أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - العبث الاستراتيجي الفلسطيني أخل بالتحرر الوطني !!















المزيد.....

العبث الاستراتيجي الفلسطيني أخل بالتحرر الوطني !!


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2578 - 2009 / 3 / 7 - 09:55
المحور: القضية الفلسطينية
    


هل وصلت قضية فلسطين إلي حد أن تصبح قضية خلافية بين الفلسطينيين أنفسهم؟ والإجابة نعم . فالحالة الفلسطينية الراهنة بكل معضلاتها، هي نتاج، هذا الخلاف في تحديد طبيعة الصراع مع إسرائيل، وإلا، ما هو الفرق بين حماس وفتح كبرى التنظيمات الفلسطينية؟ وكذلك ما هو الفرق بين فتح وحماس والجبهة الشعبية والديمقراطية وحزب الشعب إلي آخر تنظيم فلسطيني سيولد غداً ؟ انه الفرق حقيقة في عدم اليقين في فهم طبيعة الصراع مع إسرائيل، ومن هنا تحدث التعددية المتوالدة باستمرار للتنظيمات، والأحزاب، والحركات الفلسطينية.

فعندما بدأ المشروع الصهيوني، نظر الفلسطينيون، ومن خلفهم دول الجوار، بأن المشروع الصهيوني، هو مشروع تهجيري للسكان العرب، للاستيلاء علي أراضيهم، وإقامة دولة إسرائيل، وبناء عليه، انطلقت جماعات، وتنظيمات فلسطينية، للتصدي للمشروع الصهيوني البدائي، وبطريقة، أيضاً، بدائية، لم تكن، في حينها، ذات مفهوم عميق لطبيعة الصراع ومراحله، وفشلت كل تلك المحاولات البدائية، وكانت النتيجة، انقسامات الفلسطينيين قبل الثلاثينات وبعدها، وكذلك اختلافات دول الجوار العربي، وبالنتيجة تولدت نكبة العام 1947م في فلسطين. وحتى، عند صدور قرارات التقسيم، لم يفهم الفلسطينيون بعضهم، وقضيتهم، حين هاجموا، وبوحي من الأنظمة العربية حينذاك، من قال، من الفلسطينيين، بالموافقة على قرار التقسيم. وبعدها بدأ تنظير جديد، وتعبئة جديدة، بأن الصراع، هو علي خلفية قومية عربية، حيث تمت تعبئة الناس علي أن المشروع الصهيوني يستهدف الأمة العربية، والجغرافيا العربية، وكذلك يستهدف التحرر، والنهضة العربية، فما كان من الجماعات الفلسطينية إلا أن انطلقت للدفاع عن فلسطين، خوفا علي المشروع العربي النهضوي، والوحدة العربية، والتحرر من الاستعمار، وكانت القصة الشهيرة، هل فلسطين هي الطريق للوحدة العربية، أم، أن الوحدة العربية هي الطريق إلى فلسطين.

وكما يعرف الجميع، لقد كان في كل عقد، أو، عقدين من الزمان، تظهر قراءات جديدة، وتنطلق جماعات فلسطينية جديدة، تعبئ الجمهور الفلسطيني نحو مفهوم جديد، مرة بأن الصراع اقتصادي، ومرة بأن الصراع طبقي، ومرة بأن الصراع حضاري، وبعدها قالوا إن الصراع ديموغرافي، وانتهينا إلي أن الصراع هو صراع ديمقراطي.
وفجأة انقلبت موازين التنظير بعد فشل كل محاولات حسم، أو، حل الصراع، مع إسرائيل، فظهرت التنظيمات الإسلامية، وبدأت التعبئة للجمهور علي أن الصراع هو صراع عقائدي. ولم تكن الساحة الفلسطينية تخلو طوال هذه المدة الزمنية الطويلة من انقسامات داخلية فعلية، كانت مبنية علي خلفيات متباينة حقيقة من منظور الصراع مع إسرائيل، وإلا، لماذا تعددت التنظيمات، واختلفت أدواتها النضالية، وتحالفاتها، ومصادر تمويلها، ولاحقاً إيديولوجياتها، وإلا ماذا نسمي هذا الخلاف، الذي وصل إلي حدود الحرب الأهلية، والانقسام، وممارسة العنف بين الفلسطينيين سابقاً، ولاحقاً، إلي أن وصل إلي الانقسام الأرضي والمؤسساتي،بطريقة دراماتيكية قبل التحرر بين فتح وحماس، إلا، لاختلاف في الرؤى، ومنظور الصراع، الذي ولد الصراع بينهم علي كيفية إدارته، إذا ابتعدنا عن تهمة الصراع علي السلطة، والمكاسب.


وهنا لا أتحدث عن الأدوات النضالية، رغم أن الأداة النضالية لأي تنظيم، هي بالمحتم تتبلور من فهم طبيعة هذا الصراع، وخاصة، وأنه من المفترض، أننا في مرحلة تحرر وطني، ولا يتميز فصيل، أو حزب، أو جماعة، عن الأخرى، بتبني برامج اجتماعية، أو، اقتصادية، أو قضايا فكرية، أو ثقافية، أو، حتى، ما يجد علي البشرية من اهتمامات تضعها أحزابها علي برامجها وتنطلق لتحقيقها، مثلما يحدث في الدول المستقلة والمستقرة، حيث، أننا، كما قلنا، مازلنا، في مرحلة تحرر وطني، تغيب عنه حالة الاستقرار في النظام السياسي، وعدم وجود اقتصاد فلسطيني له ملامح، يمكن أي حزب، أو، جماعة، من تحقيق قضايا المجتمعات المدنية المستقلة، وتبقي هذه القضايا في مجتمعنا حقيقة، بمثابة، أمنيات لن تتحقق، مازال المجتمع الفلسطيني يرزح تحت نير الاحتلال، وليس لدينا استقلالية سياسية، أو اقتصادية، أو، حتى استقلالية أمنية، حتى، تعمل السياسة، والاقتصاد، والأمن، والأمان، عملها في تحقيق قضايا تعتبر ثانوية، بالمقارنة، بالقضية الأساس، وهي التحرر، والاستقلال، والتي تشكل حجر الأساس لتحقيق القضايا الثانوية، وما، لا، فلا.

وهنا بيت القصيد، مما أتحدث عنه، وهو أننا مختلفون في فهم طبيعة الصراع مع إسرائيل، ولذلك، لن نتمكن بالمطلق من تحقيق هذه الأجندات الفلسطينية المختلفة في فهمها لطبيعة الصراع مع إسرائيل، ومن هنا فإن عدم التوحد، وعدم الإجماع علي فكرة "طبيعة الصراع"، هي كبري معوقات التحرر الفلسطيني، ومنها نتجت عبثية الأطروحات الإستراتيجية المتعددة، والمتناقضة أحياناً، وهذا هو السبب الرئيسي الذي شتت جهود الفلسطينيين علي الدوام، مما أخل بالتحرر، وزاد من معاناة الشعب الفلسطيني علي مدار قرن من الزمان، ناهيك عن العوامل الأخرى، التي تتعلق بالصراع في تأثيره العربي، والإقليمي، والدولي، ولكن هذه العوامل الخارجية الأخرى، تتسرب بقوة إلي حالتنا الفلسطينية المتناقضة، والمستضعفة، نتيجة، عدم وجود رؤية إستراتيجية فلسطينية واحدة، تتمتع بالإجماع في الفهم، والقناعة، لتصليب المواقف، وتقويتها في وجه التدخلات، والتداخلات الأخرى، وعلي رأسها، حالة الغطرسة، والاستضعاف الإسرائيلي للفلسطينيين، وقدرتها علي تشتيت جهودهم باستمرار، والسيطرة الدائمة، والمتواصلة علي مواقف وتطورات القضية الفلسطينية.

فعلى مدار قرن من الزمان، لم يتنبه الفلسطينيون إلي قضية إستراتيجية خطيرة، مثل قضية طبيعة الصراع مع إسرائيل، رغم التنظير المتواصل عن الادعاء بمعرفة طبيعة الصراع،ولكن دون إجماع ولو في مرة واحدة بشرط العمل في اتجاه هذا الإجماع إذا كان حقيقياً، بل الأدهى من ذلك، هو مواصلة الجماعات الفلسطينية، بالتوالد، علي مناظير مختلفة، لهذا الصراع، في محاولات حثيثة لحسم الصراع، أو، أحياناً لاحقة، لحل هذا الصراع، وكلما فشلت محاولة، تبدأ محاولة جديدة، وغالبية هذه المحاولات كانت جادة حقيقة، ولكنها، كانت تبني علي خلفية فهم مجزوء لطبيعة هذا الصراع، أو علي خلفية ارتجالية، قد تتبلور، نتيجة لصراعات مجتمعية داخلية، عصبية كانت، أو قبلية، أو، أو جهوية، أو انتفاعية مصلحية، أو حتى انتقامية تاريخية لانتزاع القيادة والهيمنة من فئة إلي أخري، مثلما، هو حادث فلسطينيا، منذ بداية المشروع الصهيوني، وحتى يومنا هذا، أو نتيجة تأثير، ومصالح، أو عوامل عربية، أو، امتدادات إقليمية، أو دولية، والأمثلة كثيرة، وواضحة، ومتواصلة للأسف، ولمن يريد التذكير بمثل هذه التجارب، فليعد إلي الأمثلة العديدة، والتي يعرفها الفلسطينيون جيداً، وقد اكتووا بنيرانها، لكنهم، للأسف، يتناسونها بسرعة، ليبدءوا محاولاتهم الجديدة، دون استخلاص للعبر، منذ النشاشيبي والحسيني، وما قبلهم، وما بعدهم، مروراً بانطلاق كل التنظيمات الفلسطينية علي مفاهيم وصراعات مختلفة، رغم توحد الأمنيات.

وما حدث من انقسام بين الضفة، وغزة، ما هو، إلا، ملخصاً فاقعاً لتداخل كل معطيات القرن التي تحدثنا عنها من الفئوية، والجهوية، والقبلية، والصراع علي المواقع، والمكاسب والسلطة، والمال، والامتدادات الخارجية، رغم توحد النسيج المجتمعي الفلسطيني، الذي من المفترض، أن يعبر عن حالة فريدة من التماثل، والتأصيل، فالفلسطينيون، ليس، بينهم طوائف بمعني الكلمة، وليس بينهم أعراق مختلفة، ولا طبقات اجتماعية متباعدة، بل هم مجموعة من الناس، عروبيو القومية، مسلمون سنة في الديانة، وكلهم متوسطي الحالة الاقتصادية، أو، دون المتوسط، وهم متعلمون، ومثقفون، ويقيمون علي قطعة أرض صغيرة، وليست مترامية الأطراف، حتى تحدث بينهم فروق جوهرية، أو، تختلف مفاهيمهم، ولا يوجد في بلادهم ثورة/ نهضة صناعية، ليختلفوا في المفاهيم، حتى إن طبيعة، وأحجام أجسامهم، وملامحهم، متقاربة، وحتى مناخهم، وطبيعة أرضهم، ولغتهم واحدة، وهذا لا يباعد، ولا يؤثر علي طرق معيشتهم وتفكيرهم،ووجهات نظرهم.
إن كل هذه العوامل المتعددة التي ذكرناها، تشكل، أو، من المفترض، أنها تشكل، تفكير، ورؤى، ومفاهيم، أقرب الي ، الوحدة والتوحد في المنظور، ولكن، الذي حدث دائماً، هو عبث استراتيجي، وعدم الانتباه الحقيقي للمراجعة، والنقد، واستخلاص العبر، فليس من المعقول أن أحدا من الفلسطينيين لم يتنبه الي مثل ما نطرحه الآن طوال القرن الماضي، ولكن السيطرة والهيمنة القيادية السابقة، واللاحقة، وكل العوامل التي ذكرناها، يبدو، أنها ظلت تدور في فلك الارتجال، والمصالح، والنظرة الضيقة لتلك الجماعات، وتضخيم الذات الشخصية ، قد تقدمت علي حساب المصلحة الفلسطينية العليا، مع التقدير، والاحترام الشديدين، لكل من قدم روحه وجرحه، ومعاناته، من الشهداء، ومن الأسري علي خلفية حب الوطن، ولكن ما فائدة حب الوطن والتضحية، إذا كان كل منا يعزف علي وتر حزبه، ودون التوحد علي فهم طبيعة الصراع.وكذلك درجت هذه الجماعات الفلسطينية علي تغييب قيمة الفرد، وكفاءته، واحترام رأيه، مما أنتج قيادات، كانت، ولا زالت تسيطر علي المجتمع بقوة السلاح، أو، الهيمنة، علي المقدرات الوطنية، أو، المستجلبة خارجياً، مما يصنع في كل فترة مراكز قوي جديدة في المجتمع الفلسطيني في الداخل والشتات دون مراجعة لفهم الصراع، واستغلال المتنفذين للمواقف والنفوذ، بدون وعي، أو، انتباه لهذه القضية الإستراتيجية لطبيعة الصراع مع إسرائيل، بالإضافة للانشغال الدائم بقضايا ذاتية، أو، داخلية، أو حزبية، أكثر من التركيز علي التناقض الأساس مع إسرائيل.

لم أجد تفسيراً علمياً،اجتماعيا كان، أو اقتصاديا، لهذا الخلل، إلا، أننا مجادلون، ومسيرون بميراث الثورة الفاشلة في كل مراحلها، والتي بنيت علي أسس اجتماعية، وفكرية، واقتصادية لا أقول خاطئة، بل كانت مختلفة، وأحياناً متناقضة، أو ذات امتداد خارجي، واستمرت تتفاقم، حتى، وصلنا الي ما وصلنا إليه من اختلاف فلسطيني فلسطيني علي طبيعة الصراع، منذ النشاسيبي والحسيني، الي فتح وحماس اليوم،حيث أضحت قضية فلسطين قضية خلافية حمالة للأوجه عند الفلسطينيين أنفسهم، فكيف نلوم الآخرين؟؟.
والسؤال المطروح سيبقي يتردد،وهو:
لماذا هذا التعدد الكبير لفصائل العمل الوطني والإسلامي في الساحة الفلسطينية إذا كنا مدركين لطبيعة الصراع مع إسرائيل؟ وإذا كانت الإجابة نعم ندرك، ونفهم طبيعة الصراع، فما الداعي لكل هؤلاء علي الأقل، وما الداعي للتعدد أصلاً، أولاً لتنظيمات منظمة التحرير؟
وثانياً إذا كان الصراع عقائدياً، فلماذا هذا التعدد لفصائل العمل الإسلامي وما هي دواعيه؟

ولكي لا أهرب من فهمي الشخصي بعد عمل متواصل في دهاليز السياسة الفلسطينية، سأقول: ليس هناك سبب للتعدد يخرج عن نقطتين ارتكازيتين هما:

أولاً: هناك عدم فهم، وينتج عنه، عدم إجماع حول طبيعة الصراع، سواء بين الوطنيين والإسلاميين، وكذلك بين الوطنيين أنفسهم، ونفس الشيء بين الإسلاميين أنفسهم. وتلك مصيبة بعد قرن من الصراع. إذا أردت استخدام اللغة الدبلوماسية. وإذا أردت لغة الحقيقة المجردة فنقول التالي

ثانياً: كل يعمل لأجندته الشخصية، والجهوية، والعصبية، والقبلية، أو، أجندات خارجية، إما عربية، أو، غيرها، بعلم، أو، بدون علم.

وعليه، سأقول بصراحة تامة، لن تنجز هذه المفاهيم، وهذه الجماعات شيئاً حقيقياً لشعبنا الفلسطيني، لا في حوارات القاهرة، ولا في المقاومة، ولا في المفاوضات، ونِعمَ، مثل هكذا أحزاب، وتنظيمات، وأفراد، تمسك بأيديها قضية من أخطر قضايا السياسة الكونية، دون، أن تدرك طبيعة الصراع مع إسرائيل، ومنهم للأسف من يعمل عبثاً للاسترزاق في ظل عدم توفر إمكانيات الاسترزاق لديه، أو بالفهلوة لاستغلال مقدرات الشعب الفلسطيني لمصالح خاصة يتضخم بها، وبامتدادات الخارج ليصبحوا قادة لهذا الشعب المغلوب علي أمره والمنكوب في قياداته، بملايين الدولارات، التي، لا تعرف مصادرها، حزباً كان، أو، جماعة، أو، فرداً.



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعضلة الحضارية العربية !!
- فرصة انتخابات - ذهبية - قادمة الي فلسطين!!
- هل توافقت الفصائل الفلسطينية على استمرار حصار غزة ؟!!
- تجويد المتابعة الجماهيرية في مواجهة تقوقع المحاصصة الفصائلية
- التنطع بالشرعيات ولزوم ما يلزم للعلم بالشيء !!!
- وقفة عز أيها الفلسطينيون من المحيط الي الخليج والمهجر !!
- زهرة كنعانية تتألق على شاطئ السودانية بغزة الحزينة !!
- رسالة الي العمريين / موسى وسليمان
- شتاء فلسطيني حار جداً ؟ !!
- قادمون مع حل نهائي ... أم ؟!
- لماذا لم تحدث انتفاضة على حماس ؟!
- درويش مات ومات الذي ما مات !!
- تأبيد الأقنعة !!
- فساد السلاح .... والسياسة في فلسطين
- نداء ... نداء هذا هو المخرج من أزمة الشعب الفلسطيني
- فساد الاعلام .... والسياسة في فلسطين
- قصة قصيرةباللغة العامية: شروخ شرجية وطنية!
- فساد المال ... والسياسة في فلسطين
- قدر غريب !!!
- حوار فلسطيني عبر الشبكة الاليكترونية


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - العبث الاستراتيجي الفلسطيني أخل بالتحرر الوطني !!