أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2009 - اثار وانعكاس الازمة الاقتصادية العالمية على الطبقة العاملة والفئات الفقيرة وسبل مواجهتها؟ - حميد الحريزي - الطبقة العاملة العراقية في ظل الأزمة الرأسمالية الحالية















المزيد.....

الطبقة العاملة العراقية في ظل الأزمة الرأسمالية الحالية


حميد الحريزي
اديب

(Hameed Alhorazy)


الحوار المتمدن-العدد: 2625 - 2009 / 4 / 23 - 09:55
المحور: ملف 1 ايار 2009 - اثار وانعكاس الازمة الاقتصادية العالمية على الطبقة العاملة والفئات الفقيرة وسبل مواجهتها؟
    


ان الواقع الراهن للعراق وهو يرزح تحت هيمنة الرأسمالية العالمية المتوحشة بقيادة الرأسمال الأمريكي المسلح إلي تثبت ان العولمة الرأسمالية المسلحة هي الطور الأخير من الامبريالية باعتبارها أعلى مراحل الرأسمالية كما وصفها لينين بالإضافة الى تشظية الدكتاتور الأوحد(صدام حسين) الى عدد لا يحصى من أقزام ديكتاتورية بأشكال وأوصاف ومسميات شتى بين دينية وعرقية وقومية مختلفة وفتح الحدود لكل قوى الإرهاب والقوى المعادية للولايات المتحدة تحت مختلف الأسماء والمسميات لتكون الساحة العراقية هي الساحة المختارة من قبل أمريكا للمنزلة وطبعا هذا الحال أتاح للمافيات المختلفة لتجد لها مرتعا خصبا في العراق وقد ارتضى هذا الخيار الأشقاء العرب والمسلمين ؟؟!!
ان احد إفرازات الأزمة المالية الرأسمالية التي يعيشها العالم في الوقت الراهن ومن المتوقع ان تمتد لعدة سنوات مستقبلا هذه الأزمة التي تعتبر من أسوء الأزمات التي تعرض لها الاقتصاد الرأسمالي العالمي خلال تاريخه لحد الآن.
نقول ان ابرز إفرازات هذه الأزمة هي تسريح إعداد غير قليلة من العمال والفنيين والمهندسين العاملين في كل مجالات العمل والمؤسسات الصناعية الإنتاجية في العالم الرأسمالي بسبب الكساد المريع الذي يتعرض له سوق الرأسمال والإنتاج في العالم.
وفرة حد التخمة في الإنتاج مقابل جيوب فارغة وخاوية للمستهلكين بسبب تردي القدرة الشرائية للانسان المستهلك وخصوصا الأغلبية الساحقة من شغيلة اليد والفكر في العالم الرأسمالي حيث الفوارق الطبقية في أعلى مستوياتها.
في ظل الواقع ماهو وصف حاضر ومستقبل العمل والعمال في العراق؟؟؟
ان العراق اليوم يستورد أكثر احتياجاته الصناعية والزراعية وحتى الكمالية ابتداء من قنينة الماء الصالح للشرب والأدوات المنزلية البسيطة والفواكه والخضر وحتى السيارات والطائرات والأسلحة ناهيك عن مواد البناء بما فيها الطابوق والاسمنت والأجهزة الكهربائية ووسائل التبريد والتدفئة والعاب الأطفال والملابس.....الخ.
بمعنى ان العراق سوقا فاعلا ورائجا للمنتجات الصناعية والزراعية البسيطة منها والمعقدة فلو تم التوجه الى تفعيل وتطوير عمليات الإنتاج الصناعي والزراعي في القطر لسد الحاجة المحلية ناهيك عن التصدير للخارج لأدى الأمر الى احتواء كل العقول والأيدي العاملة الماهرة والغير ماهرة ، وإذا كانت هذه العملية تتطلب:-
أولا:- راس المال- فان هذا الأمر يمكن توفره عن طريق اعتماد البترول العراقي الخام او المصنع باعتباره رصيدا ماليا ضخما يمكن ان يدفع بسعره العالمي مع بعض التسهيلات والافضليات والضمانات للعديد من دول العالم التي هي بأمس الحاجة إليه كالصين والهند واليابان وغيرا من بلدان العالم الصناعي والزراعي على الرغم من حالة الكساد حيث ان لانخفاض في السعر سيكن متبادلا بين السلع المنتجة والطاقة مقابل توفير الخبرة الفنية عالية التطور والتجهيزات والمكائن المتطورة.
فبدلا ن الغاز المحترق المهدور في البصرة فقط والذي تقدر شركة شل بأنه يكفي على توفير الطاقة الكهربائية لبلد بحجم الأردن مرتين ،والذي تقدر قيمة الهدر فيه ب((80)) مليون دولار يوميا ناهيك عن الغاز المهدور والذي سيهدر في بقية الحقول النفطية في عموم البلاد
ثانيا| العمل على توفير الحمائية اللازمة للصناعات الوطنية والمنتجات الزراعية لحين بلوغها النضج وسن الرشد وإمكانية دخولها المنافسة المتكافئة مع المنتوج الأجنبي.
ان هذين الخطوتين الهامتين يتطلبان قرارا سياسيا وطنيا واعيا وحرا وجريئا للنهوض بالواقع الاقتصادي المتردي واقع الاستهلاك الطفيلي التابع الغير منتج الى اقتصاد منتج فاعل قادر على سد الحاجة المحلية لينطلق صوب التصدير والمنافسة في السوق العالمي الحر.
ولكننا نسمع واقع غريبا ومعكوسا وخطير من قبل بعض المسؤلين وهم يطالبون بالانضمام الى منظمة التجارة العالمية ((الرأسمالية)) وهي في اشد حالاتها وحشية وضراوة ونهما لنهب ثروات الشعوب،ولا نعلم هنا ماهي السلع التي يمكن ان يدخل بها العراق في عالم التجارة المتخم بمنتجاته المتطورة،حيث لا يمكن ان تمثل هذه الخطوة سوى فتح الحدود على مصراعيها أمام المنتج العالمي لينقض على كل محاولة لأي مولود صناعي او زراعي عراقي ليخنقه في المهد ،نظرا لضعف بنيته وهشاشة هيكله العام.
أليس من المعيب حقا ان تبقى مصانعنا مهدمة ومتوقفة عن العمل في الوقت الذي نستورد فيه الماء واللباس والحذاء، فلم يبقى لنا سوى استيراد الهواء.
ان هذا القرار السياسي والتوجه الوطني صوب إعادة الحياة للمؤسسات والمصانع والمزارع في العراق يتطلب صحوة وطنية واعية ومتطورة وحرصا عاليا على رفاه المواطن العراقي وسيادة البلد الحقيقية ومن المفترض ان يكون عموم شغيلة اليد والفكر هم اصلب واقدر وأكفا الطبقات وشرائح المجتمع التي يقع على عاتقها القيام بهذه المهمة،سواء بتوفير القناعة الوطنية العامة بهذا التوجه او قيادة فعاليات ونشاطات مختلفة الإشكال والطرق والوسائل للضغط على الطبقة السياسية المهيمنة على السلطة السياسية للإقدام على مثل هذه القرارات الهامة لبناء الاقتصاد العراقي وترصين بناه التحتية في مختلف المجالات لانتشاله من حالة الاستهلاك الطفيلي والركود الآسن وتخليصه من أيدي الكمبرادور البرجوازي الطفيلي التابع ليكون اقتصادا منتجا فاعلا سواء في القطاع العام والخاص.
العمل الجاد والمثابر الصبور لتفعيل دور النقابات العمالية بقيادة كفوءة مناضلة مكافحة موحدة ليكون لها دور فاعل في مختلف قطاعات الإنتاج الخاص والعام للدفاع عن مكاسبها التي حصلت عليها خلال تاريخها الكفاحي المرير وفي مختلف العصور والتخلص من القرارات التي تكرس حالة التهميش والنظرة الدونية وتشتيت وشرذمة الطبقة العاملة ومنها وفي مقدمتها قرار (150) سيء الصيت للنظام الديكتاتوري المنهار،والذي يكشف تمسك السلطة الحالية بهذا لقرار عن حقيقة النظرة الطبقية الضيقة والخوف الغير مشروع من نهوض وتوحد وتنظيم الطبقة العاملة المهني والنقابي ودورها الفعل في محاربة الكساد والفساد والبيروقراطية والديكتاتورية بكل أشكالها وأعذارها ووسائلها.
ان الطبقة لعاملة بدورها هذا إنما تعمل على تطوير العمل الوطني والاقتصاد الوطني وانفكاكه من التبعية لقوى الرأسمال والاستغلال الأجنبي، هذه التبعية التي تسعى مستميتة القوى البرجوازية الطفيلية على تابيده وديمومته حفاظا على مكاسبها وأرباحها الفاحشة من خلال عملها كسمسار رخيص تابع للاحتكارات الرأسمال الأجنبي على حساب المصلحة الوطنية في قيام اقتصاد وطني عراقي منتج.
ان هناك قدرات كامنة مهملة جهلا او عمدا يمكن ان تخلق واقعا صناعيا وزراعيا متطورا في العراق، فتختفي البطالة ويختفي الظلام ونختفي نفايات السلع المستوردة فتزدهر الحياة حياة العمل والعلم والثقافة الديمقراطية في عراق حر ديمقراطي موحد.
ان هذا الواقع يضع أمام الطبقة العاملة العراقية وقواها الواعية وقياداتها المهام الرئيسية التالية كما نجتهد:-
أولا- ان يكون لها برنامج واضح لمقاومة الرأسمال العالمي والأمريكي بوجه الخصوص وتوابعه حيث يأخذ نضال العمال دورا مزدوجا أي دورا وطنيا ضد المحتل وطبقيا ضد المستغل ومثليه ووكلائه((الوطنيين)).
ثاني- وبالارتباط مع أولا ان يسعى نشطاء العمال على توحيد صفوفهم والانضواء تحت لواء نقابات ومنظمات واتحادات مهنية قوية وفاعلة وعدم الانجرار لما يريده أعدائها الوطنيين والطبقيين في حالة الشرذمة والتشتت.
ثالثا-إتباع وتفعيل عامل ضغط بمساندة كل القوى الوطنية والديمقراطية و اليسارية منها على الحكومة العراقية من اجل إعادة الحياة للمصانع والمعامل والمنشات الصناعية والزراعية المختلفة وبناء الجديد منها لاستيعاب اليد العاملة العاطلة والمعطلة.
رابعا- العمل الجاد بمختلف الوسائل ليكون صوت الطبقة العاملة مسموعا على الساحة السياسية العراقية ليكون حاضرا في قبة البرلمان كطرف رئيس فاعل عند اتخاذ مختلف القرارات والقوانين والإجراءات بما يخص رفاه الشعب وحرية ومستقبل الوطن بعد ان تم تغييب الطبقة العامل وممثليها في البرلمان وسط هرج الطائفية والعرقية وفقا لما يخدم مصالح الاحتلال ورأس المال .
خامسا- التخلص من هيمنة صيغة المحاصصة في قيادة العمل النقابي المفروض من قبل الطبقة السياسية البرايمرية وتهميش الممثلين الحقيقيين للعمال عبر انتخاب ديمقراطي نزيه حر والعمل على تعبئة العمال ونشطائهم لانتخاب قيادات عمالية مناضلة فاعلة كفوءة ومجربة.
سادسا- إيجاد أفضل الروابط والوشائج والعلاقات التنسيقية والنضالية مع القوى المناهضة للعولمة الرأسمالية المتوحشة العراقية والعربية والعالمية بما فيها الأمريكية ومع النقابات العمالية الفاعلة في هذه البلدان مع ضرورة عدم هيمنة طرف على الأخر او فرض وصايته وهيمنته ليكون كل عمل سياسي هو عمل ديمقراطي ولكن ليس كل عمل مهني وديمقراطي او نقابي هو عمل سياسي بالضرورة.
سابعا- الاهتمام البالغ بالدور الإعلامي الدعائي لنشر فكر وروح وتراث لطبقة العاملة لعراقية أولا والعالمة عموما بين صفوف شغيلة اليد والفكر والعمل على تأسيس دور الثقافة العمالية في مختلف أ لمحافظات العراقية بالإضافة الى ضرورة وجود كلية او جامعة عمالية تختص بتهيئة وتأهيل كوادر عمالية متسلحة بالعلم وأساليب الكفاح ووسائله وطرقه العملية والقانونية والدستورية.
العمل على تأسيس صناديق لتضامن العمالي لتكن عونا غير مشروطا للعمال وعوائلهم ضد حالات البطالة والسجن او لملاحقة والمرض مع إقامة أفضل العلاقات مع المثقفين الديمقراطيين المساندين للكفاح الطبقة العاملة باعتبارهم من أكفاء واقدر من يستطيعون ان يسلطوا الأضواء لكشف دهاليز الظلم والظلام الرأسمالي والإرهابي وفك مغاليق أسباب البؤس والجهل والبطالة والتخلف.
ثامنا- نبذ روح الاتكالية للنقابات والاتحادات والمنظمات العمالية على الرعوية واستجداء المعونة رمنها للعمل النقابي والتبرك بصولجان السلطة وعصاها الأبوية التي سرعان ما تتحول من عكازه الى هراوة وسوط لجلد العمال عند مساسهم لمصالح الطبقات المستغلة التي ترعاها السلطة فلابد ان يكون العمل النقابي عمل تطوعي مهني ذو تمويل ذاتي او غير مشروط والحذر من العناصر النفعية والانتهازية والمصلحية ونفايات النظام الدكتاتوري السابق وهم أصحاب الخبرة والتجربة في أساليب الحربنة والتسلل والتلون ولبس الأقنعة للسيطرة على المنظمات والنقابات المهنية والديمقراطية العراقية خدمة لأهدافها وحرفها عن أهدافها الحقيقة والذي يشير ألواقع الفعلي للأسف نجاح مثل هذه النماذج لحد الآن في مساعيها هذه.
تاسعا- تنظيم كفاح منظم ومتواصل لإلغاء مفارقة التمويل الذاتي للمنشآت والمعامل الصناعية( رغم كل ما لحق بها من ا لدمار والخراب والسلب والنهب والتعطيل والإهمال وتقادم اغلبها وافتقادها لمصادر الطاقة والمواد الأولية والمكمل لعملية الإنتاج والتشغيل بالإضافة الى عدم حمايتها من افتراس السلع والمواد البديلة المستوردة ضمن منهج حرية السوق وعدم وجود حماية للمنتوج الوطني لحين تعافيها وإنهاء فترة من النقاهة لتكون قادرة على المنافسة، هذا بالإضافة للأوضاع الأمنية لمتردية مما تنعكس سلبا على العمل والعمال والذي ذهب العشرات منهم ضحايا الإرهاب والعنف. ولكن بانعرض تصوراتناى بعض القوى المتنفذة في السلطة الى تفكيك المنشآت والمصانع الإنتاجية العراقية وبيعها في سوق الخردة او عطاءها بما يشبه الهدية المجانية الى حواشيها من المنتفعين بدعوى تشجيع القطاع الخاص والخصخصة وليكن ا لعراق سوقا واسعا للاستهلاك وليس للإنتاج وهذا مما يساعد الى تحجيم وتقزيم وتبليد الطبقة العاملة العراقية خدمة لأصحاب المال ورأس المال.
إننا إذ نعرض تصوراتنا إنما ننطلق من الكثير من الحقائق والمشاهدات من الحقائق الظاهرة والمستترة والغير مستعصية على الباحث والمتابع للوضع الصناعي والزراعي في العراق والواقع المزري لقوى العمل والإنتاج في العراق.



#حميد_الحريزي (هاشتاغ)       Hameed_Alhorazy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نطالب مجالس المحافظات:- باقالة الفوانيس واللالات!!
- مجالس المحافظات مطالبة بإقالة :((الفوانيس واللالات))!!!
- حكاية (العم هلكان العريان) في العيد التعبان
- انتبه في مدرستنا مشرف!!
- متى يكون نفطنا لنا؟؟؟
- -قصة قصيرة عربانة مظلوم- لبلبي يلبلوب
- ((ألم))((نصه))
- عربانة مظلوم(باجله لوز)- قصة قصيرة
- أستطلاع ألرأي واقعه وأفاق تطوره
- هندالة هلكان العريان(لاحظت برجيله ولا خذت سيد عليّ)
- بمناسبة يوم الشهيد الشيوعي(ابحث لكم عن اسم آخر)
- اي الصناديق نختار؟؟؟
- آراء وملاحظات حول انتخابات مجالس المحافظات
- اضواء على شعارات المرشحين وامنيات الناخبين
- الوصف الطبقي لغالبية المرشحين لمجالس المحافظات
- من يحل العقدة؟؟؟
- ربيع الولائم وصراع القوائم-اراء وملاحظات حول انتخابات مجالس ...
- متى يتم تخفيض أسعار المحروقات؟؟؟
- سايكولوجية التمزيق
- ضمور في التيار المشتعل وتضخم في التيار المستقل في العملية ال ...


المزيد.....




- رصدته كاميرات المراقبة.. شاهد رجلًا يحطم عدة مضخات وقود في م ...
- هل تعلم أنّ شواطئ ترينيداد تضاهي بسحرها شواطئ منطقة البحر ال ...
- سلطنة عُمان.. الإعلان عن حصيلة جديدة للوفيات جراء المنخفض ال ...
- في اتصال مع أمير قطر.. رئيس إيران: أقل إجراء ضد مصالحنا سيقا ...
- مشاهد متداولة لازدحام كبير لـ-إسرائيليين- في طابا لدخول مصر ...
- كيف تحولت الإكوادور -جزيرة السلام- من ملاذ سياحي إلى دولة في ...
- محاكمة ترامب -التاريخية-.. انتهاء اليوم الأول دون تعيين مُحل ...
- حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني في عمان يتقبل التهاني ...
- كاتس يدعو 32 دولة إلى فرض عقوبات على برنامج إيران الصاروخي
- -بوليتيكو-: الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات جديدة على إيران ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2009 - اثار وانعكاس الازمة الاقتصادية العالمية على الطبقة العاملة والفئات الفقيرة وسبل مواجهتها؟ - حميد الحريزي - الطبقة العاملة العراقية في ظل الأزمة الرأسمالية الحالية