أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - صلاح الدين محسن - ومضات 2















المزيد.....

ومضات 2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2592 - 2009 / 3 / 21 - 08:50
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الاعلامية منى الشاذلي تفقد السيطرة على مشاعرها
– ايلاف
لم تستطع الإعلامية منى الشاذلي أثناء إستضافتها الإعلامي حمدى قنديل أمس في برنامج "العاشرة مساء" الذي يعرض على قناة دريم ، أن تسيطر على مشاعرها و أبدت إنزعاجها الشديد الذي كاد أن يصل إلى حد البكاء ,عندما تحدث قنديل عن تجاهله من قِبَل القنوات المصرية سواء أرضياً أو فضائياً و عدم تقديمهم لأي عرض يدعونه فيه لتقديم برنامجه على شاشتهم و ذلك بعد توقيف برنامجه " قلم رصاص" على قناة دبي منذ بدايات ديسمبر/كانون الأول الماضي. فوجه قنديل سؤاله لمنى مستنكراً" هل تريدينني أن أنشر إعلاناً أنني أبحث عن وظيفة؟
http://www.elaph.com/Web/RadioTv/2009/3/417084.htmlrhg

تعليق : لم اشاهد الحلقة ولكنني بكيت أمر بكاء أيضا تاثرا . ليس لأن الاعلامية المتالقة قد تلالات دموعها الغالية علينا ، وانما بكيت لحال النجم الاعلامي زوج نجمة السينما نجلاء فتحي . بسبب فقدانه للوظيفة في وقت ارتفعت فيه نسبة البطالة جدا بين الشباب وقلت فرص العمل وارتفعت تكاليف المعيشة جدا في مصر . وعز علي المواطن المصري الحصول علي شقة سكنية . مما سيؤثر علي حياة النجم الاعلامي وعلي مستقبله – عمره حوالي 80 عاما – لذا يجب اتاحة فرصة ايجاد عمل له . ويمكن لمواهب الاعلام من الشباب اخذ الفرص اللائقة بهم عندما يبلغون مثل ذاك السن . ليكونوا قد نضجوا . وما عليهم سوي الصبر . ألا بالصبر تبلغ ما تريد .. والصبر مفتاح الفرج ... ...
ومن مزايا انتشار الاعلاميين القومجيين . وخاصة قدامي القومجيين وعواجيز الناصريين الذين هم كعبد الناصر وصدام .. الخ . يذوبون شوقا للحروب والمعارك التي لا تتوقف ابدا .. ان انتشار هؤلاء الاعلاميون القومجيون سيساعد وبسرعة علي حدوث نكسة اخري ستكون كبري ولا نهوض بعدها . ويؤدي الي احتلال سيناء للمرة الثالثة وبلا عودة ثالثة طبعا ..
الا أن ذلك سوف يحقق لنا ثراء كبيرا في الاناشيد الحماسية والاغاني الوطنية والقومية مثل : امجاد يا عرب امجاد .. .. وهذا مطلب شعبوي وشعبولي . هام . وجدير بكل اهتمام .. ..
-------
2 –
في مقال للدكتور شاكر النابلسي – بالحوار المتمدن يوم 9-3-2009 - بعنوان " من هو المثقف الليبرالي وما هي مهمته ؟ " جاءه تعليقان يقول كل منهما :

عنوان التعليق : جمع التناقضات كيف يكون ؟
القاريء /النيل - حابي :
جاء بالمقال - بند 13 : وعلى المثقف الليبرالي أن لا يترك الساحة الثقافية والإعلامية للمتطرفين، الذين غالباً ما يعملون- بوعي أو بدونه - ضد الإيمان الديني الحقيقي.
بينما جاء في بند -8- يتبنى المثقف الليبرالي أفكار الحضارة الحديثة. فالحضارة الحديثة ابنة لثلاثة اكتشافات في الوعي الأوروبي: اكتشاف جاليلو لكروية الأرض، وداروين لنظرية التطور، وفرويد للاشعور
= والسؤال : كيف يكون هناك شيء اسمه ايمان حقيقي ! مع وجوب الايمان بنظرية تليسكوب جاليليو و نظرية دوران الارض ن ونظرية دارون ونظرية النشؤ والارتقاء ، ونظرية فرويد ؟؟؟؟؟
كيف يجتمع ما يسمي ايمان ديني حقيقي مع الايمان بحقائق العلم الثلاث الضاحدة للايمان الديني ؟؟؟!!!؟؟؟

التعليق الآخرعنوانه : المثقف الليبرالي
تعليق القاريء : مجهول
هو المثقف الحر يغير رأيه حسب المزاج 0 أناشدكم بقراءة مقال للدكتور يدافع فيه عن إنجازات المرأة السعودية في عهد آل سعود وهي برأيه أكثر من المنجزات الفرنسية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=108682
---- --

3 –
مقال لكاتب سوداني . بالحوار المتمدن العدد: 2582 - 2009 / 3 / 11 وفي وقت الطلب الدولي بالقبض علي السفاح السوداني البشير لمحاكمته . المقال بعنوان " الفساد فى ولاية أوباما " في محاولة لقذف الكرة نحو هدف آخر بعيدا عن ديكتاتور السودان السفاح – البشير - واستعان الكاتب وهو استاذ جامعي ! بمقال لمجلة مصرية روز اليوسف، عدد 1112، 3 مارس 2009م، ص15.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=165286
وتعقيب من القاريء " النيل – حابي – " علي مقال الكاتب السوداني هذا جاء فيه :
هل لدي كاتب سوداني أو كاتب مصري وقتا فائضا للحديث عن فساد وطغيان بمكان آخر بخلاف مصر والسودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

4 –
من ضمن المواضيع التي طرحها موقع الحوار المتمدن علي الكتاب والقراء للكتابة واستطلاع الراي حولها قضية " هل من حق المرأة ممارسة الجنس قبل الزواج " ؟
وجدت نفسي أضحك لكون القضية بعدما تاملتها بسرعة وجدتها غريبة ومضحكة . اذ رحت اسأل نفسي :
لو اقامت المرأة علاقة جنسية قبل الزواج فهل تقيمها مع عفريت ؟ هل تقيمها مع امرأة مثلها ؟ .. ام المقصود هو اقامة المرأة لعلاقة جنسية قبل الزواج مع نفسها ؟؟!
نريد ان نعرف المقصود بالضبط في القضية ؟
ان كان المقصود هو اقامة المرأة لعلاقة جنسية قبل الزواج . مع رجل . لا مع عفريت .. وليس لمقصود مع احد آخر بخلاف الرجل . بصفته الوحيد الذي من علاقة المرأة الجنسية به تتعرض للحمل والولادة .. وهنا تكون المشكلة . أو علي الأقل . تتعرض من جراء علاقتها الجنسية بالرجل لفقدان " الصندوق الاسود " الذي فيه سر أسرار وكعبة شرف العائلة والقبيلة : غشاء البكارة - !!
ان كان الأمر كذلك .. فمعناه أن القضية ليست خاصة بالمرأة وحدها وانما بطرفين معا ، عليهما وبهما لابد وان يكون هناك شيء اسمه علاقة جنسية قبل الزواج . والطرفن هما :
رجل وامرأة .. وليس امراة فقط ..
اذا لماذا لا نقول ان القضية او السؤال هو : هل يجوز اقامة علاقة جنسية خارج الزواح ؟ ليكون السؤال عام وشامل طرفي العلاقة الجنسية ؟ .. أليس كذلك ؟
ولماذا كل مشكلة خاصة بخبلنا و هوسنا الجنسي . لا نجد امامنا من نقبض علي خناقه ولا نعرف من نمسك بتلابيبه سوي المراة . والمرأة وحدها ؟؟؟
هل لكون الرجل مسكين ، ناقص عقل ودين ، وعقله في اربه - قضيبه - وليس في رأسه . ومنزوع الارادة تماما تجاه العلاقة الجنسية . ولا يصح ان نلقي علي عاتقه بشيء من المسئولية. ويجب أن نتركه في حاله . داعين له الله بأن يكون في عونه . فهو الجانب الضعيف غير المؤثر ..
وعلينا ان نكتفي بمناقشة القضية من عند الجانب القوي المؤثر الوحيد وسبب كل المشاكل . وهو الكائن المفتري الذي اسمه : المرأة ؟؟!
**==**



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الصحفي العراقي . للرئيس السوداني !
- بورخيبة عبد الناصر ، وانتصار بورقيبة
- حروب الفنانين / من أم كلثوم لهيفاء وهبي
- لماذا يكرهون الاسلام والعرب؟
- مذكراتي في كندا - 6
- من رسائل - فايز محمد -
- كورال البوم والغربان - 2
- ومضات
- الوقوع في الواقع
- قاسم السماوي والكاريكاتير السياسي
- قانون الطواريء في الاسلام / بين - محمد صلعم - و محمد حسني مب ...
- مذكراتي في كندا - 5
- تاجر الرقيق المبشر بالجنة!
- مذكراتي في كندا – 4
- منوعات بانورامية - 2
- تركيا الاسلامية بين الأرمن والفلسطينيين 3/3
- تركيا الاسلامية بين الأرمن والفلسطينيين 2/3
- تركيا الاسلامية بين الأرمن والفلسطينيين 1/3
- كورال البوم والغربان
- من مذكراتي في كندا -3


المزيد.....




- أبرزها الزواج من 20 سنه!.. قانون الزواج الجديد في الجزائر 20 ...
- المزيد من الفتيات يرغبن في دراسة التكنولوجيا
- مراهق يُقنع الأطفال بممارسة الجنس في العالم الافتراضي من خلا ...
- نساء في البلديات: تضييق أبوي تكسره التجارب الناجحة
- امرأة تتعرض لاعتداء جنسي على متن طائرة أمريكية (صور)
- ريبورتاج: تكريما للمرأة الفلسطينية ..انطلاق فعالية -القدس عا ...
- اتحاد كرة القدم يحظر مشاركة المتحولات جنسياً في الدوري الانج ...
- دراسة تكشف العوامل الحاسمة في خفض احتمالات العقم عند النساء ...
- الأسيرة الإسرائيلية السابقة ميا شيم تؤكد واقعة تعرضها للاغتص ...
- آلة الحرب الروسية: وراء صنع الطائرات بدون طيار... استغلال لل ...


المزيد.....

- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - صلاح الدين محسن - ومضات 2