أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شاكر الناصري - ما الذي تبقى من حزب فهد..؟















المزيد.....

ما الذي تبقى من حزب فهد..؟


شاكر الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 2577 - 2009 / 3 / 6 - 10:47
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


قبل محاولة الإجابة على هذا السؤال فأنني أطرحه كسؤال أيضا على كل شخص يعنيه امر الحزب الشيوعي العراقي ( حزب فهد كما يحلو للكثير من الشيوعيين العراقيين أن يسموه) ، وعلى الناشطين والفاعلين في الحركة الشيوعية في العراق بمختلف أنتماءاتهم الحزبية وتوجهاتهم الفكرية والسياسية. على الذين أختلفوا مع هذا الحزب او الذين يواصلون عملهم ونشاطهم الحزبي من خلاله وتحت أطاره الفكري والتنظيمي . على الذين يواصلون ممارسة التنظير الفكري والتنظيمي الشيوعي في العراق والعالم العربي . مالذي تبقى من حزب فهد..؟ أنه سؤال يعيدنا عقود طويلة الى الوراء لأستذكار ملامح قائد شيوعي كبير بقامة فهد (يوسف سلمان يوسف) ولأستذكار نضاله وعمله الدؤوب من أجل أيجاد حزب شيوعي في العراق تمكن من مواجهة الكثير من القوى التي كانت تسعى من أجل أفتراس العراق كغنيمة وفي مقدمتها قوى الاحتلال البريطاني والقوى السياسية والأنتهازية التي توالدت عن هذا الاحتلال وعملت بإمرته وبنهجه حتى كانت مسلوخة ومنسلخة عن المجتمع العراقي الذي لم تجد ما تواجهه به سوى القمع وأنتهاك الحقوق وتشويه الحياة الثقافية والفكرية فيه لصالح توجهاتها ومصالحها.
لو تتبعنا مسيرة الحزب الشيوعي العراقي منذ تأسيسه والى اليوم ، ومسار حركته السياسية والتنظيمية ،نجاحاته وأخفاقاته ،أنشقاقاته ، تحالفاته ، مشروعه الوطني ، اثره الفكري والثقافي والاجتماعي على المجتمع العراقي ، وجوده في النقابات والمعامل والمصانع ، مواقفه من قضايا أساسية تمس العراق كدولة ومجتمع كالموقف من الاحتلال والحروب او مواجهة الدكتاتورية ، لو تتبعنا كل ذلك ووقفنا عند حالة الحزب اليوم ، فأي حزب سنجد؟ هل هو ذاته الحزب الذي أسسه فهد ورفاقه قبل أكثر من سبعين عاما ، فكرا وممارسة سياسية وتنظيمية ،تأثيراً ونفوذاً أجتماعياً.؟ هل تمكن من الإرتقاء والنهوض بواقع الحركة الشيوعية والعمالية في العراق أم انه غرق في ممارسات هي أبعد ما تكون عن الوعي بما يعنيه الانجرار خلف وهم التحالفات مع الخصوم والاعداء الطبقيين ونسيان المبادىء الاساسية للشيوعية والغرق في بحر الهيجانات الشعبية التي ساعد في أشعال فتيلها من أجل الدفاع عن نظام حكم وجد أنه حكما وطنيا ولم يتررد ، أي الحزب الشيوعي العراقي، من ممارسة كل ما يمكنه من أقصاء وتهميش القوى الأخرى التي تقف في خندق مختلف عن خندقه ( الفترة من تموز 1958 الى 8 شباط 1963 التي تعد نموذجا صارخا على الممارسات الخاطئة التي افقدت الحزب الشيوعي الكثير من مكانته السياسية والاجتماعية وستبقى هذه الفترة بحاجة الى مراجعة فكرية وسياسية ،جادة وناقدة ، لمعرفة ماحصل وكيف جرت الامور بالصورة التي تمت آنذاك) . من المؤكد ان الحديث عن الحزب الشيوعي العراقي لايمكن ان يُجرد من العوامل والظروف التاريخية والعلاقات الدولية وصراع الاقطاب خلال مراحل الحرب الباردة وموازين القوى التي كانت سائدة في ذلك الحين والتي تغيرت كثيرا مابين تأسيس الحزب الشيوعي العراقي في ثلاثينيات القرن الماضي وبين واقعه الآن ، ولم تكن تأثيراتها محصورة على الحزب الشيوعي العراقي وحده فقط ، بل أثرت وبشكل كبير على مسار الحركة العمالية والشيوعية في العالم وانتجت حركات يسارية ومناهضة للعولمة وحركات أنصار البيئة فيما أعادت الكثير من الاحزاب مناقشة جدوى وجودها وأعادة تعريف نظرتها لقضايا برزت مع بروز النظام العالمي الجديد كالديمقراطية والتعددية وحقوق الانسان والعدالة الاجتماعية ولم يقتصر الامر عند هذا فقط ،بل أن الكثير من الاحزاب باتت تناقش جدوى أن تحتفظ بإلقابها الشيوعية . فيما سعت حركات أخرى لان تعيد بناء قواها كحركات وأحزاب شيوعية ناقدة للخط الرسمي للشيوعية والمتمثل بالخط السوفيتي وتتمسك بشيوعيتها وبمبادىء وأفق الاشتراكية العمالية و خوض الصراع والنضال ضد الاستغلال والظلم الطبقي . أن الضغط الذي ولدته الدعاية الرأسمالية ضد الشيوعية جعلت من الصعب ان تجد من يستطيع القول أنه ماركسي او شيوعي فالقضية تحولت الى تهمة تقترب من العار في حالات كثيرة فيما يواصل الكثير من أتباعها ومن الذين يروجون لموت الشيوعية الى ترسيخ مفاهيم ومقولات مغرضة ومضللة كأنعدام وجود طبقة عاملة في العراق وفي الكثير من دول العالم وبالتالي أنتفاء الحاجة للتمسك بقضايا الصراع الطبقي .
بلا شك ان وجود حزب شيوعي في العراق يعد من الأنجازات التاريخية الكبرى لما يمتلكه من تأريخ نضال ومشروعية في مواجهة قوى الاستغلال والظلم الاجتماعي والطبقي التي كانت نافذة ومتسلطة منذ ذلك الحين وحتى هذه اللحظة ،فاين ما وجد الظلم والاضطهاد الطبقي وأستغلال قوى العمل كانت الشيوعية ممثلة بحزبها وناشطيها حاضرة وفاعلة . وأين ما وجدت الدكتاتورية والتسلط الفاشي فإن الشيوعيين سيكونوا أول من يتصدى لها ولنهجها وعداءها لحرية وكرامة الانسان ، وحينما تتعرض البلاد الى حرب وأحتلال فان الشيوعيين يجب أن يكونوا في مقدمة من يتصدى لهمجية الحروب وآثارها الكارثية والمدمرة ، مثلما يتصدون للمحتل ويقارعونه دون هوادة ، فالاحتلال مهما سعى البعض لتجميل قباحاته فأنه أضطهاد وظلم وأنتهاك سافر لوجود وكرامة دولة وشعب. هذا ليس من بنات افكارنا ولكنها المهمات الحقيقية للشيوعيين أينما وجدوا.
لو حاولنا مقاربة هذا الذي نقوله مع واقع الحزب الشيوعي ودوره السياسي ومكانته الاجتماعية في اللحظة الراهنة فماذا سنجد ،هل سنجد مواقف سياسية صريحة ومعلنة للحزب الشيوعي العراقي يمارس من خلالها دوره في التصدى للأحتلال الامريكي ولمشروعه في العراق ويسمي الاشياء بمسمياتها ، أم انه سعى لتجميل صورة الاحتلال وتبريره وجعله مجرد عملية ( تحرير) من دكتاتورية بغيضة ودموية وشارك في كل ما افرزه الاحتلال الامريكي من عملية سياسية طائفية وقومية صرفة جعلت العراق والعراقيين جميعا في مهب ريح الحرب والنزاعات الطائفية والقومية وكادت أن تجعل من العراق كدولة ومجتمع في خبر كان ؟ . أن التبرير الساذج الذي طالما كرره قادة هذا الحزب من أنهم يعملون من داخل العملية السياسية الشائكة من أجل حقوق ومصالح الشعب العراقي ، تساقط ولايجد من يدافع عنه بعد ما تبين أن الحزب الذي أطلقه يقف مكتوف الايدي تماما ولايمتلك القدرة على مواجهة القوى الاخرى التي أوقعته في فخ خطير لا يستطيع الفكاك منه مادام يستميت في الدفاع عن مشاركته ومناصبه وما حصل عليه . أنه فخ يهدف للقضاء على هذا الحزب وتشويه صورة ومكانة الشيوعية وأفقها التحرري ، على الرغم من أن هذا الحزب لم يكن هو الممثل الشرعي والوحيد للشيوعية في العراق . القوى التي دعت الحزب الشيوعي للمشاركة في العملية السياسية بعد سقوط النظام الدكتاتوري وأحتلال العراق أرادت أن تجمل وجهها الطائفي والقومي البغيض من خلال اشراك الحزب الشيوعي العراقي معها كونه حزب يملك تاريخا سياسيا ومكانة أجتماعية خلال العقود الماضية من تاريخ العراق وفي نفس الوقت فانها مارست عملية التسقيط السياسي لهذا الحزب ، فكيف يمكن لحزب شيوعي أن يشارك المحتل في أدارة البلاد او تجميل صورته . أن مقولة ( أحسن السيئات) التي أطلقها سكرتير الحزب الشيوعي العراقي في حديثه عن الاتفاقية الامنية بين العراق وأمريكا قد كشفت حال الحزب الشيوعي العراقي ومدى التخبط والارباك الذي يعم صفوفه وجعلته يواجه واقعا آخراً مختلف تماما عن الواقع الذي بدء فيه مسيرة العمل مع الاحتلال ومشاركته في العملية السياسية . فحزب النضال والمبادىء والقيم قد تحول الى تابع ينفذ سياسات وأجندات قوى معينة جعلته يخسر الكثير و أن الطعم الذي أبتلعه تحت ستار (المشاركة مع القوى الوطنية والديمقراطية ... ) سيوصله الى هامش الحياة السياسية ان لم يبعده نهائيا عنها. القوى التي نتحدث عنها تمكنت من زج الحزب الشيوعي في أكثر القضايا حساسية وخطورة على الصعيد الاجتماعي والسياسي . ولعل قضية كركوك واحدة من أكثر هذه القضايا اثارت للجدل وكذلك دفاعه عن الفدراليات القومية والطائفية بذريعة التخلص من نظام الحكم المركزي او أحقاق حقوق القوميات والطوائف المضطهدة والمظلومة.
أن مراجعة تاريخ ومسيرة الحزب الشيوعي العراقي ، بحاجة الى وقفات فاحصة ومتأنية سيكون أول المستفيدين منها الحزب الشيوعي العراقي نفسه ، بكوادره وقواعده الحزبية ومحيطه الاجتماعي، حيث يتمكن من خلالها من أعادة تقويم أوضاعه السياسية والتنظيمية . سأكتفي بموقف الحزب من موضوعة الاحتلال الامريكي للعراق على أمل ان يتمكن كل من يرغب في معالجة ومراجعة مراحل من تاريخ هذا الحزب وممارساته السياسية أن يشارك بالبحث والدراسة والتقويم للمواضيع المهمة الاخرى ، كموضوع التحالف مع حزب البعث في ما يسمى بالجبهة الوطنية والقومية التقدمية وما اسفر عنها من مأسي وكارثة حقيقية حلت بالحزب المذكور وبعموم الشعب العراقي ، التحالفات مع الاحزاب القومية الكردية وحرب الأنصار، او تحالفاته مع أحزاب الاسلام السياسي كالدعوة والمجلس الاعلى للثورة الاسلامية ومنظمة العمل الاسلامي في عام 1999 . دوره ومكانته الحالية والمستقبلية. تجاهل الحزب الشيوعي العراقي للنداءات والدعوات التي أطلقها الكثير من العراقيين من أجل أيجاد اليات عمل مشترك بين القوى اليسارية والشيوعية والماركسية تساهم في مواجهة مد التيارات القومية والاسلامية والدفاع عن قيم المدنية والتحرر في المجتمع العراقي.
لنعيد السؤال كما طرحناه في مفتتح هذا الموضوع ، مالذي تبقى من حزب فهد..؟ أن المعطيات التي افرزتها مسيرة الحزب الشيوعي العراقي خلال العقود الماضية وما يواجهه الان تشكف لنا الاجابة على سؤالنا ، لم يتبقى من حزب فهد شيئا ، فما بقي هو حزب يتشبث بتاريخ ماضوي وبسجلات مليئة بالضحايا والشهداء ، لم يتردد عن أستحضارهم كلما شارك في مناسبة معينة كالانتخابات المحلية الاخيرة عسى ان يشفعوا له ويساهموا في رفع حضوضه في الحصول على نتائج أيجابية ، لم يبقى لهذا الحزب سوى أسمه الذي لم يخفي أستعداده لتغييره وبالتالي أستعداده لتغيير هويته الفكرية والسياسية التي يحملها أسمه ( الحزب الشيوعي العراقي) تحت ضغط المد الليبرالي وضغط المطالبات بالتخلي عن الشيوعية والتحول الى حزب آخر، وطني او ليبرالي او أشتراكي ديمقراطي . الحزب الشيوعي العراقي الحالي أقرب الى أن يكون حزبا ليبراليا ، نهجا وممارسة وتحالفات ، أكثر مما هو حزب شيوعي . أن تشبث الكثير من الشيوعيين العراقيين باسم (حزب فهد) وتكرارهم الدائم ، الشيوعية أقوى من الموت وأعلى من أعواد المشانق ، لايأتي من تمسكهم بماضي جميل وناصع أو من منطلقات الاخلاق والطيبة والعيش في كنف تاريخ سابق لايطيب لهم أن يغادروه ، بل يأتي من شعورهم بالحاجة الانية والملحة لأن يكون الحزب الشيوعي العراقي بمستوى الطموحات التي تعتمل في صدور الكثير من الشيوعيين والكثير من العراقيين الذي أكتووا بنار الطائفية والارهاب والتعصب القومي الاهوج بأن يستعيد هذا الحزب مكانته ودوره السياسي والاجتماعي التحرري الذي مارسه في يوم ما.






#شاكر_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المراجع العظام وسقوط قناع الحياد
- ماذا يعني أن تكون في هيئة تحرير الحوار المتمدن؟
- جديد السعودية ...حملة الرفق بالإنسان...!!!!
- يا سيادة الرئيس ، هذه دروس لاقدرة لنا على تحملها ...!
- لقد عاد.. كشاهد وليس كشبح ..عن صورة ماركس في غلاف ملحق جريدة ...
- الاعدام عقوبة وجريمة وحشية ياوزارة حقوق الانسان في العراق
- ما لايفهم في تصريحات أشاوس البرلمان العراقي حول حقوق الاقليا ...
- لكي لا تتحول فتاوى حراس الشريعة إلى قيود تكبل آمالنا
- كلكم من طينة واحدة ، يا قرضاوي!
- ياجلالة الملك... مبروك لك هذه البلابل المغردة...!!!
- ضحايا الدويقة... من يشوه صورة مصر؟
- الاحزاب السياسية في العراق وعقدة الزعامة التاريخية
- فرقة مقامات... حين تخترق الموسيقى جدران العزلة
- في مدينتنا حوزة
- هل العراق دولة إسلامية أم علمانية..؟
- طالباني وباراك و الاشتراكية الدولية
- عن الأسود والحملان في عراق جلال الدين الصغير
- إلى متى الصمت عن مآسي النساء في البصرة؟
- حرائق الطائفية في العراق...الجزء الثاني
- حرائق الطائفية في العراق...الجزء الاول


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شاكر الناصري - ما الذي تبقى من حزب فهد..؟