أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2008 (4)














المزيد.....

موجز لما نشرت عام 2008 (4)


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 2525 - 2009 / 1 / 13 - 09:22
المحور: الصحافة والاعلام
    


( هكذا يمضي العام ؛ وأجري ـ كعادتي ـ جردا بما بما نشرت من نثار ثقافي على مختلف الاصعدة القانونية والادبية والفنية والشعرية ؛ لكي يبقى رصيدا اعتز بومضاته التي تسجل صفحات من تاريخ جهدي الفكري ؛ وفي ادناه مجتزأات من ذلك النتاج )

قد حلا نظمي ورق الغزل
وما كادت فترة الزمن التي تهادت ما بين الاربعينات ــ والخمسينات تطل بعدئذ ببشائرها المتألقة في شتى انواع المعرفة ؛ حتى كان للمطربين والملحنين والشعراء دورهم في شد الاواصر بصيغة برزت بشكل جلي في كثير من الاعمال التي قدمها شباب تلك الايام ؛ كيوسف عمر ؛ وعبد الرحمن خضر ؛ وناظم الغزالي ؛ ورضا علي ؛ ويحيى حمدي ؛ ومحمد كريم ؛ وعباس جميل ؛ ومحمد عبد المحسن ؛ وكان للشعراء والادباء اثرهم في صقل ذائقة اؤلئك الفنانين والارتفاع بكفائاتهم اللغوية والبلاغية الى مستويات أهلتهم الى ولوج الوسط الثقافي و الى التقرب أكثر من عوالم المعرفة بشكل عام .
( 18 / 10 / 2008 )
خيمة مسيحية في سهل نينوى
عيناك قنديلان
بل أنجم
تلمع في سهل النوى والضياع ْ

قد راح منها الضوء
في لحظة
وغاب عن بؤبؤها
الالتماع ْ

وهي التي كانت الى امسها
اشراقة
تغمر اقصى البقاع
( قصيدة 24 / 10 / 2008 )
الأسود والأبيض والمواثيق الدولية
وكم نتمنى ان يسأل الرئيس اوباما نفسه وهويجلس على مكتبه البيضاوي اول مرة : ههل ان العالم سيكون اكثر امنــــــــــا وأستقراراورفاهية من خلال تطبيق قواعد القانون الدولي ونصوص الاعلان العالمي لحقوق الانسان اضافة الى دعم الأمم المتحدة( بكل اجهزتها الرئيسة ) والمنظمات الاقليمية الاخرى ؟ أم عليه الآستمرار في ذات النهج الفاشل السابـــــــق الذي غلب القانون االامريكي المحلي بجعله السلطة الاعلى واجبة الاتباع دون سواه كـ ( قانون تحرير العراق ) و( قانون محاسبة سوريا ) ؟!! وعلى الرغم مما جره هذا الاتجاه المتهور من مأساة على الشعوب بل الانسانية جمعاء .
( 2008 / 11/ 24 )

وجهات نظر (1 )
مشاركتي الموجزة في ملفات تناولت مواضيع مهمة حول ( تأثير فوز الديمقراطيين على قضايا الشرق الاوسط ؛ العنف ضد المرأة ؛ تفهم العلاقة الجنسية الصحيحة ؛ أيمان سكان العالم العربي بالعلم ؛ حجب المواقع الالكترونية في العالم العربي )
( 5 / 12 / 2008 )
وجهات نظر (2)
مشاركتي المكثفة في ملفات تناولت مواضيع مهمة حول ( حرية المعتقدات الدينية ؛ الغاء الاحكام المخففة لما يسمى بجرائم الشرف ؛ حرية المرأة والحجاب ؛ فصل الدين عن الدولة )
( 6 / 12 / 2008 )
الحوار المتمدن على درب الثامنة
وعلى هذا فقد ادخل الحوار المتمدن على مضمونه وشكله ( من دون المساس بجوهر منهجيته ) كثيرا من التطوير في مختلف ابوابه الواسعة الأنية اليومية منها اوالمستقبلية ؛ كما يتضح ذلك جليا من الروافد الكثر التي تصب فيه بدعم مثابر من كتابه ومعلقيه ومشاركي منابره وملفاته .
(10 / 12 / 2008 )
سلوى وشجرة الميلاد البغدادية
وأخذت سلوى مهمة جمع ما كان قد تساقط من الشجرة وتعيده الى الصندوق ؛ ثم بدأنا بتزيين اغصانها مجددا ..... عندما تكاملت مهمتنا احضرت كاميرا التصويرالاوتوماتيكية ووضعتها على قاعدتها ثم وجهتها نحونا ونحن نقف امام شجرة الميلاد البغدادية ؛ فالتقطت لنا صورة تذكارية
واليوم حيث يلتأم شملنا مجددا ....نعاود النظر الى تلك الصورة ؛ فتهب علينا نسمات ذكريات الامس الساحرة التي تحمل معاني المحبة والعطف وعطرالتسامح والأمان .
( قصة 16 / 12 / 2008



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موجز لما نشرت عام 2008 (3)
- موجز لما نشرت عام 2008 (2)
- موجز لما نشرت عام 2008 (1)
- قصة سلوى وشجرة الميلاد البغدادية
- الحوار المتمدن في درب الثامنة
- وجهات نظر ( 2 2 )
- وجهات نظر (1 2 )
- الاسود والابيض والمواثيق الدولية
- الى خيمة مسيحية في سهل نينوى
- قد حلا نظمي ورق الغزل
- تجربة الشعب العراقي مع المعاهدات
- قصائد في بغداد
- لمحة عن محمود درويش
- حكمة وعبرة
- تربية أطفال العراق على حب الوطن
- في يوبيلها الذهبي انجازات ثورة 14 تموز
- لماذا لم أكتب الرواية ؟!
- من مقدمات كتبي 6
- قصة قصيرة الغرفة رقم 6
- انشاد حائر


المزيد.....




- فيديو متداول لـ-تهديدات- جنود من سوريا لإسرائيل.. هذه حقيقته ...
- كيف تصاعدت الغارات الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن؟ | بي بي س ...
- صاروخ حوثي في سماء إسرائيل يدخل السكان إلى الملاجئ وإصابة سي ...
- تونس: الحكم على رئيس الوزراء السابق علي العريض بالسجن 34 عام ...
- غارات إسرائيلية في سوريا والمرصد يصفها بـ -الأعنف-
- الداخلية في غزة تتوعد -عملاء الاحتلال العابثين بالأمن-
- تقرير يكشف العدد الهائل لعقوبات الغرب المفروضة على روسيا منذ ...
- الحكومة الإيرانية: نخوض المفاوضات مع واشنطن لأننا لا نرغب في ...
- بعد وعكة صحية مفاجئة.. رئيس صربيا يقطع زيارته للولايات المتح ...
- الأمير هاري يفجر مفاجأة بشأن صحة الملك تشارلز


المزيد.....

- مكونات الاتصال والتحول الرقمي / الدكتور سلطان عدوان
- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2008 (4)