أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كامل السعدون - معركة الإيرانيين الأخيرة في العراق…!















المزيد.....

معركة الإيرانيين الأخيرة في العراق…!


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 798 - 2004 / 4 / 8 - 11:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ما عجز الإيرانيون عن انتزاعه عبر قرابة الثمانية أعوامٍ من حربهم مع صدام …!
ما فشلوا في انتزاعه من ممرٍ سهلٍ مُريح نحو الخليج والشرق عامة…!
ما فشلوا في انتزاعه عبر أجساد مئات الآلاف من الصبية الأبرياء التي كانت تتطاير في حقول الألغام في الشلامجة ونهر جاسم والجوابر وسيف سعد والفاو وحاج عمران …!
ما لم ينالوه حرباً … يوشكوا أن ينالوه سلماً عبر صبيةٍ غوغاء مسطحوا الوعي ضحلوا الفكر ، لا تمرّ عمامةٌ إلا وهرولوا خلفها بأقصى السرعة …!
السلام … السم الذي قال الأمام الخميني أنه يتجرعه …. جاء الإيرانيون عبر صبيتنا ليجرعونا إياه وقد تعفن لطول مدة الاحتفاظ به في أقبية مخابراتهم …!
لا ننكر أن صدام حسين كان طاغيةٍ مجرماً منتهكاً لكل المحرمات مرتكباً لكل الموبقات …!
بل وكان أجيراً …. أستأجره الآخرون لحرب إيران … فأفتعلها … ..!
لكن أكانت الحرب غير واقعةٌ لو لم يبادر صدام إليها …!
لا … الحرب كانت مؤكدةٌ غاية التأكيد … وإلا فتذكروا خطابات تلك المرحلة ودعوات تدير الثورة…!
صدام حسين سرّع حرباً ما كان لها إلا أن تحصل …!
وإذا كان البعض … بل الكثيرون من حكامنا العرب … بل وأمريكا والأمم المتحدة قد أدانوا صدام عقب سقوطه ، فإبان الحرب ما كان فيهم من لم يكن مؤمنٌ مقتنعٌ بتلك الحرب وضرورتها لحماية كامل الأمة العربية…!
هل كانوا جميعاً على خطأٍ وقيض لهم سقوط الصنم تصويبه الآن …!
قطعاً لا … فليس من دولةٍ في الخليج أو حتى في أي بلدٍ أفريقيٍ بائس من لا يملك جهازاً من الخبراء الإستراتيجيين ممن يرصد الأحداث ويربطها ويستبق نتائجها بفعلٍ مناسب …!!
فكيف بالأمريكان والإنجليز والروس والطليان و…و…و…الخ .
لم يكونوا على خطأٍ حين دفعوا قاطرة الحرب إلى أقصى مدياتها ، عبر الاجتياح العراقي لإيران قبل اكتمال عدتها وعديدها …!
وهل كنّا جميعاً على خطأٍ حين قدمنا مئات الآلاف من القتلى والمعوقين والجرحى …؟؟
هل كان الجميع مساقون للحرب قسراً … أم إنها الأرض العراقية والخيار العراقي الذي وإن تعذر علينا تحقيقه في الداخل فإننا لم نشأ أن نسمح للغرباء بفرض بديله من الخارج …!
انظروا لحال بلدي الآن … انظروا لمدينتي ( البصرة ) كيف استباحها هؤلاء الغرباء …!
انظروا للنجف … لكربلاء … لبغداد … لتتأكدوا من إن الكويت والدوحة والمنامة والرياض ما كان ممكناً أن تكون آمنةٍ لو إن الإيرانيين تجاوزوا الشلامجة والفاو واقتربوا من سفوان وأم قصر …!
الإيرانيون أخوتنا وأشقائنا في الدين والإنسانية وأنا والله أعتز بتاريخهم البهي العظيم قبل الإسلام لا بعده .
أعتز والله بزرادشتهم العظيم وأباطرتهم الذين بنوا إمبراطورية بلغت حدود طيبة واجتاحت آسيا الصغرى وقارعت الرومان فأجهدت آلتهم الحربية وهم الذين كانوا سادة العالم القديم …!
ولكن … هناك أعرافٌ تعارفت عليها الدول كما والمجتمعات صغيرها وكبيرها .
ومن أعراف الدول أن لا تستبيح أرضي لتجعلها ساحة حربك مع عدوك …!
وإلا …هل يجوز لي أنم أقفز الجدار الفاصل بين بيتي وبيت جاري لأتسلل إلى مائدته كتفاً إلى كتفٍ مع زوجه وعياله ، أتناول بلا استئذان زاده وأرتوي بمائه ثم أجالس أطفاله فأهذبهم بمذهبي وأربيهم على ما تربيت عليه وأزج بهم في أتون مصالحي ورغائبي …؟
قطعاً لا … لكن هذا هو الذي أراده لنا الإيرانيون منذ الثمانينات وما جاءوا اليوم لتنفيذه عبر غوغاء شعبي وجهّاله…!
بلا … كنّا نحن أهل الجنوب خاصةْ نأمل بسقوط صدام كنتيجةٍ لتلك الحرب أو على هامشها …!
لا حبّاً بالإيرانيين أو بخيارهم ونموذجهم ، ولكن كراهيةٍ لعدونا وعدوهم …صدام حسين .
وقد حصلت في ذلك الحين محاولاتٌ عديدةٌ لإسقاطه … وجلّها كان على يد الأقربون له قبلياً وطائفياً من جنرالات الموصل وتكريت والرمادي ، وما كان هؤلاء على هوى إيران وإنما كان هواهم عراقيٌ صرفْ .
وقد سعى العرب كما العالم أجمع لإنهاء الحرب بما يحفظ ماء وجه الطرفين ، ولكنهم الإيرانيون هم من كان يتمنع ، حتى ألزمهم العالم عبر الأمم المتحدة بقبول خيار السلام ، وكان ردّ الإمام الخميني رحمه الله وسامحه ( هذا السلام سمٌ ليس علي إلا أن أتجرعه ) …!
وقد كانت تلك الحرب نعمةٌ للطرفين ، نعني النظامين ، البعثي والأصولي الخمينيُ في إيران .
فعبر تلك الحرب وعلى هوامشها أمكن لهما الزج بالشعبين كليهما في قفصٍ مفاتيحه بيد القيادتين أو الإمامين صدام والخميني …!
بعض أخوتنا قيادات الشيعة في العراق … في عراق اليوم … عراق ما بعد صدام حسين … يتآمرون لتنفيذ الأجندة المعتقة في أضابير المخابرات الإيرانية منذ أعوام الثمانينات …!
بعض أخوتنا … يؤكدون اليوم ما سبق للعرب أن قالوه من إن سقوط صدام سيؤدي إلى تفكك العراق واستباحته من قبل الإيرانيين وغيرهم …!
بعض أخوتنا الشيعة يؤكدون اليوم مصداقية خوف أهل السنّة الدائم على هوية هذا البلد … عراقية هذا البلد … !
بعض أخوتنا قيادات الشيعة يؤكدون اليوم ما كان صدام يقوله … من إن الشيعة ولائهم لإيران قبل العراق …!
لقد كنّا وكان جلّ الوطنيين العراقيين ناقمون لتوجه صدام العروبي المبالغ فيه لدرجة أن العراق أستبيح من ملايين المصريين والسوريين وأهل تونس والسودان وفلسطين ولبنان …!
ما كنّا نمقت قومنا ، ولكنّا كنا نريد أن يكون العراق لأهله أولاً وأن لا ترتهن ثرواته وخيراته لتنفيذ أجندات الآخرين ، وهذا ما يفعله جلّ أخواتنا في الدول العربية الأخرى ، وبالذات دول الخليج التي ينعم الفرد فيها بكل خيرات بلده ، ولا يمنح الآخرين إلى ما تعارفت على منحه الدول لبعضها من إعانات ومساعدات …!
وكنّا نمقت في صدام تلك الشوفينية التي راح ضحيتها الشيعة والكرد والتركمان والأيزديين واليهود والمسيحيين والصابئة ، وهؤلاء هم عراقيون لهم ما للعربي السنّي من حقوقٍ في الثروة والرفاه …!
وها نحن اليوم نرى في أخوتنا الشيعة تقديماً للأجندة الإيرانية على أجندة أهليهم العراقيين … !
قُلت وأطلت وأسهبت لأقدم وأفصل في فعلتٍ طائشةٍ مشبوهةٍ رخيصةٍ رديئة الإخراج خطيرة النتائج ، اعني فعلة الفتى الطيب أبن الشهيد السعيد النبيل العربي الأصيل في عروبته وعراقيته .
هذا الفتى …زجّ بالعراق في أتون حربٍ كريهة النكهة لا تنبع غلا من حمقٍ وطيش وقلة خبرة …!
هذا الفتى والذي يستنكف أن يتبع مرجعية النجف ويأبى إلا أن تكون مرجعيته في إيران ، باشر منذ لحظة سقوط الصنم بزرع الألغام في طريق عجلة التحرير ، وكلما انفجر لغمٌ خائب ، بثّ على الفور آخر …!
ولن أستعرض ألغامه فكلكم لها عارفون ، ولكن تلك الأخيرة كانت القاتلة …!
في لحظة تدفقٍ قوميٍ يذكرك برعشات القوميين الشيعة من أمثال الصحاف وسعدون حمادي ، قام حفظه الله باستعراض جيشه المغوار وكانوا كما فدائيو صدام السفلة القتلة ، كانوا يرتدون الزي الأسود ويتقنعون بالأقنعة التي تذكر بلصوص ألف ليلة وليلة ، وإذ مرّوا بخطاهم المباركة لم ينسوا أن يدوسوا على العلم الأمريكي الذي كان مرسوماً على الأرض ، تماماً كما يفعل جند صدام وحرسه وفدائييه بل وضيوفه من العربان المداحون الذين كانوا يتوافدون على بغداد لأخذ المقسوم والمرور على صورة بوش المرسومة على الممر المفضي لفندق الرشيد …!
ثم يقومون بحرق العلم الأمريكي تماماً كما كان يفعل الصداميون وأيتام العروبة والسلفيون الوهابيون في جامعات القاهرة وأسيوط ودمشق …!
وإذ أحرقوا العلم الأمريكي ( الذي يرمز لوحدة شعبٍ من مائة عرقٍ أو أكثر ) شرعوا بالصياح والزعيق والرقص كما الوثنيون في أفريقيا حين يفترسون ضحاياهم وهم أحياء …!
ثم وإذ انتهوا … خطب الفتى بهم قائلاً :
هذا الجيش المبارك أيها الأحبة ، جيش المهدي ( عج ) هو القنبلة الموقوتة التي أودعت صاعقها في يد حجة الإسلام والمسلمين الرنتيسي ( حفظه الله وأطال بقائه ) ….!
بربكم أسمعتم هراءٍ مثل هذا الهراء …!
وفي هذا الوقت بالذات … وسوريا وإيران وحزب الله والرنتيسي وشلح موشكون على تلقي ضرباتٍ أمريكيةٍ إسرائيليةٍ أطلسيةٍ ماحقةْ ، هذا إذا لم يتغيروا وهو مستبعدٌ جداً …!
في هذا الوقت بالذات والعالم كلّه يعاني من الإرهابي الإسلامي ، الذي أنتقل للهجوم خارج أرضه في محاولة لإعاقة مشاريع الإصلاح التي غدت ملزمة على الدول القبلية والقومية الوراثية والعسكرية العربية …!
في هذا الوقت بالذات وسوريا تنشط في الفلوجة والرمادي ورجالها يتسللون لقتل رجال الشرطة وأطفال المدارس ورجال الدين من الطائفتين ، في سعيٍ محموم لإغراق العراق بالدم والبارود أملاً بحربٍ أهليةٍ أو غرق الأمريكان بما أسموه المستنقع العراقي ، لكي يساوموهم على تركهم في السلطة مقابل إغلاق الحدود ومنع الإرهابيين من العبور إلى العراق …!
عجبي …!
ما مصلحتك أيها الطيب … أبن الطائفة المظلومة طوال التاريخ … أبن من لا زالت نساء طائفته تذرع الصحراء بحثاً عن قبور جماعيةٍ أخرى لم تكتشف بعد …!!
ما مصلحتك والأمريكان موشكون على الخروج وقد جدّوا في وضع أفضل ما يمكن من ترتيباتٍ تحفظ لطائفتك مكانها التي تستحقه وتسمح لك بأخذ المكان الذي تريده عبر أكثر السبل عدلاً ونزاهةٍ إلا وهو صندوق الاقتراع …!
ما مصلحتك أيها الطيب في ( إرهاب العدو ) على حد تعبيرك وهذا العدو في واقع الحال هو من رفع سيف صدام من عنقك ، وأطلق يديك حرتين لتقتل قتلة أبيك المظلوم …!
السياسة أيها الفتى كياسةٌ وأخلاق وفنّ وذوق وضمير …!
السياسة يا فتى … فن الممكن ، والقاذفة الصاروخية آخر الممكن ، وليتها انطلقت تلك القاذفة قبل ساعةٍ واحدة من سقوط صدام لقلّنا … كم هو شجاعٌ مقدام هذا الفتى ، لكن الآن … الآن … قاذفتك تلك وصاروخك ، جائرةٌ غاية الجور ونأسف عليك حملها في غير زمانها ومكانها …!
هذا الفتى … هذا الطيب … لا نشك في أن أشياخه في إيران قد ضللوه إذ أقنعوه بإعداد ساحة العراق لحربهم الدفاعية الإستباقية مع الأمريكان …!
هذا الفتى واحدٌ من العديد من فتية إيران الكثرٌ في عالمنا العربي … على إيران المال والسلاح وعليهم التنفيذ ، والمحصلة وهم التحرير الذي ضلل أجيال وأجيال وأسقط قادةٍ ورفع آخرين .
أجندة إيران الإمبراطورية تعتمد على كسب قلوب الناس وعقولهم من خلال السير ولو زيفاً في درب تحرير الأقصى …!
الحقيقة إن الفتى لا يلام بقدر ما نلوم القيادة الشيعية التي امتنعت عن محاورته ومداورته وردعه حين يتوجب الردعْ …!
الفتى كان منذ البدء يحلم بدورٍ يستحقه ( على الأقل لخاطر أبيه ودم أبيه ) ، وقد أبدى مرّات عديدة رغبته بقيادة العراق أو بنيل مكانٍ كبير في الحكم ، ولكن للأسف لم يصغي لصوته أحدٌ ولم ينل الجواب الذي يرضيه …!
وليتهم فعلوا لوفروا علينا تلك الدماء التي أهرقت وهذا الخطر الذي صار قاب قوسين أو أدنى من الفتى ذاته وأنصاره ، وهم على أية حالٍ عراقيون أعزة…!
المدهش أيضاً في حال الشارع الشيعي العراقي أو بالأحرى حال مرجعيته الدينية الموقرة الكريمة ، إنها تصمتُ دهراً وتنطق ….!
المرجعية التي يسميها الفتى مقتدى ( المرجعية الصامتة ) ، كانت فعلاً صامتة إبان الحكم الدكتاتوري ، ولها الحق كلّه في ذلك فسيف صدام لا يميز ( كما كان الشاه يفعل ، إذ كان لا يشنق ذوو الدرجات الفقهية السامية ) بين حجةٍ أو آية …، لكنها حين سقط صدام نطقت ، وحين أراد العزيز ( بريمر ) محاورتها امتنعت وتعففت وتأففت من لقياه فهو صليبيٌ ومحتل ، وحين حاول مجلس الحكم محاورتها تحاورت وحين جاء الأخضر الإبراهيمي نطقت وأجادت ، وحين شاءت التحاور مع الأمم المتحدة تحاورت ، ثم حين انفجرت الفتنة الأخيرة ، صمتت وتركت الدماء تجري أنهاراً لأيامٍ وليالْ…!
وليتها نطقت ووقفت مع الشرعية الدولية ( بشخص المحتل الذي أكتسب شرعية الاحتلال إذ هو وعد بالبناء وإصلاح الحال والخروج في الموعد المقرر ) ، والشرعية العراقية ، شرعية القانون العراقي في استدعاء أي متهمٍ لمواجهة المحكمة وله كامل الحق في الدفاع عن نفسه ، ثم شرعية مجلس الحكم الذي يمثل كل أطياف الشعب والذي لا مثيل لتشكيلاته في أي بلدٍ عربيٍ …!
ليتها المرجعية نطقت لتوفير الدم العراقي قبل أن يهرق مجاناً على مذبح قاتلٍ أو متهم بالقتل أو صحيفةٍ تغلق اليوم وتفتح غداً …!
وهذا حاصلٌ في كل الدول الديموقراطية ، أم إن السيد مقتدى كان لديه إبان النظام الفاشي دور نشر وصحفٍ وإذاعة وتلفاز …؟؟؟؟
أخشى أن أقول إن هناك تواطؤ في المرجعتين ، إذ تنطق الناطقة تصمت الصامتة وإذ تصمت الناطقة تنطق الصامتة ، وزر التشغيل ( الريموت كونترول ) بيد الولي الفقيه ( أطال الله عمره ) …!!!
أما مجلس الحكم ( حسرتي عليه ) فهو متفرجٌ حائر أي البرامج يتابع في تلك الشاشة التي ألزم على الجلوس بكامل أدبه وحياءه أمامها ….!!!



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب على نحيب ….!
- النحيب عند بقايا الكرسي المتحرك للحبيب …!!
- الحفريين
- مرحى للدبابات السورية التي هبت على عجلٍ لقمع الأكراد …!
- ويوشك العام الأول من التحرير أن يأفل…!
- وليلةٌ أخرى من ليالي الفأر في جحره - قصة قصيرة
- ولِم لا يكون الأشقاء في سوريا وإيران هم الفاعلون …!
- النصوص …. النصوص … حاضنة الإرهاب وراعيته …!
- الكائن الإنساني إذ يتجاوز الحدود الزائفة لحجمه الفسيولوجي وا ...
- الإسلام …هذا الدينُ اللعنة ….!
- هذا الذي كان حبيس مستنقعه العفنْ …!!
- شاعرنا الكبير سعدي يوسف … ما الذي يريده بالضبط …؟؟
- هل أدلكم على حاكمٌ ….لا يظلم عنده أحد …!!
- حكايةٌ عن الفأر لم تحكى من قبل ..! قصة ليست للأطفال
- لا لاستهداف قوى الخير من قبل سكنة الجحور…!
- مظاهرات السلام وقبح خطابنا العنصري
- حشرجات الرنتيسي البائسة …. لمن يسوقها …؟
- ولليسار العراقي رأيٌ… يثير العجب …!
- رحيل حشود الأرواح
- الذي شهد المجزرة


المزيد.....




- اكتشاف ثعبان ضخم من عصور ما قبل التاريخ في الهند
- رجل يواجه بجسده سرب نحل شرس في الشارع لحماية طفلته.. شاهد ما ...
- بلينكن يصل إلى السعودية في سابع جولة شرق أوسطية منذ بدء الحر ...
- تحذير عاجل من الأرصاد السعودية بخصوص طقس اليوم
- ساويرس يتبع ماسك في التعليق على فيديو وزير خارجية الإمارات ح ...
- القوات الروسية تجلي أول دبابة -أبرامز- اغتنمتها في دونيتسك ( ...
- ترامب وديسانتيس يعقدان لقاء وديا في فلوريدا
- زفاف أسطوري.. ملياردير هندي يتزوج عارضة أزياء شهيرة في أحضا ...
- سيجورنيه: تقدم في المحادثات لتخفيف التوتر بين -حزب الله- وإس ...
- تواصل الحركة الاحتجاجية بالجامعات الأمريكية للمطالبة بوقف ال ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كامل السعدون - معركة الإيرانيين الأخيرة في العراق…!