أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صالح البدري - مونودراما















المزيد.....

مونودراما


صالح البدري

الحوار المتمدن-العدد: 2661 - 2009 / 5 / 29 - 03:58
المحور: الادب والفن
    


( القوة والصدق ) !!


( المسرحية كتبت لتمثل على خشبة المسرح وليست للقراءة فقط . لطفاً ، الأتصال بنا في حالة الشروع بإنتاجها ) .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------المنظر :
( خشبة مسرح متواضعة بستائر رمادية وسوداء ، وبديكورات تجريدية أو تعبيرية أو كما يرى مصمم الديكور .. مع إضاءة باهتة تميل الى الصفرة و وجود لون أخضر غامق خفيف على السايك الخلفي للمسرح ..ألخ

========================================
الممثل على خشبة المسرح وهو يصلح من هندامه وبعض إكسسواراته ويحمل بيده مرآة صغيرة وهو ينظر فيها بين الحين والآخر . يبدو عليه القلق وعدم الأستقرار ، وكأنه قد فقد شيئاً يبحث عنه من خلال قاعة العرض . فنراه متجولاً فوق خشبة المسرح ، ناظراً الى الكراسي الفارغة وحيث تزداد قوة الأنارة تجعله يفتح عينيه بصعوبة . يعاود النظر الى كراسي القاعة الفارغة بدهشة ، ناظراً الى ساعة يده :

الممثل : مرت ربع ساعة ولم يدخل الجمهور بعد ؟؟ لم َ لمْ يفتحوا له الأبواب كي يدخل ؟ ترى .. ألم يكن هناك جمهوراً خارج القاعة ؟ ربما ، لا أدري . ’’ يضحك‘‘ ولكن كيف ؟ مسرح بلا جمهور ؟؟ وهل سأمثل للكراسي ؟ أتحاور مع كرسي من الخشب مثلاً ؟ ’’ ضاحكاً و مخاطباً أحد الكراسي ‘‘ هيه أيها الكرسي .. كيف حالك ؟ هل أنت مستعد لمتابعة العرض المسرحي ؟؟ تفضل وقل لي :
هل تحب المونودراما : مسرحية الممثل الواحد ، أم المسرحية الكثيرة الممثلين؟ لالا .. إنك تفضل قضاء سهرة مع طاولة زهر أو مع الدومينو أو الورق هربا من جو البيت ، على أن تحضر عرضاً مسرحياً جاداً سواء أكان مونودراما أم غيرها ؟؟ تعال وآشرب الشاي معي هنا ياصديقي على الخشبة ؟؟ وسنلعب لعبة درامية مصيرية عن وضعنا الحالي ’’ يستخرج قنينة صغيرة يشرب منها جرعة ‘‘ أم أنك تفضل جرعة خمر مثلي لمداراة الأحباط واليأس والخوف والبحث عن التوازن في حياتنا الخاصة المليئة بالفوضى ؟؟
مادام الخمر موجوداً ، فأن الأمل موجود أيضا . ’’ يضحك ‘‘ أنا أسكر، إدن فأنا موجود . ’’ الى الكرسي ‘‘ هل تريد جرعة تشربها بصحة خشبة المسرح أيها الكرسي المحترم؟
’’ ينظر الى خشبة المسرح ويخاطبها مستعرضاً إياها ‘‘
الممثل : إيه أيتها الخشبة المقدسة المباركة ، كم من المعاناة والدموع والمصائب قد شهدتي ؟؟ ولربما قليل من الضحكات والأبتسامات والنكات الشاحبة في زماننا الشاحب ؟ ’’ يستخرج المرآة ويحاورها ‘‘ من أنا ؟ ولمَ تبدو ملامحي بدون أي تعبير وكأنها قطعة ممحاة ؟؟ ’’ ناظراً في ساعة يده .. يغدو ويروح على الخشبة ثم يخاطب كراسي القاعة ‘‘
الممثل : تقدمت مرة للأختبار لتمثيل شخصية سينمائية ، فقال لي المخرج وهو يدخن سيجاره ومقلداً كبار مخرجي هوليوود : ’’ يقلده ‘‘ : وجهك غير سينمائي يا أخ ؟؟ . يجيب وكأنه يخاطب المخرج غاضباً ‘‘ ‘‘
ولكن وجهك ليس بوجه مخرج يا عم ، ربما يصلح أن يكون وجه رجل مافيا
‘‘ يستغرق في الضحك ، فجأة يتوقف ناظراً الى بوابة المسرح الرئيسية صارخاً ‘‘
الممثل : إفتحوا الأبواب وليدخل الجمهور ؟؟ أين الجمهور أيُُُها السادة المسؤولون ؟؟
:’’ ينظر الى ساعته .. ثم يتنهد بقوة .. ويبدأ بالغناء والرقص ‘‘
’’ يغني ‘‘
: يامسرحَ العجائب
البطولة فيه للكورس
ومَنْ وراءَ الكواليس
ولصناع الأقنعة والماكياج .
ولأشباه الرجال المقنعين .
أما النقاد :
فقد صودرت أقلامهم
والجمهور معصوب الأعين
ومصاب بالطرش
يحلم أن يغادر القاعة المعتمة .
‘‘ فجأة يتوقف ويسأل نفسه ‘‘ كيف لو دخل الجمهور ورآني أكلم نفسي وأغني وأرقص ؟ حتماً سيقول عني مجنون . ’’ يضحك ‘‘ ولكن .. ليس كل من يكلم نفسه مجنوناً ؟ وليس كل كلام ، ظاهر . ’’ يشرب جرعة من زجاجته ‘‘ الصمت كلام مخبوء ، كما قال أحد الفلاسفة . وقد يلجأ رجال الأمن والشرطة وأمثالهما لأنتزاع الكلام المخبوء حسب عادتهم وبالقوة ، للأعتراف بما يخبأ أو لايخبأ الأنسان في داخله من كلام أو أسرار أو معلومات وأسماء وأماكن . ’’ ينظر الى ساعته ‘‘ عجيب .. لم يدخل الجمهور ؟؟ أين هو الجمهور؟
مسرح بلا جمهور ، شئ لا معنى له .. الكل يعرف .. والكل كتب . فهل من المعقول أن أمثل بلا جمهور ؟؟ شهور وأنا أتدرب على مسرحية الليلة ، وعلى دوري ، بعد أن درست الشخصية التي سأقدمها للجمهور وحللتها ودرست تاريخ حياتها وفككت رموزها وأسرار دوائر علاقاتها وبالأسلوب الأكاديمي المعروف في كليات ومعاهد الفنون المسرحية ، لكي تكون جاهزة للجمهور وكوجبة عشاء شهية وطيبة ، وفي الآخر .. لا أرى أحدأً من جمهور المسرح ، يوم كان يأتي حاملاً كرسيه معه ويجلس في وسط القاعة ليتابع العرض .؟؟ إنها مشكلة حقاً . مشكلة عدم وجود متفرج في القاعة ؟ ما فائدة المسرح بدون متفرجين ؟ وكم أتمنى أن يكون للمسرح متفرجون ، كمتفرجي ملاعب كرة القدم وغيرهما .
’’ يصرخ منادياً على العاملين خلف باب المسرح الرئيسي ‘‘
الممثل : إفتحوا أبواب القاعة للجمهور من فضلكم ؟ أريد أن أمثل رجاءً ؟ هل تسمعونني ؟ أين الجمهور أيها العاملون في خارج القاعة ؟؟
‘‘فترة ثم لنفسه‘‘ لا أحد يجيب . لا أحد يدخل أو يخرج ؟ سأخرج أنا لأعرف ما يحدث ؟؟
’’ ينزل الى قاعة المسرح بأتجاه الباب الرئيسي ، ثم يتوقف وسطها ‘‘
لا لا ، لا يصح أن أخرج إليهم بملابس التمثيل وبالماكياج على وجهي . كيف ؟
ثم أن هناك مواعيدأ لفتح باب المسرح وهم يعرفونها ؟؟ ’’ ينظر الى ساعته ‘‘ هل ساعتي على خطأ ؟؟ ثم .. لم أنا وحدي الحاضر هنا على الخشبة ؟؟ أين الفنيون والعاملون عليها ؟ أين المخرج والممثلة الوحيدة التي من المفروض أنها ستقاسمني البطولة في عرض الليلة ؟؟ أوه .. ما اقسى الوحدة حتى ولو على خشبة مسرح ؟؟ بيني وبينكم لقد أحببتها وسأصارحها الليلة بحبي وبالزواج منها إن كان يعجبها ؟؟
أوه .. إنها قصة طويلة وطويلة جداً وتحتاج الى وقت طويل .
’’ يعود الى الخشبة يدور حولها ومخاطباً إياها ‘‘
أيتها الخشبة الملعونة : هل تريدنني أن أمثل وحدي ؟ وبدون الجمهور ؟؟ وبدون تلك التي أريد أن أصارحها الليلة بحبي وبرغبتي بالزواج منها ؟؟
من تكونين أنت ؟؟ مجرد خشب يصلح للمواقد وأفران صناعة الخبز والمعجنات ؟؟ لن تصادري قراري وأرادتي ، ولن أخضع لمغرياتك . وسأكون ممثلاً فاشلاً وعاطلاً إنْ أرتضيتُ أن أحقق لك رغباتك . تسقط خشبة المسرح ، يعيش الجمهور .’’ فجأة ‘‘ لكن لا ..لا .. خشبة المسرح هي حياتي . هي تأريخي الأنيق والنظيف في خدمة جمهور المسرح ؟ لقد ولدت يوم وجدت نفسي عليها . ثم ، كم من مرة قبلتها قبل أن أقوم بالتمثيل فوقها ، لما للمسرح من قدسية وتأثير؟
’’ ينزل على ركبتيه وينحني مقبلاً أرضية الخشبة ‘‘ .
الممثل : ‘‘ ليس هناك من فن أو علم محدد يستطيع التأثير في النفس البشرية بتلك القوة والصدق كالمسرح ‘‘ كما قال رائد المسرح الروسي ’’ أنطوان تشيخوف.
لا لوم عليك أيتها الخشبة العزيزة ، ولا لوم على الجمهور لأنه لم يحضر . هم أرادوا موتك أو إهمالك أو حتى حرقك لكي ينساك المحبون . إنهم يكرهونك لأنهم يخافونك،
نعم يخافونك . ’’ يبكي بحرقة ‘‘
يا مسرحاً إهترأت ستائره ومات المؤلف والمخرج وغاب جمهوره . ’’ صارخاً ‘‘
إفتحوا الأبواب ودعوا الجمهور يدخل ؟ أين الجمهور أيها السادة ؟ أين هو ؟؟
فترة ثم الى الجمهور‘‘‘‘
مرة حققوا معي في مكتب أحد المسؤولين ، لأنني خرجت عن النص والخروج عن النص كما يبدوا في رأيهم جريمة وكفر سياسي محض ، وخروجي له أسبابه طبعاً:
‘‘ يخرج قناعا يمثل وجه المسؤول ‘‘
قناع المسؤول : ‘‘ يحمل مسدساً في وسطه ‘‘ هل تعتقد بأن لك جمهوراً خاصاً سيصفق لك ويتجاوب مع خروجك عن النص المراقب ؟ أجب ؟ لأنه ممنوعٌ الخروج عن النص .. هل تفهم ؟ أنت بمحاولتك ، أردت المساس بأمن الدولة ؟ هل تفهم؟
‘‘ يخلع القناع ‘‘
الممثل : وكان الجمهور وقتها يضحك ويصفق لكلماتي . لأن كلمات المؤلف لم تكن كافية ، ولأنها كانت تثير إشمئزازه . حتى أن بعضهم كان يغادر القاعة بعد دقائق . ولأن البعض لم يجد مبتغاه من حضوره العرض. ولكنني إستطعت وبخبرتي المسرحية الطويلة ، من أن أدخل الكثير من الجمل والكلمات التي يرى فيها الجمهور ما يدغدغ مشاعره وأحاسيسه ويستفز تفكيره ويعبر عن مكنوناته . يجب على كتاب المسرح أن يفهموا سايكولوجية الجمهور.
‘‘ ينظر الى ساعته ثم ينظر من خلال الكواليس ‘‘
آه ..حتى هي لم تأت ؟ عجيب ؟ يعني إنها مؤامرة ، كي لايقدم العرض . أو أنهم يخافون أن أرتجل وأخرج عن النص؟ ولكنني سأمثل المسرحية معها أو بدونها . أنا كفيل بمعالجة الموقف .
‘‘ ‘‘ يقلدها واضعا قناعها ‘‘ : طلقني .. لا أستطيع العيش معك .. أنت مجنون .. وسكير ومتمرد .
‘‘ يخلع قناعها ويستغرق في الضحك ‘‘
في العرض السابق وبدون توقع ، كنت قد أقحمت كلماتي وأجوبتي لها ، مما أعتبروه خروجا على النص وغير مصرح به وغير متفق عليه . .
‘‘ يخاطبها ‘‘ : ياسيدتي .. يا زوجتي العزيزة .. أنا مجنون فعلا . أنا مجنون بك ،
وسكران بمودتك وجمالك ، ومتمرد على التقاليد البالية والعتيقة التي صورتك كدمية جميلة فقط والتي شنت عليك الحرب مند نعومة أظفارك ، ومن واجبي أن أحافظ عليك وأحترمك لأنك زوجتي وشريكة حياتي واساعدك برفع الظلم والغبن عنك .
فبدلاً من أكون مجنوناً حقاً وأقول لها : أنت طالق ، أو أستخدم معها الضرب والتعنيف ، لأنني سكير ومتمرد حسب زعمها .. فإنني إستخدم معها إسلوباً أكثر تعقلاً لمواجهة الموقف .
فالتمرد ، ليس على زوجاتنا المسكينات المحرومات الصابرات .التمرد هو ضد التخلف وضد الخرافة والخيانة وضد التشريعات والقوانين اللاإنسانية خاصة القوانين المتعلقة بالأحوال الشخصية ، وليس ضد المراة كأنسان والمقموع مند الصغر.
هده هي الرؤيا الأيجابية التي يجب أن يناقشها الكتاب والمؤلفون على خشبة المسرح . لا أن يعكسوا ويكرسوا الحالات السلبية في المجتمع ويقدمونها على لسان ببغاوات من الممثلين . وربما يسأل سائل : وهل سكتوا عن خروجك عن النص ؟ والجواب : طبعاً لا . وأولهم المؤلف : ‘‘ يضع قناع المؤلف : ‘‘ صارخا ‘‘:
ما الدي فعلته يا عبقري ؟ أتريد أن تخرب بيتي؟ مالي أنا وقانون الأحوال الشخصية؟ ومن سمح لك بأن تتدخل بأمور السياسة ؟ سأرفع بك تقريراً الى المدير العام لتنال عقابك .
‘‘ الى الجمهور ‘‘
وكان العقاب طبعا إيقافي عن العمل كالعادة ، وحرماني من التمثيل على خشبته عاماً كاملاً .
ولكنني سأتدخل الآن لأعرف ما هو موضوع الجمهور الغائب عن المسرح فهدا من حقي كممثل .
‘‘يتحرك بأتجاه باب القاعة . فجأة نسمع صوت إنفجار قوي خارج المسرح ، ثم يطفئ نور المسرح والقاعة .. فيصرخ الممثل وسط الظلام ‘‘ :
أضيئوا الأنوار
بددوا الظلام
أضيئوا الأنوار
فالدروب مظلمة
والسماء بلا نجوم أو قمر
و الظلام يزحف
وجيوشه تدق شبابيك الأوردة
والشرايين .
أضيئوا .. أضيئوا
ليدخل الضوء كل مسامات الحياة
فينابيع الدم وحدها ، مصابيح
في الظلمة العمياء .
‘‘ تعود الأضاءة الى الخشبة ، فيتسلقها وينظر الى الجمهور فترة ، ‘‘
الممثل : ‘‘ باكياً ‘‘ الجمهور لن يحضر .. لن يحضر .. والعرض سيؤجل . .
يالمسرحنا البائس .. ويا لبؤسنا الممسرح .. أين أنت يا جمهورنا الصابر . أين أنت ؟ لم حرموك منا وحرمونا منك ؟؟ ما فائدة المسرح بدونك ؟ ‘‘تتعالى أصوات الأنفجارات من خارج المسرح وحيث تتغير الأنارة الى اللونين الأحمر والأزرق وحيث يثقب سقف خشبة المسرح صاروخ لم ينفجر بعد ، ويتدلى من فوق . . و ينهال الغبار على أرضيته وسط صيحات الممثل :
‘‘ أعطني خبزاً ومسرحاً ، أعطيك شعباً مثقفاً ‘‘ .
‘‘ يكرر العبارة عدة مرات . مع الأظلام التدريجي و تصاعد الموسيقى الحزينة ‘‘



#صالح_البدري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صوت منها وبها
- معاينة في بلورة الجسد: مواجهةقراءة في قصيدة (نورس البلور) لل ...
- اذ يتعلق وجع الاسم بأهداب البحر: مساءلة (قراءة في نص - وجيعة ...
- ملف الأنتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
- حجر في مهب التساؤلات:إغتراف(قراءة في قصيدة-الى محمود درويش ا ...
- صلاة في قيظ مهجور
- التواضع كلمة لا تناسبني*
- أتوسد حبك وفوق رأسي قمر
- الانهمار في صدع الفراغ : خيار الاسئلة(قراءة في قصيدة -أسئلة ...
- عندما يفقأ الالم حنجرة الخدر
- على مسافة رصاصة من دمنا
- العرب بين الارهاب والاسلامولوجيا
- الارتكاس في مكابدات المسافات : تكريس(قراءة في قصيدة - المساف ...
- الهوية الوطنية بين التهميش السياسي والتأصيل الثقافي
- هي
- الوضع العراقي .. نظرة اخرى
- حوار ثقافي للتأسيس
- ارتهانات مؤجلة
- ألف رصيف للاختلاف
- درويش .. مداد الحرف والرصاصة


المزيد.....




- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صالح البدري - مونودراما