أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - انتفاضة الحياد مستمرة، ووثائق العار تفضح المجرمين















المزيد.....

انتفاضة الحياد مستمرة، ووثائق العار تفضح المجرمين


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 744 - 2004 / 2 / 14 - 06:19
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


دماء زكية لشباب أبرياء تسيل اليوم على أرض العراق بأيد عربية مجرمة، ووسائل الإعلام العربية تصفق للقتلة على نجاحهم بأداء المهمة. إنهم يقتلون باسم الإسلام والسنة النبوية الشريفة! وتبدأ بياناتهم باسم الله الرحمن الرحيم، وأعوذ بالله من شر الشيطان الرجيم، وهم الشيطان الرجيم وكل إثم عظيم، وينتحرون، فإلى جهنم وبأس المصير كأي منتحر آثم وكافر وقاتل وملعون إلى يوم يبعثون، وسينتحر أولوا أمرهم يوم ينتصر العراق، ويرد كيدهم إلى نحورهم.
من قبل ما يزيد على سبعة أشهر كنا قد حذرنا من أن يكون العراق ساحة المواجهة بين الإرهاب والولايات المتحدة، ولكن الذي لم يكن يخطر لي على بال هو أن يكون المستهدف الحقيقي منها هو العراقي تحديدا. فقد كان كل ما يدور بذهني آن ذاك، من إننا سنكون ضحايا غير مقصودين تحديدا من عمليات الإرهاب القذرة والمستهدف هو الجيش الأمريكي. وبذات الوقت، كان باعتقادي أيضا، ومازال، من أن الأمريكان كانوا يسعون، هم وليس غيرهم، لاستدراج الإرهابيين إلى العراق ليكون الساحة المركزية للمواجهة بين الطرفين. لكن الذي حدث والذي لم يكن بالحسبان، وهو إن المستهدف من قبل الإرهاب العربي - الإسلامي – البعثي المركب، كان هو العراقي بذات نفسه تحت مسمى مقاومة الاحتلال، وذلك من أجل كسب الشرعية والتعاطف مع فلول البعث بظل انحياز إعلامي عربي مطلق نحو هذا البرنامج الرهيب الذي لا بد ترعاه جهات على مستوى عالي.
كنت كغيري من المراقبين لتطورات الوضع في العراق والساحة العالمية بما يتعلق بالإرهاب، نعرف إن من يسمونه أبو مصعب الزرقاني، الذي كان مسئولا عن التفجيرات في الأردن، قد تم الإمساك به قرب الحدود العراقية وأودع السجن، وهذا ما أعلنته وسائل الإعلام وقتها، كان الهم العراقي، آن ذاك، كبيرا جدا بحيث لم نعطي للحدث الاهتمام الكبير، خصوصا وإنه يتعلق بصعلوك قاتل كهذا وما سيؤول إليه مصيره، ذلك لأن المسألة تتعلق بالأردن وليس العراق، وقد تم الإمساك به انتهت روايته. لكن الظهور المفاجئ له مرة أخرى في العراق، وكأنه لم يعتقل من قبل أية جهة كانت، قد أذهلني إلى حد، إني قد عدت إلى الأرشيف الخاص بي باحثا عن ذلك الخبر، وعلى الرغم من إني لا أشك بذاكرتي على الإطلاق، لكن كان بودي أن أجد الخبر والتفاصيل التي مازالت عالقة بذهني، إلا أني للأسف لم أعثر عليه، والسبب على ما أعتقد وكما أوضحته هو إني لم اعره أي اهتمام، ولم يجل بخاطري من إنه سيكون سببا في إزهاق أرواح الأبرياء من أبناء شعبنا، ويحمل مشروعا قذرا إلى حد إنه يسعى لإشعال حرب طائفية أهلية في العراق، ولم يدر بخلدي، أيضا، من أن هذا النكرة سيكون له شأن لدى المخططين لإدارة وإشعال هذه الحرب في العراق.
هكذا وبدون مقدمات أو مبررات إلى كيفية إفلاته من قبضة الذين أمسكوا به، يظهر من جديد! وإذا به قد كان وراء الكثير من أعمال التفجير القذرة التي أزهقت الكثير من الأرواح، ولكنها، بالتأكيد، لم تتسبب بحرب طائفية، ولا السنة العراقيين كانوا متعاونين معه، وهذا ما تفضحه الوثيقة التي وجدت معهم، وفي الوثيقة يعترف ذلك القمامة، إنهم، أي السنة العرب، لم يكونوا راغبين بإيوائهم وتوفير ملاذ آمن لهم، وكذا لم يستطيعوا تجنيد عناصر عراقية للقيام بهذه الأعمال القذرة، وحسب اعترافه، من أن المستهدفين من القتل هم أبناء عمومتهم، وكذا يذكر هذا القمامة مصعب في وثيقته، إنه لم ينجح بإيقاظ السنة النائمين في العراق، لذا وجد من الأفضل أن تتوسع قاعدة أعماله بربطها مع أعمال القاعدة في العراق متبرعا أن يكون جنديا تحت إمرتها.
مما تقدم، يمكن لنا أن نفهم إن القمامة الزرقاني لم يكن مرتبطا بالقاعدة بشكل مباشر بتنفيذ تفجيراته ال 25 في السابق. فمع من كان ينسق ويعمل؟ ومن كان وراء أعماله؟ ولماذا لم يربط أعماله الإجرامية بالقاعدة منذ اليوم الأول وهم من أبناء دين واحد، وهو دين الإرهاب والقتل والقذارة؟ ولحساب من كان يعمل؟ سأقف عند هذا الحد حتى ننتهي من مناقشة الوثيقة الثانية من وثائق العار العربي - الإسلامي في الشأن العراقي.
كغيري أيضا، لم أكن متفائلا جدا بزيارة وفد الجامعة العربية إلى العراق تحت مسمى لجنة استقصاء الحقائق في العراق، قبل أن ندخل في الموضوع، أود أن أسأل، ما هي الحقائق التي تبحث عنها الجامعة العربية؟ هل هي مسألة المقابر الجماعية لشهداء العراق؟ وهل كانت الجامعة العربية لم تعرف بها من قبل!؟ أو كأني بهم يريدون الادعاء بأنهم لا يعرفون عنها شيء؟! وما هي الحقائق الأخرى التي يبحث عنها وفد تقصي الحقائق؟ ذلك الوفد الذي لم يعلن وقتها عن أي برنامج واضح لزيارته وما هي الحقائق التي سيبحث عنها؟
التقرير السيئ الذكر، وثيقة العار الثانية الي نقصدها، والتي تسربت عن هذه اللجنة، تعتبر الشيعة والأكراد أقليات في العراق، وتمنحهم بدون تحفظ هذه الصفة ومن دون مقدمات، ويبدو من هذه الصياغة إن الوفد قد استطاع، بنباهة وعبقرية أعضائه، إجراء إحصاء سكاني شفهي للعراقيين، وتبين لهم من خلاله إن التركيبة السكانية توضح إن هاتين الفئتين من الشعب والتي كان يعتقد إنها الأوسع، ماهم إلا أقليات في العراق، وبقي التقرير تحت الطبع في مكاتب الجامعة مدة تزيد على الشهرين ولم يصدر، ربما لعدم وجود طباعين في الجامعة العربية، أو ليس هناك من يستطيع أن يكتب التقرير، إلى أن تعلم أحدهم القراءة والكتابة، فكتبه ومن ثم سربته الجامعة تسريبا وليس إصدارا، كي تستطيع أن تتراجع عن كل أو بعض ما جاء بالتقرير وقتما تشاء، ومن دون إحراج للسيد عمرو موسى، الخجول جدا. فالجامعة العربية التي تبنت المشروع البعثي العراقي والذي ارتدى جلباب السنة العرب قسرا ورغم أنوف السنة العرب، تدعي إن تخوفها هو تهميش السنة العرب وإبعادهم عن السلطة! عجبا! ولم تكن خائفة قبل ذلك أيام النظام الطائفي العنصري الفاشي، وحين كان الشيعة والسنة والأكراد يقتلون على أيدي جلاوزة البعث المجرم طيلة أربعة عقود! وكأنهم مجرد جراد يجب أبادته، وأخيرا تبعث بلجنة لتقصي الحقائق!
أي عهر هذا!؟ وأي وثيقة تفضحهم هذه؟!.
بذات الوقت، تظهر الجزيرة بالأمس في برنامج بلا حدود لذلك الطائفي بامتياز أحمد منصور، وتظهر جداول إحصائية عن التركيبية السكانية لم يسمع بها أحد سوى منصور رغم ادعائه إنها صدرت عن مراكز للدراسات، كانت قد أجرت تعداد سكاني ونحن العراقيين لا نعلم بذلك! ويجد أحمد منصور فيها مصداقية عالية. المهم إن هذه الإحصائيات تظهر إن الشيعة لا تزيد نسبتهم في العراق على ال 40% وإن السنة 59% ، وهذه المصادر، التي لم يسمع بها أحد سوى أحمد منصور، كانت قد ادخرت دراساتها الإحصائية لليوم الأسود، وقد استطاع منصور الحصول عليها من خلال بحثه الحثيث عن الحقيقة!!!!!! ولا أدري كيف إتفق معه الشيخ حارث أبن ضاري الزوبعي الشمري، الذي كان ضيفا على البرنامج، على هذه النسب؟!!!!!! واضح جدا إن الرسالة المسمومة التي من وراء القصد، هي إن المسألة برمتها طائفية وليست مسألة إزالة نظام بهيمي همجي كان جاثما على صدر العراق، وكأن البعث، الذي إرتدى الجلباب السني، لم يقتل بالأمس أئمة السنة وهم فوق المنابر.
من الملفت للإنتباه إن أحد أرقام الجدول الذي عرضه ذلك العاهة على فضائية الجزيرة هو إن نسبة السنة في بغداد هي 61% ، ألا يعتقد القارئ إن من وراء القصد هو قلب الحقائق الثابتة حتى ولو كانت التركيبية السكانية؟ ألا يعتقد معي القارئ اللبيب، إن القصد هو إثارة نعرات طائفية بهذا الترويج القذر للأكاذيب، وذلك من خلال إثارة البسطاء من الشيعة ضد هذا التشويه للحقائق، والتي بذات الوقت تدغدغ مشاعر البسطاء من السنة، وتوفر الوسيلة لإثارة النعرات الطائفية لمن له غاية دنيئة؟
 الغاية معروفة من هذا التصعيد الإعلامي ببث الفرقة الطائفية، ويتجلى ذلك أكثر من خلال رفض إجراء الانتخابات في العراق، بل وعدم إمكانية إجرائها أصلا من دون إعطاء بديل عملي لذلك، وهم الذين كانوا ومازالوا يعلنون صراحة إن مجلس الحكم لا يمثل العراق كونه معين بظل الاحتلال، أليس حريا بنا أن نسأل، لماذا سيكون المجلس الجديد شرعيا والمجلس الأول فاقد للشرعية!؟ مادام الاثنين معينين والبلد تحت الاحتلال؟
السبب واضح جدا، وهو بعد أن تأكدت الأطراف العربية في الجامعة من أن أمريكا قد تخلت عن تبنيها للبرنامج العربي الطائفي، الكارثة، الذي يهدف من حيث الأساس إلى إعادة البعث من جديد إلى العراق، ذلك البرنامج الذي تم تسليمه إلى أمريكا خلال زيارة أرميتاج الأخيرة إلى المنطقة ولقاءه مع الزعماء العرب، والذي صرح وقتها إن العرب السنة الذين حكموا العراق أربعمائة سنة، لا يمكن لهم أن يكونوا محكومين اليوم، حيث إن أرميتاج كان قد استعار هذه العبارة البائسة من المسؤلين المصريين وذكرها في مؤتمره الصحفي مع أحمد ماهر في ختام الزيارة. وهكذا فالمؤامرة العربية على العراقيين مستمرة ولم ينفضوا أيديهم منها بعد، فمازال هناك إمكانية لإنجاحها، وإذا لم تنجح، يجب إحراق العراق برمته في حرب طائفية تأكل الأخضر واليابس، وسيكون أول ضحاياها هم السنة العرب الذين يتخذون منهم اليوم ذريعة لتدخلهم السافر بشؤون العراق، وهم في الواقع، لا يهمهم لا السنة العرب ولا غير العرب، بل يريدون بعث جديد في العراق وهو يرتدي الجلباب السني العربي، شئنا أم أبينا.
ولكن وبعد إن أتضح للشيعة إن صيغة نقل السلطة إلى العراقيين، والتي نقلها بريمر من إدارته، تتضمن ذلك المشروع الكارثي، وقد تبنته أمريكا فعلا، على ضوئه، خرجت المظاهرات المليونية التي اجتاحت بغداد والبصرة والكثير من المدن العراقية، فقد أكدت للأمريكان إن الشيعة الصامتون طيلة المدة السابقة، لم يكونوا مجرد كم مهمل يستطيع ان ينقله عمرو موسى ويتصرف به كيفما يشاء، وتلك المظاهرات التي انطلقت لمجرد إشارة بسيطة من القيادة الكارزمية الدينية في العراق لإحقاق الحق، تخفي ورائها عملاقا أكبر بكثير مما كان الآخرون يتصوروه، وقد تأكد الأمريكان إن انتفاضة الحياد، التي بدأ بها العراقيون يوم وقفت الجيوش على الحدود العراقية الجنوبية، مازالت مستمرة، تلك الانتفاضة الصامتة التي كانت هي السبب الرئيسي بالانتصار السريع والمذهل للأمريكان والبريطانيين على صدام، وإنها حقيقة وليست مجرد تكهنات، وإن الشعب لم يكن نائما بل على العكس من ذلك تماما، فهو شعب يعرف أين تكمن مصلحته ولا يفعل شيئا إلا عند الضرورة، ففي اليوم الذي عاد به بول بريمر وهو يحمل المشروع الأمريكي لنقل السلطة والذي يتضمن بطياته المشروع العربي الطائفي القذر، تحرك المتضررون الأزليين وبسرعة شديدة وأعطوا رسالتهم البليغة والأكيدة إلى أمريكا التي تمسك بالخيوط كاملة وللعالم أجمع، وإن الصمت الذي سمعوه عن العراقيين، ما هو إلا انتفاضة الحياد والتي يمكن لها أن تأخذ شكلا جديدا، بل أشكالا تناسب الآن والمقام، وإن ورائها أناس قد سئموا الموت والتهميش والتعذيب والانتهاك والتعسف والاستباحة والمهانة وهم اليوم مستعدون تماما لكي يحرقوا الدنيا كي لا يؤخذوا من جديد، فأما الموت أو الحياة بشرف، وليس هناك بديل آخر.
فانتفاضة الحياد التي شارك فيها الشيعة والسنة والكورد والأحزاب، وحتى الشيوعيين، لم تكن شيعية كما يصورها الإعلام العربي، فهي انتفاضة الشعب العراقي بكل أطيافه القومية والعرقية والطائفية والمذهبية والسياسية، والتي تخلو فقط من البعث ومن لبس جلباب السنة العرب خوفا من تهمشهم. وليس أدل على هذه الحقيقة وشاهد هو ما ذكره ذلك القمامة الزرقاني في تقريره الذي بعث به إلى قادة القاعدة، من أن السنة نائمون ولا يستضيفونهم ولا يجدون من يجندوه منهم لكي يقتل أبناء عمومتهم وأهلهم، وهل بعد اعتراف الزرقاني قول لعمرو موسى او للطائفيين العرب أو البعث العراقي؟ فوثائق العار العربية والإسلامية التي كتبوها بأيديهم تفضحهم وتفضح حقيقة نواياهم الدنيئة التي هي بالنتيجة أن يموت العراقيين ويعود البعث من جديد وبجلباب جديد.   
القمامة أبو مصعب يظهر من جديد! وتقرير تقصي الحقائق يسمي الشيعة والأكراد في العراق أقليات، وجداول الوحل الطائفي أحمد منصور، والتي تظهر إن ليس لي أسم في العراق على الإطلاق، وبرنامج إشعال الحرب الطائفية في العراق ظهرت بوثيقة العار الإسلامي مع القمامة أبو مصعب الزرقاني، وتقارير إخبارية في كل الصحف العربية عن قرب الحرب الأهلية في العراق، وتصاعد الحديث عن السنة والشيعة والتركيز الإعلامي على الناحية الطائفية للمسألة، والتركيز على عدم إمكانية إجراء الانتخابات من دون إعطاء بديل واضح، كل هذا والكثير غيره تشير إلى ذلك المشروع الطائفي القذر بإثارة حرب أهلية في العراق، فهل ننجح نحن العراقيون في الإمتحان؟ ألم يدرك العراقي بعد إن الطائفية هي السلاح الأخطر والموجه لصدورنا؟



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاولات كتاب التيار الديني خلط الأوراق - في المجتمع المدني ي ...
- النموذج الإيراني والديمقراطية في إطار السلطة الدينية - في ال ...
- في المجتمع المدني يجب فصل الدين عن الدولة وليس الدين عن السي ...
- المنهج الإعلامي الذي تعمل عليه فضائية الجزيرة
- كي لا يكون مشروع الفدرالية سببا بهزيمتنا
- ما هي الشفافية المطلوبة من آية الله السيد السيستاني؟
- مظاهرات البصرة تقلب الموازين، وتضع العراق على حد السكين
- مجلس الحكم يفشل بكبح جماح قوى الظلام
- الخيار الآخر
- التكنوقراط العرقي بالواسطة يبيع الفجل وليس المهنية العالية
- لا أدري كيف يمكن لقضية أن تنتصر وأحد زعمائها خالد بيوض؟
- تسمية الإرهاب في العراق مقاومة، عنزة ولو طارت
- موقف الكتبة العرب المشين من الوفد العراقي، ومواقع الإنترنت ا ...
- موقف اتحاد الكتبة العربوييون والمستعربون والذين للتو يتعربون
- إقتراح عملي جدا بشأن محاكمة صدام
- للعراقيين كل الحق بطلب التعويضات وليس إيران
- العراقيون يحتفلون والعرب يموتون كمدا
- أنقذوا العراقيين، في المثلث السني، من براثن البعث
- ألف مبروك للحوار المتمدن في عيدها الثاني
- الانتخابات تمنح الشرعية وتقطع الألسن القذرة


المزيد.....




- السعودية.. تداول فيديو -إعصار قمعي- يضرب مدينة أبها ومسؤول ي ...
- أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول غزة وهجمات إيران وال ...
- مصرع 42 شخصا بانهيار سد في كينيا (فيديو)
- رئيس الوزراء الإسباني يقرر البقاء في منصبه -رغم التشهير بزوج ...
- -القاهرة الإخبارية-: مباحثات موسعة لـ-حماس- مع وفد أمني مصري ...
- مستشار سابق في البنتاغون: بوتين يحظى بنفوذ أكبر بكثير في الش ...
- الآلاف يحتجون في جورجيا ضد -القانون الروسي- المثير للجدل
- كاميرون يستأجر طائرة بأكثر من 50 مليون دولار للقيام بجولة في ...
- الشجرة التي لم يستطع الإنسان -تدجينها-!
- ساندرز يعبر عن دعمه للاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ويدين جميع أش ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - انتفاضة الحياد مستمرة، ووثائق العار تفضح المجرمين