أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنيس محمد صالح - آل سعود وحاوية الكحول والمُسكرات















المزيد.....

آل سعود وحاوية الكحول والمُسكرات


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2525 - 2009 / 1 / 13 - 04:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في أحد البلدان العربية... كان لي صديق عزيز لديه الكثير من الصفات الطيبة والحميدة... وكان خلافي معه حول إدمانه للخمور والكحول وتأثير ذلك على حياته الاُسرية الخاصة والعامة, وكان ميسور الحال يبعثر أمواله بطريقة مستهجنة كريهة... وقد حاولت جاهدا معه وناصحا له أن يتوقف عن العبث، وشرب الخمور والكحول والمُسكرات حفاظا على حياته الأسرية والمهنية... إلا انه أبى!!! وتحجج بحجج واهية!!! ما أضطرني إلى تركه والدعاء له بالهداية!!!
وفي إحدى الليالي، وبعد مشادة عنيفة مع أهله، غاب على أثرها عن منزله لثلاثة أيام، ما أستدعى أهله التبليغ عن فقدانه لدى مراكز الشرطة... والبحث عنه في المراكز والمستشفيات ولم يجدوا له أثرا. وقد استنجد اهله بي للعثور عليه حيا أو ميتا!!! وذهبت مع بعض إخوته للبحث عنه آملين وندعو الله جل جلاله أن لا يصيبه أي مكروه وليعود إلى أهله سالما!!! وأستقر بنا القرار أخيرا إلى البحث عنه في الفنادق الليلية لعلنا نجده!!!
وأثناء البحث لدى آخر فندق ونحن فاقدي الأمل... لأن هذا الفندق خاص بعرض أجساد النساء الكاسيات العاريات للسكارى... والذي أستبعدنا وجوده فيه... وكانت المفاجأة!!!
وجدناه في الصف الأول من المسرح محاطا بخمسة من الأئمة الأفاضل!!! لحية الواحد فيهم تصل إلى السُرة (لحية حتى البطن) وهم في حالة ثمالة وسُكر وأمام النساء الكاسيات العاريات وأمام كل الناس!!! ما أن رآنا صديقي العزيز حتى قفز إلينا مُحييا ومُرحبا... وهو يعرفنا على أصدقائه:
القاضي الشرعي فُلان بن فلان قاضي المحاكم الشرعية الآل سعودية (؟؟؟). والقاضي الشرعي فلان بن علان (وكلهم من العُلماء – عُلماء الجهل وأشد الكُفر والشقاق والإرهاب والنفاق)!!! وهو يعرفنا على الواحد تلو الآخر وهو في حالة سُكر وثمالة... ونحن في حالة إشمئزاز وذهول!!! وكلهم أئمة أفاضل أصحاب لحى حتى السُره... ومن المقربين للحاشيات الملكية والأميرية والبطانات!!!
والسؤال هنا: هل هم هؤلاء أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون؟؟؟ وتعرفهم بسيماهم!!! ومن خلال الشوارب واللحى!!! يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم!!!
لقوله تعالى:
أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ {44} البقرة

وفي نفسي أعتبرت ان هؤلاء هم ليسوا أكثر من حُثالات... ولا يمثلون إلا أنفسهم... ولكل قاعدة شواذ... في محاولة لإقناع نفسي... (وفي نفسي إزدراء وغثيان)!!!

وفي حادثة أخرى... وفي احد الموانئ العربية والمُحرم فيها شُرب الخمور والكُحول!!! لوجود الأراضي المقدسة فيها ( ميناء جدة الإسلاموي )!!! وأثناء ترجلي على أرصفة الميناء مع الوكيل الملاحي ونحن بإنتظار السيارة للذهاب إلى المدينة... فإذا بنا نسمع دويا هائلا بالقرب منا... فألتفتنا حولنا, فإذا بحاوية كبيرة سقطت من على إرتفاع كبير... أثناء تفريغها من على ظهر السفينة المجاورة وعلى الرصيف مباشرة، ما سبَب ذلك الدوي الهائل... ما أدى بالنتيجة إلى إن الحاوية فتحت على مصراعيها وتهشم معظم ما فيها... فإذا برائحة الخمور والكحول والمسكرات من أغلى وأرقى الخمور والكحول والمسكرات!!! وغطت رائحتها مساحة واسعة، وهي كلها مُبعثرة على مساحة كبيرة من الرصيف البحري... ما أدى إلى أن الوكيل الملاحي طلب مني العودة برفقته إلى سفينتنا مُسرعين... وهو خائف مُرتعب (وهو من الوافدين العرب – مُقيم منذ أكثر من 15 عاما ولا يزال وافدا)!!!
سألته عن السبب ؟؟؟ فقال: هذه الحاويات في الغالب لا تأتي عن طريق سُفن الحاويات المخصصة، بل تدخل مباشرة إلى الميناء ويُمنع فتحها أو تفتيشها، لأنها خاصة بالأمراء في القصور الملكية!!! وأكد لي اننى لن أرى شركة الشحن والتفريغ التي أوقعت الحاوية غدا!!! وأستبعدت ذلك !! لأن أخطاء مثل هذة تحدث نتيجة ان السفينة ليست سفينة حاويات... وليست مخصصة لتفريغ الحاويات!!!
وفي اليوم التالي... وأثناء مروري بجانب السفينة التي أسقطت حاوية الكُحول والخمور والمسكرات، أدَعيت بأنني أسأل عن شخص أعرفه من الشركة السابقة للتأكد بنفسي... فإذا بأحد العاملين يقول بلغة عربية مُكَسرة: هذا كله سافر بلاده!!! فسألته عن السبب؟؟؟ فقال: تلك الشركة أسقطت أمس موِلد كهرباء كبير!!!
وفعلا صدق كلام الوكيل الملاحي عندما أنهوا خدمات شركة الشحن والتفريغ... ورحلوها من البلاد في غضون 24 ساعة!!!

وأثناء غزو العراق للكويت... وفي مقابلة صحفية مع أحد الملوك العرب... وأثناء تحرُك القوات الأمريكية والبريطانية ومعها كثير من الدول الأجنبية لتحرير الكويت (؟؟؟) بعد العام 1990... سُئل أحد الملوك العرب في مقابلة صحفية تليفزيونية ( الملك المغربي حينها )، عن رأيه في تحرُك تلك القوات الأجنبية... لتحرير الكويت من الغزو العراقي (؟؟؟)، فإذا به وبعصبية شديدة ودون تفكير!!! وردا على سؤال الصحفي يقول: أي جهة ستتهدد مُلكي... فسأستعين بالشيطان إبليس... ليعيد إليَ مُلكي!!!
وكانت الدهشة انه في ظل الأزمة الكبيرة حينها، لم يكن خائفا إلا على مُلكه الشخصي... ومن أن يفقد الترف والنعيم الدنيوي وعيشة السرايا والعروش والقصور!!! وكانت الصاعقة (الذي بيَن من خلالها على هشاشة وتفاهة الملوك والسلاطين والأُمراء والحكام العرب) عندما لم يقل:
أي جهة ستتهدد شعبي... أو أي جهة ستتهدد سيادة بلدي الكبير... فسأستعين بالقوات الدولية لإستعادة سيادة شعبي وبلدي!!!

إلى جانب الكثير الكثير والكثير... ومما لاحظته من أشكال المعاملات... كالصدق والأمانة، في أثناء زياراتي لبعض البلدان الأوروبية... إبتداءا بسائقي التاكسي وإنتهاءا بالتسوق... ولا يخدعونك ولا يغشونك ولا يحتالون عليك... وخاصة عندما يعلمون بأنك غريب عن بلادهم... بعكس ما نراه في ما يسمى بالبلدان العربية والإسلامية من غش وخداع ومكر وإحتيال مستشر... وخاصة إذا علموا بأنك غريب!!!

بالإضافة إلى ما يحدث اليوم في البلد العربي العراق الشقيق... مسقط رأس سيدنا خليل الرحمن أبو الأنبياء إبراهيم ( صلوات الله عليه ) !!! بلد أهل العلم والأصالة والتأريخ, وما يحدث في فلسطين اليوم!!! وهي مُحتلة ويعاني أهلها أشكال القتل لمئات الآلاف من الشعب العراقي والفلسطيني، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من الجرحى والمعوقين والدمار الشامل والبطش والتشريد والتنكيل والعدوان اليومي والضنك!!!
هل ما يحدث لهم اليوم وقد تحولوا إلى مسلمي مذاهب ومسلمي طوائف ومسلمي شيَع ومسلمي أحزاب ومسلمي جماعات... عظموا بشرا ميتا وأشركوهم بالتشريعات مع الله جل جلاله الحي الذي لا يموت... هل ما يحدث في العراق وفلسطين اليوم هو إبتلاء من عند الله جل جلاله على صدقهم مع الله وإيمانهم الخالص له؟؟؟ أم انه ربما قد يكون عذابا نُكرا من عند الله جل جلاله عندما لم يسلموا وجوههم لله وحده لا شريك له، ولم يتوكلوا عليه وحده جل جلاله لا شريك له؟؟؟
لقوله تعالى:
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ {64} آل عمران
وقوله تعالى:
قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ { 65} الأنعام
وقوله تعالى مخاطبا سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم):
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ { 159} الأنعام
وقوله تعالى:
أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلاً{102}
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً {103}
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً {104}
أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْناً {105}
ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُواً {106} الكهف
وقوله تعالى:
إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً {48} النساء

الكثير والكثير والكثير من التساؤلات، وأشكال متعددة من الإحباطات والإنتكاسات والمعاناة والهموم اليومية... الخاصة منها والعامة، ونحن نتجول بين الأخبار اليومية، وما يدور حولنا من أحداث ومجريات وكوارث... ما أستدعى البحث للإجابة على سؤال محدد واحد ؟؟؟
سؤال ظاهره بسيط وهيَن... وباطنه عميق عميق جدا!!! وهو يتلخص في البحث عن أسباب تخلفنا وفقرنا وجهلنا بالمقارنة مع باقي الأمم؟؟؟ أو بالأصح لماذا نحن ما نُسمى بالأعراب والمسلمين... في الحضيض وفي أسفل السافلين؟؟؟ بالمقارنة مع باقي الأمم من أهل الكتاب (أُمم أهل التوراة والإنجيل)؟؟؟ هل هم فعلا كُفار كما عُلمنا وأدعينا ومن خلال نظام التعليم عندنا ؟؟؟ واننا حقا مؤمنين؟؟؟ أم اننا جهلا وتخلفا أدعينا ذلك؟؟؟ وإن العكس هو الصحيح؟؟؟ بعد أن أقصينا رسالاتهم ودياناتهم السماويتين بعد نزول القرآن الكريم؟؟؟ ظلما وعدوانا!!!؟؟؟
هل نحن على صواب أم خطأ ؟؟؟



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعظيم وتأليه الملوك/ السلاطين/ الأمراء/ المشايخ العرب!!!
- الفلسطينيون مردوا على الكُفر والشقاق والإرهاب والنفاق!!!
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية اليمنية (2)
- دور وتأثير الحوار المتمدن على حياتنا الفكرية
- ألف سلامة عليك يا رضا عبد الرحمن علي
- العلمانية.. مصطلح مُحرف مُبهم غامض
- هتك كرامات النساء بإسم الأديان الأرضية والمذاهب
- المؤمنون وغير المؤمنين
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية اليمنية (1)
- الإحتلال ليس السبب الرئيس
- العرب والمسلمين.. ماذا يريدون تحديدا من أمريكا أوباما !!
- حول ابليس و الملائكة مع خميس العدوي و ابن قرناس(1)
- فوز باراك حسين أوباما.. ضربة قاصمة لعرش آل سعود
- حول ابليس و الملائكة مع خميس العدوي و ابن قرناس
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(5-5)
- الإنتخابات والدولة المدنية في العراق
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(4)
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(3)
- كلمة الحق للتاريخ... ردا على مقال الدكتور أحمد صبحي منصور
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(2)


المزيد.....




- تحديث مباشر.. دخول الصراع يومه التاسع وترامب: إسرائيل لا يمك ...
- على وقع الضربات المتبادلة مع إسرائيل.. زلزال في شمال إيران
- -فتاح 2-: الصاروخ الإيراني الذي يصل إلى تل أبيب في أقل من 5 ...
- الدويري: المقاومة تعمل بعمق قوات الاحتلال وحرب إيران لا تؤثر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لخيام تؤوي نازحين غرب مدينة غزة ...
- شاهد.. أفضل ضربة قاضية هذا العام
- هل ستقبل إيران بما يطرح على طاولة الأوروبيين؟ وما موقف إسرائ ...
- ترامب يكشف سبب -صعوبة- مطالبة إسرائيل بوقف ضرباتها على إيران ...
- تظاهرة في ماليزيا دعماً لإيران وفلسطين ورفضاً للدعم الأميركي ...
- مظاهرات حاشدة في بغداد دعمًا لإيران ورفضًا للحرب


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أنيس محمد صالح - آل سعود وحاوية الكحول والمُسكرات