أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عارف علي العمري - حلول لما يجري في اليمن ...... هل تعيرها الحكومة ادنى اهتمام















المزيد.....

حلول لما يجري في اليمن ...... هل تعيرها الحكومة ادنى اهتمام


عارف علي العمري

الحوار المتمدن-العدد: 2672 - 2009 / 6 / 9 - 05:25
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


ما يجري اليوم في المحافظات الجنوبية والشمالية حدثاً فارقاً في الحياة السياسية والاجتماعية والمدنية , حدثاً يهدد اللحمة الوطنية, وينذر بعودة عهود التشطير, وإمارات السلطنة والمشيخة في اليمن, فخطابات الرئيس لا تبعث على الطمانينه, بل يرى فيها البعض مصدراً للازمات, فحين وصف الرئيس الحكم في اليمن كاللعب على روس الثعابين, فانه اليوم يستعمل أنفلونزا الخنازير كمصطلح جديد للمعارضة التي تسعى جادة إلى إيجاد الحلول المناسبة للازمات التي كانت حكومات صالح المتعاقبة سبباً في استفحالها, لتتحول إلى معارك في الشمال, ومسيرات يسقط فيها العشرات في الجنوب, ومن بين نيران المدافع الهادرة في صعده, ودخان القنابل المسيلة للدموع في الجنوب, ومعمعة الحياة السياسية حاولنا ان نستعرض بعض الحلول لما يجري اليوم على ارض السعيدة, من وجهة نظر أصحابها, على أن نواصل ما تبقى في أعداد قادمة

المناضل علي صالح عباد الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني كان قد كتب رسالة الى رئيس الجمهورية تتضمن تشخيصاً للازمة وأعقب ذلك التشخيص بمجموعة من الحلول الناجعة التي لم يعرها النظام أي اهتمام ,لأنها جاءت من خارج المجموعة المغلقة في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام وفي مايلي إعادة لرسالة على صالح عباد
الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية.. بعد التحية والاحترام.
لقد غلبتني رغبة الكتابة إليكم وأنا أشاهد تسارع الأحداث الناجم عن تفاقم أزمة سياسية واجتماعية حادة تدور على ساحة الجنوب، في حين أنني كغيري من القلقين جراء استمرار هذه التداعيات لم نشاهد رئيس الجمهورية يقدم على اتخاذ الإجراءات والمعالجات الجادة القادرة على وقف التدهور في أوضاع الناس في المحافظات الجنوبية ومعالجة الأسباب التي أدت إلى انفجار غضبهم وخروجهم إلى ساحات الاعتصامات والاحتجاجات تعبيرا عن رفضهم للسياسات والممارسات المفروضة عليهم منذ نهاية حرب صيف 94م .
وظل رد الفعل الرسمي من هذه الأحداث يبعث على المزيد من القلق لأنه لا يزال بعيداً عن تقديم الحلول الحقيقة والواقعية للمشكلات، التي بسببها انطلقت هذه الحركة الاحتجاجية في الجنوب، حيث بقي الخطاب السياسي الرسمي يمارس التهوين من شأنها أو يواجهها بتكرار تهم الانفصالية والعمالة والعداء للوطن وتنظيم حملات دعائية جوفاء مليئة بالنفاق، وفي طور لاحق اتخذت إجراءات شكلية لمعالجة مشكلات المئات من المتقاعدين والمقاعدين، وكان الأسوأ في إطار رد الفعل الرسمي هو مواجهة حركة الاعتصامات والاحتجاجات بالتدابير الأمنية القمعية التي لم تصنع شيئا سوى أنها وسعت نطاق الانتهاكات، وعمقت درجة الاحتقانات في المحافظات الجنوبية وبينت إلى أي حد وصل عدم الجدية في معالجة هذه المشاكل التي لم يعد سكان المحافظات الجنوبية قادرين على تحملها .
لقد أهدرت السطلة زمنا طويلا يتجاوز الثلاث عشرة سنة كانت تستطيع خلالها أن تنفذ حلولا تدريجية للآثار المترتبة على حرب صيف 94م، وكان بمقدورها أن تساعد أبناء المحافظات الجنوبية على تجاوز التصدعات السياسية والنفسية الناجمة عن الحرب وبالتالي إعادة النسيج الاجتماعي لليمنيين، ولكنها للأسف راحت توغل في نكء الجراح وفي ضرب المصالح الحيوية للسكان في الجنوب وإخضاعهم لنوع من التهميش والمعاملة التمييزية السلبية المنتهكة لحقوقهم في التمتع بمواطنة متساوية، وفرضت على المناطق الجنوبية حالة من الفوضى الشاملة المحمية بالإجراءات الاستثنائية المنوطة بالأجهزة الأمنية والعسكرية، ونشأت عن هذه الإجراءات حالة مريرة من المظالم الإدارية، ونهب الحقوق والممتلكات، واستثارة الأحقاد ومشاعر الكراهية. ولم يحرم الجنوبيون من حقهم في المشاركة في الثروة وفي السلطة فحسب بل وحرموا من حقوقهم المكتسبة فيما كانوا يحصلون عليه من وظائف ومن خدمات عامة، وأخيرا تعرضت حقوقهم الدستورية والقانونية في ممارسة الاحتجاجات السلمية تعبيرا عن مطالبهم للمصادرة بدون وجه حق، وفي مجرى الإجراءات الأمنية القمعية تنتهك حرمة الدماء والأرواح بسقوط قتلى وجرحى في أكثر من مكان، واعتقالات وملاحقات تطال المئات من المشاركين في الاعتصامات السلمية .
إن السير في هذا الطريق الخاطئ بزعم حماية الوحدة يمثل ضربة عنيفة للوحدة في وجدان الناس وفي حياتهم، وبفعل هذه الإجراءات الظالمة وغير المسؤولة لم يجد الجنوبيون في الوحدة ما عقدوا عليه آمالهم وطموحاتهم ومن أجلها كافحوا وقدموا التضحيات. لقد خيبت السلطة آمالهم بضربها للمشروع الوحدوي الديمقراطي وتحويل الوحدة إلى مشروع للضم والإلحاق لا يجدون فيه مصدرا لحماية مصالحهم ولضمان حقوقهم ولا يمكن لتلك الإجراءات الظالمة أن تقنعهم بأنهم يعيشون في ظل وحدة حقيقة حلموا بها كثيرا ونذروا أنفسهم من أجل تحقيقها .
هل من أجل هذه المعاملات المهينة ضحى الجنوبيون بدولتهم ودمجوها بدولة الوحدة؟ هل من أجل هذا الانتقاص من مواطنتهم وحرياتهم قاتلوا الاستعمار وطردوا جحافله العسكرية؟ هل من أجل الطرد من وظائفهم وحرمانهم من الحد الأدنى للعيش الكريم تعلموا وأهلوا أنفسهم وحافظوا على الممتلكات العامة؟ .
لقد تراكمت أسباب هذه الاحتقانات نتيجة لرهانات خاطئة على مواصلة نهج الحرب في المحافظات الجنوبية وتنفيذ حملات دعائية متواصلة تهدف إلى طمس الذاكرة السياسية لسكانها ومحاولة إقناعهم بأنهم كانوا يمثلون كما مهملا ملقيا على قارعة الطريق بانتظار من يأتي من المحسنين لمنحهم العطف والصدقات، ولكن هذا الذي أتاهم استهان بآدميتهم وأخضعهم لنوع من المعاملة المتعالية والمتبجحة ووجدوه ينتزع ممتلكاتهم ويتصرف بأراضيهم ويهدر الثروة التي أمّلوا عليها كثيرا في تحسين معيشتهم، وفوق ذلك ظل يذكرهم بهزيمتهم في حرب صيف 94م ويسلخهم عن وطنيتهم وعن تاريخهم الكفاحي وكانت حملات الدعاية هذه تعرض عليهم القبول بالأوضاع المزرية المفروضة على إخوانهم سكان المحافظات الشمالية، لكن المواطنين الجنوبيين لم يجدوا في هذه المماثلة ميزة لهم تقنعهم بالرضوخ والاستسلام .
وليس من حق أحد أن يلومنا نحن المشتغلين في الشأن السياسي الوطني، ويتهمنا بالصمت أو التقصير.. لقد دعت اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني في أول دورة لها بعد الحرب في 6-1 سبتمبر 94م إلى معالجة آثار الحرب وتحقيق مصالحة وطنية شاملة، وعلى هذا الطريق لم نألُ جهدا في طرح المبادرات السياسية والدعوة للحوار واقتراح الخطوات والإجراءات الرامية إلى تطبيع الأوضاع وتجاوز الأزمات والاحتقانات والدعوة إلى حماية النسيج الوطني والاجتماعي من التهتك وحماية الكيان الوطني الموحد من التصدعات.. والشيء نفسه فعلناه في كل دورات اللجنة المركزية في مؤتمرات الحزب وفي كل فعالياته الوطنية والمحلية، وكان الصد هو الإجابة الوحيدة التي قذفت في وجوهنا خلال السنوات الثلاث عشرة الماضية، والأكثر من ذلك فرض الحصار على حركة الحزب ونشاطه وانتزعت منه ممتلكاته ومقراته وأُريد له أن يكون مجرد هيكل شكلي، أو شاهد زور على حقيقة الأوضاع ولم تكن السلطة تأبه بأن الحزب الاشتراكي هو الوحيد الذي يطرح مشروعا سياسيا وطنيا يفتح المجال لمعالجة المشكلات في المحافظات الجنوبية في إطار الكيان الوطني الموحد .
الأخ الرئيس ..
ها هي الأوضاع تتداعى بصورة خطيرة منذرة بما هو أسوأ، فإلى متى ستظلون رهن الحيرة وأنتم تشاهدون الوقائع اليومية لوطن ينهار وتتبخر أحلامه وطموحاته؟
العالم يمور بمشاعر القلق على مصير اليمن ومستقبلها وينبه إلى الخطر الذي يدهمها ويكاد يزلزل كيانها، فإذا لم يبدأ رئيس الجمهورية بالتحرك الجاد الآن إلى معالجة هذه المشكلات فمتى سيتحرك؟
إن ما أخشاه هو أن يضيع آخر ما تبقى من فرصة لإنقاذ اليمن من الانهيار وتسليم مستقبلها للمجهول .
إنني أقترح على الأخ رئيس الجمهورية أن يبادر فورا إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات الأولية من شأنها تهدئة الأوضاع وفتح الطريق أمام جهد وطني يبذل لاحقا بمشاركة الفعاليات السياسية والاجتماعية لتجنيب اليمن الوقوع في كارثة مدمرة، مشيرا على فخامتكم باتخاذ الخطوات التالية :
1- تجديد التزام الحكومة اليمنية بتنفيذ تعهداتها للأمم المتحدة التي تضمنتها رسالة رئيس الحكومة إلى الأمين العام للمنظمة الدولية يوم 1994/7/7 .
2- اتخاذ قرار سياسي بإعادة عشرات الآلاف من الموظفين المدنيين والعسكريين المبعدين من وظائفهم في المحافظات الجنوبية نهاية حرب 94م، وفي الفترة اللاحقة لها، واحتساب حقوقهم وترقياتهم القانونية، ومنحهم إياها بدون تلكؤ .
3- إيقاف التصرف بالأراضي في المحافظات الجنوبية واستعادة ما استولى عليه المسؤولون المتنفذون ووضعها في خدمة مشاريع التنمية الإسكانية والاستثمارية، وإعطاء الأولوية في الاستفادة منها للسكان المحليين وفقا للقانون، ومنع المضاربات على الأراضي بما ينجم عنها من صعوبات وتعقيدات تعترض طريق التنمية، وكذا إعادة الأراضي التي انتزعت من المزارعين بعد حرب 1994 إليهم .
4- البدء فورا في تطبيق نظام الحكم المحلي بما في ذلك انتخاب المحافظين ومديري المديريات وفق ما نصت عليه وثيقة العهد والاتفاق الموقع عليها من قبل جميع الأطراف السياسية واليمنية .
5- إلغاء المظاهر العسكرية والأمنية الاستثنائية المفروضة على المحافظات الجنوبية منذ نهاية حرب صيف 94م وإطلاق صلاحيات أجهزة الإدارة المدنية .
6- إعادة ممتلكات الأفراد والأحزاب والمنظمات المستولى عليها بعد الحرب أو تقديم التعويض العادل عنها .
7- الوقف الكامل للممارسات غير القانونية التي تطال الناشطين السياسيين والمدنيين بالاعتقالات والمطاردات والمضايقات وإطلاق سراح المعتقلين في أحداث الاعتصامات والاحتجاجات الأخيرة .
8- رد الاعتبار للتاريخ السياسي الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية وصيانة أعراض وسمعة رموزهم ومناضليهم ووقف حملات التشهير التي تطال القيادات المتواجدة داخل الوطن أو المشردة خارجه، وعلى وجه التحديد الأخوين علي سالم البيض وحيدر العطاس .
9- الدعوة لإجراء حوار وطني جاد تشارك فيه أطراف العمل السياسي الحقيقية للبحث في وضع مشروع كامل للإصلاح السياسي والوطني يركز على محاربة الفساد وعلى بناء مؤسسات الدولة الوطنية الحديثة، وإنجاز مهام التنمية الاقتصادية والاجتماعية بآفاق عادلة وإنسانية بما يفضي إلى معالجة مشكلات الفقر والبطالة ويحقق المستوى اللائق من المعيشة الكريمة للمواطنين .
10- الشروع في اتخاذ خطوات عملية لتحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الثارات والصراعات القبلية وفرض سيادة القانون .
كل ما سلف من مقترحات يمثل الحد الضروري الذي بدونه ستكون أية معالجات للأزمة القائمة ليست أكثر من ضياع الوقت وخداع النفس، على أنني وجدت نفسي مدفوعا بواجب المسؤولية الوطنية لطرح هذه المقترحات عليكم، لا رجاء لي سوى أن أرى وطني سليما معافى محترم الجانب، يشق طريقه نحو التقدم والتطور بعزم وثبات وبقدر أكبر من التوفيق والسداد، راجيا لشخصكم الكريم الصحة والسعادة والنجاح في مهامكم بما يرضي الله والناس.. ولكم بالغ التقدير والاحترام . "
هنا انتهت رسالة مناضل حكيم في وصف الأحداث, متمترس في غمار الحياة السياسية وكانت العشرة الحلول التي ذكرها عباد كفيلة بإخراج البلاد من دوامة الأزمة التي يعيشها.
في المقابل كانت هناك مئات الحلول من علماء ومثقفين ورجال دين, وقادة رأي لكنها قوبلت باستهجان من قبل بعض الجهات التي لا تحيى الا على أشلاء الآخرين, ففي منتدى الأحمر قدم العديد من المشاركون في المنتدى العديد من الرؤى التي تخدم المصلحة العليا للبلاد واجمع المشاركون من مختلف الأحزاب السياسية والمستقلين على وجود مشكلة في الجنوب يجب حلها، من خلال الحوار الوطني المسئول، وإيجاد شراكة حقيقية في الثروة والسلطة، وإيجاد حكم محلي واسع الصلاحيات, وكان الأستاذ على سيف حسن رئيس منتدى التنمية الإنسانية قد تحدث عن مجموعة من الحلول ومنها إزالة الظلم والإحساس به، مطالبا مجلس النواب بأن يتولى مناقشة تقرير باصرة هلال كمدخل لتأكيد جدية ومصداقية معالجة المشاكل في المحافظات الجنوبية. وأشار إلى ضرورة فتح المجال للتواجد السياسي ليس للمؤتمر الشعبي العام أو اللقاء المشترك، وإنما لكافة الأحزاب على حد سواء أو أن يتاح لفروع الأحزاب في الجنوب أن تعمل على إيجاد الحلول وكيفية التعامل مع هذه القضية على أن ترفع للقيادات المركزية لإقرارها.
وبالنظر إلى النموذجين السابقين اللذان قدمها كلاً من الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي , ورئيس منتدى التمنية الإنسانية نرى أن القاسم المشترك هو " تطبيق مبدأ العدالة وإزالة الظلم على من وقع عليهم الظلم " فاستقرار الدول لا يتم إلا بالعدل, كما أن غياب العدالة مؤشر خطيراً لانهيار مفاجئ للدولة قد تدفع اليمن ثمنه غالياً عشرات السنوات القادمة .



#عارف_علي_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشخيص للازمات التي يمر بها اليمن
- المعتقلون اليمنيون خارج الحدود
- كيف تحولت اليمن الى ساحة حرب
- اليمن تحت نيران الجرع السعرية
- جنوب اليمن حكايات واسرار
- اليمن المطلوب تغيير ه
- بين زغردة عصافير الصباح ... وعويل نساء الليل
- اليمن رؤية من الداخل
- انفلات امني غير مسبوق ... يقود اليمن نحو الصوملة
- تنظيم القاعدة في اليمن
- قتل للطلاب داخل جامعة صنعاء
- الخلافات العربية العربية الى اين ؟؟؟
- رحلة في عاصمة الروح
- صنعاء وواشنطن افاق جديدة لحرب باردة
- المنح الداخلية والخارجية ازمة يعيشها طلاب اليمن
- الصحافة في اليمن
- من حكم العسكر الديكتاتوري إلى قبضة الإسلاميون الحديدية الصوم ...
- البساط السحري المصري وطريق الضياع
- قراءة في سياسة اردوغان والدور الصاعد لتركيا
- غزة بين صمت الرياض ورصاص تل ابيت


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عارف علي العمري - حلول لما يجري في اليمن ...... هل تعيرها الحكومة ادنى اهتمام