أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر بدر حلوم - سلطة رأس المال الصهيوني من الشعارات إلى الحروب















المزيد.....

سلطة رأس المال الصهيوني من الشعارات إلى الحروب


منذر بدر حلوم

الحوار المتمدن-العدد: 782 - 2004 / 3 / 23 - 07:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" رأس المال يكتري السلطة, أمّا صيغة هذا الاكتراء فالانتخابات".هكذا يوضح بوريس بيريزوفسكي الآلية الرئيسة للسلطة الديمقراطية(وفق ما جاء في مقال ليوبومودروف:أنشوطة حول عنق الشعب. مجلة"مولودايا غفارديا", 5و6-2000). أمّا بيريزوفسكي فهو الرجل اليهودي الشهير الذي استطاع أن يجني من تركة الاتحاد السوفيتي وعرق المواطنين الروس ثلاثة مليارات من الدولارات الأمريكية, ويشغل منصب نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي في عهد يلتسين, وهو الآن مطلوب للمثول أمام القضاء الروسي, بيد أنّ مأوىً آمناً يحتضنه في لندن, كما يحتضن مثيله غوسينسكي المأوى الإسرائيلي.
سبق لبيريزوفسكي أن هدد الشعب الروسي الذي أوصله إلى السلطة مرّة بالتصفيق ليلتسين الديمقراطي صاحب مأثرة قصف البرلمان (في تشرين الأول,1993) وثانية بانتخابه عضوا في مجلس الدوما (عام 1999), وكان ذلك بعد أن أزكمت رائحة رأس ماله أنوف الروس؛ هددهم معلنا بوضوح, وفقاً للمقال الآنف الذكر:" إذا كنتم لا تفهمون أننا حصلنا على السلطة, فيمكننا, ببساطة, التخلص منكم. سيكون عليكم أن تخدموا أموالنا".
لكن بيرزوفسكي لم يتوقف عند ذلك, بل أعلن بثقة صاحب رأس المال والإعلام أنّه سيتخلص من رئاسة بوتين لروسيا خلال أقل من عام. وقد علم الروس بذلك من خلال سؤال الرئيس عن الموضوع في مقابلة صحفية. كان ذلك عقب محاولة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين معرفة ما يدور في هولدينغ زاو (ميديا موست) التي تتبعها, كما ورد في مقالنا" أوستانكينو الإسرائيلي"(جريدة: أخبار العرب, 8تشرين الأول,2001), القنوات التلفزيونية(NTV,NTV+,TNT) وجريدة(سيفودنيا), ومجلات:(إيتوغي)و(سيم دني)و(كارافان إستوري), ومحطة راديو(صدى موسكو)..وكان يرأس هذه المجموعة يهودي آخر ناشط في السياسة الروسية هو فلاديمير غوسينسكي الذي انتُخب في 17 كانون الثاني 2000 نائبا لرئيس المؤتمر اليهودي العالمي عن أوروبا الشرقية وروسيا, كما جاء في جريدة (إزفيستيا),(18/8/2001) وهو يحمل الجنسية الإسرائيلية, ككثيرين غيره من المتحكمين براس المال والإعلام الروسيين. أمّا اليوم فهو ملاحق قضائيا في روسيا, ومختبئ في مكان آخر.
ليست المسألة في حجم رأس المال الذي يملكه اليهود, ولا حتى في طريقة الحصول عليه. فثمة رأسمال أكبر منه يملكه غيرهم من التابعين لأديان وقوميات أخرى, لا تقل درجة الجريمة فيه عن مثيله اليهودي, إنما المسألة في أن رأس المال الذي قال بيريزوفسكي إنه " يكتري السلطة", رأسمال يوظّف في مواقع هي بحد ذاتها سلطة. على أن ذلك يتم بصور متشابهة في مختلف أنحاء العالم. فاليهود في أمريكا, مثلا, لا يملكون أكثر من 7-8% من الثروة القومية, ومع ذلك فهم, في الكثير من الحالات, يديرون أمريكا وفق ما تقتضي المصلحة الصهيونية, كما يؤكد أفاناسييف في مقاله(البولينغ الأمريكي, أو دوري أمريكا)المنشورة في مجلة(ناش سوفريمينّك), (1,2000) وفي مجلة (مولودايا غفارديا) (1و2, 2000).تحت عنوان آخر هو (اليهود يحكمون أمريكا).
يوظّف رأس المال الصهيوني في المفاصل التي تمس حياة الناس وتحكم عقولهم فإذا بهم لا يملكون منه فكاكا, ذلك أنهم يودعون أموالهم في المصارف اليهودية, ويبادلون السلع عبر حلقة رأس المال اليهودي الوسيط, ثم يعودون إلى بيوتهم لتحشى رؤوسهم بما يريده الإعلام الذي يصنعه رأس المال اليهودي- الصهيوني, أو رأس المال الصهيوني غير اليهودي, ومنه العربي الذي يخدم الكثير منه الصهيونية ليس أقل من اليهودي. وهكذا يُدار المواطنون, بحيث يَنتخبون, في أعراس الديمقراطية, من تقتضي مصلحة رأس المال أن يكون في السلطة.
بيد أن رأس المال الصهيوني لا يكتفي بالسلطة وحدها. فهو رأس المال الذي صنع ما يُسمّى بالهولوكوست وشعار اللاسامية, وهو الذي يحرص اليوم أشدّ الحرص على استمرار هذا الشعار كورقة مصرفية وسياسية شديدة الأهمية. فشعار اللاسامية, يُستعمل كفزّاعة تحمي المستغِلين والقتلة من غضب ضحاياهم, كما يُستعمل كستارة سوداء للتعتيم على العقول, وممحاة تزيل كل أثر ينتجه العارفون بحقائق التاريخ. ولعل من المفيد,هنا, إيراد مقبوس من كتاب دينيس بريغر و جوزيف تيلوشكين(لماذا اليهود؟ عن أسباب اللاسامية)(نقلا عن مقال لسيرغي سيمانوف عنوانه: كره اليهود في العالم المعاصر, نشر في العدد الأول من مجلة" ناش سوفريمينيك, عام2001):" يجب أن تظهر لدى اليهود ردة فعل عامة حيال اللاسامية, تتمثل بصدها أينما كانت وحيثما ظهرت, وبالبحث عن أصولها وسحقها قبل انفجار العنف[..] ففي كل ما يتعلق بالنضال ضد اللاسامية, يعمل اليهود كساعة دقيقة. فلقد تعلّموا استغلال وسائل الإعلام العامة بفاعلية وتوجيه الرسائل إلى الشخصيات العامة, وتنظيم المسيرات والحملات الانتخابية لصالح المرشحين المستعدين للنضال ضد اللاساميين المحليين والخارجيين. ففي هذا العالم الذي يتحدد إلى درجة كبيرة بمن يشغل كرسي السلطة وبالقوالب المزروعة في الوعي العام, يكون من الهام جدا أن يصل إلى السلطة أولئك الذين يعدّون النضال ضد اللاسامية عملهم الرئيس". ولا ينسى المؤلفان أن يتحدثا عن سلطة اليهود في ألمانيا في حقبة جمهورية فايمار وعن سطوتهم في الإعلام ومحاربتهم للثقافة الألمانية والنظام الألماني, وكذلك عن مسوغات خيانة المنظمات اليهودية-الصهيونية لألمانيا. وكمسوّغ للخيانة يأتي الحديث على لسان المحرر في أسبوعية (ويلتبون) الناقد اليهودي الشهير كورت توخولسكي:" هذا البلد, الذي يقال إنني أخونه, ليس بلدي, وهذه الدولة ليست دولتي, وهذا النظام الحقوقي ليس نظامي, وشعارات هذه الدولة تبدو لي كمثل قِيَمِهِ القروية عديمة المعنى..". وهكذا, فالمواطن العالمي الذي ترى الماسونية أن اليهودي يكونه تجعل منه الصهيونية مفهوما استغلاليا خاصا. ذلك أن المواطن العالمي من منظور صهيوني هو اليهودي الذي يحق له استغلال كل شيء وكل قيمة وكل أحد في العالم لتحقيق المصلحة الصهيونية. فتارة تكون اليهودية دينا وطورا آخر قومية, متبادلة المواقع مع العبرانية, وتكون في حين ثالث مجرد فاعلية سياسية, وتكون هذا وذاك أو أي شيء آخر يوافق المصلحة الصهيونية عند اللزوم.أمّا شعار اللاسامية فلا تتردد المؤسسة الصهيونية في تغذيته ليس فقط بالدم العربي, بل وبالدم اليهودي كلما رأت ذلك ضروريا.
صهيونية شعار (اللاسامية), ذلك ما يحاول بعض الكتّاب الروس فضحه وسط خشية من ذكر كلمة (يهودي), التي يكفي النطق بها, غالبا, للاتهام باللاسامية, بل والتعرض للملاحقة القانونية. ومن أمثلة ذلك ما حصل مع مجلة (مولودايا غفارديا),-( وفق مقال سيمانوف: السياحة الأجنبية والمسألة اليهودية, المنشور في مجلة" ناش سوفريمينيك",5,2000)-, حين ذكرت أنّ ميخائيل تشولاكي المحرر في مجلة (زفيزدا) " يمثّل وجه الأمة اليهودية", فقد أثار ذلك غضبه, ورفع دعوى قضائية ضد المجلة حُكم له بنتيجتها, وبعد مداولات طويلة وجهد كبير من محاميه, بأنه غير يهودي. علما بأن تشولاكي كتب في الجريدة الأدبية (ليتيراتورنايا غازيتا, 22-28 كانون الأول,1999) مروّجا لتفوق العنصر اليهودي:" يخيّل إلي أحيانا أنّ اليهودي ليس اسماً, إنما هو فعل, لأن اليهودي فاعلية, حركة. فالماء لا يتدفق تحت الاسم الراكد, أمّا الفعل فتجده دائما على قدمين! الفاعلية – سمة اليهودي".
وهكذا, فاليهود وحدهم, كما يقتضي شعار اللاسامية, يحق لهم القول عن أحد ما إنه يهودي. ذلك أنّ هذه الكلمة التي تتضمن من منظور صهيوني التميّز والتفوق وامتلاك العنصر الإلهي المختار, تصبح شتيمة إذا ما نطق بها شخص غير يهودي, ويكفي أن تأتي على لسان الغير حتى تشحن بالكراهية والعداء, ويُردّ عليها بأشياء أكثر قسوة وفتكا من الكلام. يتساءل سيمانوف في مقاله(كره اليهود في العالم المعاصر):" لماذا يعلن محرر الجريدة اليهودية العالمية أن الكسندر ستاليفيتش فولوشين مدير إدارة الرئيس الروسي يهودي ولا يحدث شيء؟ في حين لا يحق لنا نحن أن نذكر ذلك؟". نقول لسيمانوف العارف إن فقدان شعار اللاسامية فاعلية الاستعطاف والاستقطاب, على خلفية الممارسات الصهيونية العنصرية في فلسطين, وانطواء حمله التاريخي على إشارات استفهام جدّية ليست في صالحه.. أشياء تجعل الصهاينة اليوم يعملون ليس فقط على تحريم ذكر كلمة (يهودي) على غير اليهود, بل وتحميل أي موقف غير مؤيد للصهيونية ولسياستها التصفوية العرقية ضد الفلسطينيين بُعداً لاساميا. ومن أجل ذلك تعمل الصهيونية على إبقاء (اليهودية) معلّقة بين الدين والقومية, بما يتيح لكل يهودي أن يكون مواطن البلد الذي يقطنه كحامل دين ويكون في الوقت نفسه مواطن إسرائيل كحامل قومية يهودية بمطابقتها مع العبرانية. أمّا المعادلة بين هذين الجناحين فمسألة تديرها المؤسسة الصهيونية ببراعة وسهولة حتى الآن, ذلك أن معظم العالم يقبل عن طيب خاطر بها جاعلا من نفسه حارسا لشعب الله المختار أينما كان. وأمّا وضع من ينتقد الممارسات الصهيونية في خانة (اللاسامية) فأمر يؤكد ضرورته بريغر و تيلوشكين واضعا كتاب(لماذا اليهود؟), مما يقود, بالنتيجة, إلى أن يكون أي سؤال يطرحه المرء حول أعمال المجرمين الصهاينة بمن فيهم مرتكبي مجازر صبرا وشاتيلا وأمثالها ضد الفلسطينيين, اليوم, كافيا, وفق المنطق الصهيوني, لاتهام صاحبه باللاسامية.
وهكذا يوظّف رأس المال والإعلام لصناعة الشعارات ولتنصيب السلطات التي تحميها ولصناعة الحروب التي تخدم الشعارات وحماتها. فإذا كان رأس المال بحد ذاته سلطة, والإعلام سلطة, فإن في رأس المال والإعلام اليهوديين سلطة صهيونية, وفقا للمنظور الصهيوني الذي يساوي بين اليهودية والصهيونية. وأمّا المصلحة الصهيونية فتتنافى, بالضرورة, مع مصالح البشر جميعا من حيث أنها لا تأخذ بعين الاعتبار حتى مصلحة اليهود كبشر, ككائنات غير صهيونية, كحَمَلة دين سماوي حُوِّل إلى سلعة سياسية و ورقة مصرفية.. ذلك ما يؤكده تاريخ تجار الحروب من عبدة المال وحراس خرافة أرض الميعاد , تلك التي " من أعظم أكاذيب التاريخ", كما يقول رجل الأعمال اليهودي الشهير بنيامين فريدمان, لكنها الكذبة التي تدير العالم اليوم, العالم نفسه الذي تديره أمريكا, وقد بات واضحا إلى أين!
ولكن, هل تتوافق صناعة التاريخ وصناعة الموت إلى ما لانهاية؟ أم أنّ قوانينا ما موضوعية, عناصر ما يُعمي عنها رأس المال والسلطة العيون لا بد أن تفعل فعلها في يوم من الأيام فيخرج اللاعب الصهيوني صفر اليدين؟ أمّا واللعب مستمر فإلى أية حروب سيجر الصهاينة أمريكا والعالم بعد؟
"شعار اليهود – كما يقول أفاناسييف - في القرن العشرين: أدِرْ أمريكا, فتدور أمريكا باتجاه الألف الثالثة ساحقة في طريقها أعداء اليهود". أمّا الأعداء فيُصنعون وفق المقتضى الصهيوني ومصلحة رأس المال الذي يدير طاحونة الموت الفظيعة, آخذا في طريقه مصالح الشعوب وحقوقها. ومن بين هذه الشعوب الشعب الروسي الذي يرفع مثقفوه اليوم أصواتهم محذّرين, فإذا بهم أعداء للحرية والديمقراطية.



#منذر_بدر_حلوم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلاديمير بوكوفسكي وحدة الواقع – فصام الفكر
- خمسة وعشرون كاتباً يشعلون - حرائق كبرى
- فكرة الثقافة - والسعي إلى الخلود
- ثقافة التخويف وعنف الضعيف
- من يشتري الحرّية بلقمة؟!
- أليس مخجلا أننا لا نخجل؟!
- من الشعراء الذين أعدمهم ستالين - زارني بوريس كورنيلوف
- العقل صانع الموت أو - أي الموتين يختار العراقيون؟
- منارة ماياكوفسكي
- الطاغية في انفصاله عن ضحاياه واتصاله بهم
- البحث عن عربي - غياب الترجمات عن العربية في روسيا
- ظاهرة فومينكو أو فيروس التاريخ
- الكتاب و جيل ما بعد البيريسترويكا - ماذا يقرأ الروس ؟
- قوة النموذج - إدوارد سعيد في عيون الكتّاب الإسرائيليين - الر ...
- الآن وهنا ! دعوة الأدب إلى القَصاص -بين تولستوي ودستويفسكي و ...
- إله الإرهابيين
- إدارة العلم في عصر العولمة وفقدان الهوية
- ولادة الصهيونية- الفصل السابع من كتاب الكسندر سولجينيتسن - م ...
- الليلة جرح روح ضعيفة
- أنشوطة اللاسامية و وجع الكتّاب الروس


المزيد.....




- Lenovo تطلق حاسبا متطورا يعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي
- رؤية للمستقبل البعيد للأرض
- درون روسي -يصطاد- الدرونات الأوكرانية بالشباك (فيديو)
- صحيفة أمريكية تشيد بفاعلية درونات -لانسيت- الروسية
- الصين تستعد لحرب مع الولايات المتحدة
- كيف سيؤثر إمداد كييف بصواريخ ATACMS في مسار العملية العسكرية ...
- ماهي مشكلة الناتو الحقيقية؟
- هل تغرب الشمس ببطء عن القوة الأمريكية؟
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /30.04.2024/ ...
- كيف تواجه روسيا أزمة النقص المزمن في عدد السكان؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر بدر حلوم - سلطة رأس المال الصهيوني من الشعارات إلى الحروب