أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل السعدون - تعقيب على نحيب ….!















المزيد.....

تعقيب على نحيب ….!


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 788 - 2004 / 3 / 29 - 08:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وصلتني من كثيرٌ من الأحبة قراء موقع الحوار المتمدن الأغر ، ردودٌ قاسيةٌ تحمل الكثيرُ من السباب والشتائم والتشكيك بعروبتي وإسلامي وبعضها يتهمني بالعمالة والقبض من الصهاينة والأمريكان و…و..و…الخ .
وكل ما قيل وما سيقال لن يغيظني بل العكس يفرحني إذ يدل على أن الخطاب قد وصل وهذا ما يحلم به كل كاتبٍ ويتمناه ، أما أن تكون القراءة مبتسرة ورد الفعل سلبيٌ فهذا بدوره دليلٌ على أن نشاطاً عقلياً قد جدّ وأعتمل في أذهان القرّاء وبالتأكيد سيعقب الانفعال تفكيرٌ متأن قد يوصلنا أنا والقارئ إلى ذات القناعات .
وقد ارتأيت في هذا المقال إغناء محاور نصّي القصيرُ المتواضع والذي لا يخلو من تشنجٍ كبيرٍ فرضه علي ألمي كعراقي قبل أن أكون عربي من هذه الأمة المريضة التي حاربت نفسها دهراً ولا تزال من خلال تنكرها للعدل واستنكارها للحقوق الوطنية القطرية لكل بلدٍ عربيٍ على حدة في اتخاذ طريق تطوره الخاص المناسب له …!

أولاً : إن عروبة المرء أو انتماءه القومي ، ليس قدراً جامداً ساكناً مكتمل التغليف كحزمةٍ أيديولوجية شمولية نتناولها من آبائنا ووعاظنا ومعلمينا وزعمائنا السياسيين فنضمها إلى قلوبنا ونرتدي في الحفلات الإعلامية ونتجرعها كحبة دواءٍ قبل الطعام وبعده ونقرأها قرآناً لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، بل هي هويةٌ لي كفرد ولك قارئي ولكل طفلٍ وامرأة وشيخٍ فينا أن يتدخل بها ويغيرها ويطوعها ويغنيها ويغتني بها .
أنا عربيٌ حيث أجد في العروبة والتي هي وعاءٌ أكبر لي ، أجد الحضن الذي يرأف بخصوصيتي ويحترمني ويحترم وجودي الذاتي ويتقبل منّي ويقبلني ، بعكسه فأنا أخلق عروبتي الشخصية أو أحتفظ من هويتي القومية بما يتناسب ويناسب شخصيتي وهويتي الذاتية …!
أنا أرفض أن أتناول الحزمة كاملةٍ فمن أدراني أن هذا الذي سلمني الحزمة كان أميناً عليها فلم يسرق النفيس منها أو يطوعها لأغراضه التي لا تتطابق مع أغراضي …!
عروبتي ليست المقدس الذي لا يقبل النقاش …!
أنا عربيٌ حيث يمكن لي أن أ}ثر ولأتأثر ، أن أقول فيسمع لي ، أن أنتقد الزيف والكذب في صفحات تاريخ هذه الأمة بجرأة وأن أسهم بسهمي وأدلي بدلوي في التغيير فلا يغبن سهمي ولا يرفض دلوي …!
وقبل أن أكون عربياً فـأنا إنسان … إنسانٌ حرٌّ كامل الحرية ، وحرٌّ في أن أكون ما أريد في هذا المحيط الإنساني العريض الرحب …!
إنسان أحترم قواعد وقوانين الطبيعة وتوازناتها الكونية ووحدتها الغير قابلة للانفصال أو الانفصام …!
وكفردٌ في هذه الوحدة الكونية الشمولية ، فإني أتفاعل بإيجابية وحب مع الكينونة الإنسانية عامة .
وإذا كنتُ عربياً وكان في انتمائي بعض القدرية ، فإني لست مستعداً للتنازل عن هويتي الإنسانية ، بل أحاول أن أغير قدرية انتمائي القومي بأن أنهج لنفسي منهاجاً يقوم على العقل والعلم والروح وأحاول غاية جهدي تكييف انتمائي الصغير ( القومي ) للانتماء الأكبر والأشمل وهو الإنسانية ، وليس العكس …!
حيث يمكنني قول قولي وفعل فعلي وتغيير ما يمكن تغييره فبها ، وإلا فانتمائي الإنساني يغنيني ويكفيني …!
مشكلتنا نحن العرب إننا سعينا للتميز في محيطنا الإنساني عبر لي عنق التاريخ وتطويع الإنسانية كلها للسير خلف قاطرتنا عبر أزقة أيديولوجية ضيقةٍ خانقةٍ معتمةْ .
وإذ حالفنا الدهر زمناً ، فقد خذلنا أزمانا ، وها نحن نختنق في تلك الأقبية التي حفرناها للإنسانية .
إني أتشرف بلساني العربي الذي أستنكره علي بعض قرّائي وكأنه منّةٌ منهم أو من هذا الواعظ أو ذاك ، ولو إن هذا الحرف خذلني لخذلته ولو إنه لم يحببني لما أحببته بدوري ، فأما أؤمن أن إي انتماء هو عملية متكافئة بين طرفين متكافئين تمام التكافؤ ، أنا وهذا الحرف ، أنا وتلك الأمة ، أنا وهذا الدين أو ذاك ….!

ثانياً : شكك بعض القرّاء في انتمائي الإسلامي ولهم كلّ الحق في ذلك ، فأنا لا أؤمن بجل ما في الإسلام من ترهات ، إذ أراه دينٌ عنصريٌ حافلٌ بالطقوس الثقيلة العبثية وغير عادل في نظرته للمرأة ولأهل العقائد الأخرى ، رغم إنه سرق من تلك العقائد وبالذات اليهودية والوثنية البابلية وآشورية جلّ ما فيه من تعاليم ، وقد سعى لتكييف ديانات الشرق القديمة مع الخصوصية القبلية لعرب الجاهلية ، فجاء هذا النسيج المهلهل المضطرب الذي لولا السيف ما قيض له أن ينتشر .
إني أرى أن أبهى ما في الإسلام وأكثره شفافيةٍ ورقةٍ وإنسانية هو الفكر الصوفي حسب أما ما عداه فكله هراءٌ …!
وإن كان هذا منهجي فلست بناكرٍ على أهل الإسلام إسلامهم فلكلٍ الحق في أن يؤمن بما يرى ، إنما حيث يكون الأمر تهديدٌ للبشرية وللسلام العالمي ولحق الشعوب جميعها في العيش بحرية وأمان فأني ضد الإسلام على طول الخط وعرضه وأضع يدي بيد كل من يريد تحجيمه وإعادته إلى المساجد والتكايا …!
إن في الموروث الإنساني الكثيرُ بل الكثيرُ جداً من المذاهب والفلسفات والأفكار مما هو غنيٌ بما يدعم وجود الإنسان على هذه الأرض وأمنه وسعادته وليس الإسلام من بينها …!
وأتمنى على قرائي وجموع شبابنا العربي أن يطلع على الأديان المشرقية القديمة والحديثة والتي يصنف أغلبها على إنه وثنيٌ وما هو بأكثر وثنيةٍ من الإسلام والمسيحية …!
أقرءوا البوذية …الكونفشيوسية … الهندوسية … عبادات أهل بابل والفراعنة وغيرهم ، وستجدون جمالاً وشفافيةٍ وروحانية وأخلاقاً ، لا تجدون مثيلها في الإسلام بالمطلق …!
نعم أنا مثلكم جميعاً ، مسلمٌ بالهوية ، ولكني أؤمن بوحدة الوجود وبأن الرّب موجودٌ بيننا وفينا وحولنا وليس في الخارج ، لأنه أسمى من أن يتأرجح منعزلاً خارج حدود موجوداته …!
الله هو الخير المطلق … العدل المطلق … الجمال المطلق … وإذ هو كذلك فأن الأديان التي تدعي ارتباطها به وخروجها من كف قدرته ، هي أديانٌ زائفةٌ لأنها تناقض أكتمالية عدله وجماله وخيره إذ هي تنشر القتل والرعب واغتصاب حقوق الآخرين …!
أنا لا أكره يهودياً أو مسيحياً أو مسلما أو بوذياً إذ أرى الجميع مثلي خراف الله البريئة الطاهرة الراتعة في ملكوته الأرضي والتي لا يحق لها أن تتقاتل أو تكره بعضها البعض أو تدعي لبعضها القرب من الله من حيث هي تحرم الآخرين من حق الحياة وحرية الفكر …!
أديان الناس جميعاً فرقّت البشر وما كان ينبغي أن تفترق لو إن تلك الأديان كانت حقاً من الله …!
ثالثاً :
ويتهمني البعض بالتصهين والعمالة للأمريكان ، وأقول لمثل هؤلاء أن العميل يقبض ، وإن بعض القبض مكاناً رحباً في الصحافة والإعلام وأنا كاتب لا ينشر لي في الصحافة العربية إلا القليل ، رغم إني أكتب منذ سنين عديدة ، لا لأن ما أكتبه لا يناسب أهل الحكم في دول العروبة حسب ، بل ولأني لا أنال دعماً أمريكياً أو صهيونياً ييسر لي فرصة العبور بمبادئي إلى القارئ العربي .
فالتهمة مردودةٌ على مروجيها سامحهم الله …!
وبالمناسبة فأنا أؤمن بأن العرب مخترقون أمريكياً وصهيونياً بقوة ولكن بما يناسب التوجه الأمريكي والصهيوني في إبقاء العرب أذلةٌ أمام الغرب متحاربين في ما بينهم …!
لقد ترك الأمريكان والإنجليز والصهاينة للفكر القومي والسلفي العربي أن ينتشر ويزدهر ويقوى لأن هذا في صالحهم جميعاً ، إذ وظفوه لمحاربة اليسار أيام الاتحاد السوفييتي ولإسقاط الحكومة التقدمية في أفغانستان ولإبقاء الاختلاف والتشرذم قائماً بين الدول العربية ، من أجل استمرار الهيمنة على مقدراتها وثرواتها وتسويق السلاح والتقنيات الاستهلاكية عليهم .
والآن وقد قويت إسرائيل وغدت آمنةٍ بالكامل ، وحيث انتهى الاتحاد السوفييتي وقمعت أفكار اليسار والاشتراكية ، فقد صار للغرب أولويةٌ جديدة هي التخلص من هذا الإسلام الذي رعوه دهراً طويلاً …!
أنا أرى إننا ينبغي ، بل كان ينبغي علينا منذ زمنٍ طويلٍ أن نتخلص من دور المطية لأغراض الغرب بأن نتخلص من موروثنا المريض الذي جعل الغرب يستلبنا من خلاله .
نحن والغرب الآن على إيقاعٍ واحد وتجمعنا مصلحةٌ واحدة إلى وهي تنكب طريق العلم والديموقراطية والتعددية والحوار الحرّ وقبول التنوع في الآراء وإقرار حق الآخرين بالعيش بسلام .
وأمامنا دولٌ وأممٌ كان لها ما لدينا الآن من فكرٍ عنصري واستعلائي وقد تخلصت منه بفضل الغرب .
اليابان مثلاً وألمانيا وروسيا و…و…و…الخ .
لقد لعب الإسلام الدور الأخطر في إذلال هذه الأمة إذ جعلها البقرة الحلوب لكل من هبّ ودبّ من أمم الأرض التي اعتنقت الإسلام ، أما زيفاً أو طمعاً .
الأتراك والفرس والتتر والألبان …!
وإلا من يصدق أن مملوكاً ألبانياً كان يحكم أم العروبة مصر إلا ما قبل نصف قرن ، وكلنا يعلم من هي مصر وكم من تاريخ عظيمٍ مجيدٍ كان لديها أيام الفراعنة ، لا أيام عمر بن العاص ….!!!
حين طوى التاريخ صفحة الخلافة العثمانية ونشأت الدول القطرية في عالمنا العربي ، لم نستطع أن نخرج من عباءة السلفية ، بل اقترنت لدينا تلك السلفية بالقبلية الجاهلية في قرانٍ غير شرعيٍ ، كان من محصلته هذا الإرهاب الذي ضرب بقرنه في العالم كلّه وأورثنا كراهية العالم ومقته واحتقاره …!
وها نحن ولغاية هذا اليوم من هذا القرن الجديد ، لا زلنا نتجادل في حق عليٍ وعمر بالخلافة ، وفي الحجاب وواجب إخفاء وجه المرأة وشعرها ، ولا زال وعاظنا يشككونا بكروية الأرض وحق اليهود في الوجود ، وحق المرأة بقيادة السيارة …!
رابعاً :
أما عن المنظمات الإرهابية الإسلامية جميعاً ، فإني لا أرى فيها أي قوةٍ تحرريةٍ حقة فهي تنطلق أصلاً من ذات المنبع السلفي التكفيري الأحادي الشمولي الرافض لحرية الإنسان الحقة وحقه في العيش الكريم والتقدم والتطور ، ولو نظر أي ناظر لحال الفلسطينيين واللبنانيين والمصريين في ظل سيادة الفكر السلفي التكفيري الثوروي لوجد الناس قد تخلفوا أجيالاً قياساً لإنساننا العربي في أربعينيات وخمسينيات القرن الفائت ، بل ولغاية الستينات والسبعينات ، كان هناك أفقٌ طيبٌ للتطور واللحاق بالعالم المتحضر .
لو قيض لحماس أو الجهاد أو حزب الله أو أخوان مصر أو سلفيو العراق الجديد أن ينالوا السلطة لوحدهم لأحالوا هذه الأمة إلى مستنقعٍ تفوح منه روائح أشد عفونةٍ من الروائح التي تهب من أرض الحجاز في ظل سلطة الوهابيين المتخلفين .
إن أنظمتنا القبلية والشوفينية الحاكمة في بلدان العروبة والمتحالفة مع الدين ورغم بشاعتها فهي أهون بكثيرٍ من السلفيين وحدهم …!
وحلم الإنسان العربي هو الخلاص من الشرّين معاً وهذا ما نتوقعه وننتظره من الغرب …!
أن يساعدونا في التخلص من طغيان أهل القبيلة وأهل السلف .
أنا لا أرى في الشيخ الكسيح من يستحق أن يرثى لأنه أغرق فلسطين وإسرائيل بالدماء ، ولولاه لأمكن للسلام أن ينتصر ولدرب أوسلو أن يكون سالكاً وأن يصله لمنتهاه وهو السلام الشامل لدولتين واحدةٌ للعرب وأخرى لليهود .
ولكان ممكناً أن تنهض بدعم إسرائيل والعرب جميعاً دولةٌ آمنةٌ مسالمة وسائرة على درب البناء والتقدم ينعم فيها الفلسطيني بكرامته ولقمته النظيفة وفرصة ذهاب أبناءه إلى المدرسة لتلقي العلم والأخلاق وروح التسامح …!
إن قيم الكرامة والمهابة والخصوصية الثقافية والقومية ، قد أسيء تفسيرها وتعرضت لتشويهٍ كبيرٍ على يد الوعاظ والروحانيون الزائفون والساسة المتاجرون بالقضايا الكبرى …!
الكرامة الحقة لأي أمة هي في شموخ رأس كل فردٍ فيها إذ هو ( هذا الرأس ) مثقلٌ بالعلم والعقل والإيمان بالعدل والحرية ووعي المسؤوليات ووعي ضرورات التعايش بين كل الناس وضرورات الحفاظ على كوكبنا الجميل وعلى وحدة مصيرنا المشترك كبشر في العيش معاً والتعاون معاً والتقدم نحو آفاق واحدةٍ للخير والرفاه والحب بين الجميع وللجميع .
الكرامة الحقة هي كرامة الفرد وحقه في أن يسمع صوته ويكرّم ويفهم .
حق الطفل والمرأة في العيش في محيطٍ صحيٍ نظيفٍ لا تهديد فيه ولا تحقير على أساس الجنس أو الثروة أو اللون أو العنصر أو الدين .
ومهابة الأمة في تفاعلها مع بقية الأمم وتعايشها وتعاطفها ومشاركتها النبيلة في الإنتاج العلمي والحضاري وفي رفع الحيف عن بقية الأمم والشعوب لينعم الجميع بذات الفرص من الكرامة والاحترام والرفاه .
لقد عشنا نحن العرب مثل تلك المهابة إبان حكم الأمويين والعباسيين ، وقد دالت دولتهم منذ قرون ، وللمهابة اليوم شروطٌ لا تمت بصلة لسيف الأمويين أو العباسيين .
أما الخصوصية القومية والثقافية فليست قلادةٌ في جيد واعظ أو جنرالٍ زائف ، بل هي مشتركٌ شعبي جماعيْ قابلٌ للنقد والإغناء والتغيير ، وقد أحالها الوعاظ والمفكرون الزائفون وتجار السياسة والتاريخ إلى قيدٍ أعاق تطور هذه الأمة وحرمها من المشاركة في البناء الإنساني .
لهذا فأنا مع أي قوةٍ تحاول أن تمزق غشاء بكارة هذا النسيج المتعفن ، لكي ما يمكن لنور الحق والحقيقة أن يشع عبره فيشرق في عيون أطفالنا وأجيالنا القادمة .
في الختام لقرّائي الذين لعنوني وشتموني خالص محبتي .



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النحيب عند بقايا الكرسي المتحرك للحبيب …!!
- الحفريين
- مرحى للدبابات السورية التي هبت على عجلٍ لقمع الأكراد …!
- ويوشك العام الأول من التحرير أن يأفل…!
- وليلةٌ أخرى من ليالي الفأر في جحره - قصة قصيرة
- ولِم لا يكون الأشقاء في سوريا وإيران هم الفاعلون …!
- النصوص …. النصوص … حاضنة الإرهاب وراعيته …!
- الكائن الإنساني إذ يتجاوز الحدود الزائفة لحجمه الفسيولوجي وا ...
- الإسلام …هذا الدينُ اللعنة ….!
- هذا الذي كان حبيس مستنقعه العفنْ …!!
- شاعرنا الكبير سعدي يوسف … ما الذي يريده بالضبط …؟؟
- هل أدلكم على حاكمٌ ….لا يظلم عنده أحد …!!
- حكايةٌ عن الفأر لم تحكى من قبل ..! قصة ليست للأطفال
- لا لاستهداف قوى الخير من قبل سكنة الجحور…!
- مظاهرات السلام وقبح خطابنا العنصري
- حشرجات الرنتيسي البائسة …. لمن يسوقها …؟
- ولليسار العراقي رأيٌ… يثير العجب …!
- رحيل حشود الأرواح
- الذي شهد المجزرة
- خطبة جمعة على التايمز


المزيد.....




- رأي.. فريد زكريا يكتب: كيف ظهرت الفوضى بالجامعات الأمريكية ف ...
- السعودية.. أمطار غزيرة سيول تقطع الشوارع وتجرف المركبات (فيد ...
- الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس يخضع لعملية جراحي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين وإصابة اثنين آخرين في كمين ...
- شماتة بحلفاء كييف؟ روسيا تقيم معرضًا لمعدات عسكرية غربية است ...
- مع اشتداد حملة مقاطعة إسرائيل.. كنتاكي تغلق 108 فروع في مالي ...
- الأعاصير في أوكلاهوما تخلف دمارًا واسعًا وقتيلين وتحذيرات من ...
- محتجون ضد حرب غزة يعطلون عمل جامعة في باريس والشرطة تتدخل
- طلاب تونس يساندون دعم طلاب العالم لغزة
- طلاب غزة يتضامنون مع نظرائهم الأمريكيين


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل السعدون - تعقيب على نحيب ….!