أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - خالص عزمي - الحوار المتمدن في درب الثامنة














المزيد.....

الحوار المتمدن في درب الثامنة


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 2491 - 2008 / 12 / 10 - 09:50
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


يسرنا نحن الذين واكبنا الحوار المتمدن ؛ ان نراه يذلل الصعاب ؛ ويطور حركة ديموته نحو آفاق عصرية متجددة ؛ تتماشى مع ما وضعه بناتها من قواعد راسخة لمنهجية واضحة المعالم ؛ شديدة التقيد ببرنامجها الحيوي المواكب لثقافة المعرفة بعامة . لو رجعت الى ابرز كوكبة من توجهات الاعلام ؛ ستجدها تحاول جادة ان تتفنن في تحديث ادواتها وصيغ معايشتها لما يدور حولها باسلوب مؤثر ومتأثر في ذات الوقت ؛ فالصحف والاذاعات والفضائيات وما الى ذلك من وسائل الاتصال بالمتلقي ؛ تسعى حثيثيا لان تظهر بلون يساير ما يأمل جمهورها منها في مختلف الحقول التي تطلع بها عليه ؛ وهي واثقة من تجددها في ايصال المعرفة على الوجه الافضل بحسب الزمان والمكان .
وعلى هذا فقد ادخل الحوار المتمدن على مضمونه وشكله ( من دون المساس بجوهر منهجيته ) كثيرا من التطوير في مختلف ابوابه الواسعة الأنية اليومية منها ا والمستقبلية ؛ كما يتضح ذلك جليا من الروافد الكثر التي تصب فيه بدعم مثابر من كتابه ومعلقيه ومشاركي منابره وملفاته .ولكن كل هذا الجهد المتميز من ادارة تحريره ؛ لايمنع من ابداء بعض الملحوظات ونحن نحتفل بمسيرته على درب السنة الثامنة ؛ بشأن جانب واحد يتعلق بالملفات التي يشارك في تحريرها عدد كبير من الكتاب والمعلقين والمساهمين الآخرين ؛ و كما يأتي : ــ
اولا ـ ارى من الضروري تخصيص بعض الاركان الخاصة للملفات اليومية ذات الارتباط بحالات خاصة تحدث هنا وهناك ؛ و التي تطغى عليها في ذات الوقت مسحة الخبر اليومي الآني ؛ حيث تنتهي بانتهاء ذلك الحدث سلبا او ايجابا . كما في ملفات ( أحداث مدينة بومباي ؛ تقييم الحوار المتمدن في ذكره السابعة ؛ فوز الديمقراطيين في الولايات المتحدة ... الخ )
ثانيا ـ تخصيص حيز في الصفحة الاولى كركن دائم ( كما هي الحال مع مروج التمدن ) لكي يغطي عناوين الفايلات ذات الطبيعة الدائمة نسبيا كما في ( منع ضرب الاطفال ؛ مدى ايمان العالم العربي بالعلم ؛ الارهاب الفكري ؛ مناهضة العنف ضد المرأة ؛ اندماج المهاجرين في المجتمعات الغربية ؛ آفاق الماركسية واليسار ؛ دور الطبقة العاملة في عهد العولمة ... الخ ) .
ثالثا ـ ان دمج عناوين مواضيع الملفات ككل مع بعضها البعض ؛ يضع القاريء في حيرة من تتبع كل ذلك الكم من الاراء الموزعة على محاور شتى وفي ملفات تقترب من بعضها وكأنها في سلة واحدة ؛ وبالتالي فان عدم التخصيص سيضيع على القاريء نفسه فرصة مراجعة الاهم منها وهو في خضم هذا التشابك من التنوع الواسع .



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهات نظر ( 2 2 )
- وجهات نظر (1 2 )
- الاسود والابيض والمواثيق الدولية
- الى خيمة مسيحية في سهل نينوى
- قد حلا نظمي ورق الغزل
- تجربة الشعب العراقي مع المعاهدات
- قصائد في بغداد
- لمحة عن محمود درويش
- حكمة وعبرة
- تربية أطفال العراق على حب الوطن
- في يوبيلها الذهبي انجازات ثورة 14 تموز
- لماذا لم أكتب الرواية ؟!
- من مقدمات كتبي 6
- قصة قصيرة الغرفة رقم 6
- انشاد حائر
- تجربتي في النقد المسرحي
- ربيعيتان
- هل سقطت بغداد ؟ أم أسقط العباد في الفوضى
- تراث المسرح العربي ( لمناسبة يوم المسرح العالمي )
- نماذج من اعترافات لاتحتاج الى تعليق


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - خالص عزمي - الحوار المتمدن في درب الثامنة