أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - رسائل طوني نغري حول-الفن والجمهور-















المزيد.....

رسائل طوني نغري حول-الفن والجمهور-


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 2593 - 2009 / 3 / 22 - 01:37
المحور: الادب والفن
    


رسائل طونى نغري حول "الفن و الجمهور"، منشورات إيبال، 2005
الرسالة التاسعة: "إلى سيلفانو، في الحدث"
24 ديسمبر 1988
عزيزي سيلفانو،
اعتقد انه لا يوجد اليوم موقع كما الفن يكون فيه شكل التنظيم الاجتماعي الذي يسمّيه ماركس "الإخضاع الاجتماعي" متحققا في إنتاجه وفي تسويقه. فما هو الإخضاع الواقعي؟ لقد عرّفه ماركس مثلما "خضوع العمل لرأس المال خضوعا واقعيا. أصرّ هنا على الخاصية العامة للخضوع الشكلي، كما كتب، يعني تبعيّة سيرورة العمل المباشر لرأس المال، مهما كانت طريقة ممارسته من وجهة نظر تكنولوجية. ولكنه انتصب على هذه القاعدة نمط إنتاج تكنولوجي غير معيّن فقط و إنما يغير الطبيعة الواقعية لسيرورة العمل وشروطه الواقعية – أي نمط الإنتاج الرأسمالي. يقع الخضوع الواقعي لرأس المال فقط عندما يسيطر نمط الإنتاج الرأسمالي (...) وهو يظهر الآن كنمط إنتاج نفسهsui generis ويعطي للإنتاج المادي شكلا مختلفا: يشكل هذا التغير في الشكل المادي قاعدة تطور العلاقة الرأسمالية الذي يكون فيه الشكل الملائم متناسبا لهذا السبب مع درجة ما من تطور القوى المنتجة الاجتماعية للعمل (...) مع ازدياد خضوع العمل الواقعي لرأس المال وإذن لنمط الإنتاج الرأسمالي تخصيصا، فالموظف الحقيقي لسيرورة العمل الإجمالي ليس العامل في حد ذاته ولكن قوة عمل اجتماعي وأكثر تمفصلا على الدوام (...) وفي حالة إذا ما تطورت الصناعة الكبرى، سيصبح إبداع الثروة الفعلية اقل ارتهانا بوقت العمل وبمقدار العمل المبذول اقل من ارتهانها باقتدار الفاعلين العاملين طوال وقت العمل، وهذا العمل بدوره ليس له أية علاقة بوقت العمل الفوري الذي يحتاجه للإنتاج- عبر هذه الفعاليّة المقتدرة التي تخصه- ولكنه على الأصح، رهن الوضع العام للعلم وتقدم التكنولوجيا، أو رهن تطبيق هذا العلم على التكنولوجيا" هنا، إذن، "يظهر تطور الفرد الاجتماعي على انه الركيزة الأساسية للإنتاج والثروة. وتظهر سرقة وقت عمل الآخرين، الذي تعتمد عليه الثروة اليوم، على انه أساس هزيل بالمقارنة مع الأساس الجديد الذي تبدعه الصناعة الكبرى نفسها. فحالما كف العمل في شكله المباشر عن أن يكون الشكل الكبير للثروة، كف وقت العمل ووجب أن يكف عن أن يكون المقياس، وبالنتيجة، تكف القيمة التبادلية ويجب أن تكف عن أن تكون قياس القيمة الاستعمالية. وكف العمل الفائض لجموع (العمال) عن أن يكون شرط تطور الثروة العامة، و كذلك كفت بطالة البعض عن أن تكون شرط تطور الاقتدار العام للذهن البشري. وبذلك ينهار الإنتاج المعتمد على القيمة التبادلية وتفقد السيرورة المنتجة المادية المباشرة نفسها ثوب البؤس والمضادّة. وإذن، ليس التطور الحر للفرديات خفض وقت العمل الضروري لإنتاج العمل الفائض، ولكن، بعامّة، خفض العمل الضروري للمجتمع إلى حده الأدنى، والذي لا يوافقه إذا التكوين العلمي و الفني للأفراد بفضل العمل الذي أصبح حرا والوسائل المُبدَعة من اجلهم جميعا... الخ".
لنستعد كل هذا من وجهة نظرنا وانطلاقا من هذا المشكل الذي يخص خطابنا. إن تطور الإخضاع الواقعي، أي هذه السلطة التي بموجبها تختزل كل مقولات الحياة إلى شكل واحد، تطابقا مع إعادة الإنتاج الرأسمالي للمجتمع- بالمقام الأول لتجعل الفن يتحمل هذه الوضعية، وتجعل إذا هذا التحديد متناقضا بصفة مطلقة. و يواجه على الفور في هذا المستوى من التطور بديلا راديكاليا هو رفض هيمنة الرأسمالية على النشاط المنتج. ولا ينشا هذا البديل الراديكالي ببساطة من دوافع أخلاقية أو فردية : إنها على العكس مرتبطة بالوضعية المادية التي تعيشها الذوات كمنتجة فيتوجه الفن كنشاط في حركة التكوين الاجتماعي إلى تثمين عمل الجموع من اجل التمتع بالحرية كبناء لفائض وجود من خلال تحرر القوة الجماعية للعمل، (التي ) لا تستطيع إذن أن تكون سوى رفض الهيمنة الرأسمالية. لا يستطيع الفن قبول السلطة الرأسمالية: وان يقبلها فنان فذلك يدل فقط على انه ناقصَ الوعي وان خطابه يمثل تناقضا (لامبرّر له) inadjecto ينضاف إلى وعيه، وفي أحيان أخرى، عندما لم تكن هيمنة رأس المال مسيطرة بعد على المجتمع بأسره، كنا نستطيع إيجاد فضاءات يصون فيها التقويم الذاتي الشعري عشّ حرية (مشكاة حرية).انه ليس من الصدفة أن تكون الطبقات الميسورة هي التي تتمتع بالفن كما يلاحظ ماركس على وجه حق: "بطالة البعض كشرط تطور الاقتدارات العامة للذهن البشري". وإذن ليس من الأمر صدفة أبدا إذا كان لرعاية الآداب والفنون وظيفة ايجابية بالنسبة لبعض الفنانين: لقد مكنهم ذلك من التواجد لا كعبيد رأس المال وإنما على العكس كمتحررين من ضرورة خدمته.وعلى ذلك، يتمرد التقويم الذاتي الفني عندما تكون السيطرة الواقعية والكلية لرأس المال على المجتمع أمرا واقعا. وان شرط الميتافيزيائي هو ذلك الذي يتعلق بالتمرد والرفض.
*****
لنرى إذن كيف تتطور صورة الفنان اليوم. الشرط الأولي هو شرط السوق. ولادة الصورة الشعرية في السوق. في هذا، وبفضل تناقض ضمني، (تكون) هذه الولادة ذاتها هي اكتشاف أن الخيال، الذوق و الخيال النقدي هم تحت خناق السوق.على أن الإثبات المباشر للفن هو في نفس الوقت بداية التناقض. لنمر بسرعة على هذا التناقض- لقد تحدثت في ذلك في مواضع أخرى (لقد أمددتك بنسخة من رسالتي لجيورجيو حول الجليل)- دون تجاهل البدائل، ولا التحولات- يعني مختلف الإمكانات التي تتيحها فورية الرفض، تفجر الجليل، قطيعة السوق كبعد هائل وغير قابل للتحمل. تصبح هذه البدائل ممكنة إذن على أرضية الرفض. فالإمكانية الأولى هي التي تخص الايطوبيا- عندما يقطع الفنان مع الجليل كما رأينا، و يرسم نفسه فيما ابعد حاملا معه تجربة المجرد- وذلك ليس من اجل العودة للطبيعي ولكن من اجل بناء عالم جديد في المجرد و من المجرد.أي بناء طبيعة جديدة، علاقة تواصل جديدة. إن مضمون تحرر تجربة المعرفة والتجربة الايطيقيّة التي فرضتها قطيعة الجليل هي من هنا فصاعدا مؤوّلة حسب حرية العالم الجديد، حسب قواعد الاصطناعية المجردة. وهنا، تطرح الايطوبيا نفسها من جديد كطريقة متناقضة ومتقهقرة أحيانا، عودة إلى الطبيعة ورفض التقدم على مُستوٍ، (عودة) مجردة وجد باردة أحيانا لتشكيل عالم جديد، خوف من الصنعيّة، استعادة لغات مشتركة واقعية و تجريبية... وفي هذه الحالة فالايطوبيا هي موقف أفلاطوني، حَيَدان رجعي- وهم ملاقاة عالم جاهز، وهنا، ليس للتقويم الذاتي المتفرد لا الرغبة ولا الجسارة للمواجهة مع الجماعة المجردة للمشروع، مع الايطوبيا الحقيقية التي تجد مكانها فيما ابعد من المجرد، في التقدم الخائب لاقتدارنا- ومن يعلم، ربما باتجاه العدم، فنحن نبحث بالمقابل عن الخلاص في الطبيعة- في مخاتلة طبيعة فاسدة لا توجد- أو في الإله، جهلا بان الإله لا يُلاقَى من الآن إلا لاقتدار إبداعي، صنعي بالجملة، نشكله مع أنفسنا أو ننساه حتى كمعبد جهل-asylum ignorantiae غير مفيد. الايطوبيا هي وهم – وبالإضافة إلى ذلك لا يمكن للايطوبيا اليوم إلا أن تكون رجعية. إنها لا تحتوي على أي بريق أمل.
*****
فأمّا الإمكانية الوهمية الثانية فهي الإرهاب، إنها تتقدم على وجوه مختلفة - حسب وظائف وسلوكات تخريب مهمة وناجعة تقريبا- وتتأسّس في كل الأحوال بوعي انه يتوجب التحرك على ميدان المفتعل الذي يمتد فيما ابعد من المجرّد. غير أن اليأس يفرض نفسه علي هذا الانتقال وبما أن الثقة في الايطوبيا تترك مكانها للتخلي وللاستسلام التافه الخاص بفجر عاجز، أَفليس اللجوء إلى الإرهاب إذن انتصار لغلّ ليل لا يقهر؟ يقطع الإرهاب عرق الحياة أينما أمكن أن يستأنف، يقطع التكافلات الجماعية للصراع والبناء مثبتا وحشته الفظة، انه يحوّل الأمل بطريقة صوفية إلى وثب قاتل إذ انه للإرهاب مقام انطولوجي ارفع من المقام الذي للايطوبيا لأنه يلج عالم المجرد- ولكنه يفتقر إلى الوظيفة الإنشائية للخيال فهو صيحة تمزق و يأس لا يلد أية لغة تقوم مقام حركة التحرر، الاقتدار البنّاء.
يتجرد التقويم الذاتي ولا يصبح برنامجا. ولا ينجح التخريب في التحول إلى بنية منظمة. وتظل الذات مستمرة، مثبتة بضراوة على الميدان المجرد الذي بلغته مرتعبة من القدر الجديد الذي ينتظرها وفاقدة للوجهة جراء آفاق هائلة جدا. لكن ما مقدار المعانات التي تنصب ّ على الشعر...؟ أية مفاخر خارقة يحققها الرسام من اجل تأثيث مَلونة منذ أن أدرك عهد التهيؤ التام المجرد!
*****
إن هذا لا يكفي لان البديل الوحيد بالنسبة لمن رفع حجاب (مدينة) سايس Sais (المصرية القديمة) وواجه وجه الألوهيّة... وتمثل بالنسبة لمن عبر صحراء المجرد، هو إذن ذلك الذي يتعلق بالاقتدار البناء، (ولكن لمَ اجترار هذه الحماقات الرومنطيقية! إن تجربة الجليل هي مادية إلى درجة عالية، وابعد بكثير من كل وهم ألوهيّة).
يتعلّق الأمر بتفكيك المجرد، تصوره، رده إلى تفرّدات عناصرية، أو إعادة التركيب والاتجاه والعمل الموجب لبناء عالم جديد. ها نحن في قلب المُعضلة. فالتحرير يتطور. ومن خلال النشاط يصنع انطولوجيته ويجعل من نفسه تحررا متواصلا و حالة وعي لتحطيم الماضي. تطلب مني المزيد من الملموس، أليس كذلك سيلفانو؟ أنا اعلم انه كلما وصل نقاشنا إلى هذا الحدّ إلا وتوجه لي هذا الاعتراض- وأنت على حق.
ولكن ماذا يمكن أن يكون ملموس فعل إبداعي؟ مجرد أمر الإبداع. الحرية، العدد الامتناهي للإمكانات الواقعية، كل هذا هو منه داخله. ومع ذلك، تبقى هذه الإجابة عامة وغير كافية. يتعلق النقاش الكبير والأساسي الذي يتوجب علينا بالضرورة إجرائه بتحديد الحدث. كيف نستطيع البناء، أو ببساطة أن نفكر في الحدث على هذا الميدان المجرد وهو الميدان الوحيد الذي نحتك به؟ كيف نستطيع، لا أقول نتخيل سلفا، لا أقول أبدا نبني بصفة مسبقّة، لكن ببساطة كيف نتحسس الحدث المحدّد؟ كيف نقترب من فائض الوجود؟ من انتظاره، من تحقيقه؟ إن مهمة الإنسانية هذه، هذا الالتزام الخاص بالمثقف، هي اليوم النشاط الشعري الذي يمكن أن يدخلنا من طريق راسخة. والنشاط الشعري لا ينزع عن الجموع قوتها الخاصة ولكنه يبني ببساطة شكلا من التعبير، من التواصل، لغة تشفي الموضوع، هي مثال حركة الطليعة ومفتاح عقدها. هي تقرا المستقبل كخيال بالفعل. كاقتدار الذكاء والمعنى وكاستطاعة مؤسسة. وبالفعل، هنا ننتج المعجزة- والأمر ليس تدخلا آت من الخارج، تفجرا ملائكيا لحدث فظّ، ولكن أحري، علق بين الحدث والتاريخ، بناء للتاريخ و التوافق مع الحدث وبالتالي انتشار الحدث في القصص. هذا هو التركيب الجديد والقوى الذي يبين للفن وللحركة الشعرية أنهما يقيمان في الوجود، وهو قادر على تحديد فائض. إن الإحساس بالانغراس في الوجود الذي يمكّن الفنان من التحقق، أولي، انه يبني لغة، أفضل، بعض الكلمات في لغة، وانطلاقا من هنا يعيد ويحدد منطقا قائما بذاته. فالفنان هو الوسيط ما بين الحركة الجماعية التي تبني الوجود بمدلولات جديدة وحدث التحرر الذي يٌثبت هذه الكلمة الجديدة في منطق بناء الوجود.
*****
ماذا نحن إذن فاعلون أمام هذا الانتقال الجذري الذي ليس شيئا آخر سوى أزمة ما بعد-المحدث، ذلك الذي يخص قطيعة الإخضاع الواقعي؟ نحن مرغمون على أن نبني واقعا جديدا، حركة جديدة، من خلال المجرد، بمواد مجردة. ولكن الحركة سرد. والحدث القادم مبني على قصّ. إن أزمة الحدث الثوري مرتبطة بسقوط السرد الثوري، وحده قصص جديد سيتوصّل لتحديد إمكان تفكير الحدث الثوري وليس لتحديد الحدث وحسب. يُختبرالفن اليوم في هذه النقطة، فليكن ذلك في العلاقة بين الحدث والقصص. وهو مرغم على الخروج من الخطاب ما بعد المحدث و بان يقوم بقفزة إلى الأمام، فيما ابعد من كل حدود- يمكن له إذن أن يسقط في التكرار الايطوبي لماض مستحيل على الإعادة أو أن يدمر نفسه في المطالبة المستشيطة واليائسة بحركة القطع. يتوجب على القطيعة ووزنها الانطولوجي التغلغل في قصّ البديل الانطولوجي والرسم الضمني لهذا الفائض. ويوفر انتشار هذا القصص أسس الحدث. فلو تلاحظ بشكل جيد تجد أن للسرد من الفعل مع الماضي مقدار ماله مع الحدث المرغوب- ومن ثم لا شئ، لا شئ تقريبا.
إن انجذاب الحدث إلى السرد كما انتهاء السرد في الحدث الجديد مأمول ومع ذلك غير منتظر. وهذا النزوع نحو المستقبل ليس لا متمثلا مسبقا ولا قابلا للتجسيد المسبق ولكنه، بالنقيض، سيرورة التحرر نفسها. وإذن، مرة أخرى، فيما يفيدنا القصص (السرد)؟ انه يضعنا موضع من ينتظر النبأ (الحدث) ويلزم نفسه ببناءه. هنا تكمن حركة الجمهور وكل خياله، أليس هنا أكثر النزوعات غرابة تلك التي تخص سردا يرفض الماضي حتى يتجه نحو المستقبل ويكون نازعا بشكل كلي نحو حدث جديد.
*****
لا يستطيع حدث كهذا إلا أن يكون ثوريّا. وعندما نقول ثوريا بعد أن نكون مررنا عبر عبارة جميل، فإننا نتحدث عن حركة جموع جد عميقة إلى حد أنها تشترك في فعل تحوّل في بنية الوجود، في تأسيس الوجود من خلال مغامرة تحرر و عبر إعادة تركيب الحرية والمجرّد، الحياة والتطلع.والفن كجمهور.
ترجمة صلاح الداودي
أستاذ تاريخ الفن و الاستيطيقا بجامعة منّوية، تونس



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو-الانسان الاخير-؟
- متى نعود ل-بيوتنا- من جهة الشعر؟
- الجدار
- الابيض الاسود
- من اجل اساس مادي للغيرية :المشترك
- بلا اعضاء
- الغصن الذهبيّ,غزة 2009
- حملُ الاطفال
- وطني....
- غزّا غراد
- ضحايا وقتلى ام ابطال وشهداء
- هجرة الحواس
- سينمائيو تونس، مزيدا من الجهد لو سمحتم
- كوريغرافيا المذبوحين 2
- كوريغرافيا المذبوحين
- نحو -جمهورية الجماهير- أو الجمهور كواقعة ما بعد ديموقراطية


المزيد.....




- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - رسائل طوني نغري حول-الفن والجمهور-