أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كاظم جواد - عباس مزهر السلامي مسحة الحزن ونبرة البوح















المزيد.....

عباس مزهر السلامي مسحة الحزن ونبرة البوح


محمد كاظم جواد
شاعر

(M0hammad Kadom)


الحوار المتمدن-العدد: 2469 - 2008 / 11 / 18 - 08:58
المحور: الادب والفن
    



بين (صعدة) التي تؤطرها الجبال وتتدفق منها الينابيع وقرية (العتايج) التي تغفو على خرير شط الحلة ونخيلها الباسق الذي يحرس بساتين العنب وشيجة حلمية تحلق بعيدا في اجواء يتماهى الشعر فيها مع الحلم ...فتنطلق الكلمات لتصل الى اعماق المجهول من هذا العالم المضطرب فتخترق الحواجز وتنأى بعيدا لتحط على ورقة بيضاء كالحلم وتولد الأغاني التي لا تنتهي ......عباس مزهر السلامي اسم يتجدد في ذاكرة الشعر استفزته الغربة وشاكسه الاغتراب .. تحمل هذا الهم فالتجأ الى تخفيف وطأته بالشعرالذي اتسم بمسحة الحزن ومذاق الدمع ونبرة البوح. صدرت له مجموعتان شعريتان الأولى دموع على بوابة الحلم عام 2004 عن وزارة الثقافة –صنعاء والثانية رماد الألق عام2005 عن دار عبادي-صنعاء- بالاضافة الى تواصله النشر في الصحف والمجلات العراقية والعربية والمواقع الألكترونية كما كتب عن شعره بعض النقاد فكان لنا معه هذا الحوار.

*من انت ؟؟
*انا انسان بالتاكيد ، وقد اشغل حيزا ً في هذا الكون كاحد الكائنات التي اشاركها في الجرح والفرح بتلك الروح التي اراها في احايين كثيرة تفرّ مني الى حيث اللاانا واللامكان .
قد لا يراني الكثير ، لكني رأيت نفسي – وياليتني لم افعل – منذ ان بدأت علاقتي مع الحرف ومن هناك بدأ الالم .
أحب الناس وأحبهم أكثر حينما يشعروني بانسانيتهم ، احب الاطفال ، واحبهم اكثر وهم يعودون من المدرسة كقطيع غزلان بريه يقفز هذا هنا ويفر ذاك من هناك .
ولدت ومن حولي جرح وفي كفي اطنان من حرمان ، واقدامي لم تشأ الخطو لسنين ، تقول والدتي : في طفولتي ولاربع سنوات خلت من عمري ، ما وقفت بها سوى مرة واحدة ، ثم عدت لحبوي .
وها انا وبالرغم من تلك الدروب التي قلبتها خطاي ، وما زلت احبو الى اين تاخذني الخطى ، هل سأصل !؟

*الشاعر عباس السلامي ، هلاّ حدثتنا عن النشأة ، وكيف كانت البداية مع الشعر ؟
ولدت في عام 1957 تلك المواليد التي بصقت بوجهها الحروب كما وصفتها يا محمد في احد نصوصك . أسمتني أمي في البدء( مشتاق) ، ولما عاد والدي استبدله بالإسم الذي أحمله الان . على إسم أخيه الذي تلقفه الموت وهو في عز شبابه ، لكني بقيت مشتاقا لاشياء واشياء لم اجدها بعد . هل سأجدها ؟
أبي لم اعرفه في طفولتي فقد كانت العسكرية مهنته ، فهو دائم الترحال بين ثكنة وأخرى ، وأن معلمي الوحيد كانت أمي ! علمتني جدول الضرب بلا ضرب أطعمتني الحرف بلا خوف . ولغياب والدي المستمر عاملتني أمي كرجل ، أصبحت رجلا وانا في التاسعة ، افتح الباب واستقبل الضيوف وكأنني رجل البيت ، كنت فخورا بهذا ولكني كنت حزينا على طفولتي التي شيعتها وهي بعد لم تزل في المهد . في قرية اسمها ( العتائج ) احدى قرى مدينة الحلة . عشت وترعرعت ، قرية بسيطة بناسها وبيوتها المتراصة جنبا لجنب . تختفي وسط غابة من النخيل . يمر على مقربة منها نهر الحلة . ومع ذلك عاشت ظمئى لعقود !
في ظل مجتمع ريفي ، وتحت سطوة التقاليد القاسية وفي إطار رؤية خاصة للحياة . هذا التداخل لاشك أصابني بالصدمة تلك ولدت ذلك الصدام المكبوت مع هذا التداخل .
في تلك القرية كان أكثر ما يثيرني هو المطر بتلك الوحشه التي تحاصرني بنزولة حيث يركنني بجنب النافذة في بيتنا المتهالك الصغير . كنت أخافه وأعتب عليه لأنه يعطلني ويملأ شوارعنا بالوحل حتى اخر الشتاء .
الكتاب ما كان مالوفا في قريتنا ، لذا كنت أحاذر منه ، إلا مع مجموعة قليلة من الاصدقاء ، حتى هؤلاء ما كان يستهويهم كما يستهويني ، لذا ما استمروا معه ، تركوه وبدوره تركهم للحياة ومشاغلها التي لم تشغلني ابدا .
في بداياتي تاثرت بما سمعت من حكايا وأغان ، وبما إن القراءة كانت مقتصرة عن الكتب المدرسية . لذا كان تاثري بها اقل ، إلا إن هذا لم يدم طويلا ، واذكر إن أول كتاب شكل النواة لمكتبتي هو (احلى عشرين قصيدة حب ) ، تلك المكتبة التي طالتها يد الحصار وأياد غادرة أخرى ! وعلى الرغم من ميلي الواضح للشعر إلا أن قراءاتي لم تقتصر عليه فقرأت (آنا كاريننا ) لتولستوي ، ودخلت عوالم ماركيز الساحرة من خلال (خريف البطرريك) و مواجعة بالتعريج على ( ليس لدى الكولينيل من يكاتيه ) لست بصدد ذكر المزيد اما ما يجسد وضعنا العربي الشائه عرفته من خلال (الشرق المتوسط ) و (الاشجار واغتيال مرزوق ) ... والروائع الاخرى لعبد الرحمن منيف شغلتني مصابيح حنا مينا الزرق . وشمسه التي كانت تاتي دائما في يوم غانم ثلجه الذي كان يلفني ، ذلك الثلج المنهمر من نافذته الوحيدة والمشرعة على عالم يحترق .
وقفت مذهولا وأنا اقرأ رواية الطيب صالح ( موسم الهيجرة إلى الشمال ) فهي ما زالت خالدة في الذاكرة . ولا ادري او بالاخرى لا اعرف سببا واضحا لحد اللحظة لعدم اخذ نجيب محفوظ مني القسط الأوفر من القراءة .
هل لان عوالم محفوظ انتهك أسرارها التلفزيون ، ام لواقعيتها المفرطة !؟
قرأت للمتصوفة وللتصوف الذي كان بلا شك رمزا من رموز الإنسانية إلا إن ذلك لم يأخذ في شعري وحياتي مساحة تذكر . ومهما ذكرت وأشرت لأجناس الأدب ، يبقى ذلك الساكن في البعيد والذي يناديني من هناك من ساحات الطفولة ومرابع الصبا ، ذلك الشعر القريب مني في كل وقت يصحيني ، اصطحبه في رفقة مجنونة عبر دروب ومسالك انشد فيها مدن الحلم .
*لم الكتابة ولمن تكتب ولماذا ؟
حينما تنخرني الوحشة ويدب الالم في طرقات الروح ويحاصرني العدم اسكب لا جدواي و اكتب .
حقيقة اقول دون وجل ماكتبته وما اكتبه لم يكن للاخرين ، بل كان هما ابثه على البياض على اجد منه خلاصا ، او ربما ادفع بالكتابة حزنا ادمنني ..
لا وقت محدد للكتابة عندي في لحظة ما اراني امسك بالقلم واتركه وليكتبني لم احدد نهاية او بداية للنص بل هو الذي يحدد بدايته ونهايته احببت الكتابة منذ الطفولة لاني وجدت فيها متنفسا لهمومي ومشاغلي وما زلت احتفظ بقصاصات واوراق لكتابات ربما لا تمت بصلة لاي جنس اديي او هي بمثابة خواطر في بعض منها مذكرات في البعض الاخر . لا ادري لم كنت وما زلت متطرفا في ارائي اما الرفض التام او القبول التام لم اجد لنفسي مساحة ما بين الرفض والقبول لالقي بها راحلتي . وهذا يتمثل بالتاكيد في كتاباتي وسلوكي اليومي مما يبعدني عن المنطقة المحايدة ليضعني في منطقة اللاقيول من الاخر .


*من قراءاتي لقصائدك اجد ان الماضي والحاضر يتداخلان مع بعضهما ، الماضي الحاضر والحاضر الغائب وكانك تحاول ان تمسك باللحظة الهاربة ؟
الحاضر بالتاكيد ا لا يمكنني الامساك به ففي اللحظة التي احاول ان التقطه يتلقفه الماضي ويكون الماضي عندي حاضرا بالفعل فهناك تواريخ واسماء ووجوه تطل علي او انها تسايرني اني ارتحلت ، حينما تصرخ بوجهي الاطلال ، واستذكر امرؤ القيس واطلال ( سقط اللوى ) و( توضح والمقراة) واشم بعر الارام وللحظة بعر الارام حولي ورائحته معلقة في الهواء الذي استنشقه ، كذلك اطلال ( خوله ) ما زالت شاخصة جنبي تلوح ، فان تجمل اصحاب امرؤالقيس عليه بوقوفهم معه على اطلاله ونصحوه بالصبر والتجمل ، وإن تجلّد من كانوا مع طرفة وأزاحوا عنه بعضا من الامة وعفّروا بتراب رواحلهم جراحه .
فمن ترى سيبكيني واطلالي ، يجملّني ، ويجلّدني بالصبر ليس الا؟؟
*عذرا يبدو ان سؤالي أيقظ جرحا فيك ؟؟ هل حضور الماضي عندك مؤلم لهذا الحد؟
وليكن ، لكني روضته واصطحبته وانا اعبر تلك الطرقات الممتدة، الطرقات التي كانت وما زالت مشرعة للمنافي .
*من خلال مسيرتك الشعرية هل توا ءمت مع شعراء تركوا اثرا واضحا في قراءاتك ؟
سايرت السياب ، ولطالما سألته ،
كم عين تراك الان ( يا بدر ) وترى ( شناشيل ابنه الجلبي ) وهي تطالها الشظايا تنام منذ رحلت على الفجيعة تتارجح بين ثناياها خفافيش الموت . ليتك معي تنظر (بويب ) وهو يبكي جثة يريء دس غيلة باحضانه . وهذا الموت الذي يتسلل في الازقة والحارات مرتديا خوذة او متشحا بالسواد .
شوارع حارتنا التي صارت نهبا لبساطيل المارينز ، دمنا تجارة رابحة للمرتزقة والعملاء . وطننا المعبا في حقائب الساسة . احلامنا التي تان تحت المنابر اعرف انك تبكينا الان بدر .
كنت وما زلت ادور في مدارات ( العشق البياتي ) في مدنه الاسمنتية الحجرية الصماء مدن البنوك وعسس الليل وتنابلة السلطان . فهم الموجودون في كل زمن ، جيوب متحفزة للسرقة واكف مهياة للدم تلوح لنا بالموت المجاني بايديهم كل شيء ولا شيء بايدينا سوى الرماد .
فما أغفلت تنهدات عبد الصبور ، وما تناسيت حزن امل ونقل ، اصطحبني شوقي يزيع للجنوب ، من هناك تسللت عبر اقبية ( تاز ممرت / صلاح الوديع) . دخلت عواصم سعدي يوسف لارى مكانه ( المكان الذي يرثيه قبل ان يدخله ، وبالتاكيد فان المكان ينسحب من مكانه لتبقى ذاكرته معلقة في ذات المكان . آه ! كم انسحبت اماكن من امكنتها ؟؟
*هل تعبأ بالاسماء الكبيرة في قراءاتك ام ان النص هو الذي يقودك الى قراءته ؟
عندما اطالع نصا في صحيفة او أي منشور ، بالتاكيد يستوقفني الاسم فاقرأه في البدء مرتين الاولى للاسم والثانية لمعرفة الجديد من النص . لكني ما غفلت حرفا صادقا لاحد وقع في يدي ولم اقراه .
فلكل تجربته ولكل دلوه ، وكم قرأت لشعراء اغفلتهم الاضواء او ربما هم تواروا بعيدا عنها . لكني اراني كما اراهم يقتربون من حدود النار لخارطة الشعر الملتهبة . وكما قيل ( مثل الفراشه اذ تدور حول اللهب وهي مبهورة بضيائه الذي لا تعرفه الا حين تلقي بنفسها ، بجسدها الغض في ذلك اللهب لتحترق ) هكذا هو حال الشاعر .
هل في احتراقه ولادة له من جديد ؟

*تطالعنا مقولات حول ما يسمى بالنص المفتوح او النص الاجد كيف تنظر الى هكذا مسمى ؟
انا مع الشعر ، ولا يشغلني الشكل الذي ياتي به ، وما يهمني حقيقة هو ما في النص من منتوج لا يمثاله منتوج اخر . وذلك التناغم والترابط بين الشكل والبناء النصي .
فالنص يترآى لي كبيدر ، المهم ما هو موجود داخل هذا البيدر .

*الشاعر عباس السلامي لقد اتخذت المرأة في نصوصك أشكالا عدة المرأة الافعى ، المرأة الصديقة ، المرأة الاتثى ، المرأة الحلم . هلا وضحت لنا هذا الشكل ؟
ساجيبك بايجاز ولا اخفيك سرا .. في ان الخوض في هذا الشكل ربما يقلب في الذاكرة اوراقا كنت قد طويتها او هكذا اعتقدت!
فالمرأة الافعى ، لتلك التي لم تكتف بلدغي وانما جاهدت لابتلاعي !
اما المرأة الصديقة تلك التي سايرتني كتفا لكتف افترشنا معا ساحات الغربة وقلبتنا ارصفتها ، كان الحرف هو زادنا الوحيد وسط ما نحن، فيه من حرمان .
المرأة الانتى / التي كانت اقصر من حلم واكبر من شهوة .
لتظل امرأة الحلم تلك التي بحثت عنها في المحطات ، في المطارات في الحقائب في وجوه العايرين ، بحثت عنها عند حوريات البحر اقتفيت اثرها في بنات نعش ، تركت لها الباب مفتوحا ، هي موجودة حد النفس بعيدة حد الابد ، قريبة كالخوف وبعيدة كالامان . رسمتها فوق جدران القلب ، عصفورة اطلقتها في القصيدة ، معي خيالها انى رحلت ، تتوسد دفتري السري ، وتضطجع في محفظتي الفارغة . تنساب تحت قميصي الذي كان عصيبا الا من سكاكين اخوتي . انتظرتها عند الشواطئ ولم اجن غير الرذاذ ، حدقت تسمرت بانتظارها خلف نافذتي الوحيدة . ولم ار سوى تلك النظرات العابرة التي كانت تقشرني .. انام .. اصحو بانتظارها .. هل ستأتي .. ؟؟؟

*اغتربت وتنقلت بين عواصم اخرها صنعاء ، هل كانت الغربة اختيارا ، ام بحثا عن الذات ام كانت قدرا ، وماذا تقول في اخر محطاتها صنعاء ؟

لا اخفيك يا اخي ، فانا اخترت الغربة مرغما لاسباب لا مجال لذكرها الان . وان كانت تلك الاسباب قاسية لكنها لا تعادل قساوة ما تمر به اليوم .
يوم اغتربت كان الوطن موجودا ، ويوم عدت اليه ما وجدته !!
هل يرحل الوطن ؟ هل يغترب الوطن يبحث عن وطن يأويه !؟
هل يعود ...!؟
باعتقادي ان صنعاء سوف لن تكون محطة الاغتراب الاخيرة . فهناك محطات اخرى مشرعة ، متى ادخلها اين هي الان ؟ صنعاء تلك المدينة التي الفتني ومن اول خطوة لي فيها ، ضمتني اليها ، احسست وكانها تعرفني منذ قرون ، لوحت لي ومنها كانت البداية . لملمتني واستجمعت بقاياي التي كانت دورها مبعثرة .
كانت صنعاء وما زالت كبغداد كالحلة / كقريتي .
انا مدين لصنعاء وللاصدقاء فيها سواء كانوا من الادباء او من البسطاء ، لن تغارقني لن انسى ابدا صنعاء القديم وجيراني الطيبين ، باب المن . لن انسى رائحة البن . مكتبتها والاتحاد ومركزها الثقافي
*صدرت للشاعر عباس السلامي مجموعتان شعريتان ، ماا لجديد ؟
لا اصدار جديد عندي ما اكتبه موزع في صحيفة هنا او صحيفة هناك . قمت مؤخرا بتنضيد مجموعتي الثالثة ( هذيانات عاقلة ) . ولا افكر ابدا في طبعها بالطريقة الفجة السائدة حاليا ( طريقة الاستنساخ ) او طبعها في دار معروفة . حتى هذه الدور لم تعد امينة كما كانت فهي تطبع الغث والسمين . ما تبغيه الدار هو المال ليس الا .. واطمئن يا صديقي حتى لو توفر عندي المال وهذا لن يحصل ابدا بالتاكيد .



#محمد_كاظم_جواد (هاشتاغ)       M0hammad_Kadom#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألإرث
- أشواك الوردة الزرقاء
- كليني لهمّ
- هو الذي رثى كل شيء
- فن اللغة
- ريش العنقاء
- وضوح باهت
- آلام حادة
- فرح مثقوب
- رحلة داخل الجسد
- دخان
- الشذرات
- قرفصاء
- منفى ....آخر
- كيف صار القنفذ فأرا؟
- أحلاف
- عامر خليل .......غزل تلاحقه المراثي
- عبد الجبار عباس..ألق المرايا مرايا الألق
- الاقواس تقوضت فتهدمت العبارة
- اتحاد عريق


المزيد.....




- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كاظم جواد - عباس مزهر السلامي مسحة الحزن ونبرة البوح