الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حسين القطبي - صلح المالكي، حيرة بين امرين | |||||||||||||||||||||||
|
صلح المالكي، حيرة بين امرين
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
لماذا التعتيم على محكمة الكرد الفيلية
- يوم المرأة: لا للتمتع الجنسي مع الرضيعة - وجيهة الحويدر، كفاح من اجل ذلك القنديل - هيا بنا نسرق - فيلة تطير في سماء العراق - الدم الفلسطيني ... والدم الكردي - اعياد العراقيين تهاني ام مواساة؟؟؟ - طريق القدس يمر من اربيل - ترشيح المالكي لجائزة نوبل مطلب امريكي - المالكي والاتفاقية، دلع بنات غير مبرر - الامريكيون عنصريون ونحن لا - جحوش المسيحيين جزء من الكارثة - استخفافا بدماء الشهداء المسيحيين... - العراق: رائحة حرائق قومية في المطبخ الامريكي - انا المؤمن، ورجل الدين هو الكافر - فشل الاسلام السياسي في حل المشاكل القومية - بشائر الشر - الماكي وعروبة قرة تبه - الخونة الاكراد... الاكراد الخونة - هل يزور المالكي مخيم المسفرين الكورد في ازنا المزيد..... - لماذا يسعى ترامب لاستعادة قاعدة باغرام الجوية من حكومة طالبا ... - خارجية أمريكا: قتلى الغارة الإسرائيلية بجنوب لبنان ليسوا من ... - هل تشعل قاعدة باغرام صراعا جديدا بين أميركا وأفغانستان؟ - اعتراف بريطانيا ودول غربية بدولة فلسطين: خطوة تاريخية تشعل ج ... - ترامب يصف تشارلي كيرك بـ-عملاق جيله- خلال مراسم تأبين حاشدة ... - باكستان تتيح مظلتها النووية للرياض بموجب اتفاقية استراتيجية ... - زعيم كوريا الشمالية: أحمل ذكريات طيبة عن ترامب والحوار مع أم ... - روسيا تعلن مقتل 3 وإصابة 16 في هجوم أوكراني بالمسيّرات على ا ... - آفاق جديدة لأفريقيا بعد إدراج 3 معادن بقائمة الموارد الحيوية ... - لماذا يمتلك البعض قدرة خارقة على التمييز بين الروائح المختلف ... المزيد..... المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حسين القطبي - صلح المالكي، حيرة بين امرين |