أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو الحسن سلام - المقامة التنظيرية الأردشية والصدمات المسرحية















المزيد.....

المقامة التنظيرية الأردشية والصدمات المسرحية


أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 2454 - 2008 / 11 / 3 - 06:41
المحور: الادب والفن
    


المقامة الأردشية والمنهج العلمي
بين العلم والمعرفة صلة نسب فكلاهما يتحقق بالتحصيل العقلي والشعوري والذوقي في رحلة حياة بشرية قد تطول وقد تقصر . وقد يشكل طولها أو قصرها طبيعة ذلك التحصيل الإدراكي /الشعوري وقيمته تبعا لطبيعة الممارسة وقوة الملاحظة تبعا لقدرات الفرد أو المجتمع البشرى . علي أن التحصيل العلمي لا يتحقق بدون منهج وهذا ما يفرق بين هذا وذاك .

علي أن هناك نوعا من الخلط كثيرا ما يصدر عن بعض آراء لأشخاص قد تكون لهم مكانة اجتماعية في وسط من الأوساط الثقافية أو الأكاديمية أو الفنية تقع في إطار المعرفة دون أن ترقي إلي مصاف العلم لعدم تحصنها بمنهج علمي ما . وذلك لايقلل من قيمتها بوصفها اجتهاد عقلي ينم عن استغراق صاحبه في مجال نشاط نوعي زحم حياته وحم حياتنا وحض حرقاني معلوماتي مسؤول يعرف جيدا أن قيمة المعرفة في نشرها ليفيد الناس بها ولو بالإحاطة ـ مجرد الإحاطة ـ كما أن مناقشتها أو مساءلتها لن تقلل من قيمتها وإنما تؤكد صحتها إن هي صحت في ميزان منهج نقدى أو تكشف عن عدم صحتها ومن ثم عدم جدواها ومن ثم يبطل تداولها في مجال النشاط النوعي الذي ألقيت في ساحته . وليس في ذلك غض من قيمة القائل المجتهد أيا ما يكون اسمه أو وزنه في ساحة العمل الثقافي أو الفني أو الأكاديمي .

ولعل ساحة المسرح هي أكثر ما حظي بالصدمات المعرفية من بين ساحات الأدب والفن في السنوات العشرين الماضية التي رفدت بثقافات شعوب متعددة تبنت منهج الحداثية ومابعدها في عروضها المسرحية التي شاهدها المثقفون العرب في مجمل عروض مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي علي مدار عشرين دورة زخمت العقل والوجدان المسرحي العربي بأحدث فنون المسرح العالمي ودراساته في إطار ينحو نحو التجريب ؛ فجددت من شباب عروضنا المسرحية . ومع كل تجديد تتسلل الصدمة الثقافية والمعرفية لتنقض انقضاضا فجائيا علي سكون المعرفة النائمة المتحصنة خلف الأقنعة الدرامية التي تقنع خلفها علماء وفنانون ونقاد مسرحيون استرخوا علي فراش تجربتهم الماضية . علي أن مثل ذلك الانقضاض المعرفي لا يخرج إلا عن عقل نشط محب للمعرفة ؛ ناهض ومشمر للتجريب . وقد عرف المسرحيون المصريون والعرب ذلك كله في الفنان الأستاذ ( سعد أردش) فلقد تميز بمبادراته القولية التي كانت أشبه بإلقاء حجر من الأحجار السقراطية – إن جاز قول ذلك – في بركة المعرفة المسرحية العربية مما أحدث الكثير من الدوران الذي ما لبث أن تلاشي مع سقوط تلك الحصاة واستقراره في قاع بحيرة المعرفة العميقة القرار . علي أن استقرار مقولة من المقولات التي يلقي بها علم من الأعلام في مجال تخصصه النوعي بخاصة إذا كان عالما أو ينتسب بصلة إلي العلم والعلماء ؛ لا يحول دون وصول باحث خبير في الغطس وراء ها والعودة بها إلي مائدة البحث العلمي وإعمال المنهج العلمي كشفا عن أصالتها ومن ثم تأكيد صحتها أو تصحيحها والدفع بها إلي ساحة التداول النقدى أو الأكاديمي . وبذلك يسدى خدمة لذكرى أستاذ كبير اجتهد ثم مضي فضلا عن كونه يضيف إلي حقل التخصص النوعي مقولة معرفية بعد أن حصنها بالمنهج العلمي .

ومن المقولات الكثيرة التي صدرت عن الفنان الأستاذ المعلم ( سعد أردش) قوله الذي يحصر فن المسرح في الكلمة . وهي مقولة رأيت وربما رأى غيري أنها تعبر عن موقف من عدم فعالية المسرح التجريبي . يقول :
" هناك شبه إجماع علي أن " المسرح " فن الكلمة" . ولقد يقال نفس الشيء عن الشعر والقصة ، والرواية ، وفنون الأدب كافة ، بل إن التعريف قد ينطبق أيضا علي الفنون التشكيلية والتعبيرية ؛ ذلك أن المقصود بالكلمة هنا ليس مجرد " اللفظ" أو التعبير الخارجي ، إشارة كانت أو قناعا أو حركة أو شكلا أو كتلة ، وإنما المقصود هو المضمون الذي يرسله هذا اللفظ أو ذلك التعبير إلي المستمع أو إلي المشاهد – تصريحا أو تلميحا . غير أن "المسرح" يختلف عن جميع الفنون الأدبية والتشكيلية والتعبيرية من حيث هو " مجمع الفنون" ؛ أى إنه لا يقوم علي الكلمات فقط ."
ولنا هنا وقفة منهجية: فماذا عن مسرح التفكيك وما بعد الحداثة الذي يفكك النسق البنائي للنص أو للعرض - عمدا مع سبق الإصرار والترصد - ويؤسس خطابه علي التناقض وينفي المضمون أو الدلالة التامة للإبداع في النص وفي العرض . وهو المنهج السائد في مجال التجريب ؟؟!
ويضيف الأستاذ ( أردش ) " ويمكن أن نخلص من هذا إلي أن النص المسرحي المكتوب علي الورق هو خليقة فنية تختلف كل الاختلاف عن العرض المسرحي . فالنص أشكال جامدة علي الورق ، يستمتع به قارئ واحد في اللحظة الواحدة ؛ والعرض حياة متفجرة تزخر بالدم والحركة والفكر والانفعال ."
ومما لاشك فيه أن ذلك الفصل الدقيق بين النص المسرحي وعرضه في فضاء مسرحي علي جمهور حاضر هو قول أصاب كبد التخصص .
يضيف الأستاذ ( أردش ) " والعرض حياة متفجرة تزخر بالدم والحركة والفكر والانفعال ؛ تقيم حوارا حيا بين مجموعة من الفنانين في الفراغ المسرحي ومجموعة من المشاهدين في مكان المتفرجين "
ولا أدري في أي نوع مسرحي يقام حوار بين الفنانين والمشاهدين ؟!! .. أفي المسرح الدرامي أم في المسرح الملحمي أم في المسرح العبثي أم في المسرح التسجيلي أم هو مقصور علي العرض المسرحي السياسي الوجاهي
الحوار تفاعل إدراكي متبادل . فهل كل الأنواع المسرحية تستهدف المتلقي المندهش المدرك لما يعرض أمامه حتى نأخذ بالمقولة السابقة من المقامة الأردشية
وفي مجال التفريق بين دور المؤلف ودور المخرج المسرحي يقول : " لقد يبدو لي الأمر كالفرق بين التخطيط علي الورق لمعركة حربية وبين المعركة ذاتها إذ تستعر نارها بين جيشين . وشتان بين حذق التخطيط وبطولات المعركة الحية .
" هذا الإبداع الجديد المتمثل بصفة أساسية في خطة المخرج ، لابد أن يقدم العرض المسرحي بشكل يختلف كثيرا أو قليلا عن الحدود التي تصوّرها الكاتب وهو يبسط نصه الأدبي علي الورق . فإذا سلّمنا بهذه النتيجة ؛ ولسنا نملك إلاّ أن نسلم بها نظريا وتطبيقيا ، فإننا يجب أن نسلم أيضا بأن تناولات المخرجين للنص الواحد لن تكون متطابقة ، بل ستكون – دون شك – طبعات مختلفة لنفس النص"
ومع إصابة الأستاذ فيما عرض له في الفقرة السابقة من مقاله المطول بمجلة ( فصول ) إلاّ أن يعود فيرتبك إذ ينقض قوله السابق إذ يقول في المقال نفسه :
" المخرج ملزم بالنوعية التي تندرج تحتها المسرحية – مهما كانت هذه النوعية بسيطة أو مركبة . فليس له الحق في تجاوز الاتجاه الذي اختطه المؤلف لمسرحيته . والذي لا يقتصر - بطبيعة الحال – علي مجرد النية ، أو علي مجرد تنظير النقاد ، وإنما يتبدىّ واضحا في سياق كلمات النص ، ونبضات الشخصيات؛ والمناخ الاجتماعي الذي يلف المسرحية فيسكنها إلزاما تحت نوعية من نوعيات المسرح ، أو جنس من أجناسه ."
لم يقف الأستاذ بنا عند رأى محدد في علاقة المخرج بالنص المسرحي الذي يسعى لإخراجه هل يلتزم بإتباع الاتجاه الذي تأسس النص وفقه أم يخرج عليه وهذا واضح في عبارة المرتبكة التي يختتم بها مقاله هذا :
" بالرغم ممن الحديث عن التزامات المخرج قبل المؤلف ، فإنه من العسير بل قد يكون من المستحيل ، أن نتخيل إمكانية التطابق بين تصورات كل منهما ، فلقد يبني المؤلف لنفسه أحلاما وهو يبدع النص ويصوغ أحداثه وشخصياته ، ولقد يحلم المخرج بشكل آخر لإبداعه دون أن تتغير المادة الرئيسية للإبداع ( النص).
ويتوج مقولته الأخيرة فيقول " يجب أن نلقي نظرة علي حقوق المخرج في مواجهة حقوق المؤلف"

*مفهوم الأمانة بين المخرج الدراماتورجي والنص المسرحي :
يرى الأستاذ (أردش ) بصدد تعامل المخرج مع النص المسرحي ضرورة أن يكون المخرج أمينا مع النص الذي يشرع في إخراجه متمثلا ب (بريخت ):" برتولد بريخت الذي يغص مسرحه بتناولات جديدة لنصوص سوفوكليس وشكسبير وبرنارد شو ، ونصوص أخرى من المسرح الآسيوى ، تناولات تعد نماذج لنظرية جديدة هي نظرية " المسرح الملحمي " تناقض نظرية أرسطو في"المسرح الدرامي " . إن بريخت في الحقيقة مخرج مؤول . ولكنه يبدأ تأويله من صياغة جديدة للنص الأدبي ." " ومسرحه غير قابل لهذا السبب علي وجه التحديد – لتفسير جديد - . وبريخت وغيره من المخرجين ، عندما يعيدون تأليف النص الأدبي إنما يعالجون بأمانة معيارا من أهم المعايير التي تحكم مهنة المخرج، وهذا المعيار أمانة المخرج قبل نص المؤلف الأصلي ."

إن التأويل مرحلة تتجاوز مرحلة التفسير ؛ فهو لا يعمل علي تأكيد فكرة ما أو صورة ما وإنما يقف علي مداخل معارضتها أو تجاوزها وربما يرقي إلي مستوى تفكيكها نسقا ودلالة ؛ وهنا يكون بعيدا عن مفهوم الأمانة مع النص الأصلي بعد القمر عن الأرض . ترى هل ( أنتيجوني الأنتيكة) التي كتبها بريخت ليعارض بها نص (أنتيجوني ) سوفوكليس كان بريخت أمينا فيها مع نص سوفوكليس الأصلي ؟! وهل كانت معارضته لنص ( كريولانوس) الشكسبيرى أمينة عندما تناص معه بنص ( كريولان) ؟! وهل كان إخراجه لنص صمويل بيكيت ( في انتظار جودو) أمينا مع النص الأصلي ؟! وهل يقدم أي نص كلاسيكي الآن بأمانة ؟! هل قدم الأستاذ ( أردش ) نص ( يا طالع الشجرة ) لتوفيق الحكيم بما يتوافق مع أسلوب مسرح العبث ؟! ألم يعترف هو نفسه في كتيب العرض نفسه بأنه ( أخرج تلك المسرحية إخراجا واقعيا) ؟!! ثم ما هو مفهوم الأمانة ؟! هل هو الأمانة في عرض فكر الكاتب أم هي أمانة عرض أسلوبه ؟ وأين موقع عمل المخرج المعد من الإبداع ؟! ما الجديد الذي قدمه ؟! ثم ماذا يكون سبب الإعداد إذا كان علي المعد توخي الأمانة مع أسلوب النص . ألا نكون بإزاء موقف مضاد للحداثية ولما بعدها في مجال المسرح ؟! ألسنا بذلك نقف موقفا رافضا للتجريب المسرحي ؟؟
أليس في ذلك تعارض مع ما نادى به (أردش ) نفسه في مقاله نفسه " يجب أن نسلم أيضا بأن تناولات المخرجين للنص الواحد لن تكون متطابقة ، بل ستكون – دون شك - طبعات مختلفة لنفس النص ."
إن ارتباك مقولة علم من الأعلام في مجال كمجال المعرفة المسرحية يربك الباحثين ويضع غشاوة معرفية أمام الكثير من الدارسين أو المهتمين بالثقافة المسرحية . ولذا وجب عرض المقولات المعرفية علي المنهج العلمي لتصحيحها وذلك لا ينقص من قدر قائلها فيكفيه فضلا أنه طرحها . وليس من المقبول في مجال المنهج العلمي أن نسلم بصحة عبارة يقول فيها : " نستطيع أن نحكم مثلا علي عرض من مئات العروض التي قدمت لمسرحية " هاملت" لشكسبير بأنه جيد ، وعلي عرض آخر بأنه سيئ ، دون أن يؤثر تقويمنا علي التقويم الراسخ لنص شكسبير ."
هذا طرح يوقفنا موقف الدهشة من فرط غرابته .. وهل هناك تقويم راسخ لنص شكسبيري ؟! فماذا عن رأي جورج برنارد شو ؟ وماذا عن رأي فولتير وماذا عن رأي تولستوى في مسرح شكسبير؟؟
ولو كان الأمر كذلك فلماذا أخذ بريخت علي ( الملك لير ) مأخذه من حيث رأي أن المأساة فيما لو لم يفكك ( لير ) نظامه الإقطاعي ؛ فهي عنده ليست مأساة علي الإطلاق ليست مأساة . ولو كان الأمر كذلك فما هي ضرورة إعداد نصوصه برؤى حداثية بريختية أو بيتر بروكية . المدهش في الأمر أن أردش نفسه من مريدي بريخت ومن أتباع مدرسته التغريبية وهو من هو في تفكيك أنساق نصوص شكسبيرية وإغريقية .



#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجريب المسرحي بين عروض الحكي وعروض المحاكاة
- المسرح وفكرة المخلص المستبد العادل
- شهرزاد/ موناليزا ..في كباريه وليد عوني السياسي
- الفن والعلم بين التعليم والتعلم
- ( لير) قبل العرض ..(لير ) بعد العرض
- إشتراكية ( سوسولوف) و نظام رأسمالية الدولة
- مؤثرات الفابية في البنية المسرحية ل(جمهورية فرحات)
- مسرح.. كليب
- بيرجينت.. وفن الإهانة
- جماليات الإخراج المسرحي وتجليات الفاعل الحضارى - دراسة في تح ...
- الميتا ذات .. طفل الأنابيب المسرحى
- ذاكرة المسرح السكندرى
- جماليات الفن التشكيلي بين اللوحة المقروءة واللوحة القارئة
- تأملات فلسفية حول المسرح والمصير الإنساني
- التجريب واصطياد فراشات المعني بشبكة الصورة
- تقنيات الكتابة السينمسرحية في- تسابيح نيلية- لحجاج أدول
- المسرح في زمن الحكي
- حوارية القطع والوصل في الحديث عن المسرح الشعرى
- الفن بين ثقافة الاباحة وثقافة المنع
- أشكال الفرجة الشعبية وعناصرها في المسرح العربي (سيميولوجيا ا ...


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو الحسن سلام - المقامة التنظيرية الأردشية والصدمات المسرحية