أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - عملاء ايران ينزعون الحصانه عن مثال الالوسي بعد زيارته الثانيه لاسرائيل لحضوره مؤتمرا لمكافحة الارهاب .















المزيد.....

عملاء ايران ينزعون الحصانه عن مثال الالوسي بعد زيارته الثانيه لاسرائيل لحضوره مؤتمرا لمكافحة الارهاب .


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2407 - 2008 / 9 / 17 - 04:56
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تعتبر اسرائيل اليوم صديقة العرب والمسلمين واقوى حليف لتركيا وقطر ودول عديده معروفه , اعلام اسرائيليه ترفرف فوق اغلب العواصم العربيه والاسلاميه , الايام القادمه سيوقع النظام السوري القومي العروبي والداعم للمقاومه في لبنان وفلسطين والعراق وجورجيا والخ سلاما مع اسرائيل , اما المصافحات العلنيه والقبلات السريه مع الاسرائيليين فهي لا تعد ولا تحصى مع الزيارات السريه لمختلف الدول العربيه والاسلاميه ! .

رفعوا عملاء من برلمان التخريب الايراني مع احترامنا للاخرين من العراقيين الوطنيين في هذا البرلمان , الحصانه النيابيه عن النائب مثال الالوسي من حزب الامه العراقي بسبب حضوره مؤتمرا لمكافحة الارهاب في دولة اسرائيل صديقة العرب والمسلمين كما اسلفنا .

نؤيد ما قاله السيد الالوسي من ان العدو الاول للمنطقه هي ايران ونظامها وكل عميل يتعاون معها .
نستغرب من تحركات وتصرفات بعض النواب الايرانيين في البرلمان, من التابعين للاحزاب الدينيه و ما يسمى بالائتلاف الشيعي واحزابهم الدينيه الطائفيه والمذهبيه , وان طلب نزع الحصانه كان بسبب هجوم الالوسي في هذه الزياره الثانيه لاسرائيل على النظام الايراني , ومن وجود زيارات سريه للبعض لعقد صفقات مع ايران ومخابرات النظام ومنهم الارهابي قاسم سليمان في الحرس الثوري وفيلق القدس الذي يدعم المنظات الارهابيه في لبنان والعصابات والميليشيات في العراق ودول اخرى .

ان محاولات رفع الحصانه ومنعه من السفر واحالته الى القضاء العراقي وتشويه سمعته , سيكون لها عواقب وخيمه في الشارع العراقي وعلى من هم الان في الحكومه العراقيه .
كلنا نعرف ان هذه الزياره هي الثانيه لاسرائيل خلال اقل من ثلاث سنوات , اذن لماذا لم تتم محاسبة الالوسي في الاولى عندما لم ينطق بكلمه واحدة حول ايران وعملائها ولم يشر لا من بعيد ولا من قريب الى الدور الايراني التخريبي في العراق ? ! .

هذه المرة جاءت ردود الفعل الانتقاميه عندما تحدث وتكلم على ما تقوم به ايران وعملائها ومخابراتها من اعمال ارهابيه في العراق .

الرئيس العراقي يصافح الاسرائيليين
--------------------------
اذا كان رئيس الدوله يصافح الاسرائيليين , ونحن لسنا ضد تلك المصافحات واللقاءات , اذن لماذا يمنع مواطن عراقي وعضو في البرلمان او اي مواطن اخر مهما كان من زيارة اسرائيل ومصافحة المسؤولين ? , الرئيس صافح وزير الدفاع الاسرائيلي السيد باراك الذي كان رئيسا للحكومه ورئيس الوزراء في اسرائيل ! , وفي حينها ايضا من طالب الرئيس بالاعتذار من عملاء الوهابيين والسلفيين والداعمين للارهاب والقاعده والمقاومه المجرمه ! , من الواجب ان لا يقدم الرئيس العراقي تبريرا لتلك المصافحات لهؤلاء الذين كانوا يدعمون الارهاب في العراق ! بل كان عليهم ان يقدموا اعتذاراتهم واسفهم بما فعلوه بالشعب العراقي حينما كانوا ويقفون ويساندون ويساعدون الارهابيين والقتله من العرب والاسلاميين الوافدين من السعوديه الوهابيه ودول عروبيه اخرى , مع تقديم هؤلاء الان الى المحاكمات العادله بما اقترفوه من مجازر بحق الشعب العراقي , وياتون الان ويزايدون علينا وعلى الاخرين في الوطنيه وحب العراق ومصلحة العراق ! نقول الى مزبلة التاريخ افضل لكم من تلك الخيانات والاجرام بحق العوائل التي شردت وهجرت من منازلها داخل وخارج العراق .

العراق واسرائيل
------------
العراق ليس مع اسرائيل في حالة حرب , وتبعد الاف الكيلومترات عن العراق , عشرات الالوف من اليهود العراقيين يعيشون في اسرائيل , والله هؤلاء يحبون العراق افضل وملايين المرات من عملاء ايران والسعوديه الوهابيه , واسرائيل تربطها علاقات مع جميع الدول العربيه والخليجيه والاسلاميه , من دمر العراق هم العرب والمسلمين وارهابهم وليست اسرائيل واميركا , من يريد تفتيت العراق هم المخربين العرب كامثال - سعد الحرمل - وغيرهم من الاعلاميين والكتاب الذين وقفوا مع النظام الصدامي الفاشي لاكثر من 35 عاما . . . ! .

الالوسي يدفع الثمن بسبب تحريض العروبيون والعملاء
-------------------------------------
ما تنشره بعض وسائل الاعلام العربيه الخبيثه والمرتزقه , وما تكتبه بعض الاقلام القومجيه والعروبيه الشوفينيه حول الشان العراق والان عن السيد مثال الالوسي والتطبيع مع اسرائيل , ربما نسوا او تناسوا هؤلاء الخبثاء المرتزقه بان انظمتهم نفسها لها علاقات مع اسرائيل , وان حكومة فلسطين صاحبة المشكله الرئيسيه وسبب دمار الدول العربيه وخراب انظمتها لديها يوميا لقاءات وقبلات ومصافحات وعشرات الالوف من العمال واصحاب الحجارة من الفلسطينيين يعملون في مصانع ومعامل اسرائيليه وساهموا حتى في بناء الجدار العازل وبيع الاسمنت والحديد لاسرائيل .

تم مقتل اولاد السيد الالوسي بسبب هؤلاء المجرمون القذرون , مع مقتل الحارس الشخصي للسيد الالوسي , الثمن كان غاليا بمقتل ابناء الالوسي وهما الضحيه جمال البالغ من العمر 30 سنه وهو اب لثلاثة ايتام الان , والضحيه الثانيه هو ايمن وعمره 22 سنه .

الالوسي نفسه نجا من محاولتي اغتيال في بغداد , اضافة الى حرق منزله , كل هذا بسبب ما يطلبه السيد الالوسي هو اقامة سلام وعلاقات طبيعيه مع جميع دول العالم بما فيها اسرائيل كباقي الدول العربيه التي لديها نفس العلاقات مع اسرائيل .

نحن نعرف منذ عملية تحرير العراق ومجيئ مجلس الحكم , كانت هناك جهات وشخصيات سياسيه عراقيه وافقت بالتنسيق مع الادارة الامريكيه والحاكم بريمر المدني بالتوقيع على قانون ادارة الدوله العراقيه باجراء علاقات مع دولة اسرائيل , وكما ان هناك احزاب عراقيه وممن هم الان في السلطه والحكومه العراقيه لها رغبه في اقامة علاقات صداقه وتطبيع مع اسرائيل ! .

ولكن يقال الان ان الضغوط الايرانيه على عملائها دفعهم واجبرهم الى التراجع ولو قليلا لحين وضوح الرؤيه بما سوف تفعله اسرائيل واميركا بايران وموضوع البرنامج النووي الايراني .
ومن جانب اخر اعتقد ان هذه المزايدات من الطرفين اي من الاحزاب الدينيه الاسلاميه الشوفينيه للشيعه والسنه تاتي في نطاق حملة الانتخابات القادمه ! بعد فشل الحكومه باحزابها الطائفيه لاكثر من خمسة اعوام في العمليه السياسيه وتقديم الخدمات واقامة حكومة وحده وطنيه وغيرها من العوامل والاسباب الاخرى المعروفه .

هذه الحملات الهمجيه وغيرها ضد السيد الالوسي ومن تفجير منزل والدته في حي الجامعه اتت كذلك بعد ان قام بقيادة مظاهرات ومسيرات سلميه للمئات من العوائل العراقيه المهجرة من مناطق سكناها في حي الجامعه والعدل في بغداد التي كانت بسبب التطرف الديني للاحزاب الدينيه الاسلاميه من السنه والشيعه وعصاباتها وميليشياتها وقطاع طرقها , وكان بسبب ايضا ضعف الحكومه التي يقودها نفس الاحزاب الشوفينيه والمذهبيه وعملاء لايران والسعوديه .

القانون العراقي لا يمنع من زيارة اسرائيل
---------------------------
اكثر من 60 دوله شاركت في المؤتمر الذي حضره الالوسي في اسرائيل , من بينها دول عربيه واسلاميه وعالميه , واكثر من 1000 شخصيه اعلاميه وخبراء وسياسيين وباحثين من مختلف دول العالم .

ان زيارة دولة اسرائيل غير ممنوعه في القانون العراقي الجديد منذ 2003 , الجواز العراقي واضح في مضمون صفحاته / مسموح لحامله بالسفر الى كافة انحاء العالم / , وليس فيه استثناء لاسرائيل او غيرها من السفر اليها .

اذن على الحكومه العراقيه ان تكتب على جواز السفر العراقي * عبارة ما عدا اسرائيل * كما كان في عهد النظام البائد !!! لكي نعرف ويعرف المواطن البسيط بان زيارة اسرائيل يحاسب عليها القانون ! .

ان هذه المزايدات وغيرها نعرفها وما الغرض منها من قبل هؤلاء المعروف تاريخهم وارتباطاتهم وعلاقاتهم السريه والعلنيه وعمالتهم لهذه الجهة وتلك ,, .
كل هذه الزوبعه اثيرت حينما قال السيد الالوسي هذه المرة / ايران هي مركز المصائب في العراق والمنطقه , والشعب العراقي باغلبيته لا يؤيد النظام الايراني ! وان الضجه اثيرت كما قلنا من قبل الاحزاب الشيعيه المواليه لايران هذه الكره .

شهدنا تلك الهستيريا التي اصابت البعض من الذين يفضلون مصلحة ايران ونظامها على مصلحة الشعب العراقي , المجموعه العميله مع الاسف اتت الى السلطه ما بعد عام 2003 وهي تمارس نفس الارهاب والقمع والنهج الصدامي الشوفيني الذي مارسه عليهم قبل كل العراقيين وضد بقية مكونات الشعب العراقي وبدون تفرقه في القمع والاجرام .

نعرف كذلك بان العديد من العراقيين من مختلف تكويناتهم القوميه والسياسيه قاموا بزيارات الى اسرائيل , منهم من كان في وقتها بالمعارضه قبل السقوط ومنهم ما بعد التحرير من النظام الفاشي البائد .
حتى مزايدات السيد محمود عثمان من القائمه الانفصاليه الكرديه جاءت بطريقه متناقضه عندما قال * ان اقامة علاقات مع اسرائيل يقرره العرب * هناك ازدواجيه في كلام السيد عثمان عندما كان في لندن قبل السقوط وكلامه في الفضائيات , وما يقوله الان وقد سمعنا ان هو نفسه قد قام بزيارة اسرائيل , مرة اخرى نحن لسنا ضد الزيارات ولكن ضد المزايدات والازدواجيه والتخبط في الكلام والتصريحات المنافقه , الحركه الكرديه واحزابها كان لديها علاقات مع اسرائيل منذ المرحوم الملا مصطفى البرزاني رحمه الله , والان هناك الشركات المباشرة وغير المباشره تعمل في كردستان - العراق !! كان من الافضل للسيد عثمان ان يقول نريد فتح قنصليه اسرائيليه في اربيل او السليمانيه وحينها نقول انت صادقا في كلامك وسنكون معك .

اميركا الان لديها اكثر من 150 الف عسكري في حماية الحكومه العراقيه والعراق و لا نريد ان نذكر اسمائهم , فهل يعقل ان اسرائيل ليس لديها يد في العراق ? ! اعتقد ان المختل عقليا فقط سوف يقول لا !!! .

اخيرا سياتي اليوم واراه قريبا من ان نفس هؤلاء سيوقعون السلام وفتح واعادة وتطبيع مع اسرائيل ! فماذا سوف يكون وضعهم ! نقول لكل حادث حديث ! وسوف لا نرحمهم من الكلام والاستهزاء بهم ! .
نقول / * ان الذي دمر العراق هم ايران والعرب والارهابيين وليست اسرائيل !
/ * بدلا من مناقشة امور تافهة , كان من الواجب مناقشة // 114 مليار دولار // اموال خارجيه خصصت للعراق للاعمار وهي مساعدات اعطيت الى العراق / اين هي الان ? وفي اي مكان هربت واستخدمت ? !!! ,
/ * مناقشة قرار المحكمه العراقيه التي اصدرت حكما بالاعدام بحق وزير الثقافه سعد الهاشمي شنقا لتورطه في قتل ابني السيد الالوسي مع حارسه الشخصي , والهارب الان والله اعلم من يخفيه سرا .
/ * مناقشة اوضاع العراق الذي اصبح اخطر دوله في العالم وافقرها مع تفشي الامراض وسرقة النفط ومشتقاته وتهريبه الى ايران ودول خليجيه واكثر من خمسة ملايين عراقي لا يستطيعون العودة الى العراق بعد اكثر من 5 اعوام من توليكم السلطه في العراق !!! اضافة الى امور اخرى مطلوبه للمناقشة وليس الى مثل هكذا مهاترات وقشمريات وتنفيذ اجنده مطلوبه منكم وغصبن عليكم ! . . .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق بدا يصدر الارهاب والارهابيين الى الدول العربيه والاسل ...
- ان الاوان لرحيل الاحزاب الدينيه العراقيه بعد ان ثبت فشلها في ...
- محاولات ابعاد حركة الوفاق عن الساحه السياسيه العراقيه ! باءت ...
- قرارات الحكم الصادرة من المحكمه العسكريه للنظام السوري بحق ا ...
- العرب والمسلمون وقضية الانصهار في المجتمعات الغربيه .
- المالكي ومؤتمر قبيلة اللام ! وغدا عدنان الدليمي ومؤتمر قبيلة ...
- ما قصة عربستان هذه الايام في بعض وسائل الاعلام العربيه !!!
- لماذا فشل الاعلام العراقي في ظل الديمقراطيه ? !
- قناة الحياة ام فاشية اللجنه الدائمه للبحوث والافتاء الاسلامي ...
- بسبب , الكويت لا تزال تعيش عقدة صدام ! كره العراقيين للكويت ...
- ماذا يجري في سوريا ! قراءات سريعه !
- النظام السوري يرفض عودة المعارضه التي يقودها الدكتور رفعت ال ...
- الاتفاقيه الاستراتيجيه العراقيه - الامريكيه , هل نحن بحاجه ا ...
- خطاب لحضرة امام الجماعه الاسلاميه الاحمديه ما هو الا كلام تح ...
- المشاهد الساركوزيه والشيراكيه مع النظام السوري , هما وجهان ق ...
- هرطقات وخرافات الجماعه الاحمديه الاسلاميه القاديانيه الباكست ...
- حوار الاديان على الطريقه الوهابيه ... باعتبار ان السعوديه بؤ ...
- الوصايا التخريبية لامام الجماعة الاحمدية الهندية الباكستانية ...
- الشعرة التي لا يريد ان يسلمها للعدالة الدولية . الرئيس السود ...
- اكاذيب وخرافات المبشر الاحمدي حول التنبؤات والنبوة !


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - عملاء ايران ينزعون الحصانه عن مثال الالوسي بعد زيارته الثانيه لاسرائيل لحضوره مؤتمرا لمكافحة الارهاب .