أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - -نتن ياهو- والعودة لنقطة الصفر















المزيد.....

-نتن ياهو- والعودة لنقطة الصفر


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2620 - 2009 / 4 / 18 - 08:51
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))
للأسف أيها الصهيوني المؤدلج القذر"نتن ياهو" طلبك ليس عندنا، فلا نعترف بك ولا بإسرائيل ولا بيهودية وطننا، ولتذهب أنت ومفاوضاتك العقيمة إلى الجحيم، يبدو أن نتنياهو قادم ويحمل في طيات دماغه العفن أوهاما شيطانية، وعلى يمينه الدموي الحقير ليبرمان، وعلى يساره الأكثر دموية واشد حقارة براك، وأثناء لقاءه بميتشل مبعوث الرئيس الأمريكي"اوباما" إلى الشرق الأوسط، ليعرب عن اعتقاده السخيف بان يتوقع من الفلسطينيون الاعتراف بالدولة اليهودية، مقابل عودة المفاوضات مع الفلسطينيين، يبدو أن عظمة الجنون اليمينية لدى نتنياهو قد تجاوزت حدود الخيال، فليس بيننا وليس منا، بل لم تلده أمه من سيعترف لك بشهادة ميلاد يهودية للقيطة إسرائيل, لان دولتك المارقة نتاج دعارة سياسية أممية، ومولود لاهوية له ولا عنوان, ستذهب أنت يانتن ياهو ويأتي من بعدك كل شياطين الوهم ولن ينطقها حتى مخابيل وسفهاء القوم، بان لك عندنا دولة يهودية،ولن تمر عمليات المكر الصهيوني، لاقتلاع قرابة المليون فلسطيني عربي من جذورهم الضاربة بتاريخها في أحشاء ارض الصمود"48" فاليهودية ديانة وعبادة وليست سياسة واغتصاب،فلتحفر مكانا لطلبك قبل أن تحفره لنفسك في مزابل التاريخ كما سبقك إليها سلفك الطالح.


تلك الدولة المسخ اللقيطة، والتي جاءت إلينا بعد أن تم تهجينها بكل استمناء أيدلوجيات الاستعمار، وزرعت في رحم الصهيونية الاشتراكية الرأسمالية العالمية، حتى خرجت كنبتة شيطانية وفكرة لقيطة، ليحملها الآباء الامميين الزناة إلى ارض فلسطين، ارض كنعان ومهد الديانات السماوية، فيأتي أبناء اللقيطة لينكرون ويتنكرون لهوية وديانة وشعب الأرض الأصليين، ليقول احد الآباء من أحفاد الأب الصهيوني الأول"بلفورد" ليطلق أكذوبته التي دحضها التاريخ،حيث البروتستانتي الصهيوني"اللورد انطوني كوبر 1839" المتبني لأيدلوجية تنفيذ أوامر الرب بيد البشر، فأطلق شعاره لأول مرة في التاريخ"وطن بلا شعب لشعب بلا وطن" ، وقد سبقه في محفل التزوير الديني التاريخي،للمزاوجة بين الصهيونية والمسيحية،أول واهم سياسي بريطاني"اولفر كرومل 1658" ليتبنى أيدلوجية مبنية على اعتقادات دينية بان عودة المسيح تسبقها عودة اليهود إلى فلسطين"عودة اليهود وعودة المسيح"وان هاتين العودتين يمكن أن يتحققا بعمل البشر وفق خارطة "مارثن لوثر"، وبين هذا وذاك مائتي عام، بينهما بمائة عام جنرال الطاعون "نابليون1799"وهو أول رجل دولة أوروبي يدعو إلى إقامة وطن لليهود في فلسطين خلال جملته التي قام بها على مصر"1798" وفق شعار أيدلوجي"ورثة فلسطين الشرعيين", وبعدهما بمائة عام كان اللعين صاحب الوعد"بلفورد1917" وإعطاء ممن لايملك لمن لايستحق، فذهب كل هؤلاء الزناة آباء اللقيط الصهيوني إلى مزابل التاريخ، وبقي الشعب الفلسطيني صامدا مقاتلا مستبسلا لاستعادة أرضه وحقوقه المغتصبة إلى وقتنا هذا، منذ أن كان الاحتلال مجرد مني فكرة والكيان الصهيوني بويضة نتنة، والرحم الصهيوني العالمي عبارة عن أسفارهم ولاهوتهم حاضنة ملوثة, فأنجب هذا الخليط الاممي الداعر اللقيطة الصهيونية"الكيان الإسرائيلي".


وبعد قرابة المائة عام يأتي "نتن ياهو" المغمور بصهيونيته العنصرية الاستيطانية الاحلالية العفنة ، ليطالبنا طائعين مطيعين،أن نقر بيهودية كيانه اللقيط المسخ، ومقابل ماذا؟ مقابل استمرار المفاوضات!!! كما اخبر "ميتشل" أثناء استقباله له في مكتبه بالقدس المغتصبة، فان كان هذا هو الطلب البسيط ويتحدث به"نتنياهو" بشكل الواهم الواثق، بأنه يتوقع من الفلسطينيين أن يعترفوا بيهودية دولة الكيان الإسرائيلي مقابل القبول باستمرار المفاوضات!!! فماهو إذن ياترى في قاموس الحلم الصهيوني المطلب الثاني؟؟!!ومقابل ماذا؟؟ ربما التنازل عن القدس مقابل المحروقات والخضروات!!!!


قمة العنجهية والسفالة والسخافة الصهيونية، في ظل غياب الرادع العربي الإسلامي المنشغل في صراعاته على نفوذ المولود المسخ في مخاضه الأخير"الشرق الأوسط" حيث صدارة الدولة الصهيونية اللقيطة ودعاة الإسلام والعروبة، وهذا بإذن الله لن يكون طالما بقي فلسطيني واحد يرضع التصدي والتجذر ومقاومة كل تلك المشاريع المشبوهة من ثدي أمه.


ونحن نقصر الطريق على "نتن ياهو" لنقول له لن يكون لك حلم إبليس في الجنة نصيبا، وعليه أن يأخذ حصته من دمنا ويرحل كما رحل غيره ليأتي من بعده وبعده، ويجدنا على عنادنا وإصرارنا وثوابتنا، ثابتين بعناد وأنفة وكبرياء حتى ننتزع حقوقنا، وليبلغ حليفه"يشاي" بأننا لسنا بحاجة لكيان اقتصادي ولا كيان ائتماني ولا كيان حراس امن الدولة المارقة اللقيطة، ويعلم ذراعه الإرهابي الأيمن"ليبرمان" إن غزة ولا أي بقعة من فلسطين ترتعد من تهديداته بسحقها بالسلاح النووي، لان النووي سيقتله قبل أن يشوهنا، فنحن هنا في فلسطين التاريخية نشكل الخطر الحقيقي على "بؤر الضعف القاتلة" لكيانه اللقيط بثلاثية محاورها، نحن رأس حربة الاستنزاف بعينه حيث تعود الكيان الإسرائيلي بامتلاكه للتفوق النوعي العسكري على حسم معاركه"بالحرب الخاطفة" لان الجندي الصهيوني لايقوى على حرب مستمرة وطويلة المدى ولا يحتمل كيانه مانحتمله من خسارة بشرية، ونحن المقتل الثاني الشوكة في عمق كيانه الغاصب ندير معركتنا في عقر مغتصباته وسلطة احتلاله، حيث أهم نقطة ضعف صهيونية، بأنهم يفتقروا إلى العمق الاستراتيجي لصغر مساحة فلسطين المغتصبة، وقد تعودوا على نقل المعركة لأرض العدو، فيحتلون جنوب لبنان وسيناء المصرية والغور الأردنية والجولان السورية،لتكون لهم ميادين معركة في ارض المعتدى عليه فيمنعون الخصم من المساس بعمقهم الهش، وفي هذه الحالة الثانية نحن رأس الحربة واللكمة والصعقة في عقر العمق نفسه ونحن المؤثرين في ظل ضياع وتيه مليار ونصف عربي ومسلم رفعت عنهم الأقلام حتى يعودوا لرشدهم، وأي سلاح جرثومي أو نووي أو كيماوي سيكون لهم بمثابة انتحار لسرعة انتقاله إليهم في عمق لايبعد عشرات الكيلو مترات تقطعها السيارة في دقائق معدودات، فما بالكم بسرعة عُقد الرياح؟؟؟!!!.


ويبدوا أن حكومة نتن ياهو المهجنة بخليط من عتاة العنصرية الإرهابية الصهيونية، ولا يكفي أن نصفها"بالمتطرفة" لان التطرف فيه معنى الحياد قليلا عن التقليد، وهذا المتفزلك نتن ياهو وجوقته الدموية، يحملون مفاهيم الباطل المطلق والشر البشري وليس شيء من التطرف، يبدو انه أراد بمطلبه هذا،أو بقناعته التي لا ندري على أي أساس تبناها، الإصرار على رد الصراع إلى أصوله الحقيقية، والى مربعات ميادينه الأساسية، كما شرحت سابقا في نظريتي الصراعية المتواضعة"إسرائيل وسباعية ميادين الصراع" ، ليعلن تهويد الصراع لا "اسرلته" وبهذا يبتعد عن علمنة الصراع تحت عنوان الصهيونية وحاضنتها الإسرائيلية، بل بذلك يريحنا من شبح الشرق الأوسط بان دولته الغاصبة يهودية لا إسرائيلية، أي ادلجتها دينيا وليس سياسيا، وبالتالي فانه يفرض شق المعادلة الثاني عداء الديانات وصراع الحضارات وهو بلا حضارة فيكون المقابل بعيدا عن العلمنة السياسية وصولا لادلجة دينية" دولة إسلامية مقابل دولة يهودية" واعتقد انه وزبانيته من بني قريظة، لن يقبلوا ولن يعترفوا لنا، لا بدولة علمانية ولا بدولة إسلامية، وربما تقديراته تكون على المستوى الرسمي في زمانها الصحيح، حيث الصراعات النفوذية السياسية في ذروتها، بين العرب والعرب، وبين العرب وإيران، والصراعات الطائفية في ذروتها مابين خطر شيعي على المذهب السني، في مصر والسعودية و والإمارات والمغرب والبحرين واليمن ولبنان ونحن في طريق هلاك لتكوين محور كبير سني في مواجهة الرأس الشيعي واذرعته في كل تلك الدول وغيرها، إضافة للصراعات الإقليمية في نفس الميادين على امتلاك مفاتيح القيادة والريادة والهيمنة, وكذلك الصراعات الوطنية الدامية في الصومال وفلسطين وموريتانيا والسودان ولبنان وباكستان والعراق وكردستان وأهواز إيران وغيرها من البؤر المتصارعة بين أبناء الوطن الواحد، وشبح الانقسامات والمطالبة بتقسيم الأوطان.


كل هذا وغيره دفع أمثال نتن ياهو لاستثمار العداء العربي العربي والإسلامي الإسلامي والوطني الوطني، ليكشف عن الخبث الساكن في تلافيف الصهيونية، بان قناعته العفنة ترتكز على اعتراف الفلسطينيين بالدولة اليهودية، وبالتالي تعترف باقي دول الصراع بهذه الجريمة اليهودية وما لها من تداعيات خبيثة وخطيرة، لان أول الطوفان نسمة رياح هادئة،وعليه ورغم أن من يطلق عليهم علمانيين سياسيين منفتحين ، أو الإسلاميين الراديكاليين والمعتدلين، وحتى البلوروتاريين، يقبلون بدولة كاملة السيادة في حدود الرابع من حزيران 1967 ، إلا أن نتنياهو جاء ليقول لهم لكم كيان اقتصادي تابع وليس مستقل أي"السلام مقابل السلام" ولنا دولة يهودية، لها الهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى الذي هو على شفير الانهيار سواء بفعل الحفريات أو بفعل الزلازل الصناعية المتوقعة على سلم"دختر ورختر" كما شرحتها وحذرت منها سابقا، دولة يهودية يعني تشريع طرد"ترانسفير" مليون ونصف فلسطيني إلى مناطق الكيان الاقتصادي الفلسطيني أو العربي لا يعنيهم أين، وبالتالي "النتن ياهو" يضع العصي في الدواليب السياسية قبل الصعود لحلبة المعترك السياسي، ويبدو انه مقبل على عمل إجرامي بربري جديد في الضفة وغزة ولبنان، قبل أو بعد العدوان المتوقع على إيران، ويريد أن يجمد المفاوضات مع الجانب العربي عامة وليس مع الفلسطينيين طالما هذه هي الأرضية التي يدير عليها الصراع، الديانة للبشر وليس للأرض والشجر والحجر بالنسبة للمغتصب، وعليه سيستمر نتنياهو وأقطاب حكومته اليهودية في الإعداد لحروب قادمة وربما احتلالات جديدة، اعتقادا منه انه المبعوث لتحقيق حلم الزناة من آباءه الصهاينة الامميين، وعلى الجميع أن يعي ولا يدفن رأسه في الرمال كالنعامة، ويتعامل مع هذا القادم الخطر بسوء النية لا حسنها، ومطالبة من نصبوا أنفسهم أوصياء وحراس لهدف التسويات والسلام، أن يلجموا سعيه ليهودية الدولة وان يوقفوا السرطان الاستيطاني وشبح التهويد، قبل الحديث عن أهمية التسوية والسلام للأمن والسلم الدوليين، وإلا فإقفال ملف المفاوضات يكون الخيار الأوحد ، عندها سيعلم هذا النتن وجوقته، إنهم قادمون على إعادة شمولية الصراع، والدفع باتجاه تأجيل أو تسكين العداء الثنائي العربي العربي والإسلامي الإسلامي والوطني الوطني المتفجر في كل الربوع العربية الإسلامية في مواجهة دامية مع الآخر لا مع العدو الصهيوني اليهودي الحقيقي، الذي أصبح حاضرا في قصور الأمراء والملوك والرؤساء كصديق حميم، وأصبح ضيفا مقبولا بمطية فضائياتنا المشوهة المشبوهة، لمواجهة الأخطر القادم تحت راية العدو اليهودي لا الإسرائيلي كما يريده نتن ياهو.


إن مجرد التعاطي أو مناقشة يهودية الدولة على طاولات المفاوضات هي جريمة، وان القول بأنه لايعنينا مشروعهم الخبيث هذا فالجريمة أعظم، وعليه فالمشوار شاق وطويل ومليء بوعورة التضاريس السياسية، والمجلل بتلويث المناخات الصراعية، فمتى يفيق الحالمون من بني جلدتنا الفرحون بما آتاهم الشيطان من سلطان وسلطات الوهم الأسود، على امتداد وطننا العربي والإسلامي الكبير، فالخطر قادم ولا يعولن احد على ما ملكت يمينه من سلاح قاتل لبني العروبة والوطن والإسلام الواحد، ولا يعولون أو يراهنون على اعتدال الاستثناء الأمريكي"اوباما" لأنه لو ثبت حياده عن خط الصهيونية العالمية وذهب بعيدا، فمخطط اغتياله سيكون من السي.آي.إي ومن الموساد الصهيوني، وربما بأيادي عربية وإسلامية يسهل لها الأمر بشكل ما!!!!!!!!!!




وكما أن نتنياهو على قناعة الباطل، بان القيادة الفلسطينية ستعترف بيهودية دولتهم المسخ، فان قناعتنا راسخة بان قيادتنا بكل أطيافها، وفي مقدمتها الأخ الرئيس/ أبو مازن، سيسير على نهج وصايا الشهداء، ويقول لهم كما قالها شمس الشهداء/ ياسر عرفات، إلى الجحيم فالشهادة اشرف ختام، والموت أهون من التفريط بأي من ثوابتنا العظام.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة للسيد/ -جون جينج- مدير عمليات وكالة الغوث
- الحوار الفلسطيني والحسم المصري
- مثالية اوباما وجدار الإستراتيجية
- الدائرة الخطرة,,,, جريمة اغتيال القائد اللواء/ د.كمال مدحت
- تداعيات تحدي البشير للهيمنة الغربية
- شاليط ولعنة الفراعنة
- الانتخابات حق غير قابل للتصرف ولا يسقط بالتوافق
- قمة الثلاثة الكبار و إرهاصات الوحدة العربية
- إيران أم أفغانستان,,, أيهما الهدف القادم ؟؟؟
- الثور الأبيض عمر البشير فمن يليه ؟؟؟!!!
- معطيات حوار لن يفشل,,, فكيف سينجح ؟؟؟
- عملية ارهابية ببصمات -بني موساد-
- اوباما ليبرمان وهيروشيما طهران
- استعادة قوة الردع الفلسطينية
- الانقسام العربي غطاء صارخ للعدوان
- تدويل قطاع غزة؟؟!!
- اسعاف اولي عبر الاثير للتعامل مع حجم الجريمة الصهيونية
- طريق الخداع: التظاهرات الشعبية ولعبة الانظمة الرسمية
- غزة تذبح من الوريد للوريد.. متى تتحرك جيوش العار
- ما سر الصمت عن الملف النووي الإيراني؟؟؟!!!


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - -نتن ياهو- والعودة لنقطة الصفر