أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمود القبطان - اعادة تأهيل من الزبال ...الى الوزير وما بينهما















المزيد.....

اعادة تأهيل من الزبال ...الى الوزير وما بينهما


محمود القبطان

الحوار المتمدن-العدد: 2562 - 2009 / 2 / 19 - 04:33
المحور: المجتمع المدني
    


لا شك أن كل ما يمر به العراق منذ 2003من تغيرات جاء مثل صدمة لم تتوقعها أفضل دوائر كل استخبارات العالم والمعاهد ألاستراتيجية,لسبب بسيط أن ما حدث في العراق منذ أكثر من 5 سنوات لم يكن في الحسبان.ففي كثير من الدول يتبدل أو يبدل النظام أو رأسه وقد تستمر الحياة كما كانت لابل ربما أفضل.سقط الاتحاد السوفيتي بساعات ولم يحدث مثل ما في العراق وتبدلت الأنظمة في باقي الدول الاشتراكية وبشكل سلس ما بعد أحداث رومانيا ولم يكن هناك انقلاب عسكري أو ما شابه لكن السلطة سلمت لمن أرادها هكذا وفقط,لان الوطن كان ألأهم,إلا ما حدث عندنا في العراق المنكوب وعلى مدى عشرات السنوات,فحدثت العجائب تلو العجائب.فوصل ألامي والجاهل والمشرد والبقال وإمام الجامع,وقد يكون مجرما كما في حال وزير الثقافة السابق الذي هُرّب إلى الخارج,إلى أعلى المناصب وشكلت هذه المجاميع البائسة اكبر العصابات في الفساد المالي والإداري بحيث أصبح العراق قبل الصومال في آخر
القائمة.

فما هو المطلوب؟
أعتقد انه يراد أعادة تأهيل كاملة من الزبال إلى الوزير وما بينهما,ولكن كيف؟وإذا تطرقت إلى بعض الشرائح فهذا لا يشمل الجميع,طبعا,لكن ألأكثرية هنا تقع في هذا المعيار.

ابتدأ بالزبال ,هذا الإنسان المنسي من كافة الأوجه:صحيا واجتماعيا ,وثقافيا:يرفع الزبال كافة الأوساخ بالمسحاة ويرميها إلى السيارة التي في كثير من ألأحيان تكون مكشوفة ,ولكم أن تتصورا أين تذهب نصف هذه الأوساخ,لا يرتدي هذا المسكين أي قفازات وقائية أو ملابس خاصة بالعمل ضد الإمراض وإن توفرت السيارة الحديثة التي نراه في البلدان المتقدمة ,فمعظم النفايات الكبيرة أما إن تجمع في الأيدي وترمى في الحاوية أو تجمع في زمبيل وتلقى في السيارة. وعند رمي هذه الكميات الهائلة من النفايات ترمى في منطقة اسمها منطقة المعامل وهي في بغداد ,لكن الحقيقة لا أعلم أين تقع هذه المنطقة لكن شاهدت تقريرا عنها ,هناك عوائل أعدادها كبيرة تعيش بين هذه النفايات وعليها,وأهلها متذمرين من الوضع البائس الذي يعشون فيه,ولكن لم يسأل المراسل من أين جاءت هذه الجموع من العوائل لتعيش بين النفايات؟إنهم يسالون أين نذهب؟وهذا حق,ولكني اسأل أنا أيضا من أين جاءوا ولماذا؟من حق أطفالهم أن ينعموا في أجواء صحية ويذهبون إلى المدارس لكن لماذا لا يستوطنون في مناطقهم الأصلية مع ضمان كافة حقوقهم التي يتمتع بها ألاخرون من رعاية صحية ,وثقافية واجتماعية شأنهم شأن أبناء المدن.على الدولة أن ترعى شريحة المنظفين واعتماد التأهيل لهم وترسيخ المعلومات البسيطة عندهم من خلال عملهم,ومنع ألأطفال في العمل في هذا المجال.

المعلم,على المعلم أن يحرص على تربية الأجيال القادمة تربية علمية ثقافية نظيفة,دون أن تشبع بدروس التلقين والدروس الإجبارية التي تحشى بمعلومات لا طائل منها.أن يكون درس الرياضة درسا ممتعا ورياضة حقيقية وتزود المدارس الحديثة بقاعات الرياضة الحديثة وما يرافق هذا الدرس من مستلزمات .أن لا يجبر الطالب على الدروس الخصوصية,أن تبنى مدارس حديثة وتتوفر بها كافة المستلزمات الدراسية الحديثة.

الطبيب,أن يعمل برسالته ألإنسانية العظيمة,وأن يكون المردود المادي آخر ما يفكر به الطبيب ألإنسان أولا وثانيا وأخيراً.أن تكون عيادات ألأطباء حديثة ومجهزة بالأجهزة المطلوبة,وأن يكون المضمد الذي يعمل معه مدرّب تدريبا جيدا,ولا تقتصر معلوماته على ما تعلم منها قبل سنين عديدة وأن تحديث المعلومات يكون من صلب عمل الطبيب لمن يعمل معه.وطبعا يشمل هذا التأهيل المستشفيات جميعا,وإرسال الأطباء والكوادر الصحية ألأخرى للتدريب خارج الوطن والتعرف على العلوم والتكنلوجيا الحديثة التي دخلت هذا المجال.

الطالب ,أن يواظب على دوامه من خلال التشجيع العلمي وعلى كافة المراحل.أن يحصل على فرص التعليم العالي سواء داخل الوطن أو خارجه دون النظر إلى مدينته أو دينه أو قوميته أو دينه,إن أبناء العراق هم مواطنون سواسية في الحقوق والواجبات,حسب ما ينص عليه الدستور.

هذا غيض من فيض كما أردته أن يكون مثالا صارخا لما يجري في العراق اليوم من تخبط وفلتان في كافة ألأصعدة,بسبب ضعف الرقابة وعلى كافة المستويات.
لنأخذ مثلا:البناية التي ضربت من على جسر الجمهورية من دبابتين أمريكيتين أثناء العبور إلى جهة الرصافة,لم تتغير منذ 2003 ولحد ألآن لم يجري تصليحها ولا هدمها,وقد سمعت من ضابط عراقي من الجيش الجديد أن هذه البناية ضربت بصاروخ أخترقها من ألأعلى وقد لا تصلح لان تكون بناية من جديد لتستخدم لأغراض مختلفة.لكن أصبحت صالحة هذه البناية "الهيكل" لدعايتين,أحداهما لسيدة مع شامبو جديد والثانية للسيد أمين العاصمة لدعايتة الانتخابية,وربما كانت بطول 4×2 متر,وهنا أتسائل هل كان من الممكن أن تعلق دعايات انتخابية لآخرين بنفس المكان ,لاسيما كان محظورا أن تعلق الدعايات الانتخابية على المباني الحكومية وهي كذلك؟كثف السيد أمين العاصمة جولاته التفقدية قبيل الانتخابات لكن لم حالفه الحظ,وقد استقالته إلى رئيس الوزراء ليحل مكانه أمين جديد,واراده أن يكون أمينا للعاصمة بكل معنى الكلمة.
أما في البصرة الفيحاء,التي لم ترى أية مجاري أو مياه نظيفة أو رفع القمامات المنتشرة في كل أرجاء المحافظة,قدم محافظها هو ألأخر استقالته لعدم فوزه بجولة ثانية,وقد صرح السيد المحافظ أنه أفضل ما قدم للمحافظة هو التخطيط لمشروع جسر التنومة,أما الخدمات ألأخرى فلم يتكلم عنها ,لأنها وكما يبدو لا تستحق الذكر. إما في المحافظات ألأخرى فحدث ولا حرج.فهنا يكون طلبنا ومطلب أهل هذه المحافظات يمر كل موظف في المحافظة لإعادة تأهيل كاملة قبل أن يستلم مهامه ليتخلص من شوائب الماضي ومن الفساد المالي الجديد الذي قد يصاب به,وليترفع عن هاتين العاهتين مقدماً.

كيف ننظر إلى بغداد وقد أصبحت مثل أية مدينة لم ترى التخطيط من قرون ,فكثرت المحلات في كل بداية شارع,وكل استولى على مكان,وبدأ البيع على المكشوف لأمكنة لم تكن في يوم من الأيام محل بيع فلافل وبمواصفات صحية مأساوية,ألأرصفة محجوزة للمحلات التي تبيع بضاعتها ,,هجرت هذه المحلات العشوائية فترة ورجعت بعد الدفع والسكوت,لقد بدأت أخيرا أمانة العاصمة برفع بعض التجاوزات وبحماية الشرطة المدججة بالسلاح, خوفا من ردود أفعال أصحاب المحلات العشوائية والنظامية.هناك شوارع أغلقت بالكامل أمام المرور بسبب تواجد محلات ملابس وقد أستاجرت الأرصفة من أصحاب البيوت,ووضعت حراسة لدخول هذه المنطقة في الكرادة خارج في الشارع الخلفي لمحلات بيع الأدوات المنزلية.فهل يبقى الشارع مغلقا بسبب هذه التشويهات للمدينة والى متى؟

معظم الشوارع حفرت ولم تبلط لا بل لم تردم في هذه الحفر في أماكن وشوارع كثيرة.
التجاوزات على الكهربا ء الوطنية وألا سلاك المدودة لمسافات طويلة لم يتم التخلص منها.فترى الشوارع في بغداد وربما في كل المحافظات تعلوها شبكة من ألأسلاك الكهربائية وقد تحدث كوارث من كثرتها وتشابكها, أما في الشورجة من شارع الرشيد فهناك شبكة أسلاك لا يمكن حصرها,وهي اقرب إلى الفلم الخيالي والمولدة التي تنتج هذه الطاقة تزفر غيوم سوداء وعلى طول فترات تشغيلها.

الشقق السكنية والتي كانت تعمل بالطاقة الشمسية وكانت مهياة لمخابرات للنظام السابق,نهبت ودمرت واحتلت من قبل ناس معظمهم لم يسكنوا المنطقة,وهذه المنطقة تقع في الكرادة داخل وعلى أمتداد شارع أبو نؤاس,بيعت هذه الشقق وبيعت مرات أخرى ,وألان سكانها الجدد يقولون إلى أين نذهب,والسؤال من أتى بهم إلى هناك وأين كانوا؟

التلفونات الأرضية لا تعمل باستمرار,وفي البصرة لقد نسى المواطنون هذا الجهاز واعتمدوا على التلفون النقال الذي يكلف الكثير ,لكن ما زالت قوائم التلفون ألأرضي توزع بالرغم من عدم تشغيلها منذ أكثر من عام ونصف,والناس تتهامس هذا من أجل:عراقنا وآسيا سيل ,, وغيرها من شركات التلفون النقال التي تعمل بشبكات ضعيفة.

تداخل المسؤوليات الحكومية على المستوى العالي في هرم السلطة ولم يعد أحد يعلم من هو المسئول عن هذا أو ذاك,هل لنا نظام برلماني أم رئاسي أو ألاثنين معا,باعتبارنا نعرف كل شيء حتى لو لم يوجد مثل هذا النظام في العالم.نائب رئيس الجمهورية يزور وزير الكهرباء ويبدي إرشاداته لهذا الوزير الذي ابتلى بوزارة مهدمة منذ أمد بعيد,إضافة إلى الفساد الذي ينخر وزارته ولولا هدوءه لما استطاع تحمل التهديد بإقالته من قبل من استوزروه قبيل الانتخابات.حيث هدد السيد عمار الحكيم بضرورة إقالته لعدم استطاعته إعطاء المواطنين 24 ساعة كهرباء, والسيد طبعا حريص أيما حرص على راحة أبناء بلده.

لم تنتهي لحد هذه اللحظة مشكلة اختيار خلفا للمشهداني,وما حيك خلف الكواليس انقلب على أصحابه,وتوقف العمل بكل شيء ,لان ربما لا يكفي ان يتواجد اثنان من نواب رئيس البرلمان لتمشية أمور البلاد والعباد من أقرار القوانين والميزانية لعام 2009 ,وربما هذه الأمور من صلاحية رئيس البرلمان فقط ولذلك كل شيء تعطل إلى أن تتفق الإطراف التي ترفض المحاصصة الطائفية والقومية, وكل منهم ينعت هذه المحاصصة وكلهم اتفقوا على التمسك بها بدون خجل وان لعونها,لأنها ,هي المحاصصة اللعينة ,التي جلبت الكثير منهم من الأكشاك والجوامع والشوارع العامة ليحتلوا أماكن المتعلمين وعلماء العراق الذي يبنى العراق على أيديهم,فهل هناك من عاقل يقول إنهم سوف يتركونها؟

الوزير عليه أن يستعمل أدوات الثقافة والعلوم وليس إطلاق الرصاص على الطلبة الممتحنين في الصيف الماضي, وعلى وزير آخر وفي منتدى أدبي في البصرة أطلق العنان لحراسه على ضرب مراسل إحدى الفضائيات,على كل موظف في الهرم الحكومي أن يعي وظيفته وأن لا يتجاوزها,ومثلا اشترك كبير مستشاري رئيس الجمهورية في وفد لحكومة إقليم كردستان,واليوم يشترك نائب رئيس إقليم كردستان في اجتماع رئيس الجمهورية مع وزير خارجية ألمانيا,والسؤال الذي أتمنى أن يجيب عليه المعنيون هو:لماذا هذا التداخل في الصلاحيات ويبدو أن حدودها ملغاة من جانب واحد ,وألا هل يمكن لوزير التربية في الحكومة المركزية أن يشترك في وفد لتربية الإقليم ؟وهل يستطيع وكيل وزير من المركز أن يحضر جلسات رئاسة وزراء كردستان؟

السياسي والمثقف القديم والجديد يحتاج أن يوسع صدره,وأن يتحمل الآخر,أن لا يفضل مصالحه ومنصبه على الناس أجمعين.قبل 3 أيام أوقفت الشرطة ,في تفتيش روتيني على من يسوق وهو تحت تأثير الكحول,وللصدف الطريفة أن يكون من ثبتت علية نسبة الحكول عالية هو والد رئيس الوزراء السويدي ,وأجريت التحقيقات الأصولية ضده,وأمس سأل ابنه ,رئيس الوزراء,حول الحادثة فقال:القانون يطبق على والدي كما على ألآخرين,وان استطاع إثبات العكس فهذا حقه وان ثبتت نسبة الحكول إثناء السياقة فعلية تحمل نتائج عمله.
إذن كل شيء خرب في العراق منذ حوالي 40 عاماً وهذا يتطلب إعادة البناة والتأهيل من البشر والشجر
وما بينهما.



#محمود_القبطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقالات ما بعد الانتخابات
- اين وزارة الصحة من الاشتراك في المؤتمرات العلمية خارج العراق ...
- ماذا بعد انتخابات مجالس المحافظات؟
- الى ظلام وهوس نور الهدى زكي.الى تاج العراقيين: المرأة العراق ...
- اذا كان الجميع يدين الفساد المالي فمن هو السارق؟
- الدعاية الانتخابية مرة أخرى
- الى أين تصوب السهام؟
- الشعب الفلسطيني والجرح النازف
- حمى الانتخابات ترتفع.نعم للايادي البيضاء,انهم ألامل.
- بعض أحداث عام 2008 لابد من ذكرها.
- انتخبوا قائمة 460 مدنيون في بغداد
- احتجاح على ألاحتلال لكن...بطريقة بائسة!
- الى أنظار المعنين في العراق:تجار القتل ينتشرون
- الحوار المتمدن والقراء
- مفيد قد يفيد..الى السيد رزاق عبود
- شافيز فنزويلا يسير نحو الديكتاورية
- الى السيد رئيس وزراء العراق
- ملف العنف ضد المرأة...حريات المرأة
- الى السيد خالد عيسى طه
- الانتخابات المقبلة وتوقعاتها


المزيد.....




- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمود القبطان - اعادة تأهيل من الزبال ...الى الوزير وما بينهما