أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عَبْد الخَالِقِ البُهْرزي - -إننا نعامل المسلمين كأشباه قردة-















المزيد.....

-إننا نعامل المسلمين كأشباه قردة-


عَبْد الخَالِقِ البُهْرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2495 - 2008 / 12 / 14 - 10:03
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


مقابلة مع يورجن تودينهوفر*
المتعصبون يجلسون في الغرب، وليس في العالم الإسلامي، هكذا يقول يورجن تودينهوفر. إن سابقاً (عضو الاتحاد المسيحي الألماني سابقا) و اليوم يسخر نفسه من اجل المصالحة بين الغرب و الاسلام.

تَرَََْجَمَة: عَبْد الخَالِقِ البُهْرزي

صحيفة تاتس: السيد يورجن تودينهوفر قي العاشر من كانون الأول/ ديسمبر 1948 تم اقرار "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" الذي يُفترض ان يشمل الجميع دون استثناء. حضرتك تسافر إلى العراق بانتظام، هل هناك حقوق انسان؟
يورجن تودينهوفر: حقوق الإنسان في عهد صدام حسين كانت مقيدة جدا، وصدام كان دكتاتورا بلا رحمة، ماحل محله الان هو دكتاتورية عسكرية أمريكية. لا يمكن لاي انسان ان يعبر عن رأيه او ان يتحرك بحرية، و تم تدمير النظام الاجتماعي.

صحيفة تاتس: هل كان حال العراقيين اذاً قبل الاحتلال افضل مما عليه اليوم؟
يورجن تودينهوفر: لقد ساء كل شيء تقريبا. في عهد صدام حاول الشعب ان يتعايش مع الدكتاتورية عبر تجنبها ، والان هناك حكومة للعراقيين لاتشعر الأغلبية الساحقة انها تمثلها. كما ان بلدهم يرزح تحت الاحتلال الامريكي و ايضا تحت الاحتلال الإيراني.

صحيفة تاتس: لا أحد ينكر بان العراق يقترب من الفوضى والوحشية. ولكن الا تعتبر فرصة الانتخابات الحرة خطوة صغيرة متقدمة في اتجاه حقوق الإنسان؟
يورجن تودينهوفر: حقيقة الامرهو أن العراقيين خلال السنوات الأخيرة وتحت حماية ضخمة من الشرطة يقومون بالقاء ورقة الانتخاب في مكان يُسمى صندوق الاقتراع، ويسمح لهم بالانتخاب من قائمة لاسماء لا يعرفون عنها شيئاً، اضافة لذلك فإنهم لا يفيدونهم بشئ. يوجد اليوم عدد أقل من الادوية مما كان عليه قبل الحرب التي شنتها الولايات المتحدة و المنافية للقانون الدولي. والقليل من المياه النظيفة الصالحة للشرب، والقليل من المواد الغذائية ذو المواصفات الصحية، و لم يستتب الامن في معظم مناطق العراق. ان الاب الذي يفقد اطفاله جراء القصف بالقنابل الامريكية لن يقول: "شكراً، لاجل هذا ينبغي علي الانتخاب".

صحيفة تاتس: ستون عاما من حقوق الإنسان وعوداً واهية؟
يورجن تودينهوفر: لم يكن الامر بالنسبة للرئيس الامريكي هو موضوع حقوق الإنسان على الاطلاق. ان أهم حق من حقوق الإنسان، والذي ناضلت من أجله الديانة المسيحية هو مبدأ احترام الكرامة الإنسانية لكل الناس بما فيهم الناس الفقراء جدا. إن الأميركيين مارسوا أسوأ صور احتقار كرامة البشر بتعاملهم مع العراقيين كما لو كانوا أشباه حيوانات، رجال عراة مقيدين بسلاسل تجرهم مجندات إلى السجن، واهرامات بُنيت من اجساد بشرية. لا يمكن ان يكون هناك أسوأ من هذاالحال في تجاهل كرامة الإنسان.

صحيفة تاتس : هل يحتقر الغرب حقوق الإنسان؟
يورجن تودينهوفر: يعتقد الكثير من السياسيين أنه بمجرد أن يتخطوا حدود بلدهم فانهم لم يعودوا مجبرين على الالتزام ببعض القوانين والقواعد. انهم يجردون الأخلاق من السياسة الخارجية ويعتقدون بأن كل شيء تقريبا مباحا في الحرب. لكن القيم التي نطالب بها في الداخل لأنفسنا، نقر بها للآخر في الخارج. في سائر أنحاء العالم الإسلامي يجلس الناس امام اجهزة التلفزة القديمة وكثيراً ما يشاهدون كيفية تعاملنا مع المسلمين كأنصاف قردة. في الواقع إن هذا عار ديني أيضاً. اليهود والمسيحيون والمسلمون بحسب معتقداتهم هم جميعاً أبناء إبراهيم.

صحيفة تاتس: باراك أوباما اعلن عن الانسحاب من العراق، هل ترون في ذلك فكرة جيدة؟
يورجن تودينهوفر: الأفغان والعراقيون لا يحتاجون للقوات الأمريكية لضمان امنهم. إذا غادر المحتلون، فان المقاومين والإرهابيين يفقدون حافزهم الرئيسي الذي يدعونه، الا وهو وجود الاحتلال الاجنبي. إن حروب مكافحة الارهاب هي برامج لتوليد الإرهاب مع تأثير سريع على الصعيد العالمي.

صحيفة تاتس: هل أوباما حقاً هو المسيح المنتظر الشافي لكل التوقعات؟
يورجن تودينهوفر: إذا قابل أوباما العالم الإسلامي بنفس مستوى النظر، ومد يده له ، وتعامل معه بطريقة عادلة ومنصفة كما يعامل إسرائيل، عندها سيكون بالامكان حل الصراعات.

صحيفة تاتس: لقد كتبت مرارا وتكرارا عن العنصرية المبطنة في الغرب. كيف تبدو؟
يورجن تودينهوفر: في الغرب نوعاً من العنصرية الخفية، تتمثل في عقدة التفوق التي لا يقرون بها. يعتقد كثير من الغربيين في دواخلهم ان حياة الانسان الأوروبي أكثر قيمة من حياة أي مسلم. وهذا التفكير ليس غير أخلاقي فقط ولكنه تفكير أحمق أيضا.
الحرب على الإرهاب لن يُحسم عسكريًا، بل من خلال كسب قلوب المليار وربع المليار مسلم في العالم.

صحيفة تاتس: انت تدعي بان السياسة الغربية تجاه العالم الاسلامي تعاني من تجاهل مروع لأبسط الحقائق. ماهي؟
يورجن تودينهوفر: هناك 45 دولة اسلامية. لم يقم أحد منهم بالاعتداءعلى أي بلد أوروبي في المائتي سنة الماضية. لقد كنا دائماً البادئيين في الاعتداءات العسكرية: الحروب الصليبية الدموية، والحملات الاستعمارية، والحربين العالميتين الاولى والثانية، وعمليات الابادة البشرية المرعبة في ظل الحكومات الشيوعية السوفياتية، والصينية والهولوكوست. لم يشارك المسلمون في كل هذه الجرائم. عندما أقرأ أن 83% من الألمان يصنفون المسلمين كمتعصبين. عندها يبرز لنا بوضوح مقدار الجهل الذي نعانيه من معرفتنا للعالم الإسلامي. المتعصبون يجلسون في الغرب. لم اقابل في حياتي في أي مكان بالعالم حباُ للآخر وإكرام للضيف كما هو عليه الحال في العالم الإسلامي.

صحيفة تاتس : ما الذي يدفع بالقاضي السابق، وعضو البرلمان الالماني عن الاتحاد الديمقراطي المسيحي السابق، ورجل الاعمال في المجال الاعلامي سابقاً، تودينهوفر للسفرالى مناطق الأزمات؟
يورجن تودينهوفر: البحث عن الحقيقة، البحث عن العدالة والشعور بأن على اصحاب الامتيازات ان يعملوا من اجل حقوق الاخرين الأقل حظاً. لقد رأيت بأم عيني الكثير من البؤس و الألم في أفغانستان والعراق، ما أصابني بالوجوم.

صحيفة تاتس : اذاً بضربة واحدة من انسان محافظ الى مولع باصلاح العالم؟
يورجن تودينهوفر: ستكون هذه خسارة فيما لو انني لم اطور نفسي.

صحيفة تاتس : نموذج شخصك له خصوصية مميزة. لقد سبق لحزب الخضر أن قدم شكوى ضدك بتهمة التحريض على الحرب العدوانية. لقد كنت عنصرا استفزازا لليسار؟
يورجن تودينهوفر: حتى الخضر واليسار سبق ان تحدثوا بكلام فارغ. وآمل انهم تعلموا من ذلك بعض الشئ. لقد عملت في اعوام السبعينات والثمانينات من اجل حقوق الانسان وقمت بجمع المال لمساعدة اللاجئين، واحضرت الأطفال المصابين بجروح بالغة إلى ألمانيا للعلاج. وربما استسهل اليسار في بعض الأحيان بناء صورة عدوهم. بالطبع ارتكبت أنا أيضاً اخطاء. ان تكون انسانا يعني أن ترتكب الأخطاء وأن تتعلم منها، وبعض الأحيان تسمح بترك الشروخ.

صحيفة تاتس : يُفهم من ذلك ان لديك رسالة.
يورجن تودينهوفر: ما أقوم به ليس بالأمر المميز. لقد سمّى جوته هذه الشروخ انسلاخاً وليس رسالة.

صحيفة تاتس: في السابق كنت تقدم المواعظ ضد اليسار، الآن تقاضي الغرب في سياساته ضد العالم الإسلامي. هل يحتاج تودينهوفر الى خصم كبير ؟
يورجن تودينهوفر: انا لا حاجة لي بالخصوم، أريد المصالحة. لقد انجزنا المصالحة الفرنسية الألمانية والتي كانت في الماضي امرا لا يمكن تصور القيام به، ثم بين ألمانيا وروسيا، وبعدها اليهودية ـ المسيحية. يجب على الجيل الحالي ان يصنع المصالحة بين الغرب والمسلمين.

صحيفة تاتس : ربما انك ايضا مجرد متخصص اعلامي متكامل في قضاياك؟
يورجن تودينهوفر: الصحيح هو انه من النادر جدا ان يحقق كتاب تسويقا عبر وسائل الإعلام كما هو الحال في كتاب "لماذا تقتل يا زيد؟" ولكن الكتاب هو صرخة نيابة عن العالم الاسلامي. انا أود أن اجد من يسمع هؤلاء الناس. أريد أن ابرز أن هناك رؤية للعالم مختلفة عن رؤيتنا. بالاضافة الى ذلك فقد قمت باستخدام أساليب التسويق الحديثة. لو اني ابقيت صوتي منخفضا لما كان بامكان أحد أن يسمعني.

صحيفة تاتس : اليس هذا نوعا من لذة في المغامرة ايضاً؟ من حفل تكريم منح جائزة بامبي الى بغداد ومن بعدها الى البيت في ميونخ. هذا بالطبع يحمل في طياته بعض الإثارة.
يورجن تودينهوفر: هذا ليس حافزي الرئيسي. يجب على الناس المحظوظين ان يمنحوا بعض الشئ من هذا الحظ.

صحيفة تاتس : هل هناك افتقار الى المزيد من الصحفيين المهتمين بهموم المواطن، وإلى مساعدي التنمية الذاتية على غرار تودينهوفر؟
يورجن تودينهوفر: أنا لا أعتبر نفسي نموذجا. لدي الكثير من الأخطاء. واحدة من هواياتي هو علم الفلك. عندما أنظر من خلال تلسكوبي الشخصي الى الفضاء، أدرك في كل مرة انني لا شيء. ما أقوم به هي امور بديهية صغيرة غنية عن البيان. وهي امور لن تغير العالم. ولكنها ربما تساعد بعض الناس الذين يعانون من الفقر. عندها أكون قد قدمت بعض الشئ.

صحيفة تاتس : خلال السنتين القادمتين تريد القيام برحلة فضائية. كيف توضح لطفل عراقي لاجئ اللعبة المكلفة من هذا القبيل، أو ربما بالأحرى هذا الترف الذي لا داعي له؟
يورجن تودينهوفر: هذا ما لا يمكنني توضيحه. انه سيعتبرني مجنونا وربما له الحق بذلك. ولكن ومنذ صباي اردت في وقت ما ان اخوض رحلة الفضاء، ومن الممكن ان احقق هذه الرغبة خلال سنتين، ولم لا؟ انا غير مجبر على تبرير ثرائي وذلك لأني عملت كثبرا بجد وشقاء خلال ألـ 45 عاماً، وحصلت على ماعندي من اموال، والتي وهبت قسما كبيرا منها ايضا. ومن عليه ان يبرر هم استراتيجيي الطاولات والمكاتب والذين يخترعون باستمرار وسائل الدمار الجديدة في مجال صناعة الاسلحة، وكذلك الاعتداء على البلدان الاخرى، والسياسيين الذين يبعثون جنودنا في حرب اسيوية بحجة سخيفة الادعاء، وهي انه بهذه المشاركة سيتم القضاء على الارهابيين في أوروبا. من يجب عليه ان يجد تبريراً هم شباب اليوم أيضاً، و حركة السلام النائمة والتي تعد تنزل الى الشارع، و ان نزلت فهو أمر نادراً جداً.

_____________________________

أجرت المقابلة تشيدم أكيول : Cigdem Akyol
صحيفة ( تاتس) Die Taz
الصادرة في برلين بتاريخ 08.12.2008

* يورجن تودينهوفر: Jürgen Todenhöfer

ولد يورجن تودينهوفر في عام 1940 في مدينة اوفن بورك ومتزوج للمرة وله ثلاثة اطفال ويعيش في ميونخ.
المحامي: يورجن تودينهوفر درس القانون والعلوم السياسية وعمل في منصب قاض.
السياسي: انضم 1972عام الى البوندستاغ عن الحزب الديمقراطي المسيحي وشغل لزمن طويل موقع الناطق لشؤون التنمية والرقابة على التسلح باسم كتلة الحزب المسيحي الديمقراطي في المجلس النيابي الاتحادي بألمانيا، حيث كان نائبا بين عامي 1972 و1990م.
مدير وسائل الإعلام : في شباط / فبراير 1987 بدأ في مجموعة بوردا ، بعد بضعة أشهر ، عين نائبا للمدير العام
في دار نشر هوبرت بوردا. وفي 12 تشرين الثاني / نوفمبر بمناسبة عيد ميلاده الثامن والستين ترك دار النشر.
المؤلف : صدرت له بعد "من يبكي على عبد الله وتانايا؟ - اخطاء الحملات الصليبية ضد الارهاب" و "آندي ومروة" حول مصير الضحايا المدنيين من أفغانستان وحرب العراق، واخر كتاب له صدر بعنوان: "لماذا تقتل يا زيد؟"



• مواقع لها صلة بالموضوع (المترجم)

لقاء تلفزيوني مع الكاتب يورغين تودنهوفر مترجما للعربية

http://video.google.com/videoplay?docid=-5732299595323992236

موقع "لماذا تقتل يا زيد؟"
http://www.warumtoetestduzaid.de/sa/mainmenu/press.html

رابط اللقاء في صحيفة تاتس الالمانية
http://www.taz.de/1/leben/koepfe/artikel/1/wir-behandeln-muslime-wie-halbaffen/?type=98



#عَبْد_الخَالِقِ_البُهْرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هارب من الولايات المتحدة في ألمانيا
- الطريق إلى الأماكن الممنوعة/ برفقة صيادي غزة
- هُبُّّوا ضَحَايَا الاحْتِلالْ
- النّسَاء فِي العِرَاق: حَيَاةٌ بِلا حُقُوق
- لَمْ يَعُدْ هُنَاكَ حَلا لِلْعِراَقِ!
- عَلى أَعتَابِ دَارِنا صُومَال ثَانِية
- نَحْنُ الغَربيّون لَمْ نَمْنَحْ المُسلِمينَ أَيّة فُرْصَة لل ...
- محمد حسين فضل الله : لقد خُدِعَتْ الشِيعة فِي العِرَاق
- وجوه جديدة للاحتلال....... الاحتلال يتجول في ديالى بثوب جديد
- عراقيّ غدرت به الحرب: لقد جئت إلى تركيا عندما قالت لي أمي: - ...
- الضحايا العراقيين في أمانة مافيا الجثث
- هولوكوست صفوي و جدار طائفي لحماية المحتل
- قُنْبُلة، هُجُوم، هُوَ ذَا اختِبَار كَرْكُوك
- سيَاسَةُ إسْرَائيل تُشجّعُ العِداء للسّامِيّة -
- هَزيمَة إسرَائيل و تُرْكيا
- ملاحظات عن لقاء ثلاث ساعات مع قائد حزب الله
- تُفْرَجْ يَاعِرَاق


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عَبْد الخَالِقِ البُهْرزي - -إننا نعامل المسلمين كأشباه قردة-