أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - علي الأسدي - شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛















المزيد.....

شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 2585 - 2009 / 3 / 14 - 09:55
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


في مقاله المفعم بالتشاؤم يرسم السيد شوكت خزندار صورا تتناسب مع مشاعره تماما كما يفعل الفنانون التشكيليون لكن بفارق شاسع بين الاثنين ، فالصور التي يرسمها أولئك الفنانون تتميز عادة ودائما بجمال أخاذ وتعبر عن معان سامية ،أما الصور التي حاول أن يرسمها في ذاكرتنا عبر مقالته الأخيرة في الحوار المتمدن " قابل أنت بط وتسبح في الشط " فليس فيها شيئ من ذلك الجمال الأخاذ. وبدلا عن ذلك حاول بوعي أو بدون وعي زرع اليأس في ضمير جيل من الشباب الطموح والصادق لتوحيد حركة الماركسيين العراقيين بمختلف مسمياتها شيوعية كانت أو عمالية أو ماركسية المعبر عنها بمبادرة الأخ رزكار عقراوي التي توجه بها إلى الحزب الشيوعي العراقي بداية 2008 على ما أذكر لفتح باب الحوار لرأب الصدع وتكثيف العمل المشترك من أجل مصلحة شعبنا وتطوير بلدنا سياسيا واقتصاديا . وأذكر حينها أن المبادرة قد أعادت الأمل للكثير من المخلصين الحالمين بمركز قوي مؤثر لقوى التقدم و الاشتراكية في بلادنا ، وآمل أن تتجدد المحاولة فما أحوجنا لها في الظرف العصيب الراهن ، خاصة وأن كتابا كبار يتقدمهم الدكتور كاظم حبيب قد أبدوا استعدادهم للمشاركة في تلك الجهود.

إن ما جاء في مقاله الأخير كان تكرار لما أورده في مذكراته المنشورة في الفترة الماضية ، ولكن بصورة أكثر يأسا لا يجد القارئ له تفسيرا ، فالكاتب عبر عن رأي متشائم في قدرة الحزب الشيوعي على المشاركة في حركة اليسار مبررا ذلك بخضوع الحزب ليمين اليمين ولا ينتظر من هكذا حزب أن يلعب دورا إيجابيا في حركة أو تجمع يساري تقدمي. إن كاتب المقال قد أعاد للذاكرة مقتطفات من أحداث مر بها خلال حياته الحزبية ولكن بصورة أكثر دراماتيكية أثارت في نفسي الفضول للتعرف أكثر عن حياته الحافلة بالأحداث المثيرة. فهو قد اختار بإرادته هجر الحزب الذي كرس أهم شطر من حياته له ، ولم يورد لذلك سببا وجيها. فبعد أكثر من عقدين من السنين يتحول فجأة من أسطورة إلى ناقم غاضب متمرد على الجميع. فما السبب الحقيقي وراء حقيقة ما سرد من أحداث ، وهل تلك الأسباب هي من قاده إلى هذا الموقف الدراماتيكي حيث يقف وحيدا يطلق الآهات والحسرات ويدين كل قيادات الحزب بعد فهد ويرفض التحدث الى حزب يدعي الانتساب لإرث فهد؟. أسئلة ينتظر الكثيرون منه أن يرد عليها بصراحة وشجاعة ، أما أن يتركها للتأويل فلا تزيد الصورة عن القيادة التي عمل معها إلا ضبابية وغموضا.

مذكرات السيد شوكت خزندار في رأي الشخصي تحوي تجربة غنية ودروس مهمة في النشاط السياسي السري تستحق الإشادة والتذكر.عندما أطلعت لأول مرة على مذكراته أعجبت بقدراته التي كلف بها وأثبت جدارة استثنائية وبخاصة تلك التي تتعلق بإشرافه وإدارته للبيوت الحزبية ومطابع الحزب واستعداده للتضحية بقبوله بمهمة معقدة وخطرة كهذه ، هذا إضافة لاضطلاعه بمهمات أخرى لا تقل أهمية وخطورة عن تلك. وأدهشتني قدراته على التعامل مع أعضاء القيادة الحزبية الذين عاصرهم والذين كما وضح في أكثر من مكان في مذكراته أن الكثير منهم كان يعاني من مشاكل معينة مما احتاج منه إلى نفس طويل وباع طويل في إيجاد الحلول للأزمات التي كانت تواجههم وتواجهه في علاقاته المتبادلة معهم. وقد واجه مشكلات احتاجت منه جهودا خارقة يصعب على إنسان عادي مواجهتها والخروج منها سالما بدنيا أو فكريا وأخص هنا تعقيدات انشقاق القيادة المركزية وما رافقها من اعتقالات ومطاردات متبادلة بين الفرقاء الذين كان هو أحد أبطالهم.

إن أكثر من عقدين من السنين أنفقها خزندار عضوا في الحزب الشيوعي متدرجا في مسئولياته متفوقا على الكثير من أقرانه في تنفيذه للواجبات الحزبية ، وخلال ذلك توجهت نحوه أنظار مسئوليه كواحد من الأعضاء الذي يمكن الاعتماد عليه. واعتمادا على ذلك كلف بمهام لا يستطيعها أي شخص ، مهاما جعلته موضع ثقة قيادة الحزب لا يحظى بها إلا قلائل خلال تاريخ الحزب منذ تأسيسه. لا استطيع أن أعرف كيف استطاع التقدم تلك الأشواط ، لكني أستطيع أن أحدس أنه بالتأكيد كان ذي جهادية عالية ونكران ذات ، وبدون شك كان حبه للحزب بدون حدود لدرجة وضع حياته وحياة عائلته على راحة يديه وتقبل المهمات الخطيرة التي أداها بأمانة وإبداع يندر تكرارهما.
خلال طريقه الطويل الذي قطعه في نشاطه الحزبي وحتى صعوده إلى قمة الهرم وقريبا جدا من مركز القرار السياسي لم يذكر ولم يسجل موقفا واحدا في شأن من الشئون التي أوردها واعتبرها إخفاقات خطيرة في نشاط الحزب السياسي في تلك الفترة. ولم يشر ولو مرة إلى خلاف مع أعضاء المكتب السياسي أو اللجنة المركزية حول تلك القضايا الكثيرة التي يطلق الآن حسرته عليها وكأنه كان معارضا لكل السياسات المتخذة وأن ما حدث كان بالرغم مما كان يرمي ويفكر وبنتيجة ذلك يحمل قيادة الحزب نتيجة كل ما حصل. والمتتبع لمذكراته يستطيع أن يتلمس أنه لم يكن قد تعرض إلى قمع لآرائه أو أجبر على عدم البوح بها ، بل على العكس كانت له حوارات مباشرة مفتوحة مع قيادة الحزب بل تفوق عليهم جميعا باقتراحه أن تكون قيادة الجبهة بين الحزب الشيوعي والبعث حينها بقيادة البعث وليس بقيادة الحزب الشيوعي ( وهو الموقف الذي أبدى أسفه على اتخاذه وما زال يوجعه ). ولنتصور الوضع المعكوس ، أي أنه عارض نهج الحزب في التحالف فكيف سيكون الموقف من نفسه هو وموقف التاريخ منه ، بالتأكيد سيكون بطلا وطنيا وسيذكره الشيوعيون بالتبجيل.

وليس ذلك فحسب ، فقد حضر احتفالات ودعوات في مطاعم ونواد ليلية مع أعضاء قياديين استمرءوا الإذلال في حضرة رجال السلطة الغاشمة التي كانت تفتك بالشيوعيين في حين لم يجف بعد مداد تواقيعهم على الاتفاق المهين. لقد بدا وكأنه كان منسجما تماما مع ذلك الانحراف السياسي لتلك التشكيلة من أعضاء القيادة في ذلك الوقت والذين ما زال بعضهم حيا يرزق لكنه خارج الحزب ويزاول العهر السياسي بدون خجل كما كان يفعل. و لو أن السيد خزندار قد امتنع عن المشاركة في واحدة فقط من تلك الجلسات لكان سجل موقفا يذكر له بوافر التقدير ولتذكره الشيوعيون بفخر لكنه لم يفعل ، فما الفائدة من آهاته الآن وهو كان جزء من تلك الكارثة التي حلت بالحزب والتي سميت بالجبهة الوطنية والقومية... وإذا لم يكن مشاركا في اتخاذ القرارات التي اتخذها المكتب السياسي أو اللجنة المركزية لأنه لم يكن عضوا فيهما ، بينما كان يمكنه تسجيل رأيه المعارض من خلال مسئوليه المباشرين أو منظمته الحزبية ويسمع صوته ورأيه للقيادة في أي وقت ، فما الذي كان يمنعه من ذلك في حين كان على صلة مباشرة مع السكرتير الأول للحزب؟

إن منظمات الحزب من مختلف المستويات لم تساهم في تلك الكارثة ، بل على العكس رفضت الكثير من قرارات الحزب السياسية في تلك الحقبة مما دل على وعيها ، وكانت لها المبادرة في تصحيح الانحرافات التي انزلقت إليها بعض الأطراف في قيادة الحزب عندما أعلنت عن النية في الاندماج بحزب عبد السلام عارف أو عقد الجبهة مع حزب صدام حسين بعد ذلك. لقد أثبتت تجربة تلك الأحداث أن الكثير من المنظمات الحزبية في مختلف المستويات كانت على مستوى من النضوج السياسي أرقى بكثير من أعضاء اللجنة المركزية ومكتبها السياسي حينها. لا أشك في أن الكثير من أعضاء المنظمات الحزبية حاليا هم من تلك الأجيال من الشيوعيين الذين عارضوا تلك السياسات ما زالوا على قيد الحياة ، وربما يخوضون نشاطهم ويطرحون أرائهم ويتابعون مسيرة حزبهم بكل مسئولية ، وما الانتقادات والضغوط الكبيرة التي توجه في الوقت الحاضر لقيادة الحزب الحالية بسبب ضعف أدائها في انتخابات المحافظات الأخيرة وتخلفها في تبني مطالب الجماهير والدفاع عنها داخل الحكومة و البرلمان أو خارجهما إلا دليلا على ذلك. إن التعبير عن اليأس لا يقود إلى النصر في أي معركة حتى في حملة مكافحة الأمية ، وتكرار الماضي وإخفاقاته وجلد الذات يحبط المساعي لتحقيق حياة أفضل لشعبنا الذي يعقد الآمال على قوى التقدم الحقيقية المتمثلة في قادة الفكر من شيوعيين وماركسيين ووطنيين.

السيد خزندار لم يذكر في مذكراته أنه استخدم في حياته الحزبية الطويلة أسلوب النقد للمواقف والسياسات التي كانت تناقش في قيادة الحزب ، وهو ما يجعلني أردد عتابي عليه وعلي آخرين اعتزلوا العمل السياسي لعدم قيامهم بهذا الدور الذي لم يستشعرون أهميته في حينه ، ولا فائدة الآن من البكاء على ما فات ، بل الفائدة تكمن في الإفادة من تلك الإخفاقات لرسم خريطة طريق جدية جديدة لمسيرة القوى التقدمية العراقية. لقد كان للنقد الفضل في تصحيح الكثير من الانحرافات الضارة التي شاء بعض القياديين فرضها ببيروقراطية غير مسبوقة على الحزب. إن البديل الأخر وهو الانقلاب لم يكتب له النجاح في الحياة الحزبية ، كما أن الانشقاق هو الآخر غير مضمون النتائج للأخذ بالحزب نحو نهج مختلف يتناسب مع أفكار الانشقاقيين. ومن خلال هذا يمكن أن نستخلص أن صراع الآراء داخل الحزب هو الكفيل بتصحيح السياسات وتقويمها عند الضرورة ، لكن مثل هذا الصراع يشترط سيادة الديمقراطية الداخلية والشفافية في علاقة القيادة بالقواعد الحزبية.

إن كتاب المذكرات في العادة يكتبون عن تجاربهم الشخصية خلال حياتهم وبخاصة عندما يكون لهم دور إيجابي في أحداث أثرت في مسيرة الحركة أو الحزب الذي عملوا فيه ويرغبون من خلال النشر إتاحته للرأي العام للحقيقة والتاريخ وللتوثيق ولتعميم الفائدة. بعض كتاب المذكرات الآخرين ولأغراض خاصة ينهجون في مذكراتهم إعادة كتابة التاريخ الذي كانوا جزء منه ويفردون لشخصهم أدوارا لم يتبوؤها.
بينما هناك فريق آخر من الكتاب لهم أغراضهم الخاصة جدا وأقول الخاصة جدا كونها لا ترمي إلى فائدة عامة بل لتحقيق المنافع على حساب آخرين من خلال تحميلهم ذنوبا وأخطاء ليس لهم الوسيلة للدفاع عن أنفسهم ضدها ، وهذا الصنف من المذكرات لا يرتفع بكاتبها إلى أي مرتبة معرفية ذات قيمة ، ولا أصنف مذكرات الأخ خزندار ضمن هذا الصنف فما أورده يظل جزء مهما من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي ، ويزيدها أهمية أن أعضاء مهمين من قيادة الحزب الذين عمل معهم خزندار يشهدون له بالأمانة في نقل الأحداث التي كان جزء مهما منها ، وقد وردت أرائهم في مقدمة ونهاية مذكراته.
لكنني عندما قرأت مقاله الأخير تعقيبا على مقال السيد شاكر الناصري " مالذي تبقى من حزب فهد " خاب أملي بعض الشيئ وأصبت بإحباط لم أشفى منه إلا بعد أن كتبت مناقشتي هذه راجيا منه أن يتوقف برهة عن آهاته ويفتح لي شباكا صغيرا إلى رحابة صدره الكبير ، ويتقبل مني أحر وأطيب التمنيات راجيا له من صميم القلب حياة هادئة تنسيه تماما ضجيج الرونيو وآلات الطباعة وأشباح رجال الأمن ، عندما كان وحيدا في وكره السري يؤدي أخطر مهامه الوطنية في خدمة شعبه ، عمرا طويلا أيها الجندي المجهول شوكت خزندار مع الأمل بزمن جميل.

أعيد هنا كلماته البالغة المعنى التي تضمنتها فقرة الإهداء في مقدمة كتابه التي حملها الكثير من همومه وأمنياته حيث يقول:
إهداء
إلى الذين ساروا على درب الشوك ، درب
الحرية والديمقراطية ...
إلى الشهداء والاحياء من الشيوعيين الذين
اكتووا بنار الإنتهازية المقيتة ، إلى الاجيال
القادمة من المناضلين ...
مع الأمل بزمن جميل .



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أراء حول مقال : ماذا تبقى من حزب فهد ؟
- ليكن الثامن من آذار...يوما لإنصاف المرأة الريفية العراقية... ...
- هل فقد السيد البرزاني البوصلة ..أم أضاع الطريق...؟؟
- جبهة التوافق تتشبث- بالمحاصصة - تشبث الهندوس بمياه نهر السند ...
- التجارة بأصوات الناخبين دليل آخر على فشل تجارة الطائفية...؛؛
- هل يفوز بالجنة من ينتخب ذوي الأكف البيضاء...؟؟
- ذكريات عائد إلى بغداد 1943 - 2003
- غزة .....؛؛؛
- هل ينتخب البرلمان العراقي..السيد حميد مجيد رئيسا له...؟
- يطالبوننا بشد الأحزمة ...بينما يرخون أحزمتهم إلى أقصاها...؛؛
- الأحزاب الدينية ...تحتكرالدين والسلطة والمال ومفاتيح الجنة.. ...
- هل يعلن عن - المنطقة الخضراء - ... إقليما وفق دستورنا الاتحا ...
- هل يختارالأكراد عربيا...رئيسا لكوردستان ...؟؟
- تجار السياسة المبتذلون...يدفعون بالعراق إلى الجحيم ...؛؛
- أوباما...الصورة أم الأصل..؟؟
- ثورة أكتوبر ... وجوزيف ستالين..؛؛
- أراء في تعديلات الحزب الشيوعي العراقي على الاتفاقية الأمنية ...
- من أجل حكومة إنقاذ وطنية عراقية نزيهة..؛؛
- المرأة تنتصر في كوردستان... وستنتصر في عموم العراق؛
- الاتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة... ابتزاز فظ ينبغي رفض ...


المزيد.....




- -بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعتقل 4 مواطنين و9 إثيوب ...
- اجتياح إسرائيل لرفح قد يكون -خدعة- أو مقدمة لحرب مدمرة
- بسبب استدعاء الشرطة.. مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للت ...
- روسيا تستهدف منشآت للطاقة في أوكرانيا
- الفصائل العراقية تستهدف موقعا في حيفا
- زاخاروفا: تصريحات المندوبة الأمريكية بأن روسيا والصين تعارضا ...
- سوناك: لندن ستواصل دعمها العسكري لكييف حتى عام 2030
- -حزب الله-: مسيّراتنا الانقضاضية تصل إلى -حيث تريد المقاومة- ...
- الخارجية الروسية: موسكو تراقب عن كثب كل مناورات الناتو وتعتب ...
- -مقتل العشرات- .. القسام تنشر فيديو لأسرى إسرائيليين يطالبون ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - علي الأسدي - شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛