أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوئيل عيسى - رواتب البرلمانيين ؟ حرامية بزوا الطاغية بسحتهم الحرام .















المزيد.....

رواتب البرلمانيين ؟ حرامية بزوا الطاغية بسحتهم الحرام .


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2618 - 2009 / 4 / 16 - 10:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بقلم الدكتور جعفر عبد المهدي صاحب
المنشر على صفحات مجلة انكيدو الثقافية الغراء
بعنوان
بالارقام - رواتب البرلمان
--------------
وصلتني رسالة من صديق في النرويج تتضمن موضوعا منسوبا للسيد مازن الاسدي فاعجبني
فيه سلاسة الاستطراد في الربط الرقمي . واعجبني فيه ايضا طريقة تداخل الواقع مع الخيال فكأننا نتحدث عن بلد غير العراق. وعن شعب غير الشعب العراقي
, لقد عرف العراق رجالا ونساء من مختلف الاطياف ضحوا بارواحهم واموالهم من اجل عزة بلدهم العراق ونرى اليوم رجالا ونساء ضحوا بكل شيء من اجل جيوبهم. فهل من المنطقي ان يتم صرف اربعين الف دولار راتبا تقاعديا لرئيس البرلمان السابق؟؟؟؟ لماذا نكره الحواسم والحراميه ونضع لجان للنزاهة؟ كيف لا يسرق الفقير عندما يرى نخبته تسرق بهذه الطريقة المكشوفة؟ عندما ارى مناضر كهذه اتذكر مواقف حصلت في بلدان اخرى :منها
في منتصف الثمانينيات من القرن الفائت اعرف شخصيا اصدقاء وصديقات اطباء من الحزب الشيوعي الايطالي تركوا بلدهم ايطاليا وتوجهوا الى بولندا لغرض افشال عمليات المعارضة وسد الطريق امام محاولات نقابة التضامن (السوليدارنوست)وكان اؤلئك الاصدقاء ضمن موجة كبيرة من الاطباء الشيوعيين الذين تبرعوا للعمل في بلد غير بلدهم وبدون مقابل وذلك من اجل نصرة عقيدتهم. اي بعبارة اخرى انهم ضحوا بجيوبهم من اجل معتقدهم، مهما كان معتقدهم. اما عندنا فان الوضع يختلف تماما فلدينا من يبيع وطنه ومعتقده من اجل جيبه. فماذا ان نفسر هذه الرواتب وبالارقام الفلكية!!!والمضحك المبكي ان الجميع يحبون عليا -ع- في حين لم يكن إمام المتقين إلا زاهدا في هذه الدنيا. والان ندرج المقال الرقمي الذي ارسله لي صديبقي كما كتبه صاحبه مع ملاحظة التصحيح الاملائي والقواعدي البسيط الذي اجريناه عليه: يقول المقال
بالارقام مع اعضاء البرلمان
دأب الإخوة والأخوات أعضاء البرلمان العراقي على سن القوانين التي تعطيهم الامتيازات ،فمنذ الجلسة الأولى التي حددوا فيها مقدار الراتب والمخصصات وحتى يومنا الحاضر عملوا بتفان وبتوافق بل إجماع ليستزيدوا من الخيرات .
هكذا الحال وللأسف ، أناس كان همهم جيوبهم ومصالحهم ، والأسف كل الأسف كنت ممن انتخبهم متصوراً أني أساهم في بناء بلد المؤسسات فيا لغبائي .
لا أريد التجني على الأعضاء المحترمين ، واترك الحكم للأرقام ، فلغة الأرقام دوماً صادقة .
راتب النائب في البرلمان بحدود( 30000 ) ألف دولار ويصل إلى ( 40000 ) ألف دولار بإضافة راتب الحماية الشخصية وعددهم ( 30 ) شخصا وكذلك مصروفات الطعام والايفادات. إذا شهريا يبلغ مجموع رواتب الأعضاء مع حماياتهم (11000000 ) احد عشر مليون دولار، وخلال سنة واحدة مجموع الرواتب يساوي( 132000000) مائة واثنان وثلاثون مليون دولار ، وخلال دورة برلمانية واحدة سيدفع البلد للبرلمانيين ما مجموعه( 528000000) خمسمائة وثمان وعشرون مليون دولار ، هذا مع عدم احتساب رواتب مجلس رئاسة البرلمان ويصل إلى ( 50000) ألف دولار للشخص الواحد وكذلك عدم احتسابنا لمبلغ المنافع الاجتماعية الذي نجهل مقداره.
عضو البرلمان يتقاضى بمفرده سنوياً( 360000 ) ثلاثمائة وستون ألف دولار أي خلال دورة برلمانية سيصل مجموع رواتبه إلى (1440000) مليون وأربعمائة وأربع وأربعون ألف دولار ، ولو فرضنا جدلاً توزيع مجموع تلك الرواتب على عموم الشعب العراقي البالغ عددهم ثلاثين مليون فرد لكانت حصة الفرد الواحد( 13..2) دولارا أما توزيع مجموع الرواتب(مع الحمايات) سيصل تلك الحصة إلى (17.6 ) دولارا .
العراق يصدر شهرياً (1000 ) برميل من النفط لسداد راتب نائب واحد وبهذا فأننا نخصص ( 275000) برميل نفط شهريا فقط لسداد رواتب الأعضاء ، وسنويا حصة النائب الواحد ستصل إلى( 12000 ) برميل وخلال أربع سنوات ستصل حصته إلى( 48000 ) برميل هذا على فرض أن سعر برميل النفط العراقي يبلغ (30 ) دولارا وفي الواقع أن العراق يبيع نفطه بأقل من هذا السعر، هذا الرقم يعادل إنتاج حقول مجنون من النفط في اليوم الواحد أي أننا سنخصص واردات حقول مجنون لسداد رواتب الإخوة النواب لمدة( 275 ) يوم وإذا أضفنا الحمايات سيصبح كل إنتاج حقول مجنون من النفط خلال سنة كاملة لتغطية رواتب البرلمانيين لدورة واحدة.
خلال دورة برلمانية واحدة يكلفنا البرلمان( 17600000) برميل نفط(سبعة عشر مليون وستمائة ألف برميل) ويعادل تصدير العراق لمدة( 11.73) يوم.
يتعين حامل شهادة البكالوريوس براتب يصل إلى( 400 ) دولار شهريا أي أن راتب نائب واحد يعادل راتب (75) موظف شهريا، ومجموع رواتب الأعضاء يعادل راتب( 20625) موظفا ، هذا العراقي سيكون أسرة فيما لو تعين بهذا الراتب، أي إن رواتبهم تعادل إنشاء أكثر من عشرين ألف أسرة عراقية ، بإضافة رواتب الحمايات يزداد هذا الرقم بمقدار (8250) .
وزارة التعليم العالي أعلنت أن دراسة طالب البعثات كي يحص على شهادة الدكتوراه من الخارج تكلفها حوالي( 200) مليون دينار عراقي ، وبحسابات بسيطة يعادل مجموع رواتب الأعضاء كل شهر تكاليف (46.11 ) طالب بعثة دراسية لمدة أربع سنوات أي خلال دورة برلمانية ستصرف رواتب تعادل تكاليف( 553.38) من طلبة البعثات للحصول على الدكتوراه .
ميزانية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لهذا العام بحدود (200 ) مليون دولار أي ان مجموع رواتب الاخوة النواب في سنة واحدة تشكل حوالي 70% من ميزانية وزارة تشرف على اكثر من عشرين جامعة ..
ساعة النائب الواحد سعرها (41.11) دولار وهي تعادل يومية ثلاثة من عمال البناء ، أي ان راتبه اليومي يعادل اجرة( 72) عامل بناء .
الأزمة المعاشية والضنك المادي جعل الشباب يعزفون عن الزواج ، فمن اين للشاب ان يوفر حوالي أربعة الآلاف دولار لسداد تكاليف الزواج من غرفة ومهر وغيرها من متطلبات . راتب الأخ النائب أو الأخت النائبة شهرياً يغطي نفقات سبعة زيجات ونصف أي أن مجموع رواتب الأعضاء دون حماياتهم خلال شهر يكفي( 2062.5) شاب لكي يتزوج وخلال سنة فأننا نستطيع تزويج ( 24750) شخص وخلال دورة برلماني سيصل العدد إلى (99000) متزوج في الحد الأدنى .
الشعب العراقي لا يحسد الإخوة والأخوات أعضاء البرلمان على هذه الامتيازات ، ابدأ، بل أننا نشفق عليهم لعظم الوزر الذي حملته ظهورهم ، وزر السرقة المشرعنة التي اقترفتها أيديهم التي رفعوها للتصويت لإقرار تلك الامتيازات، أموال للأيتام فيها حق وللأرامل وللشيوخ والمعوزين ، أناس يعيشون ضيق العيش، لا يجدون ما يسد الرمق او يستر البدن ، كل هؤلاء قد سرقهم البرلمان العراقي وباٍسم الدستور وبغطاء قانوني ، فكانوا هم المشرعين وهم المستفيدين اقصد السارقين ، بأسهم من أناس لا يحاسبون أنفسهم حينما يضعون رؤوسهم على الوسادة ، سيحاسبهم الجبار الذي لا يترك صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها حينما يتوسدوا وسادتهم الأخيرة في قبور مظلمة ويوم القيامة الحساب أعظم
-------------
وانا اعقب بسؤال جد بسيط
هل يجوز هذا ؟
وابناء الشعب العراقي يتضورون جوعا وحاجة والبنى التحتية مخربة مدمرة لو استغل راتب عضو واحد في البرلمان ( مقر الحرامية ) لاضيئت بغداد كلها .
وما فائدة كل هذا الهرج والمرج منذ عام 2003 ولحد يومنا وهذه الارواح البريئة التي قدمناها على مذبح ماسميناه بالتحرر من حكم الطاغية الارعن وما فائدة هذا التحرر اذا كنا قد تخلصنا من طاغية ارعن واحد واوردنا الى وطننا الاف الطغاة وهم ارعن من الطاغية المقبور الذي كان يمسك بالمبررات لسحته وطغيانه في حين هؤلاء لامبرر لديهم سوى انهم وفدوا الى سوق الحرامية مدعين انهم شرفاء غير مدنسين ايديهم بيضاء غير ملوثة بالمال الحرام وتبين انهم اتعس من الطاغية باشواط بعيدة ؟
المتقاعدين الذين خرجوا على المعاش ( التقاعد ) بعد تعب السنين العجاف من هنا نعرف وبدلالة واضحة جلية اين اصبحت فروقات رواتبهم التي صبت بجيوب اعضاء البرلمان لعنهم الله الى يوم الدين ان ظهورهم مثقلة بالذنوب واخطرها السحت الحرام والمتقاعد خرج الى الراحة براتب اقله 500 دولار شهريا قبل الحصار الاقتصادي الذي ضرب على وطننا في زمن الطاغية ان لم يكن اكثر وعادت الحكومة وزال الحضر الاقتصادي وتدفق النفط والموظفين في الدولة يتسلمون رواتب سخية مجزية في حين المتقاعد الى حد يومنا يعيش على صدقات هؤلاء اللصوص من البرلمانين الى مجلس الرئاسة الى العصابة الحاكمة بكل مكوناتها وبمبلغ زهيد كل شهرين لاتصل الى الحد الادنى مما يستحقه قانونا تحت ذريعة انه عاجز عن المطالبة بحقوقه لكبر سنه لذا هضمت حقوقه في حين في كل بلدان العالم المتقاعد لايمس مرتبه تحت اي ضرف اقتصادي يضرب البلاد بل يبقى على حاله لانه حق مكتسب ونهائي غير معرض للزيادة والنقصان كما كان في الوظيفة لكن العراقيين في السلطة هم العراقيين مهما تبدلت وجوه ومهما تغيرت هويات يذهب ظالم ليحل بدله الاتعس يذهب طاغية ليحل محله الف طاغية ؟ وكان هذه الوظائف في العراق تنقلب عكسا وتحول الانبياء الى ....؟ ما ان يحلو في السلطة لكن وللتاريخ اشهد ان اي حكومة عراقية قبل 2003 لم تكن تصرف مثل هذه الرولتب لحثالات حتى هم لايمثلون الشعب العراقي بل حلوا في البرلمان تحت التهديد والوعيد بالويل والثبور ان لم ينتخبوا وهم يعرفون انهم مقبلين على كنوز علي بابا . رحم الله الطاغية اقولها ولعن الله من خلفوه من حرامية ولصوص ؟
وانا اكتب الى كل العالم حكام وبرلمانيين ومؤسسات حكومية ومؤسسات مجتمع مدني ومؤسسات مدنية وشعبية وحقوق الانسان وحقوق حيوان اعرض عليهم ماجاء في موضوع رواتب البرلمانيين العراقيين واطلب اثارة التحقيق في رواتب الوزراء ورئيس الوزراء ورئيس الجمهورية والحثالة التي نطلق عليها الحاشية وعمل مقارنة بين هذه المرتبات وبين المرتبات المعول عليها في كل دول العالم لنفس الشريحة .
العراق والعراقيين يتعرضون للنهب والسلب المشرعن كما كان يحدث في زمن الطاغية والسؤال ماذا تغير من عهد الطاغية الذي لازلنا نرجمه ؟ لاشئ بل جاء زمن الطغاة الاتعس شعيط ومعيط وشداد الخيط كما جاء الطاغية من بين ازقة الشواكة جائع مشرد وشاف واخترع اي خاف هؤلاء ايضا جاؤا من وراء المستنقعات جوعانين ماشايفين مكادي اولاد ....؟ ماشافوا وشافوا ....واخترعوا ؟ والا لم رضو لانفسهم مثل هذه المرتبات الظالمة في بلد تنهش فيه الغربان ويعمه الخراب ويعشعش في كل جنباته الجوع والحاجة ونصف الشعب العراقي مشرد في ارض الله تنكل به الحكومات وتستغله الشعوب وتركعه الكلاب بعد ان كان سيد باعه طويل ترهبه كل شعوب الارض وتتصدق عليه ....؟ بينما كان هو الذي يتصدق على الكل من جيبه وعرق جبينه واليوم نعرف او نتعرف على حقائق لم تكن معلنة ان هذا العراقي بؤسه من اولياء امره الذين وثق بهم ووضع كل اماله في عملهم لاصلاح ذات البين واعادته من تشرده اذا نحن امام عصابة اتعس واكثر بؤسا من طاغية العراق وكل حاشيته والله العظيم ؟؟؟؟spear1

نوئيل عيسى
15/4/2009



#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القمة العربية في بلد العام سام ؟ ام هي غمة عربية ؟
- قانون اجتثاث البعث مطلب ملزم
- التوقيع على وثيقة تفكيك اسرائيل
- تداعيات الحرب على غزة . حسابات الربح والخسارة ؟
- ماهو مصير العراق والعراقين من خلال تصريحات رجالات الاحتلال ا ...
- الادارات الاميريكية . النهج والتوجه . هل من تغيير ؟
- راح بوش ؟ جاء اوباما ...؟
- رحل بوش جاء اوباما ....؟
- العصابات التي تدعي المقاومة ؟ توجهاتها ..اجندتها ؟
- مقاومة احتلال ؟ ام مقاومة قتل ودمار ؟
- الى متى نبقى نحن العرب نئن تحت مطرقة الجلادين ؟
- قانون الاحوال المدنية الجديد في اقليم كردستان ؟
- اما ان الاوان للميليشيات العربية ...والعراقية بوجه الخصوص ال ...
- اوقفوا قتل المراة تحت حجة غسل العار
- الانتحاريين والانتحاريات . من هم ؟ وكيف يرسلون للموت ؟
- الحرية لادونيس وكل خلق الله بما يؤمنون ويفكرون
- المعاهدة الامنية . لماذا يرفضها الاخر ....؟
- وفاة امبراطورة الطعام من اجل شعبها . المغنية السوداء مريم ما ...
- يخت الطاغية معروض للبيع بعشرين مليون دولار..؟
- انهيار سوق العملات كشف عن اصحاب الوجوه الكالحة ....اللصوص ؟


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوئيل عيسى - رواتب البرلمانيين ؟ حرامية بزوا الطاغية بسحتهم الحرام .