أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - علي الأسدي - على ضوء قمة 20 في لندن/ الرأسمالية لم تعد تجدي... نريد المساواة والعدالة .. نريد فرص عمل لا قنابل ..؛؛















المزيد.....

على ضوء قمة 20 في لندن/ الرأسمالية لم تعد تجدي... نريد المساواة والعدالة .. نريد فرص عمل لا قنابل ..؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 2602 - 2009 / 3 / 31 - 09:43
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


على ضوء " قمة 20 " في لندن
الرأسمالية لم تعد تجدي ... نريد المساواة والعدالة.. نريد فرص عمل لا قنابل..؛؛

اجتاحت شوارع أهم العواصم في الدول الرأسمالية منذ السبت 29 مارس الجاري المسيرات الشعبية رافعة مطالبها لقادة البلدان الأغنى في العالم المشاركة في " قمة 20 " التي ستنعقد في لندن الأربعاء القادم. يشارك بتلك المسيرات عشرات وربما مئات الآلاف من الجماهير الشعبية التي تضم ممثلي فئات الشعب من العمال والفلاحين والطلاب والشباب نساء ورجالا من مختلف الطبقات الاجتماعية. ويشارك فيها أيضا ممثلون رسميون عن الاتحادات العمالية والنقابية والنسائية وأعضاء في البرلمان ومثقفون وفنانون وممثلو الأحزاب السياسية ومنظمات حماية البيئة وقدماء المحاربين والكثير من ممثلي منظمات المجتمع المدني الآخرين.

وللمرة الأولى في تاريخ القمم التي اعتادت على عقدها الدول الرأسمالية يتوجه قادتها إلى المشاركين في تلك المسيرات الحاشدة مبدين لها استعدادهم للعمل على حل المشكلات الراهنة التي تشغلهم والتي دفعتهم للخروج إلى الشوارع والساحات لإسماع أصواتهم وإعلان مطالبهم.

فقد صرح السيد غوردون براون زعيم حزب العمال ورئيس وزراء بريطانيا الذي سيستضيف المؤتمر يومي الأول و الثاني من أبريل القادم قائلا :

"انني أتفهم لماذا يتظاهر الناس في بريطانيا ، نحن سنستمع إلى المتظاهرين وسنتخذ الخطوات التي ستخلق فرصا للعمل في المجالات الاقتصادية المختلفة سعيا لتحريك عجلة الاقتصاد وتحقيق النمو المضطرد"
وأثناء زيارته إلى النمسا ، عقد نائب الرئيس الأمريكي السيد جو بايدن مؤتمرا صحفيا خاطب فيه المتظاهرين طالبا منهم منح الفرصة " لمؤتمر قمة 20 " للعمل من أجل معالجة الأزمة التي تعصف بالاقتصاد العالمي"
إنها ظاهرة ملفتة للنظر أن يتوجه القادة إلى المتظاهرين والطلب إليهم أن يمنحوهم الفرص للوصول إلى حلول للمشاكل التي تواجه اقتصاديات بلدانهم ، ما يعني إن الحكومات المشاركة في القمة تسعى جاهدة للتخفيف من الاحتقان السائد في المجتمع الذي لو تصاعد إلى مستويات أعلى فإنه قد يهدد السلام الأهلي ويعرقل مساع مزعومة لوقف الانكماش الاقتصادي الذي تتزايد وتيرة اتساعه بشكل خطير مما يهدد بدخول الاقتصاد الرأسمالي أسوء أزماته منذ ثلاثينيات القرن الماضي.
وبصرف النظر عن صحة وسلامة الإجراءات التي تقوم بها الحكومات الرأسمالية في هذا الشأن ، فإن تبادل الرأي مع الجماهير الشعبية وسماع شكاواها ومطالبها ، هو سمة إيجابية ميزت الأجواء الحالية في الدول الرأسمالية بالمقارنة مع ما كان يسود إبان أزمات اقتصادية سابقة ، عندما كانت لغة الصدام والقطيعة هي السائدة. إن لغة السيد براون وكذلك السيد جو بايدن ووعودهما " الخيرة " لا تعني أبدا أنهما سيتمكنان ، فالعولمة التي بشروا هم بأوهامهم عنها في السنين الماضية قد أطلقت العنان للرأسمال الذي فاقت وحشيته كل المخاوف ، وأصبح تبعا لذلك خارج السيطرة التي تقودهم سريعا نحو الهاوية التي يحاولون اليوم الخروج منها بأقل قدر من العار.
لقد دفع جموح الرأسماليين للربح بأي ثمن إلى نقل نشاطهم إلى " واحات " الأجور الواطئة لما وراء الحدود القومية إلى الصين والهند والعديد من دول جنوب شرقي أسيا الأخرى وبعض دول أوربا الشرقية والمكسيك حيث لا إجراءات ولا قيود على عبودية واستغلال قوى العمل. وبرغم علم السيد براون وغيره من قادة الدول الرأسمالية بالاستغلال الفظيع والفساد الذي يمارس في تلك الواحات من قبل رأسمالييهم البارعين لم يتخذوا أي إجراء للضغط عليهم وإلزامهم بالمعايير السائدة عالميا الضامنة لحقوق العمال ما دامت السلطات المسئولة فيها لم تبد اعتراضا على ما يمارس من استغلال وتجاهل لحقوق مواطنيهم. ويعرف السيد براون جيدا وزملاءه كذلك في " قمة 20 " أن مديري الشركات العاملة وراء الحدود يتقاضون دخولا تبلغ 40000 ألف دولارا في الساعة إكراما لبراعتهم في تحقيق الأرباح بأقل تكلفة ممكنة على حساب قوى العمل هناك.

في تعليق له على التحضيرات الجارية لمؤتمر" قمة 20 "، حذر البليونير الأمريكي - الهنغاري الأصول السيد جورج سوروس قائلا :
" إذا لم يعمل المشاركون في هذا المؤتمر شيئا للدول النامية ، فإن كارثة في طريقها للوقوع في ذلك الجزء من العالم ، وينبغي أن تتخذ إجراءات محددة لمساعدة البلدان النامية التي تضررت كثيرا بشكل سيئ جدا بالأزمة الراهنة. ونصح قادة الدول المشاركة بضرورة التنسيق فيما بينها لإخراج اقتصادها من أزمته ، وإذا لم تتخذ الإجراءات الصحيحة فإننا سننتهي إلى حالة الكساد الاقتصادي العام. وقال: أن الاقتصاد الذي كان قائما قبل الأزمة الحالية يجب إلغاؤه كليا وإعادة هيكلة النظام المالي من الأساس ، لأنه هو المسئول عن الحالة الراهنة ، حيث أسهم في بناء ازدهار على أسس زائفة تحت تأثير المعتقد القائل : أن السوق ينظم ذاتيا حاله ويجب أن يترك حرا ".*
لكن هل يصغي أغنياء العالم المزمع اجتماعهم في لندن إلى نداء السيد سوروس أو إلى 80 % من سكان العالم التي يلفها الفقر والفاقة والجهل والحرمان؟

إن البليونير الأمريكي الذي تبرع بأكثر من ستة بلايين دولار من ثروته كمساعدات لجهات خيرية في القارة الأفريقية ، ربما يكون أقرب إلى قلوب البلدان النامية من أولئك الذين سيجتمعون في لندن الأسبوع القادم. فأولئك سيبحثون شؤون البنوك والكيفية التي يعيدون لها أموالها التي خسرتها نتيجة سوء الإدارة والتلاعب بمدخرات الناس وأملاكهم ، وكيفية إعادة الثقة إلى النظام الرأسمالي الذي بدت واضحة علامات ترنحه إثر الأزمة المالية الأخيرة. وسيبحثون عن الجمل البلاغية ذات التأثير في الجماهير التي ما تزال مؤمنة بوهم خلود النظام الرأسمالي وقدراته الخارقة على الخروج من الأزمات قبل السقوط في أخرى ، وسيبحثون أيضا في صياغة وعود سخية لزيادة فرص العمل و بتقديم مساعدات للدول النامية لن تأخذ طريقها إليها أبدا ، وسوف يشيروا أيضا إلى رغبة دولهم بتحسين سجلهم في حماية البيئة والبحث عن بدائل للطاقة أكثر أمنا وأقل تكلفة.
هناك قسمة عادلة للثروة والدخل من منظور قادة الدول المزمع اجتماعهم في لندن يوم 1 و 2 ابريل الجاري ، ومهما سيتخذون من خطوات لوقف الانكماش الاقتصادي فإنهم لن يحاولوا تغيير واقع تلك القسمة غير العادلة. وهي أن الأكثر ثراء في العالم والذين لا تتجاوز نسبتهم فيه عن 20 % ، تستحوذ على 84،7 % من الناتج الإجمالي للعالم ، وعلى 84،2 % من التجارة الدولية ، ويمتلك سكانها 85،5 % من مجموع مدخرات العالم. إن هذه امتيازات غير مستعدين للتخلي عن بعضها فكيف أغلبها؟.
منذ عام 1960 من القرن الماضي تضاعفت الهوة بين هذا الخمس الأغنى وبقية الدول الأفقر في العالم. وهذا دليل ليس على فشل سياسات الدول الغنية في تضييق الهوة بينها وبين بقية العالم ، وإنما نتيجة لإصرارها للإبقاء على الواقع الحالي لاستنزاف جهد وثروات الدول الفقيرة لصالحها ، وهي رغبة إمبريالية ثابته غير خافية على أحد. ويثبت هذا الواقع أيضا ضآلة وعدم جدية وفشل مساعدات التنمية التي كانت تبشر بالإنصاف والعدالة ، وهو ما سيتكرر في البيان الختامي للمؤتمر العتيد في لندن.

لقد ساور الاضطراب والشك قناعات رؤساء دول وحكومات عديدة في العالم بأهلية وكفاءة النظام الرأسمالي القائم على الحرية الاقتصادية ، ولم تعد التحولات الاقتصادية التي تتبعها دولا عديدة مثل فنزويلا ونيغاراغوا والسلفادور وغيرها التي ابتعدت بها عن نظام السوق أمرا غير عادي في أيامنا هذه ، ولا يستبعد أن تخرج دولا أخرى عن الطوق الرأسمالي وتعلن نهجا اشتراكيا أو نموذجا وسطا بين هذا ونظام السوق.
لقد صرح أخيرا الرئيس البرازيلي لويز ناسيو لولا قائلا : " نحن نرفض الإيمان الأعمى بنظام السوق ". لكنه لم يحدد بدائله وسبل تجاوزه للمشكلات الناتجة عن نظام السوق الحرة الذي يتحكم باقتصاد بلاده.
أن تصريحا مثل هذا لو كان قد حدث في ثمانينيات القرن الماضي لكان أتهم قائله بالشيوعية ولاستحق بسبب ذلك انتقام جيرانه في الشطر الشمالي من القارة ، ولنال جزاءه كعدو للعالم الحر. لقد تغير العالم كثيرا ، وأن الكثير من التغيرات الإيجابية في النظم الاقتصادية القائمة لا شك في طريقها للظهور لتلعب دورها في صياغة نظام اقتصادي جديد أكثر عدلا ، و لهذا السبب لا ينبغي السماح لمزيد من التشاؤم حول مستقبل العالم بعد السقوط المدوي لتجارب الاشتراكية في ثمانينيات القرن الماضي. فالرأسمالية تخسر معركتها مع الحياة في أقوى حصونها وهي الولايات المتحدة الأمريكية ، فقدرة هذه على التجديد والاستمرار قد وصلت طريق النهاية. وفق مكتب الإحصاء الأمريكي الحكومي ، إن عدد الفقراء تحت خط الفقر في أمريكا يبلغ 36.5 مليون مواطن ، أي واحد من كل ثمانية من الأمريكيين ، وأن 47 مليون مواطن محرومون من أي ضمان صحي. إن الولايات المتحدة مدينة ب 44 تريليون دولار ، أي حوالي أربعة أضعاف مجمل إنتاجها القومي.**
فها هو أدوارد لوتوك الاقتصادي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية Center for Stratigic and International Studies وهو واحد من المراكز المحافظة في واشنطن ، يتحول من واحد من أكبر دعاة الحرب الباردة في ما سلف إلى واحد من منتقدي التوجه الاقتصادي الجديد شدة. فهو يرى أن ما تفرزه الرأسمالية بشكلها الحالي هو في واقع الحال " نكتة خبيثة : فما كان يزعمه الماركسيون قبل مائة عام من مزاعم كانت خاطئة كلية آنذاك ، أضحى الآن حقيقة. فالرأسماليون يزدادون ثراء والطبقة العاملة تزداد فقرا ، وأن المنافسة المعولمة تطحن الناس طحنا وتدمر التماسك الاجتماعي.***
إن بزوغ عصر جديد أمر لا مفر منه ، والخيار الاشتراكي بديل يحظى بقدر متزايد من التأييد والقبول من قبل فئات لم تكن تدرك قبل الآن أن النظام الرأسمالي يخلي الساحة لنظام جديد. إن القمم التي يتوالى انعقادها بين حين وآخر في عواصم الدول الرأسمالية ترميمية فحسب ، أما العلاج الشافي من التشوهات التي تنهك النظام الرأسمالي فهو الانتقال إلى نظام اقتصادي واجتماعي جديد يضمن العدالة للجميع في توزيع الثروة والدخل ، وأن النظام البديل سيكون اشتراكيا بلا منازع.
إن المسيرات التي انطلقت في عواصم عديدة في أوربا وأمريكا منذ أيام وستستمر أثناء مؤتمر لندن لقمة الدول الأغنى في العالم ، قد عبرت بوضوح عن قناعتها بالشعار المرفوع على نطاق واسع :
" الرأسمالية لم تعد تجدي ... نريد المساواة والعدالة .. نريد عملا لا قنابل...؛؛
علي ألأسدي
البصرة 30 /3 /2009
*- عن مقابلة أجراها معه مراسل محطة بي بي سي البريطانية في 28 مارس الجاري السيد جو لينام.
**- هانس بيتر مارتين وهارالد شومان – " فخ العولمة " ترجمة د. عدنان عباس ، عالم المعرفة الكويت ، 1998 ص. 70
***- نفس المصدر ص 225
علي ألأسدي
البصرة 30 /3 /2009



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شوكت خزندار وآهاته على.... ما تبقى من حزب فهد...؛؛ الجزء الث ...
- شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛
- أراء حول مقال : ماذا تبقى من حزب فهد ؟
- ليكن الثامن من آذار...يوما لإنصاف المرأة الريفية العراقية... ...
- هل فقد السيد البرزاني البوصلة ..أم أضاع الطريق...؟؟
- جبهة التوافق تتشبث- بالمحاصصة - تشبث الهندوس بمياه نهر السند ...
- التجارة بأصوات الناخبين دليل آخر على فشل تجارة الطائفية...؛؛
- هل يفوز بالجنة من ينتخب ذوي الأكف البيضاء...؟؟
- ذكريات عائد إلى بغداد 1943 - 2003
- غزة .....؛؛؛
- هل ينتخب البرلمان العراقي..السيد حميد مجيد رئيسا له...؟
- يطالبوننا بشد الأحزمة ...بينما يرخون أحزمتهم إلى أقصاها...؛؛
- الأحزاب الدينية ...تحتكرالدين والسلطة والمال ومفاتيح الجنة.. ...
- هل يعلن عن - المنطقة الخضراء - ... إقليما وفق دستورنا الاتحا ...
- هل يختارالأكراد عربيا...رئيسا لكوردستان ...؟؟
- تجار السياسة المبتذلون...يدفعون بالعراق إلى الجحيم ...؛؛
- أوباما...الصورة أم الأصل..؟؟
- ثورة أكتوبر ... وجوزيف ستالين..؛؛
- أراء في تعديلات الحزب الشيوعي العراقي على الاتفاقية الأمنية ...
- من أجل حكومة إنقاذ وطنية عراقية نزيهة..؛؛


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - علي الأسدي - على ضوء قمة 20 في لندن/ الرأسمالية لم تعد تجدي... نريد المساواة والعدالة .. نريد فرص عمل لا قنابل ..؛؛