أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - إيران أم أفغانستان,,, أيهما الهدف القادم ؟؟؟















المزيد.....

إيران أم أفغانستان,,, أيهما الهدف القادم ؟؟؟


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2581 - 2009 / 3 / 10 - 04:07
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


((مابين السطور))


ربما اقرأ الأمور أحيانا على العكس تماما من قراءة الآخرين, فاللعبة السياسية القائمة على المصالح الدولية الإستراتيجية, تنطلق من اتجاهات ومنطلقات معاكسة لما يتوقعه المراقبون عندما يمنطقون الأشياء وفق النظريات والرؤيا التقليدية, في حين أن التميز في صنع القرارات الإستراتيجية, تعتمد على لامنطقية الأشياء كدلالة على إعادة صياغة المنطق, القائم على فلسفة القوة لترويض مفاهيم الحق والباطل, فحيثما تلوح في الأفق لامنطقية الأشياء وجب التنبه إلى أن هناك كتابة أحداث تاريخية ومتغيرات سياسية في المنظور القريب.

فعلى سبيل المثال كلما دعت دولة عظمى إلى الحكمة والحوار , مع قوة صغرى بمفهوم موازين القوى العسكرية والاقتصادية والسياسية, فان البوصلة في قراءتي لما بين سطور طفرة التصريحات الناعمة, إنما تحمل دلالة واضحة للخصم الصغير على أن باب التوبة السياسية قبل فوات الأوان, هي ربما الفرصة الأخيرة في جدلية الثواب والعقاب, أو هو الهدوء الذي يسبق العاصفة, والعكس في حال منطقة الأشياء عندما تهدد دولة منظومة دول أخرى ضخمة القوة البشرية والتسلح والاقتصاد, فان اللامنطق الموصل للحقيقة , يكون عاصفة تسبق الهدوء وزوبعة في فنجان.

بل لأكون أكثر لامنطقية واقترب من بعد الأعماق, وانظر للأحداث التي تعصف بالمنطقة أجد أنها متفجرة وفق اللامنطقية, فقد أصبح المقاوم إرهابيا, وأصبح المحتل ضحية, وتكاد أن تعمم نظرية العلاقات الخارجية مابين الضعفاء والأقوياء على لا منطقية الحق"الباطل", فقد تم احتلال العراق بدواعي واهية ومعطيات كاذبة لامنطقية, لكن البوصلة تتجه حيث لامنطقية الأشياء, وإلا لما احتاج هذا العالم قانونا امميا ينظم علاقات الحرب والسلم فيه من اجل العدل والأمن والسلم الدوليين, حتى بات القانون الدولي ينطلق من حيث رياح اللامنطقية السياسية, فنرى دول هي رمز انتهاك حقوق الإنسان تقود العالم صوب تلك الحقوق والديمقراطية, فمن المنطقي أن نفهم هذه الجدلية الأيدلوجية السياسية, مابين منطقية هي في حسابات الضعفاء الأساس, ولا منطقية في عرف الأقوياء هي الأساس الصالح لرسم الخطوط العريضة للهيمنة واغتصاب حقوق الغير تحت مبررات لامنطقية هي قانون المرحلة , وما يقابلها من منطق إنما هو قانون لمواساة الضعفاء, يصلح ذلك المنطق للتماهي مع عويلهم وتظلمهم لسادة اللامنطق الأقوياء.

وفي هذا السياق, نستهجن سلوك القيادة الإيرانية, وكأنها لم تقرأ التاريخ القديم والحديث, فتخبط بسيف التهديدات الصاخبة في ذات اليمين واليسار, لاتفرق بين عدو ولا جار ولا صديق, تلك اللامنطقية إنما تدفع بإيران صوب الانهيار الحتمي بسرعة ألف عقدة من الرياح للميل الواحد المتبقي , فتارة تهدد بزوال الكيان الإسرائيلي ولو كانت النظرية منسجمة مع الممارسة لاصطفت كل الشعوب العربية والإسلامية خلف القيادة الحربية الإيرانية, وتارة تهدد بضم مملكة البحرين الجارة, وتارة تهدد بإعادة الإمارات بكاملها, غير احتلال جزرها, كمحمية لحضن الدولة الإيرانية الأم كما وصف المشهد قادتها, وتارة أخرى تهدد جمهورية مصر العربية فيما يتعلق"بمجاهدي خلق", بل وأخذت القيادة الإيرانية مؤخرا رغم التزام القيادة الفلسطينية للحفاظ على شعرة معاوية مع طهران, فتهاجم وتخون وتكفر القيادة الفلسطينية الحالية, ولم يسلم من تهجماتهم القيادة التاريخية متمثلة في رمزية الزعيم روح الثورة الشهيد الخالد/ ياسر عرفات, والذي تغنت القيادة الخومينية في صموده الأسطوري, ووصفته بالبطل التاريخي, حين تحدى مؤامرة التفريط بالثوابت, وقال صارخا في وجه الحقير/ كلينتون في عقر داره"منتجع كامب ديفيد", لا للتنازل عن أي ثابت فلسطيني, واليوم وفق انعدام الإتزان والإرباك السياسي الإيراني, يصبح مفرطا وخائنا , فأي منطق هذا لصب جام اختلال التوازن في الميادين الخطأ وبلغة الخطيئة, لماذا كل هذا الاستعداء, وهل لإيران مصلحة في تلك الهجمة على الأنظمة والقيادات العربية, منطقيا طبعا ليس من مصلحة إيران ذلك السلوك, وإحاطة نفسها بالاستعداء وانعدام الثقة, والتي ستوصل حتما إلى قطع العلاقات العربية الإيرانية في المنظور القريب, واللامنطقي أن يكون ذلك السلوك في صالح إيران, لأنها تتعامل كلاعب إقليمي قوي بلغة الاستقواء محاكاة للغة الأقوياء, فمن هو قادر على إزالة الكيان الإسرائيلي, لن يعجز عن إزالة 22 دولة عاجزة أمام الكيان الممكن إزالته عن الخارطة, والمنطقي لهذه الإزالة أن تدمر القوات الإيرانية برا وبحرا وجوا ذلك الكيان الصهيوني المسخ, واللامنطق حيث تكمن الحقائق حسب عرف الأستقواء أن تزال إسرائيل عن الخارطة, بالقلم لا بالبندقية وهذا بحد ذاته انجاز لاتمارسه عمليا بعض دول تقليعة الممانعة, فمن لم يطلق زخات صواريخه إبان المذبحة التي دارت في غزة وراح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى, فلن يطلق بعد ذلك على محك اللامنطقية إلا مزيدا من صواريخ الزوال الخطابية الباليستية, فلم نعد نثق في أي من أصحاب الشعارات المنطقية, أثناء عدوان إزالة الكيان الفلسطيني في غزة, والملايين تستغيث وأشلاء أطفالنا تطايرت حتى وصلت كل وزارات الحرب العربية والإسلامية, فكان الصمت لغة اللامنطق حيث حقيقة المشاركة بشكل مباشر وغير مباشر في المذبحة النازية في غزة,فمسرحية الممانعة والاعتدال الهزلية سقطت تحت ركام غزة المدمرة, وما عدنا نفكر بطرق المنطق الضعيف, ولكننا يجب أن نكون لامنطقيين وعنوان اللامنطق هو استعادة وحدة الصف الفلسطيني, واستعادة استقلالية القرار الوطني الفلسطيني.


وفي نفس السياق للامنطقية حيث حقيقة الأشياء, قد يستهجن البعض أنني انظر إلى عملية سحب القوات الأمريكية من العراق, أي من الجوار الإيراني, بان ذلك مرتبط بالعدوان المحتمل على طهران, لان منطق الحرب يقول, أن تلك القوات بمئات الآلاف ستكون في حال اتخذ قرار الحرب على طهران, مساعدة في الهجوم أو المواجهة على الجبهة, ولكن اللا منطق يقول أن تلك الحرب التي تتراكم أسبابها وركائزها عربيا ودوليا, لن تكون حربا تقليدية عسكر في مواجهة عسكر, فحتى هذه النظرية لم تحدث في غزو واحتلال العراق, واللامنطقية تقول انه لن تحتل طهران, بل تلك اللامنطقية تقول أن الهجوم سيكون مركزا من الجو والبحر, وان لم يتواجد الجنود الأمريكان على ارض العراق كفريسة سهلة للحرس الثوري الإيراني, فلن تملك إيران الخوض في معارك جوية لهول الفارق الجوي القادم عليها عدة وعتادا, بل سيكون ردها فيما لو امتصت الضربات الأولى المدمرة, هي بالقصف الصاروخي للكيان الإسرائيلي, وللقواعد العسكرية الأمريكية المتمركزة في الخليج, بل ومن المؤكد فيما لو ملكت إيران زمام المعركة في حال نشوب الحرب الخاطفة, فسوف تقصف أهداف حيوية وإستراتيجية وتحديدا نفطية في دول الخليج التي تنطلق من أراضيها أو مياهها الهجمات العسكرية الصاعقة, ولا استبعد زحفا بريا إيرانيا حينها لاحتلال بعض من أجزاء الدول الخليجية المجاورة.


وأعود لجوهر المقال والسؤال حول فقدان التوازن الخطابي للقيادة الإيرانية, لان مبررات العدوان لم يكتمل نصابها رغم النية الصهيونية المبيتة على تحديد الأهداف داخل العمق الإيراني وضربها, واقصد هنا الملف النووي الإيراني كحق في حدود الاستخدامات السلمية للطاقة النووية, إلا أن العالم يتجه صوب نفض يده من سلامة الطرح الإيراني وضمان حدود ذلك الطموح النووي في الأطر السلمية, ومن العبث أن يعتقد البعض أن شعارات التغيير لدى الإدارة الأمريكية الجديدة, ستصل إلى حدود انتظار أن تعلن طهران عن إجراء تجربتها النووية, وتصبح دولة عضو في النادي النووي العالمي, فمن المنطقي أن يكون التفكير أن نتيجة دعوات الحوار مع طهران تسهم في تقوية دور المناورة الإيرانية لكسب الوقت من اجل عملية التفجير النووي المفترض, بل اللامنطقي هو في ذروة الثقة بان الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الغربيين والأوروبيين أنهم بصدد حوار مع إيران والنزول عند شروطها, التي تصل إلى حد التمسك بحقها في الامتلاك النووي, عندها تكون نقطة الصفر على خارطة اللامنطق الواقعي إن لم ينجح الاحتواء والإملاء والإغراء.


ولكن عدم الاتزان المقصود, أن تستعدي إيران محيطها العربي والإسلامي, وتظهر وكأنها تعلن حرب الهيمنة السياسية والسيطرة على الأرض والمقدرات الخليجية, وهذا بحد ذاته في حكم اللامنطق سيكون الصاعق الذي قد تحتاجه إدارة اوباما وحلفاءه, لكي تكتمل عملية انسحاب القوات البرية وتبدأ العمليات الحربية الجوية, والتي لن يخطط لها كحرب طويلة المدى أو تخضع لشكل حرب الاستنزاف, فلماذا تهيئ القيادة الإيرانية كل الأنظمة المحيطة كي تكون ليس فقط منطلقا للهجمات على طهران, بل داعما وحليفا قويا لتلك الهجمات في مواجهة الخطر والمد الإيراني المفترض, بل والذي باتت إرهاصاته تلوح في الأفق, بتلك التصريحات والتهديدات للعواصم والأنظمة العربية المحيطة, فمن المنطقي أن تفكر إيران أن احتمال العدوان المباغت بعيدا, لحاجة الغرب لمساعدتهم في الملف الأفغاني الاستراتيجي تحديدا, إضافة إلى ملفات الأوراق التكتيكية في فلسطين ولبنان والعراق, على اعتبار أن كل مفاتيح وأسرار محاربة الإرهاب واستقرار وضع الكيان الإسرائيلي , واستقرار الأنظمة العربية كذلك بيد طهران, ولكن اللامنطقي أن تكون الحرب القادمة على إيران قبل أفغانستان لحرق كل تلك الأوراق, وتدمير الهاجس النووي الإيراني, الذي يخيف دول الجوار العربي والتي لاتملك سلاح توازن الرعب, اكثر مما يخيف الكيان الإسرائيلي الذي يملك ترسانة ضخمة نووية تحت مسمى"الخيار الاخير", وعليه فان الخطوط الحمراء الإستراتيجية الغربية, أنظمة عربية, ونفط خليجي, وامن كيان إسرائيلي, ستجمع كل وزارات الخارجية والحرب الغربية والعربية, بان تلك القضايا الإستراتيجية, بناء على التهديدات الإيرانية المنطقية, باتت في خطر وان ذرائع العدوان في طريقها إلى اكتمال النصاب, لذا فالقادم إما جراحة منظار واستئصال واحتواء سياسيي, أو كخيار ثاني لاثالث له, جراحة قيصرية ذات أهداف إستراتيجية محددة وفي زمن محدد, والمنطقي في مثل هذا المشهد مختل التوازن, أن تعتقد إيران أنها ليست وحيدة في الميدان , ولكن اللامنطقي الحقيقي أن توازن المصالح لاتوازن القوى لدى النظام العالمي الجديد ,فلن تحرك أي من القوى العظمى المعول عليها شططا"الصين وروسيا" أي ساكنا , ويكون مصير إيران كما مصير العراق بحجة الخطر الإيراني على النظام الدولي وعلى دول الجوار وعلى المصالح الإستراتيجية الدولية, ويتم تحريك قوى الاعتدال الليبرالية ذوي الخلايا النائمة في النظام وخارج النظام, ودون الخوض في أي حروب برية يكون الخاسر الأكبر فيها دول العدوان.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثور الأبيض عمر البشير فمن يليه ؟؟؟!!!
- معطيات حوار لن يفشل,,, فكيف سينجح ؟؟؟
- عملية ارهابية ببصمات -بني موساد-
- اوباما ليبرمان وهيروشيما طهران
- استعادة قوة الردع الفلسطينية
- الانقسام العربي غطاء صارخ للعدوان
- تدويل قطاع غزة؟؟!!
- اسعاف اولي عبر الاثير للتعامل مع حجم الجريمة الصهيونية
- طريق الخداع: التظاهرات الشعبية ولعبة الانظمة الرسمية
- غزة تذبح من الوريد للوريد.. متى تتحرك جيوش العار
- ما سر الصمت عن الملف النووي الإيراني؟؟؟!!!
- تكرار التهدئة خطيئة ومصيدة
- النظام السوري على خارطة الصراع و التسوية السياسية
- مهزلة الألفية الثالثة وتقنين العدوان في مجلس الأمن
- التهدئة عار.. الانقسام عار..وخليل الرحمن تُحرق
- غزة النازفة... لبيك اللهم لبيك... لبيك لاشريك لك لبيك
- مصر... هل تنفض يدها من وساطة التهدئة والحوار
- قطر والطموح السياسي المنشود
- الطريق إلى القاهرة ومخاض المصالحة
- مصر على خارطة الانقسام والوفاق الفلسطيني


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - إيران أم أفغانستان,,, أيهما الهدف القادم ؟؟؟