أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاكر النابلسي - الدلائل القطعية بين -نعم- و -لا- لربط الدين والدولة















المزيد.....

الدلائل القطعية بين -نعم- و -لا- لربط الدين والدولة


شاكر النابلسي

الحوار المتمدن-العدد: 2544 - 2009 / 2 / 1 - 10:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقول بعض الباحثين كاللبناني علي شلق، أنهم لا يدرون كيف يتحجَّر مفكرون كالشيخ علي عبد الرازق حين يعتبرون أن الدنيا شيء والدين شيء آخر. ويتساءلون بقولهم:

هل جَهِلَ هؤلاء الذين يُفترض أنهم على جانب من التاريخية والتطور البشري وشيء من علم النفس أن الدين في قديم الزمن نبع من أمرين: الخوف والمنفعة. فعبد الإنسان ما خافه من الطبيعة. ورغب في عبادة ما ينفعه من الحيوان وسوّاه طوطماً. ثم تدرج واستطاع بعقله أن يفهم سر الإلوهية، فوجد قلبه في الواحد الأحد. ولقد وُجد الدين لمعرفة الله الديـان في الدنيا، فهو موضـوع دنيوي للآخرة. وليس منفصلاً عن هذه الدنيا بحال. فكيف يريد عبد الرازق أن تكون الخلافة شيئاً بعيداً عن الله ورسوله؟ ("العقل السياسي في الإسلام"، ص 175).



الإسلام والمجتمع المثالي

إن الإسلام دين ودنيا، فقد أخضع الدولة للشريعة، والشريعة بحد ذاتها تنظيم للمجتمع والدولة. وهدف الإسلام إنشاء مجتمع أمثل، فالمدينة الفاضلة مطلب الإسلام كما كانت مآرب الفلاسفة في القدم. وقال الكاتب المصري عبد الرحمن الشرقاوي: أنا أرفض تعبيري: "نظام إسلامي" أو "دولة إسلامية". فالدولة الإسلامية هي كل دولة تؤمن بروح الإسلام وتطبق أحكام الشريعة الإسلامية. وأنا مؤيد لإنشاء دولة إسلامية تقوم على القيم التي تحلّى بها النبي وعلي بن أبي طالب. أنا إذن، مع دولة إسلامية اتخذت الرحمة والصفح والقيم الأبيّة.("رأيهم في الإسلام"، ص 63).



تبريرات تاريخية

ومن الباحثين كالمصري فهمي هويدي، من راح يبرر كل رأي إسلامي في فصل الدين عن الدولة وفي ضرورة ابتعاد الدين عن السياسة تبريراً تاريخياً ينتهي منه إلى أن الشيوخ الذين قالوا بفصل الدين عن الدولة كان هدفهم حماية علماء المسلمين من أن يتدخل في شؤونهم الاستعمار كما هو الحال عند الشيخ الجزائري عبد الحميد بن باديس. وكان هدفهم أيضاً لعن السياسة التي قادت إلى اضطهادهم ونفيهم من بلادهم كما هي الحال عند الشيخ محمد عبده عندما نفاه الاستعمار الإنجليزي من مصر إلى لبنان في العام 1882. ويؤكد هؤلاء الباحثون أن شيوخ الإسلام يربطون ربطاً محكماً بين الدين والدولة. وأن فصل الدين عن الدولة ما هو إلا تقليد غربي، و"مقالة إبليسية"، ومن "مواريث الفكر الغربي التي أخذت مكانها في الفكر العربي في عصور التدهور والانحطاط التي عاشها العالم العربي والإسلامي منذ القرن الثامن عشر، مرتبطة بتحلل الإمبراطورية العثمانية وبدء اندثارها" ("القرآن والسلطان، ص 125) .

ونفى فهمي هويـدي أن يكون غير الشيخ عبد الرازق من كتب صراحة بفصل الدين عن الدولــة. ونسي أو تناسى أن الشيخ خالد محمد خالد ومحمد خلـف الله، كانـا من ضمن شيوخ الأزهر الذين أنكروا زمناً ضرورة ربط الدين بالدولة.

كذلك، فإن هويدي لم يلتفت إلى أن قلة رجال الدين الذين قالوا بفصل الدين عن الدولة عائد إلى أن غالبية أفراد المؤسسة الدينيـة لهم مصالح ومنافع ومميزات مالية واجتماعية وسياسيـة في ربط الدين بالدولة. وأنهم بهذا الربط أصبحوا من أهل العقد والحل. وأنهم بفصل الدين عن الدولة يصبحون من أهل الطرد والظل. وأن السياسة لا تفيد الدين بقدر ما تعود بالخير العميم على رجال الدين أنفسهم. ومن هنا، فقد قال الشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر بعد أن تمَّ دفـع أربعين مليون دولار للأزهر من إحدى الدول الخليجية في العام 1971 لمحاربة الشيوعية والمبادئ الهدامة من أن "من يقول بفصل الدين عن السياسة، لا يفهم في الدين، ولا يفهم في السياسة".

حجج من قالوا "لا" لربط الدولة بالدين

ومن المفكرين العرب المعاصرين من قال "لا" لوصـل الدين بالدولة في العصر الحديث، واعتبروا أن هذا الوصل لا أساس له، وهم قطعوا في ذلك أيضـاً. وممـا قالوه في هذا الصدد ما جاء على لسان الباحث المصري محمد العشماوي:

إن فكرة الدين السياسي فكرة يهودية، وليست إسلامية. ولقد سار الإسلام في خطى اليهودية دون أن يتنبه إلى ذلك. فرسالة موسى رسالة تشريعية في حين أن رسالة محمد رسالة رحمة وأخلاق. فالتشريع في القرآن لا يتعدى ثمانين آية من مجموع ستة آلاف آية في القرآن. والله أراد أن يكون الإسلام ديناً. والناس أرادوا أن يكون الإسلام سياسة. والإسلام لا يوصي ولا يشترط حكومة من نوع خاص وهو ضد ما يُطلق عليه "الحكومـة الدينيـة" التي تُضفي عصمة أو قداسة على الحكام. وأن جمهرة من العلماء والفقهاء متفقة على أن نظام الحكم ليس من أصول الدين والشريعة الإسلامية ("الإسلام السياسي" ص 7، 36، 46، 159).

أما الباحث المصري محيى الدين محمد، فكان رأيه أن أول ما نطالب به، وبمنتهى العنف والصلابـة هو فصل الحكومة المدنية عن الدين، وعدم النص في مقدمة الدستور على أن دين الدولة الرسمي. فالدين في أعظم صوره إرادة فردية تريد أن تتعلق بقوة وتفسير خارقين لكل مجالات النشاط الحيويـة والانحلالية الساكنة في أرضنا. (ثورة على الفكر العربي المعاصر، ص 37).

وقال الباحث المصري حسين أحمد أمين: لا يمكن لدولة عصرية اعتماد الإسلام كنظام حكم فيما إذا اكتفت باقتباس أحكامها من القرآن والسُنَّة فقط. ولكن بإمكانها تنظيم دولة عصرية إذا ما أقرّت التطور الحديث، وأشبعت أحكامها من روح القرآن والسُنَّة والتراث الفكري الإسلامي معاً ("رأيهم في الإسلام"، ص86).

أما المفكر اللبناني ناصيف نصار فيقول: إن القول بأن الدولة تتأسس بطبيعتها على الدين ليس سوى ترجمـة نظرية خاطئة لأوضاع وممارسات كان يستعملها رجال الدين لبسط سيطرتهم على الشعب، ويستعملها الحكام لإحكام قبضتهم على المحكومين. كما نجد أن القول بأن الدين أداة فعّالة في خدمة الدولة لا يَصُحُ إلا في وضعيات وظروف تاريخية معينة ( مطارحات للعقل الملتزم، ص154).

أما الأديب المصري الراحل يوسف إدريس، فيقول إنه لا يمكن لدولة عصرية اعتماد الإسلام كنظام حكم. فالوطن الحديث يقوم على التكنولوجيا والعلم، وعلى المؤسسات والأنظمة الأوروبية. فلا يمكن تثبيت حكم إسلامي وفرضه على المجتمع الحديث. ("رأيهم في الإسلام"، ص 99).



الوحدة السياسية الدينية نظرية أكثر منها عملية

يقول بعض الباحثين كأيمن الياسيني، أن الوحدة السياسية الدينية التي دعا إليها الإسلام برزت إلى حيز الوجود في الدرجـة الأولى على الصعيـد النظري أكثر منها في الميدان العملي. وأن هناك عدة أسباب أساسية لفصل الدين عن الدولة فصلاً تاماً نتيجة لاستمرار المفارقـة ما بين المُثُل الدينية والنهج الواقع، ومن هذه الأسباب:

1. أن الشريعة فقدت حيويتها تباعاً رغم أنها كانت أصلاً أداة تقدمية لتعزيز الإسلام. فأصبحت ناموساً جامداً قديماً، بسبب عجز "العلماء" عن تجديد القانون الديني وتكييفه مع الواقع.

2. مواصلة الإدعاء بوجود التحام تام بين المهمتين الدينية والسياسيـة يقوم بأدائهما جهاز وحدوي.

3. إن علماء الدين أنفسهـم لم يتخلوا يوماً عن الادعاء بأن لهم تأثيراً كبيراً في السلطة السياسية.

4. قبول الحكام المدنيين إدعاء علماء الدين بسلطتهم السياسية مقابل أن يقوم علماء الدين بالرضا عن السلطة وموافقتهم على سياستها.

ويرى بعض المفكرين العرب المعاصرين كالمصري أنور عبد الله أن العالم العربي ما زال في مرحلة المغامرة الثقافية ولم يدخل بعد مرحلة المغامرة العلمية. وأن هناك علاقة واضحـة بين الدين الإيديولوجيا في العالم العربي. وأن الدين تحول في العالم العربي من عقيدة وعلم إلى أيديولوجيا دينيـة بفعل الكيمياء السياسية ("العلماء والعرش"، ص 23-25).



الشرعية والأزمة السياسية العربية

أما الباحث والأكاديمي السوري/الفرنسي برهان غليون، فيرفض صيغة اعتماد الإسلام كنظام حكم في الدولة العصرية. فالإسلام ليس بنظام حكم، لا تاريخياً ولا عقائدياً. وتجربة الدولـة الإسلامية انحصرت بنظام "المدينة" أيام النبي عليه الصلاة والسلام، وهي الانطلاقـة التي اعتمدتها الشعوب الإسلامية مثالاً نظرياً لكل أمة. ففي العصر الأمـوي كان للإسلام الفضل الأكبر في بناء دولة لم تكن إسلامية. والخلافة العباسية كانت أقرب إلى الحكم الملكي منها إلى الدولة الإسلامية.( نظرية الشرعية وأزمة السياسة العربية، ص67).

ويرد المفكر اللبناني عادل ضاهر الكلام عن علاقة الإسلام بالسياسة إلى أنها علاقة تاريخية مؤداه أن اتجاه الإسلام في إقامة دولة يجد أساسه في الشروط التاريخية التي نشأ في ظلها الإسلام، واقتضت إقامة دولة كشرط لتأسيس وترسيخ دعائم الدين. إن طبيعة الشروط التاريخية هذه وليست طبيعة الإسـلام بالذات - كعقيدة وعبادة - هي التي جعلت من السياسة واسطة لإقامة الدين.("اللامعقول في الحركات الإسلامية المعاصرة"، ص45).

أما المفكر المصري لويس عوض فيؤكد – كقبطي – أنه لا يمكن اعتماد الإسلام كنظام حكم في الدولة العصرية. فليس الإسلام نظاماً سياسياً خاصاً. وكل ما يمكن قولـه هو أن الإسـلام في عهده الأول – يوم كان خالصاً نقياً – كان يُشكِّل جمهوريـة شرعية بقيادة رجـال لا صفة دينية لهم لتطبيق القوانين الإلهيـة. والذين يؤيـدون قيام النظام الإسلامي يقولون بأبعاده الروحية والعقائديـة والجمالية. وهذا مما يفقد كل أمل عند مَن يؤمنون بقدرة الإسلام ونظامه على منافسـة الأنظمة الغربية ( "رأيهم في الإسلام"، ص112).



الدين الإيديولوجيا الدينية

ولكي نميّز بين الدين الإيديولوجيا الدينية، علينا أن ندرك الفروق التالية، بين الدين الإيديولوجيا:

الدين مجموعة من التعليمات السماوية تتعلق بصلة العبد بخالقه. وهي تعليمات لا تتغير ولا تتبدل بتغير الأزمنة والأمكنة. ولا تتدخل العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية في تشكيل أحكام الدين. كما لا يناقض الدين نفسه. ولا يُستعمل الدين كتبرير للحركات السياسية والاجتماعية. ولا صراع في الدين بما هو من عند الله.

أما الإيديولوجيا الدينية فهي طريقة فهم الناس للدين في كل عصر من العصور حسب اختلاف الزمان والمكان، وحسب اختلاف المفسرين. وتتدخل العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية في تشكيل الإيديولوجيا وأحكامها. وتناقض الإيديولوجيا الدين. كما تُستعمل الإيديولوجيا كتبرير للحركات السياسية والاجتماعية. وتكثر الصراعات في الإيديولوجيا بما هي من صنع البشر.



لماذا المناداة بالإسلام كدين ودولة؟

أصبح واقـع الإسلام كدين ودولة واقعاً ينادي به الكثيرون منذ الربع الأخير من القرن العشرين. وهـذا مردة ليس لأن الإسلام يمكن أن يكون ديناً ودولة في آن واحد، وعلى أبواب القـرن الحادي والعشرين والألفية الثالثة، ولكن مرده يعود إلى أسباب تردي الوضـع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي والتربوي العربي.

ويحدد المفكرون العرب المعاصرون هذه الأسباب على الوجه التالي:

1- يرى المفكر السوري عزيز العظمة أن نمو التيار الإسلامي بشكله العام - الذي اتخذ من الإسلام تفسيراً وسمة أساسية للوطن العربي – في فترة الستينات وفي إطـار الصراع بين القوى الثورية العربية (الناصرية والبعث) والقوى المحافظة اجتماعياً والمعادية للاشتراكية اقتصادياً والموالية لأمريكا أساساً (العلمانية من منظور مختلف، ص 328).

2- وجود المشاكل اليومية الملحـة المتمثلة في تضاعف الحاجات في مجالات الحياة الاجتماعية كافة وخاصة في التعليم والاستشفاء والسكن والشغل، وذلك نتيجة التكاثر السكاني بوتائر عالية.

3- بطء وتائر النمو الاقتصادي وعدم قدرتهـا على مواكبة النمو السكاني المهول.

4- تزايد المفعول التفكيكي للحداثة على كافة مستويات الوجود الاجتماعي، ابتداء من النسيج العائلي إلى النمط الاقتصادي، إلى التحديث السياسي، إلى التحديث في مجال القيّم.

5- التركيز على المعاملات بجانب العبادات والتوحيد بين الفكر والدين.

6- التفسير الاختزالي للظواهر بردها كلها إلى مبدأ واحد.

7- الاعتماد على سلطة السلف والتراث وتقليص المسافـة بين النصوص الأساسية والنصوص الثانوية.

8- يقول المفكر المغربي محمد سبيلا إن سبب ظهور فكرة أن الإسلام دين ودولة الآن، هو إغفال البعد التاريخي، وتحويل الحقائق النسبية والتاريخية إلى حقائق أبدية ( "الإيديولوجيا.. نحو نظرية تكاملية"، ص196-198)







#شاكر_النابلسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سيُفرِّخ العراق إرهابيين جُدداً كما فرَّخت أفغانستان في ا ...
- كيف يتجنب الشارع العربي مستقبلاً الصراخ الذي لا يثير غير الغ ...
- لماذا أصبح في العراق أكبر فضيحة فساد في التاريخ؟
- غزة تفتقد اليوم قباني ودرويش
- هبَّات الشارع العربي كزهور الصحراء، قصيرة الجذور سريعة الذبو ...
- الفساد آفة العراق الكبرى بعد الديكتاتورية
- الدور الأوروبي المطلوب في العراق
- دور الإخوان المسلمين في الدولة الدينية العربية
- مرّة أخرى: كفى ضحكاً على عقول الفلسطينيين
- مبررات جدل الاتفاقية الأمريكية – العراقية
- تحرير تاريخي للمرأة العراقية في كردستان
- أضغاث أحلام العرب في عهد أوباما
- هل سيجدد أوباما شباب أمريكا بعد أن شاخت؟
- الاتفاقية الأمريكية- العراقية: للعقلاء فقط
- لماذا كل هذا الهوس الجنوني من الغزو الثقافي؟
- هل ينتظر العرب حبل النجاة من الانتخابات الأمريكية القادمة؟
- لماذا ساد الفساد والطغيان بعد الاستقلال؟
- هل كان غزو العراق سبباً في الأزمة المالية الأمريكية؟
- محنة المفكرين العرب في علاج الغزو الثقافي
- مواقف فكرية عربية ملتبسة من الغزو الثقافي


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاكر النابلسي - الدلائل القطعية بين -نعم- و -لا- لربط الدين والدولة