أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - معطيات حوار لن يفشل,,, فكيف سينجح ؟؟؟















المزيد.....

معطيات حوار لن يفشل,,, فكيف سينجح ؟؟؟


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2571 - 2009 / 2 / 28 - 04:55
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))
لقاء وطني شامل تتقدمه حركتي فتح وحماس عقد في القاهرة اليوم, وتم خلاله وضع الخطوط العريضة للمشاركة السياسية الوطنية في ظل التحديات والمتغيرات, سواء أكانت تلك التحديات والمتغيرات, على الساحة الفلسطينية أو العربية أو الإقليمية أو الدولية, فتلك المتغيرات كان لها الأثر الأكبر في الدفع بالفرقاء للنزول من أعالي الجبال الحزبية حيث الفجوات الشاسعة, وصولا إلى الهبوط إلى الميدان حيث الأرض الوطنية المستوية, يسهل معها الحديث دون صراخ قمم الجبال, وتزداد معها الرؤيا الأفقية وضوحا, بل ويستشعر محترفي تسلق القمم, إن برسترويكا العواصف السياسية ستعصف بأهل القمم إلى الهاوية فيتلاقون جثث سياسية هامدة, لذا كان الهبوط الطوعي تحت تأثير قراءة المشهد المتغير العاصف, يدل على أن أهل القمم أصبحوا على دراية وإدراك لجم المتغيرات وهول التجديف خلف التيار, فكان اللقاء بأجساد منتصبة بعيدا عن رؤوس الجبال الانقسامية كمنافسة لرسم جدلية النصر والهزيمة, وتجاوزا لثقافة الغالب والمغلوب, وبعد مخاض عسير وفراق طويل ونفوس مشحونة, نزل أهل القمم من الفرقاء إلى مستوى طموح الجماهير القاعدية, حيث مصلحة الشعوب لا مصلحة الأحزاب,فكانت رحلة الصعود على حبال المعاناة الشعبية وكان لها ثمن سدد المواطن الفلسطيني ثمنه من دمه ورزقه ونفسيته, ثم جاءت لحظة الاختراق مع تغير الظروف الذاتية والموضوعية بما لايخدم أي من المتنافسين لتسلق الجبال وبلوغ مالم يبلغه الأنداد من قمم شاهقة, حتى يكاد المنتشي بوثباته العلوية يرى الجماهير الأرضية مجرد كائنات ميكروسكوبية, تلك الظروف والمتغيرات دفعت الجميع مع اختلاف الحسابات, رابح وخاسر, مهزوم ومنتصر, حق وباطل يصلون ولو متأخرا إلى حسبة وطنية قوامها لاغالب ولا مغلوب,ليهبطوا على ضلعي علامة النصر V حيث قطبي جبلين كانا كلما صعدا إعلانا للنصر الموهوم افترقا وابتعدا, فكان الهبوط الحميد في ظل متغيرات سياسية محيطة, تجعل المراقب يحدد نقطة اللقاء الصفرية من حيث الابتعاد والمئوية من حيث الالتصاق في رحلة العودة عند بلوغ زاوية الجبلين السفلية, كان الانقسام والابتعاد على مقاييس المكابرة والعناد, وصل إلى ابعد مستوى راسي أفقي له, حتى أصبحت الرؤيا ضبابية لايكاد يرى المنافس منافسه أكثر من نقطة نائية سوداء, فجاء من بعد فراق نداء, أن اهبطوا لدى قاعدة جماهيركم الأرضية الأفقية, فلا فائدة لهم بأهل القمم وتناسي عهد الرعية ليصبحون لخياراتهم ضحية, فكانت نقطة التقاء الهبوط الهندسية, بفعل حسابات لوغاريثمية براغماتية سياسية, مابين قارتي آسيا"فلسطين كنعان" وإفريقيا "مصر الكنانة" .


نعم اللقاء الذي جمع بين جموعه في صدارة الجمع, قطبي الانقسام, وفي جمع مهيب كحاضنة وطنية فصائلية كان اللقاء , لاشيء يخلق من عدم ولاشيء يحدث في فراغ, بل جاءت الخطوة الأولى الأرضية الأفقية كمخاض عسير ينبئ بخطوة مواجهة تصالحية أخرى, كان اللقاء والذي لم يكن يتوقعه البعض ولا أريد أن أقول لا يتمناه من الأشقاء والأهل والأصدقاء وسيما الصهاينة الأعداء, أقول مخاض عسير لان ذلك الانقسام تجاوز في وقعه كل الخطوط الوطنية الحمراء, وتجاوز في تداعياته حتى لحمة الجماهير حتى الغير محزبة على خط الاستواء, سنوات عجاف من التشرذم والغربة والاغتراب الوطني, ونكون جاحدين إن لم نشير بالجهد العربي عامة والجهد المصري خاصة, بل والاستماتة من قبل القيادة المصرية دون كلل أو ملل , ودون إحباط أو يأس, بل وأزيد أنهم تحملوا غضب أشقائهم في ذروة العدوان الصهيوني الجائر, فواجب مصر اكبر من أن تنتظر منا شكرا على هذه الإرهاصة الوطنية الطيبة, والتي تتطلب جهودا مضنية من اجل تحقيق الهدف المنشود, ألا وهو استعادة صمام الأمان الفلسطيني"الوحدة, والذي هو مصلحة مصرية كذلك, حيث امتزاج الهم بين الأشقاء من الشعبين المصري والفلسطيني, وصولا إلى توافق المصالح بعد المصالحة, فمهما ادعى البعض من حديث عابر, إلا أن الحقيقة في مصيرا أكثر ملاصقة يجمعنا مع مصر العروبة ومن ساندها من الأشقاء العرب في هذا الاتجاه لجمع الفرقاء على أرضية هادئة وصلبة, والعدو واحد هذه حتمية تاريخية وان كان على المستوى الرسمي معاهدات واتفاقيات, وذلك لان الصهاينة لايشيحون عيونهم عن مصر رأس الحربة العربية شاء من شاء وأبى من أبى فهذه ليست فرضية سياسية بقدر ماهي حتمية تاريخية.


المعادلة الدولية تغيرت ونشهد حالة من التقارب والتوافق بين الأقطاب العسكرية والاقتصادية العالمية, حيث توازن المصالح لا توازن القوى, وحيث اضمحلال عروض الاستقطاب, فلا فرق اليوم كما الماضي بين اشتراكية ورأسمالية, فقد سقطت الكثير من الأيدلوجيات لاعتبارات دولية ذاتية مصلحيه, هي اقرب إلى الشراكة من سباق المحاور الدولية وامتداداتها الإقليمية, فنجد مثلا أقطارنا العربية على علاقة متوازية وربما أحيانا متوازنة , بين كتلة شرقية وكتلة غربية سقطت منذ انهيار اتحاد القطبية حدودها, نجدهم الآن بين متنافسين من لون غربي واحد أوروبي أمريكي يتبع نفس الفصيل الغربي, رغم أن لكل منهما مشروع شراكة مع دولنا العربية, مشروع حوض بحر متوسطي, ومشروع شرق أوسطي, والعلاقة الثنائية بين المشروعين توافقية تكاملية لدرجة الاقتراب من الدمج, لا صدام ولا تنافس استقطابي بالمفهوم الصراعي الشرقي الغربي التاريخي, بل نجد الكتلة الغربية باتجاهها لدول آسيا الوسطى أو أوروبا الشرقية , أو حتى مع العملاقين الصيني والياباني, تتجه صوب الحميمية التوافقية المصلحية, ويجمعهم جميعا أيدلوجية خطر واحد ما يسمى"بخطر الإرهاب العالمي" وادعاء صناعة السلام الغير عادل على سلم الحق والباطل ولا على مقاس الأصل والواقع.


دولة الاحتلال بكل أيدلوجيتها الدموية, استطاعت من خلال عقدة السامية وتضخيم الهولوكست, وتوظيف المال والإعلام وجماعات النفوذ والضغط, في جميع أنحاء العالم, ناهيك عن كونها استراتيجيا حضاريا غربيا امتداد للحضارة الغربية كما هي امتداد بل وصناعة اشتراكية أولية, فإنها امتداد للأمن القومي الأمريكي حيث قطب الهيمنة الواحد رغم تقارب الرؤوس بين التجمع العسكري الاقتصادي الأوروبي والعمالقة الآسيوية النووية والاقتصادية, ذلك الكيان الصهيوني وان سمعنا من أكثر حلفاءه شجبا واستنكارا لممارساته الإجرامية بحق شعبنا الذي يناضل من اجل نيل حقوقه وتقرير مصيره, إلا أن تلك الأصوات بعيدا عن الاستعراضات المنبرية البرلمانية الإعلامية, لا يرقى لحد الفعل وكلما تجاوز المسموح, تقاس الأمور بمصالح الأطراف لا باحتجاج طرف على سلوك طرف آخر.


بل أكثر من ذلك نشهد امتدادا سياسيا واقتصاديا واستخبراتيا للكيان الإسرائيلي في عقر دارنا العربية والإسلامية حتى دون مبادرات عربية التي يحتج عليها من له علاقة بذلك الكيان المسخ ولست من مؤيدي تلك المبادرات إن وجدت مبادرة عسكرية عربية قومية بديلة تقودها الممانعة العربية في وجه الموالاة!!!!!!!!!!!
ولعل المجزرة والليست بأخيرة على قطاع غزة وفي الضفة والقدس, وذروة الاستيطان وتهويد القدس والأغوار, وتحديدا تدمير البني التحتية والفوقية في قطاع غزة, وارتكاب أبشع المجازر البشرية, وحصار مدمر تحت سمع وبصر العالم المحتضر وليس الحر, ومجهودات جبارة لتحجيم المقاومة العسكرية, والإمساك بكل خيوط اللعبة الميدانية على مستوى موازين القوى في حال الاستعراضات العسكرية التي لا تقارن.


بل وانطلاقا من عملية السلام مع الكيان الإسرائيلي, لافرق بين ممانعة وانبطاح أكثر من الكلمات, وذلك لاستعادة الحقوق بالمفاوضات والحوار , لا بالصاروخ وهدير الآليات والطيران, خاصة وان الولايات المتحدة الأمريكية مقبلة على عهد حوار جديد يبدأ من الهند واليابان والصين وينتهي في سوريا ولبنان وفلسطين, ولهذا الحوار والعلاقات عديد من الاستحقاقات المتبادلة يعلمها الجميع, فالعمل جاري على قدم وساق كما حدث في كامب ديفيد ووادي عربة , من المرجح أن يحدث في شبعا المحتلة, والأراضي الفلسطينية المحتلة ,والجولان المحتلة, وفي نفس السياق انشغال كثير من البلدان العربية بحروبها الداخلية وأزماتها مثل العراق واليمن والصومال والسودان , وسلاح محاكم العدل الدولية لاغراض سياسية, وعديد من الدول العربية لا لون لها ولا اتجاه محدد غير الأيدلوجية السياسية الزئبقية, إضافة إلى صراع محاور النفوذ العربية, واستثمار الكيان الإسرائيلي لتلك المحاور والانقسامات, والطامة الكبرى الانقسام الفلسطيني الفلسطيني, وتربص العدو باقتراب مزيد من المجازر والعدوان, ضاربا بعرض الحائط كل زوابع الهبات الجماهيرية المسيطر عليها سواء من مايسمى بالأنظمة الديمقراطية أو الدكتاتورية, كل شيء له حدود خاصة في التعامل مع ذلك الكيان الصهيوني الذي ولد من رحم الصهيونية الاشتراكية قبل الصهيونية الرأسمالية.


كل هذه المتغيرات وفي ظل القادم الاسوء والنوايا المبيتة حيال إيران قبل أفغانستان, وتهديد كل الأعماق العربية والإسلامية لتسعى في ظل اقتراب الخطر على الأنظمة والمقدرات في عهد رجل الحوار "اوباما" , كثيرا من الدول حتى لو من خلف ستار لكسب ود السيد الأمريكي الذي لا أخاله سيصمد كثيرا بلغة الحوار مع من يعلن التحدي لوحدانيته السياسة أو لشراكته السياسية الأوروبية المتحدة, جميع هذه الظروف وان أطلت السياق, تدفع صوب تدارك أوهام نفعية وجدوى الانقسام الفلسطيني, فالقطار سريع مهما أبدينا العناد في مواجهة كل تلك الظروف المحلية والعربية والإقليمية والإسلامية والدولية, بل من العقل ومن الحكمة أن تتسارع الخطى لتتجاوز الخلافات والاختلافات مهما كانت تداعيات ذلك الانقسام, فتداعيات استمراره اشد خطرا وفتكا في مواجهة متغيرات دون وحدتنا الوطنية ستكون في غير صالحنا, وستكون على حساب ثوابتنا, ونصبح مشتتين نسمع اللوم وتحميلنا أوزار الانهزام التاريخي العربي الإسلامي, كمطية للفت الأنظار عن العجز العربي, فلا ادري على ماذا نراهن ونتمسك بصغائر الأمور في ظل هذه المعطيات ونحن ندفع الثمن باهظا في العراء العربي الإسلامي , والسبب الذي سنسمعه ليل نهار أن سبب كل المصائب منذ النكبة العربية الأولى هو انقسامنا, وفي النهاية أقول وأدرك أن الفرقاء يدركون ويعلمون جيدا إن الوقت والمسار والمعطيات السياسية ليس على الإطلاق لصالحنا في حال استمرار وإطالة عمر انقسامنا, بل ربما يبرر ذلك مزيد من الوحشية الصهيونية والصمت المخزي العربي الدولي.


لذا فلا مكان وفق هذه المعطيات لفشل الحوار, عشرات الآلاف من أهلنا يبيتون في العراء, ودمار لكل مؤسساتنا الوطنية في غزة وعدوان على أهلنا ومؤسساتنا في القدس والضفة, وذرائع اللاشريك وتقمص دور الضحية من هول جحيم صواريخنا المتواضعة كأبسط حق للدفاع عن النفس, وعالم منحاز ظالم كان آخر كلماته نسمعها دون غرابة على الهواء مباشرة, من وسط أنقاض غزة المدمرة, حيث يقول"جون كيري" رئيس لجنة العلاقات الخارجية الأمريكية في الكونجرس والمرشح السابق للرئاسة الأمريكية الذي دخل غزة من أوسع أبوابها,ليتفقد حجم الدمار المدن والقرى والمؤسسات التي أبيدت عن بكرة أبيها, وهدمت فوق رؤوس قاطنيها, لتدفن تحت أنقاضها 1400 شهيد جلهم من الأطفال والنساء, يخاطب مواطنا فلسطينيا قائلا دون خجل أو وجل "ابلغ قيادتك السياسية أن من يقصف المدن الإسرائيلية بالصواريخ يعي بان هذا الدمار سيحدث كردة فعل" أيوجد بعد هذا المنطق منطقا, ولمن لايعلم في أصول المنطق السياسي أقول له, إن ماليس منطقيا هو عين السياسة في هذا العالم التافه, فهل نتجاوز فعل اللامنطق السياسي الظالم في وحدتنا لننتهج المنطق الغير سياسي ونستعيد مالا يسمح لمثل هذا الأمريكي وذاك العربي والإسلامي الذين لايهمهم غير استمرار شتاتنا كأوراق نقد سياسية صغيرة في سوق نخاسة امتلاك مفاتيح الاستقرار على حساب دم أطفالنا في المنطقة, أم نسعى فعلا لإنجاح الحوار بأي ثمن كان, فالتحدي القادم اخطر من الذي مضى والجميع يدرك ذلك, وكيفية إنجاح الحوار نتركها نحن الرعية لشرعية وطنية متحدة واحدة لاشرعيتين, عسى الله أن يوفقهم إلى سواء السبيل, لأنه ببساطة لامجال لفشل الحوار, ليس لضغط من احد على احد, بل لان الوضع في فلسطين عامة وفي غزة والضفة خاصة, لا يحتمل الاستمرار في العراء والانكشاف الوطني, فلا سلطة تستحق استمرار التفرد والانشطار, في ظل هذا الوضع البائس والعدوان المتربص استثمار لانقسامنا, والخذلان المتكلس بذريعة انقسامنا, لاشيء على الإطلاق يستحق مزيد من هذا الشتات لاشيء.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عملية ارهابية ببصمات -بني موساد-
- اوباما ليبرمان وهيروشيما طهران
- استعادة قوة الردع الفلسطينية
- الانقسام العربي غطاء صارخ للعدوان
- تدويل قطاع غزة؟؟!!
- اسعاف اولي عبر الاثير للتعامل مع حجم الجريمة الصهيونية
- طريق الخداع: التظاهرات الشعبية ولعبة الانظمة الرسمية
- غزة تذبح من الوريد للوريد.. متى تتحرك جيوش العار
- ما سر الصمت عن الملف النووي الإيراني؟؟؟!!!
- تكرار التهدئة خطيئة ومصيدة
- النظام السوري على خارطة الصراع و التسوية السياسية
- مهزلة الألفية الثالثة وتقنين العدوان في مجلس الأمن
- التهدئة عار.. الانقسام عار..وخليل الرحمن تُحرق
- غزة النازفة... لبيك اللهم لبيك... لبيك لاشريك لك لبيك
- مصر... هل تنفض يدها من وساطة التهدئة والحوار
- قطر والطموح السياسي المنشود
- الطريق إلى القاهرة ومخاض المصالحة
- مصر على خارطة الانقسام والوفاق الفلسطيني
- الحصاد المُر وثمار التهدئة
- الإقصاء الديمقراطي لتداول السلطة


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - معطيات حوار لن يفشل,,, فكيف سينجح ؟؟؟