات الاحداث ثانياً والانحياز المطلق لرواية السلطات ثالثاً ومعاداة الكرد وحقوقهم المشروعة والتجني عليهم
دائماً ومن الملاحظ أن هؤلاء في وضع لايحسد عليه وحججهم ضعيفة ان لم تكن معدومة وهم يعيشون ازمة نفسية حقيقية وفراغاً سياسياً وثقافياً ومعاناة اخلاقية في محيطهم وتجاه معارفهم.
قرأت عدداً من هذه النماذج منذ بداية الاحداث وشد احدهم نظري مؤخراً الى مادة نشرت تحت اسم "سليمان يوسف يوسف" وهي الثانية في غضون مدة قصيرة مليئة باضاليل ومغالطات ومواقف مسبقه وتناقضات على خطى سابقيه من امثال ( الربيعو والسموري وكيلو وباروت ) فسيادته لم يصل حتى الان الى نتيجه من" البادئ والمسؤول عن احداث القامشلي" وان " احزاب سياسية ارادت استغلال الحدث لغايات سياسية قومية حزبية في هذا الظرف السياسي الذي تمر بهه سوريا" والاصح الظروف التي يمر بها النظام الاستبدادي في سورية. واعتبار ما جرى من مقاومة سياسية شجاعة " باعمال الشغب والتخريب" ورفض مقولة كردستان سورية ولاندري على ماذا يستند في زعمه وماذا يقصد. اليس هناك شعب كردي في سورية يناهز الثلاثة ملايين؟ واين يسكن هذا الشعب؟ هل هو معلق بين الارض والسماء؟ وهل ينفي وجود موطن اصلي لهذا الشعب اسمه موطن الكرد أو بلاد الكرد أو كردستان؟ وهل يعتبر المنطقة ليست الجزيره فحسب بل كل سورية كما يستشف من مقالته " آشورستان" واذا كان يحمل هذا الادعاء في قرارة نفسه او يحلم به فلماذا لايفصح عنه بشجاعة ووضوح ولماذا الاختباء وراء الكلمات والمصطلحات التي يمكن تأويلها بشتى المعاني ويتمادى الكاتب في عدائه المدفون والمكبوت للكرد ليس برفض وجوده عندما يرفض موطنه فحسب بل عندما يحاول دق اسفين في جسم الحركة القومية الكردية الوطنية الديمقراطية المناضله منذ اكثر من سبعين عاماً عندما يقسم" الحركة الكردية السورية" الى "وطنيين" من جهه و"غوغائيين متحللين من كل شعور وطني" لانهم " حولوا تشييع القتلى (انظر وليس الشهداء) الى مسيرات وتظاهرات" نلاحظ انه يسمح لنفسه بتجريد الناس من مشاعرهم الوطنية دون ان يرف له جفن .
يزايد الكاتب على الكرد ويبيع الوطنيات في سوق القامشلي ويردد اقوالا من المرجح انه لايفقه معناها ويكتب عن " الثوابت الوطنية" دون شرحها وينادي بحل مسألة " حقوق الاقليات" على " ارضية الوحده الوطنية" دون التطرق الى الاسس والتفاصيل والمبادئ والقواعد.
وهكذا يستمر هذا الذي يصف نفسه بـ " كاتب آشوري مهتم بمسألة الاقليات" وبذلك يناقض كل اطروحاته السابقه. من جهه يدعو الكرد الى " الخروج من شرنقة الهويات العرقية والاثنية القاتلة والتخلي عن الخرائط السياسية والاحلام القومية" ومن الجهة الاخرى يعرف نفسه – أثنيا- دون الاشارة الى "سوريته" كأحد ادنى وأقل الواجبات " الوطنية" التي يتغنى بها كثيراً ، ثم انه يناقض نفسه مره اخرى عندما يبحث مسألة الكرد وهي ليست من اختصاصه لانه مهتم بمسألة " الاقليات" والكرد شعب عريق يقيم على ارضه التاريخية ويشكل القومية الثانية في سورية وليسوا اقلية اثنية كما هي انتماؤه. يثير الكاتب الشفقه عندما يعرف "الشعب الآشوري" بين هلالين (سريان / كلدان)، ففي حين لاينكر أي منصف وجود شعب في الازمان الغابره باسم الشعب الآشوري وهو معروف باالشجاعة والاباء وهناك في اجزاء كردستان الاربعة بقايا هذا الشعب وهو يعتبر شعباً كردستانياً بامتياز تاريخاً ووجوداً وحضارة، أما محاولة اعتبار السريان والكلدان آشوريين فمسألة فيها وجهات نظر، ففي كردستان العراق حيث يبلغ الكلدان النسبة الاكبر يليهم الآشورييون ثم السريان يطرحون انفسهم من جمعيات وشخصيات واحزاب وحتى رجال دين كشعب مميز له علائمه القومية ويعترفون جميعاً دون استثناء بكردستانيتهم وربط مصيرهم بمصير الكرد في وطنهم المشترك منذ آلاف السنين وهناك قسم يعتبر أن الكلدان هم مسيحييو كردستان وجزء من الكرد وآخرون وهم قلة يعتبرون انهم سامييون عرب. لقد سمعت كل ذلك شخصياًخلال ندوتين اقامتهما "رابطة كاوا للثقافة الكردية"في هولير عاصمة اقليم كردستان والتي أشرف عليها من اصدقائنا في كل من "الجمعية الثقافية الكلدانية" وكذلك " حزب الاتحاد الديمقراطي الكلداني".
في جميع الاحوال حبذا لو تفضل الكاتب وشرح حقيقة منطلقاته "القومية" أو "الاثنيه" أو"الدينية- القومية" واوضح هل أن الاشوريين بنظره جزء من الشعب العربي وكذلك السريان أو الكلدان، وكيف يفسر اعتبار الاخيرين اشوريين وما هي قصة الحضارة السورية وعلاقتها بالآشوريين على الاقل منذ ما بعد الفتح الاسلامي مروراً بالمرحلة الايوبية ثم كيف يرى مسألة العلاقة والصداقة والتحالف بين الاشوريين والكرد؟ وهل هناك حركة آشورية قومية أم دينية أم سورية؟ وبالتالي هل يطالب بحق تقرير المصير للآشوريين وأين؟ هل في سورية أم بلاد الشام أم العراق وكردستان؟ أم ان هدفه هو بناء المزيد من الكنائس لكافة الطوائف التي يعتبرها آشورية واجراء الدراسات وعقد المؤتموات حول التراث والدين؟ وما رأيه بالواقع الكلداني والآشوري والسرياني في كردستان العراق وباوضاعهم السياسية والثقافية والانسانية هناك. وما موقف الحكومة الكردستانية منهم ومن حقوقهم. ومن الذي دافع عن حقوقهم على مستوى العراق في مجلس الحكم الانتقالي؟ ارجو أن ينور الكاتب القراء باجوبة صادقة وصحيحة بعيدة عن المزايدات "الوطنجية" والتزلف الى السلطات، والتأثر بالاحقاد الدفينه والمواقف المسبقة وإلا فمن الافضل له ان لايكتب بعد الآن عن الكرد وحركتهم وقضاياهم بالشكل الذي كتبه في مقالتيه وفي بيان نشره قبل فترة وحول الموضوع ذاته باسم الحركة الاثورية لانه ابلغ الرسالة .

بسبب حججه الواهية وافتقاره الى اي سند تاريخي في مزاعمه حول الكرد وكردستان يلجا هذا "المهتم بمسالة "المعروف الاقليات " الى اكثر الشوفينيين حقدا في سورية ليذكي اطروحاته ويستقوي به وهو "سهيل زكار بمعاداته الصريحة لكل ما يمت بصلة الى الكرد ويستشهد باقواله في مداخلة له في " مؤتمر التراث السرياني " المنعقد مؤخرا في دمشق تحت رعاية السلطات السورية والذي يتم في نفس الوقت الذي تقوم فيه سلطات سورية باتخاذ اشد الاجراءات ضد الكرد وتمنع ثقافتهم وتراثهم ووجودهم وتمعن في قتل ابنائهم واعتقالهم خاصة منذ اربعين يوما حيث عشرات الشهداء من ضحايا القمع واطلاق النار والتعذيب الوحشي والمئات من الجرحى والالاف من المعتقلين مما يضفي صفة سياسية – امنية على هذالمؤتمر من حيث الهدف والتوقيت ويوحي بتنفيذ جزء من خطة الفتنه التي اشعلتها السلطات في القامشلي في الثاني عشر من اذار المنصرم وتجيير بعض العناصر الحاقدة من ابناء الاثنيات والطوائف في الجزيرة وفي بلدان المهجر وخاصة بالسويد من الذين كانوا ومازالوا اعضاء في حزب البعث أو متعاونين مع الاجهزة الامنية للادلاء بشهادات زور حول الاحداث وصب جام غضبهم المفتعل على الكرد من ضحايا الشوفينية والاضطهاد القومي , وبسبب اختلاط حيثيات ومنطلقات هؤلاء ( الدينية المتزمتة والاثنية المنتقمة ) لاسباب تاريخية وذاتية فانهم في موقع يسهل على الاجهزة الامنية اصطيادهم من جديد واستغلالهم ودفعهم لمعاداة الكرد مع ان مصالحهم الحقيقية تكمن في التحالف مع اصدقائهم الكرد وحركتهم التحررية الديموقراطية كما هو حاصل في كردستان العراق .
من سوء حظ هذا المؤتمر ان يكون احد مشاركيه الشوفيني العنصري – زكار – الذي حول علم التاريخ والحضارات والثقافات منذ زمن بعيد الى خانة الايديولوجيا القومية وزيف حقائقها بقوله في نفس المؤتمر ومن باب المبالغه الكلامية والتحريض العنصري الطائفي " بان السريان ( وليس الاشوريين ) وسوريا تضرروا بسبب العنصريات الحديثة من صهيونية وطورانية ومشروع كردستان الكبرى الذي طرح من قبل بقايا الامبراطورية البريطانية المتحالفة مع الصهيونية " نعم هذه اقوال مؤرخ ولم تخرج من افواه اطفال , فاي ملم ولو بصفحات من التاريخ يعلم ان البريطانيين هم الذين منعوا اقامة دولة كردية وان – مارك سايكس –المسؤول الاول عن ممتلكات التاج البريطاني في المشرق الذي كان مقيما في القاهرة هو من اقترح على – لندن – غض النظر عن اقامة اي كيان كردي عندما قرروا اقامة دول جديده على انقاض الامبراطورية العثمانية, ثم ان البريطانيين حلفاء الصهيونية هم الذين وقفوا وراء حركة الشريف حسين ضد الامبراطورية العثمانية – دار الخلافة – وقادوا الثورة العربية الكبرى ووضعوا علم الثورة العربية الذي اصبح علم وشعار حزب البعث الذي ينتمي اليه "سهيل زكار" ولكي نكون اكثر عدلا وبعيدين عن اي منطلق عنصري كما الاخرين ولكي لا يفهم البعض خطا باننا نثير الحساسيات على اساس عنصري نقر بوجود عناصر كردية ايضاً من اطر سياسية او خلفيات ثقافية او مدعية زورا بالنشاط في مجال حقوق الانسان تقدم خدماتها لنهج السلطة وتتحرك حسب توجيهاتها حتى خارج البلاد بتبني خطابها في الجوهر في مواجهة الخطاب الكردي القومي الديموقراطي الحقيقي الرافض للظلم والداعي الى المقاومة السلمية والتحرك السياسي من اجل رفع الاضطهاد وايقاف القمع ومحاسبة المجرمين المسؤولين عن الفتنه وتحقيق التغيير الديموقراطي وتحقيق التعاون والتنسيق بين الحركة القومية الكردية والحركة الديموقراطية السورية .



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة الى قراءة صحيحة للاحداث الكردية في سورية والتفاعل الايج ...
- دعوة الى قراءة صحيحة للاحداث الكردية في سورية والتفاعل الايج ...
- دعوة الى قراءة صحيحة للاحداث الكردية في سورية والتفاعل الايج ...
- دعوة الى قراءة صحيحة للاحداث الكردية في سورية والتفاعل الايج ...
- دعوة الى قراءة صحيحة للاحداث الكردية في سورية والتفاعل الايج ...
- دعوة الى قراءة صحيحة للاحداث الكردية في سورية والتفاعل الايج ...
- دعوة الى قراءة صحيحة للاحداث الكردية في سورية والتفاعل الايج ...
- عودة الى شركائنا العرب السوريين معاً على درب الخلاص والتغيير ...
- تحية النوروز الى مريم نجمه واخوانها
- لقاء حول الاحداث الكردية السورية
- النص الكامل للمقابلة التي اجرتها – وكالة يونايتد بريس انترنا ...
- في سبيل تعزيز المقاومة الكردية السلمية ضمن برنامج التغيير ال ...
- ماذا تعني احداث قامشلو ومحيطها هل هي الشرارة الاولى لعملية ا ...
- قراءة سياسية - قانون ادارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالي ...
- الشوفينية أو آيديولوجيا انظمة الاستبداد
- مساهمة في معالجة ازمة الحركة القومية الكردية في سورية
- الفدرالية المنشودة كردستانية وليست -عرقية-
- الكورد والعرب وكارثة اربيل نحو فهم جديد لعلاقات الصداقة
- الكورد في مواجهة الارهاب او المعركة القومية الكبرى
- لا تأخذوا -الحكمة-من افـواه الشوفينيين


المزيد.....




- اعتقال 100 طالب خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين بجامعة بوسطن
- خبراء: حماس لن تقايض عملية رفح بالأسرى وبايدن أضعف من أن يوق ...
- البرلمان العراقي يمرر قانونا يجرم -المثلية الجنسية-
- مئات الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن الأسرى بغزة ...
- فلسطين المحتلة تنتفض ضد نتنياهو..لا تعد إلى المنزل قبل الأسر ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب ويطالبون نتنياهو بإعاد ...
- خلال فيديو للقسام.. ماذا طلب الأسرى الإسرائيليين من نتنياهو؟ ...
- مصر تحذر إسرائيل من اجتياح رفح..الأولوية للهدنة وصفقة الأسرى ...
- تأكيدات لفاعلية دواء -بيفورتوس- ضد التهاب القصيبات في حماية ...
- خبراء ومحللون: فيديو الأسرى الذي بثته القسام مهم في توقيته و ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - الموقف الرسمي من الاحداث الكردية من ارتباك الخطاب الى توسيع الفتنة