الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي ثابت - فوضى.. ولكن | |||||||||||||||||||||||
|
فوضى.. ولكن
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
لما بنكبر
- تخاريف بنكهة أندلسية - فاتت ليالي كتير، كان الهوى مشاوير - قوس كامل - حلم وعلم - تساؤلات إلى شاري الأيام - في الاغتراب وعنه - ثم يبدأ البحث عن الشاطئ التالي - القرصنة المتأسلمة على الفايسبوك.. ملاحظات ودلالات - حاجيات مهجورة - حبل وشجرة - وديانتي مصري - حروف هجاء وجودية - مقدمة حائرة إلى عِلم قديم - طائر الفينيق - تذاكر - يوم كاشفتني ذات الرداء الأبيض - سكوت مَن ذهب - هل نتجه حقاً إلى نظام دولي متعدد الأقطاب؟ المزيد..... - ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ... - دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ - جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ... - أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ... - -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود - ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟ - روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة - تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار - عزف الموسيقى في سن متأخرة يعزز صحة الدماغ - درويش والشعر العربي ما بعد الرحيل المزيد..... - سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام - الرملة 4000 / رانية مرجية - هبنّقة / كمال التاغوتي - يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ - للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت - الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت - حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ - يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ - نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان - مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي ثابت - فوضى.. ولكن |