أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام شكري - مقابلة - حول الانتخابات الامريكية والاوضاع المعيشية والانسانية في العراق















المزيد.....

مقابلة - حول الانتخابات الامريكية والاوضاع المعيشية والانسانية في العراق


عصام شكري

الحوار المتمدن-العدد: 2473 - 2008 / 11 / 22 - 09:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خيال ابراهيم: حول فوز باراك اوباما بالرئاسة الامريكية في يوم 4-11– 2008 مااثر ذلك على الوضع السياسي العالمي، الوضع في العراق، وافاق حدوث تغييرات؟

عصام شكـــري: فوز اوباما جاء نتيجة عجز البرجوازية الامريكية في تحقيق نجاح ومأزقها الحالي. مجئ اوباما للرئاسة الامريكية وانتصاره على خصمه اليميني مكين هو بديل للبرجوازية الامريكية للخروج من ازمتها العميقة على عدة اصعدة؛ اقتصادية، وسياسية وفكرية. ان الازمة الاقتصادية خانقة ولكنها ( في حد ذاتها ) ليست جديدة. الا انني الاحظ ان الجديد في الامر ان الازمة ايضا سياسية وايديولوجية—اي ازمة شاملة. هنالك انسداد افاق كلي سببه انهيار عقيدة السوق الحرة . نلاحظ ان باراك اوباما قد اتى بسبب تركيزه على ان الحل بيده. هذا النموذج السياسي قد رأت فيه البرجوازية الامريكية والعالمية بديلا اخيرا لانقاذها من الافلاس والانهيار. وبالنتيجة قد استقطب اوباما حوله الجماهير في امريكا. ولكن في المحصلة النهائية لن يستطيع اوباما ان يقدم حل او ينقذ البرجوازية من المأزق، لا من الناحية الاقتصادية ولا السياسية.

خيال ابراهيم: كيف جاء اوبامام كما تقول نتيجة فشل البرجوازية ؟ هل هذا يعني ان نظامه سيكون مناقض للبرجوازية الامريكية ؟

عصام شكـــري: كلا انه ممثل الطبقة البرجوازية. فالطبقة البرجوازية هي الطبقة السائدة والمالكة لوسائل الانتاج في امريكا: من صناعيين وملاكي اراضي واصحاب الرساميل. ولكن تلك البرجوازية وصلت الى مأزق . ادخل جورج بوش وطاقمه العالم في حالة انذار قصوى. على الصعيد السياسي انتهج سياسة العسكرتياريا والقصف وقتل مئات الاف البشر بل الملايين. ولقد انتهجت البرجوازية الامريكية سياسات المحافظين الجدد وهي سياسة تقسيم العالم الى كتل دينية وقومية، ونصبت عصابات مجرمة في السلطة في الصومال والسودان والعراق وايران وغيرها. هذه هي بدائل البرجوازية للناس خلال الفترة الماضية. دونية المرأة واحتقارها وزيادة البطش والعسكريتاريا والسجون والتعذيب والقتل جعل العالم كالغابة. وقفت الناس مذهولة لما يجري. استعمل اوباما كلمة التغيير: التغييير التغيير. اوباما هو الشخص الذي رأت فيه الطبقة البرجوازية مخرجا مناسبا لانقاذها وامرارها من عنق الزجاجة حيث النظام في حالة اختناق شديد والازمة ليس اقتصادية صرف.

خيال ابراهيم: هل يعني ذلك ان وعود باراك اوباما بالتغيير لن تحدث ؟ مجرد اساليب انتخابية فقط لنجاحه بالانتخابات؟ ام انه من الممكن ان يغير الاوضاع؟

عصام شكـــري: برأيي الوعود التي يطلقها المرشحين الامريكيين سواء انتخابات الرئاسة او مجلسي البرلمان الامريكي: الكونغرس او الشيوخ هدفها دعائي وهي كالبالونات. اما الوصول الى سدة السلطة فشئ اخر. فيما بعد ليس لبراك اوباما حلولا. العملية تأتي لتحقيق مصالح معينة والجواب على اوضاع مشخصة. لقد قلت ان البرجوازية الان في ازمة وان النظام الرأسمالي في امريكا وتغيير موقعية امريكا المتراجعة يتطلب جوابا. لقد وضع اوباما الازمة الاقتصادية في اعلى اجندته السياسية ومن ثم التأمين الصحي، وزيادة الضرائب على اصحاب الدخل العالي وتقليل الضرائب وزيادة فرص العمل وغير ذلك على الطبقة الوسطى والعاملة. ليس لباراك اوباما قدرة على تنفيذ برنامجه الانتخابي. هناك 43 رئيس قبله والمٍسألة ليست في نزاهة الشخص او اخلاصه ( او لونه ) لمطالب الشعب الامريكي. هل يمكن توجيه النظام الرأسمالي حسب شخص مثل اوباما ؟ هناك المضاربين والبورصة وملاكي العقارات واصحاب المليارات في البنوك واصحاب المصانع والشركات العملاقة التي تواجه يوميا ازمات حادة ومشاكل حقيقية. برأيي ان الحياة الواقعية ستطيح بخطط باراك اوباما وستجعله يعرف ان وعوده لن يستطيع تحقيقها وسيواجه مأزق كبير هو الاخر عاجلا ام اجلا. عندما رأيت كيف ان جماهير امريكا في حالة فرح، احسست ان هناك رغبة عارمة لدى جماهير امريكا في التغيير. الجماهير تريد اليسار والرفاه الاجتماعي والانسانية والشعب الامريكي يطلب السلام والامان ليس لهم فقط ولكن للعالم وتلك لا شك مبادئ انسانية نبيلة. ولكن هل يمكن لباراك اوباما الاجابة على تلك المطالب؟ ذلك غير ممكن برأيي.

خيال ابراهيم: لم تجبني على مسألة تاثيره على وضع العراق؟ ومسألة الانسحاب؟

عصام شكـــري: اتفق مع الرأي القائل ان باراك اوباما لن يستطيع تحقيق وعده بسحب القوات الامريكية من العراق ايضا. ربما وعوده بما سماه انهاء الحرب في العراق وسحب القوات الامريكية تبدو اكثر صعوبة بكثير من توفير الضمان الصحي الرخيص لجماهير امريكا والطبقة العاملة وانقاذهم من التشرد بعد الازمة. الوضع في العراق معقد ويعرف اوباما جيدا انه في حال انسحاب القوات الامريكية فان الاسلام السياسي والجمهورية الاسلامية في ايران والسعودية ستكون بدائل. في تلك الحالة لربما يصل الوضع الى حالة انهيار كلية ويغرق المنطقة من جديد في صراع. ان قرارا بوزن قرار سحب القوات الامريكية، في المرحلة الراهنة، ليس قرار سهلا. هناك حقائق على الارض على اية حال؛ القوات الامريكية لم يعد لها اي دافع قتالي. القوات الامريكية تطالب اوباما بتسريع ارجاعها الى امريكا. صار لها امل بالرجوع وانهاء وجودها في العراق. هذا يعني ان الجيش الامريكي لا يريد القتال بعد الان. ان باراك اوباما يعمق من عجز الجيش الامريكي ومنحه احساس اكبر بعدم الرغبة في استمرار وجوده في العراق وانه في ارض غريبة. ان المرحلة القادمة ستكون بالتاكيد مرحلة انتقالية ومتغيرة على هذا الصعيد ايضا. ولكن حزبنا سيستمر بالنضال من اجل اخراج القوات الامريكية لان تلك مسألة اساسية لجماهير العراق ويجب ان تأتي متزامنة مع مطلب نزع سلاح الميليشيات: اي ميليشيات المالكي وحزب الدعوة والمجلس الاعلى وميليشيات مقتدى الصدر، جيش المهدي، وميليشيات القوميين الكرد، البيشمركة والصحوة والعصابات الاسلامية الاخرى. حلنا هذا لانقاذ الوضع بامكانه التقدم بخطوات اوسع بغياب قطب اليمين المتطرف لجورج بوش والمحافظين الجدد والازمة الطاحنة. على بدائلنا السياسية البروز.

خيال ابراهيم: لدي سؤال حول موضوع اخر: فاعضاء مجلس النواب العراقي يواصلون الجدل حول الاتفاقية الامنية بين العراق والولايات المتحدة. وقد اكد النائب محسن السعدون من كتلة التحالف الكردستاني عن تمسك كتلته بالموافقة على توقيع الاتفاقية في حين ابدى مقتدى الصدر اعتراضه على توقيع الاتفاقية. كيف تنظر الى الاتفاقية؟ هل تنظر لها من منظار الوطنية والمس بالثوابت الوطنية وغيرها مما يشكل اعتراض بعض القوى في البرلمان.

عصام شكـــري: لم نصدر موقف رسمي على الاتفاقية العراقية الامريكية لحد الان. ولكن من الواضح ان القوى الموجودة حالية من المجاميع الاسلامية والقومية في العراق والتي نصبتها امريكا والتي يسعى البعض منها، وهي قوى امريكا، الى توقيع الاتفاقية الامنية بكل طريقة ووسيلة والقوى الاخرى التي تسعى الى منع توقيع الاتفاقية باي وسيلة ايضا ومن ظمنها الجمهورية الاسلامية الايرانية وعملاءها في مجلس النواب والقوى التابعة لها. تلك القوى موقفها من تلك الاتفاقية مرهون بالعلاقة مع الاسلام السياسي والصراع الدائر الذي نشهد مرحلة اخرى من مراحله وهي مرحلة انتقالية ومتغيرة. لقد شرحنا موقفنا ورأينا حول تغير وسيولة الاوضاع واستعدادات امريكا لتطبيع الوضع في العراق وخلق دولة مركزية. كل هذا المناخ يشكل المحيط الذي تجري فيه الاحداث اليوم ومن ضمنه هذه الاتفاقية والصراعات الدائرة حولها. من جهة مقتدى الصدر ومايسمونه الثوابت الوطنية و الدفاع عن العراق واستقلال العراق وعدم المس بالسيادة الوطنية، كلها عبارات جوفاء وفارغة. الناس تعرف انها عبارات عديمة المعنى ولم تعد تعني شيئا لمشاعر اي انسان في العراق. العراق اولا واخيرا هو بلد محتل من 150 الف جندي امريكي: اين هي الثوابت والسيادة الوطنية؟ مقتدى الصدر يقول انه يدافع عن السيادة الوطنية ولكن ماذا عن جيش القدس التابع للجمهورية الاسلامية؟ جيش القدس مجموعة ارهابية موجودة في الدول المحيطة بالعراق. ان تلك ترهات لمقتدى الصدر يستعملها ويستعيرها من التيار القومي العربي: تيار صدام حسين والتيارات الفاشية العربية ويعيد انتاجها من اجل تثبيت موقفها الرافض للاتفاقية والحقيقة ان لا مقتدى الصدر ولا اي قوة من قوى الاسلام السياسي يهمها ان يقتل مئات الاف المواطنين من القتل. ان مقتدى الصدر وقواه لا مانع له من ابادة مدينة الثورة باكملها من اجل تحقيق مصالحه السياسية ومصالح القوى الاسلامية التي تقف خلفه. وهناك بالطبع موقف اياد علاوي المحذر من ان عدم توقيع الاتفاقية الامريكية (وهو موقف الادارة اليمينية لجورج بوش والجنرالات) وهو تحذير من انهيار سمعة ومكانة وبدائل امريكا وحلفاءها بالطبع. ان ما يقوله السياسيين البرجوازيين في العراق والاسلاميين والقوميين هو انعكاس لوضع ومناخ متغير عالميا.

خيال ابراهيم: نسألك الان عن الاوضاع المعيشية للجماهير. فقد اتهم عضو مجلس محافظة بابل رئيس مجلس الخدمات في وزارة التجارة بتوزيع نوع من الحليب في محافظة بابل ضمن مفردات البطاقة التموينية ملوث ببكتيريا القولون. وذكر رئيس لجنة الخدمات في المحافظة على ان الحكومة المركزية ايقاف مهزلة الفساد الاداري وان مجلس المحافظة قد اتلف مكونات كبيرة من حليب الاطفال. كيف تعلق على هذا الامر.؟

عصام شكـــري: ان الوضع في العراق هو حصيلة للسياسة الامريكية المدمرة والقاتلة. ان تدمير العراق وتحويله الى ساحة معركة. الناس يقتلون بالعشرات يوميا. الدبابات الامريكية والطائرات تقصف الناس في بيوتها. امريكا ضربت ابرياء في مدينة البوكمال السورية. يسكنون في بيوت طينية، وقد تنصلوا حتى من تحمل مسؤوليتهم على العملية الاجرامية. يحاول اليمين الامريكي وبطريقة العسكرتياريا ان يرجع الوضع الامني للعراق. انه يتهم سوريا والقوى التي تدخل من سوريا وتؤدي الى احداث التفجيرات ونصب المفخخات الخ. ان الوضع الامني المتدهور جدا لا يمكن في ظله ان تشرب الناس مياه نظيفة او تحصل على كهرباء. هناك اكثر من 300 لجنة تقصي حقائق في وزارة التجارة: اي نوع من الوزارات تلك؟؟انه انها اشبه بالوكر... وكر للحرامية والسراق ؟!! ليس غريبا مطلقا ان ترين الاغذية فاسدة والحليب فاسد . ان بعض التجار بلا ضمير، يخزن البضاعة حتى تنتهي مدة الصلاحية ويعرضها في السوق بعدها. انه يبقيها في المخازن حتى ترتفع اسعارها ويبيعها وهي منتهية الصلاحية، بينما الاطفال يموتون ويصابون بالامراض من جراء ذلك.

خيال ابراهيم: نتحدث الان عن وضع المرأة العراقية. قالت وزيرة الدولة لشؤون المرأة نوال السامرائي ان هناك انتهاكات خطيرة للمرأة في السجون العراقية مشيرة الى انه يتم التباحث الان مع البرلمان العراقي لتشريع قانون حماية المرأة المعتقلة. واضافت ان ما يقارب من 70 معتقلة في السجون العراقية ونحو 14 معتقلة في السجون الامريكية مشيرة الى ان التقارير التي تصلنا من خلال زيارة البرلمانيين والمسؤولين للسجون العراقية تؤكد وجود انتهاكات لحقوق الانسان بالنسبة للمعتقلات. هل تعتقد ان تكل الانتهاكات موجودة؟ وايضا ماهو اصلا سبب اعتقال النساء في العراق؟.

عصام شكـــري: برأيي الاعتقالات موجودة وانتهاكات حقوق الانسان موجودة وتعذيب السجناء في السجون. هذا ليس اتهام انه حقيقة. كل المنظمات تقول ان العراق في اسفل القائمة؛ في حقوق الانسان ووضع السجون والاعدام وسجن الاحداث والتعذيب والاعتقالات التعسفية، ومهاجمة البيوت وكسر الابواب وجر النساء من شعورهن !. ان هذا البلد تحكمه الميليشيات الاسلامية والقومية. لقد حطمت امريكا المجتمع المدني واقتلعوا الدولة ونصبوا تلك الشراذم الاسلامية والقومية. ان النساء يعتقلن بسبب حملات المداهمة ضد ما يسمونهم الارهابيين. انهم يعتلقون النساء من اجل انتزاع الاعترافات والشهادة ضد اقاربهم. هناك فعلا اعتقالات وان حقوق النساء والانسان عموما تنتهك بشكل فظيع وحتى لا يتمكن احد من التعرف وزيارة تلك السجون والتعرف على واقع المسجونين والمعتقلين.

خيال ابراهيم: شكرا جزيلا.



#عصام_شكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البشر، من يكفلهم ؟
- حذار حذار من الانسياق وراء سياساتهم
- الجهاد ضد العلمانية الغربية !
- هل تقبل النساء بترهات ملالي مجلس النواب حول أين تقف حدود مطا ...
- لم تنته القصة بعد !
- الفقر - حقائق واحصاءات
- الالحاد والفكر المادي
- الحل بيد الطبقة العاملة
- اكاذيب الرئاسة
- البشر لا الاديان !
- كلاهما رجعي
- فتنة - فلم يؤجج العداء والكراهية !
- لِمَ يدافع أسقف عن تطبيق الشريعة في بريطانيا؟!
- فشل الاسلاميين والقوميين في حل الاوضاع في العراق
- حفظ الامن والنظام وهدنة الصدر!
- في الدولة العلمانية اللا دينية واللا قومية ودور المرأة في ال ...
- الحزب الاسلامي وتحالف أمريكا الرباعي وحول تحالف اليسار
- حول الديمقراطية والانتخابات الرئاسية الأمريكية
- موسى حسين المضحي للاشتراكية
- حول الشيوعية العمالية والماركسية


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام شكري - مقابلة - حول الانتخابات الامريكية والاوضاع المعيشية والانسانية في العراق