أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2008 (1)















المزيد.....

موجز لما نشرت عام 2008 (1)


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 2515 - 2009 / 1 / 3 - 05:14
المحور: الصحافة والاعلام
    


( هكذا يمضي العام ؛ وأجري ـ كعادتي ـ جردا بما بما نشرت من نثار ثقافي على مختلف الاصعدة القانونية والادبية والفنية والشعرية ؛ لكي يبقى رصيدا اعتز بومضاته التي تسجل صفحات من تاريخ جهدي الفكري ؛ وفي ادناه مجتزأات من ذلك النتاج )

اليوبيل الذهبي لجمعية التشكيليين
حينما يمر نصف قرن من الزمن على تأسيس جمعيتكم الزاهرة ؛ يستعيد جمع غفير من المثقفين ومتذوقي الفن ؛ تأريخا حافلا بانجازات ذات قيمة معنوية عالية المقام ؛ رفيعة العمارة ؛ تشمخ بتأريخها الدؤوب والمكافح من اجل ادامة التواصل مع ذلك الفن العراقي الحضاري المبهر الذي منح الحركة التشكيلية على مستوى العالم ؛ فيضا ثمينا من النتاج الانساني المؤصل .
( 2/1 / 2008 )
أدب القضاة : مصطفى الواعظ
لقد عرف عن مصطفى الواعظ اهتمامه بلغة سبك القرارات التي كان يكتبها او يمليها على مساعديه ؛اذ لو رجعت اليها اليوم لوجدت في بعض نصوصها قطعا ادبية صيغت بلغة قانونية ناصعة البيان .كنت اترافع امامه في بداءة الاعظمية في قضية تتعلق بتجاوز حقوق التأليف ؛ فلما انتهت المرافعة وختمت ؛جاء قراره بصيغة قانونية أدبية تتناسب مع جوهر الدعوى واطار شكليتها .
(6 / 1 / 2008) واليوم ونحن نستذكر هذه الشخصية الفذة ؛ ندعو الجهات المعنية بالادب والشعر والقانون الى القيام بنشر ما خلفه الفقيد المفضال من آثار غير منشورة او مطبوعة في مختلف المجالات التي أتينا على ذكرها ومنها: ــ
اولا ـ الابداعات الادبية في المقالة والنقد والذكريات والدراسات التي لم يحوها كتاب مطبوع .
ثانيا ـ مسرحية كلكامش و القصائد والمقطعات الاخرى االتي لم يتسن طبعها في مجلد واحد .
ثالثا ـ لوائحه ودفوعه في المحاماة ؛ ومذكراته عن عمله في المحاكم ؛ وقراراته القضائية ذات المباديء القانونية ؛ أضافة الى مشاريع القوانين والانظمة والتعليمات الخاصة بالعمل والعمال التي وضعها او شارك فيها .
لكي لا تضيع ثروة الالحان
تكوين لجنة ثقافية فنية دائمة من المختصين الموسيقيين والملحنين والشعراء والنقاد تتولى جرد جميع نتاجنا الغنائي والموسيقي لمختلف الحقب الزمنية وتسجيله كما هو ؛ ثم تبويبه على اسس علمية تتوزع على انواعه والوانه المختلفة ( المقامات ؛ اطوار الريف ؛ تراتيل الكنائس والاديرة ؛ الانشاد الديني الاسلامي ؛الاغاني الجبلية ؛ اغنيات المدن ...لخ ) لكي يصار بعدئذ تحديد الموقف الفني الحرفي المهني منه بعيدا عن الاجتهادات الفردية او السياسية او الاجتماعية ذات الافق الضيق المتزمت .
(15/1 /2008 )

التربية المسرحية في العراق
لقد اعطت تلك الحركة التربوية الاجتماعية زخما للنهوض المسرحي ؛ بحيث برزت على ذات المستوى ـ بعد ئذ ـ عطاءات الفرق المسرحية العراقية المعروفة ؛ كالزبانية ؛ والشعبي ؛ والمسرح الفني الحديث ؛ والمسرح الحر ؛ واتحاد الفنانين ؛ و14 تموز ؛ و الطليعة ؛ و اليوم ؛ وغيرها ؛ وقد توج هذا الزخم من الفرق بقيام رائد المسرح حقي الشبلي بتأسيس الفرقة القومية للتمثيل عام 1968 فحقق بذلك حلما طالما نادى به منذ بداية الاربعينات من القرن الماضي .
( 22 / 1 / 2008 )
أدب القضاة : حزم سعيد
واليوم ونحن نستذكر هذه الشخصية الفذة ؛ ندعو الجهات المعنية بالادب والشعر والقانون الى القيام بنشر ما خلفه الفقيد المفضال من آثار غير منشورة او مطبوعة في مختلف المجالات التي أتينا على ذكرها ومنها: ــ
اولا ـ الابداعات الادبية في المقالة والنقد والذكريات والدراسات التي لم يحوها كتاب مطبوع .
ثانيا ـ مسرحية كلكامش و القصائد والمقطعات الاخرى االتي لم يتسن طبعها في مجلد واحد .
ثالثا ـ لوائحه ودفوعه في المحاماة ؛ ومذكراته عن عمله في المحاكم ؛ وقراراته القضائية ذات المباديء القانونية ؛ أضافة الى مشاريع القوانين والانظمة والتعليمات الخاصة بالعمل والعمال التي وضعها او شارك فيها .
( 31 / 1 / 2008 )
محو الامية في التربية الديمقراطية
ان هذا البرنامج التربوي الصعب الذي يمكنني ان اطلق عليه ( برنامج محو الامية الديمقراطية ) في بلادنا ؛ انما يبدأ من البيت كما قلت ؛ ولا أقصد بذلك الجانب السياسي وحسب ؛ وانما اقصد به الجانب الانساني العام ؛ اي ديمقراطية افراد الاسرة بالتعامل والتعبير وحرية الرأي ؛ فمن دون ذلك لايمكن للفرد ان يمارس حقه السياسي في الاستفتاء والانتخاب والاضراب والاعلان عن الرأي الحر ... الخ ؛ وهو مسلوب الارادة في بيته منذ الطفولة المبكرة وحتى الادراك ؛ لان ذلك سيؤدي بالتالي لاستسهال هذا الفرد ان يكون مسلوب الارادة في الحقول العامة الاشمل ودائرة المجتمع االاعم التي تتطلب منه ابداء رأيه الشخصي المستقل في قضايا مصيرية في غاية الخطورة على الشعب والوطن .
( 2 / 2 / 2008 )
يوم اعتقلنا في النادي الاولمبي
خرجنا من النادي ؛ و التفت الى بنايته والقيت عليها تحية الوداع الاخير ؛ ثم أتكأت على كتف صديقي وزميلي الشاعر كاظم جواد وأنطلقنا بسيارة تاكسي الى بيتنا القريب ، كان سرور عائلتي بنا لايوصف ؛ ولما أخذنا مكاننا في ( الهول ) قالت والدتي لابي مصعب ( أبني لو تتصل بزوجتك وتريح فكرها ؛ أحنا دا نحضر العشا ) . اتصل كاظم بزوجته ( يوم ذاك ) الشاعرة و الاديبة المبدعة السيدة سلافة حجاوي وطمأنها على وضعه . ولما تناولنا ما لذ وطاب وشربنا اقداح الشاي ؛ قرب كاظم رأسه مني وقال هامسا : لقد كنا اقرب الى التصفية من حبل الوريد . ثم اطلق ضحكته العشوائية المشهورة .
( 11 /2 / 2008 )
فضاء وانطلاق
أريد انطلاقا ً ببحر ِ الضــــياء ْ
لأغسـل قلبي ْ ..؛ بنبــع ِ النقاء
وأوصل فكري ْ..؛ بسـر ِالحياة ِ
يقبل شــــــوقا شفاه الدعـــــاء ْ
وأمنح عيني ْ ..لنور الجمـــال ِ
يكحل جفني ْ.. صباح َ مســـاءْ
جمال الوجود يناغــي الهــدوء َ
ويهدي الشــروق َنقي َ السناء ْ
فمن مقلتيــــــــه يرش ُ حنانـا ً
ومن مرشفيـــه كـــريم الثنـاء
( قصيدة 17 / 2 / 2008 )







#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة سلوى وشجرة الميلاد البغدادية
- الحوار المتمدن في درب الثامنة
- وجهات نظر ( 2 2 )
- وجهات نظر (1 2 )
- الاسود والابيض والمواثيق الدولية
- الى خيمة مسيحية في سهل نينوى
- قد حلا نظمي ورق الغزل
- تجربة الشعب العراقي مع المعاهدات
- قصائد في بغداد
- لمحة عن محمود درويش
- حكمة وعبرة
- تربية أطفال العراق على حب الوطن
- في يوبيلها الذهبي انجازات ثورة 14 تموز
- لماذا لم أكتب الرواية ؟!
- من مقدمات كتبي 6
- قصة قصيرة الغرفة رقم 6
- انشاد حائر
- تجربتي في النقد المسرحي
- ربيعيتان
- هل سقطت بغداد ؟ أم أسقط العباد في الفوضى


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2008 (1)