أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - بسبب , الكويت لا تزال تعيش عقدة صدام ! كره العراقيين للكويت اولا ! وثانيا - تنامي التيار الاسلامي الاصولي المتطرف ,, في تزايد وتنامي مستمر في الكويت .















المزيد.....

بسبب , الكويت لا تزال تعيش عقدة صدام ! كره العراقيين للكويت اولا ! وثانيا - تنامي التيار الاسلامي الاصولي المتطرف ,, في تزايد وتنامي مستمر في الكويت .


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2381 - 2008 / 8 / 22 - 02:05
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


لم يكن في بالي وانا كمواطن عراقي هذه الفتره ان اكتب هذه الاسطر عن الكويت الشقيق , لا سيما ونحن نعتبر الكويت دوله مستقله ذو سياده وعضو في هيئة الامم المتحده , ودوله عربيه قريبه جدا الى العراق وقلوب الشعب العراقي .
وقفنا بجانب الكويت والاخوه الكويتيين عندما احتلت ارضهم بقوة السلاح وتلك الطريقه الهمجيه من قبل نظام صدام الفاشي البائد , بالرغم من انه كان لدينا تحفظات قليله على مواقف وتصرفات البعض من المسؤولين الكويتيين في الحكومه تجاه العراق والعراقيين , والمهم قد انتهت واصبحت من الماضي .
هذه المقاله القصيره اتت بعد سماعي معالي الشيخ - محمد الصباح - رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجيه في حديث له في قناة العربيه السعوديه الناطقه باسم الوهابيه وبورصة تمويل الارهاب , وفي برنامج بصراحه .

اسهمت الكويت كثيرا مع المعارضه العراقيه لاسقاط النظام الصدامي السابق , وفتحت ابوابها وكل طاقاتها وامكانياتها الماديه والمعنويه ووسائل اعلامها المسموعه والمقروئه , وفتحت اراضيها وصدرها امام جميع العراقيين وللمعارضه خاصة , بالرغم من المها ومعاناتها السابقه وما حل بها من تصرفات نظام لدوله مجاوره وشقيق لها .
العراقيين بانتظار صفحه جديده بين البلدين الشقيقين
...................................................
العراق حرر من العهد الدكتاتوري في 09 / 04 / 2003 وما زالوا العراقيون يدفعون ثمن الحريه غاليا الى الان وبسبب تراكمات النظام السابق من مغامراته وحروبه واموال الشعب التي سرقت وهربت الى الخارج .
الديون وتعويضات الحروب الصداميه باتت تارق العراقيين واصبحت مشكله يعاني منها العراق ,, لان الواردات العراقيه مهما بلغت وكانت من الارقام بحيث انها لا تكفي لاعمار وبناء وهذا الخراب الذي حل بالعراق سابقا واسنوات التي تلت حرب التحرير .

اغلب دول العالم ان لم نقل جميعها قد الغت الديون وصفرتها على العراق ! ولكن نستغرب ونندهش كل الاستغراب وهذا من حقنا كاخوه واشقاء للكويت واهلها بعدم اطفاء والغاء تلك التعويضات والديون على العراق وشعبه !! وتقوم الكويت الى الان بقطع تلك الاموال منذ عشرات السنين من افواه العراقيين ! وتلك الاموال هي مخلفات النظام السابق وتحالفاته مع دول الخليج وحروبه ضد ايران والكويت وكما يقولون قد انقلب السحر على الساحر .

الدول الاجنبيه التي لا تربطنا معها علاقات دم وقواسم مشتركه ومفاهيم اخرى , قامت باطفاء والغاء ديونها التي قدرت بمئات المليارات من الدولارات ! وبالمقابل راى المواطن العراقي بان حكومته فشلت باقناع الاخوه في الحكومه الكويتيه لالغاء الديون والتعويضات !! .
نعتقد ان الحكومه الكويتيه سوف ترتكب خطا كبيرا اذا اصرت على هذا الموقف اللااخوي وانساني تجاه اخوانهم في العراق .

الكل يعرف ان العراق بلد غني ومقتدر وسيبقى هكذا مستقبلا باعتباره اغنى دوله في المنطقه والعالم ,, ولكن الشعب, اقول ان الشعب العراقي لا ينسى الى من يسيئ اليه ولا الى من اكرمه وساعده ووقف معه في اوقات الشده والمحن , وهذه الايام العصيبه التي يمر بها العراق الان , هذه هي طبيعة العراقيين , ومن لا يعرفها ان يفهم هذه الرساله ويقراءها .
محاولة السيد معالي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اثناء تواجده في الكويت الشقيق باءت بالفشل كما قلنا سابقا لاقناع الاخوه الكويتيين ازاء الديون والغائها .
الكويت لها علاقات مع العراق وحدود مشتركه , وعراق اليوم مختلف عن السابق كليا , والان هو بلدا مسالما وديمقراطيا ويبني علاقات متكافئه مع الجميع على اسس الاحترام وعدم التدخل في الشؤون الداخليه ومن بين الدول التي يعتز العراق باقامة هذه العلاقات الطبيعيه هو الكويت الشقيق .

لكن بالاتجاه الاخر لا يمكن احدا او كائنا من كان ان يسيطر على قلوب ومشاعر وافكار العراقيين ! خاصة بعد زوال هذه الغمه وما اصابهم من معوقات ومعاناة مستقبلا !!! وادركوا وعلموا وسمعوا بان حكومة الكويت كانت الدوله الوحيده بهذا التصرف الشاذ تجاههم .
نقول هذا الكلام من باب حرصنا على الكويت واهلها ولبناء افضل العلاقات معها, ليس اكثر من ذلك . . . على بعض المسؤولين المتشنجين والمصابين الى الان بعقدة صدام التخلي منها ومن هذا المرض الخطير في ظل عراق جديد يريد خيرا للكويت وشعب الكويت .

نحن لا نقول بهذا الكلام مثل غيرنا الذين هدفهم وغايتهم صب الزيت على النار وكما جاء في بعض المقالات الخبيثه من ان الكويت كانت مشتركه في المؤامره ضد العراق , لانهم يؤمنون بنظرية المؤامرة التي رسختها الانظمه العربيه الدكتاتوريه في عقول هؤلاء المصابين بالازدواجيه .
العراق كان بحاجه ماسه الى هذا التغير وبمساعدة كل الدول والمعارضه ومن بينها الكويت الشقيق واميرها والى اميركا ورئيسها وبريطانيا ورئيس وزرائها والى كل دوله ونظام وقف مع العراق والعراقيين لتحرير العراق من ابشع نظام ارهابي وفاشي على الارض .

بعض المصابين بعمى الالوان والامراض النفسيه وعقدة اميركا والغرب يقولون / ان العراق دمر والالوف من القتلى وهذا الخراب كان بسبب الاحتلال الامريكي والغربي للعراق ! / ! نرد ونقول لهؤلاء ;; هذا القتل والتدمير والخراب لم يكن بسبب دخول قوات التحالف وتغير النظام الصدامي ! ولكن كان بسبب ارهابكم وارهاب الصداميين والزرقاويين وبن لادن والظواهري والوهابيين والمجرمين الاسلاميين الذين ارسلتهم مخابرات سوريا والسعوديه والاردن وايران والامارات ودول شمال افريقيا وغيرهم باسم المقاومه الساقطه والعفنه والمجرمه التي قتلت الطفل والشيخ والامراة العراقيه ...

الكويت لا تتحمل بقدر شعره واحده مسؤولية ما حصل في العراق ! وانما علينا ان نشكر الكويت لمواقفها البطوليه تجاه العراق والعراقيين , بما فيها قوات متعددة الجنسيات وعلى راسها اميركا وبريطانيا .

اولويات العراقيين هي الديون
.................................
الحكومه العراقيه منذ اكثر من خمسة اعوام وهي تتابع وتركز على شطب الديون والتعويضات , لان قضية شطب والغاء الاموال في هذه المرحله تعتبر مهمه وغايه من الاهميه للعراق وحكومة العراق وقضيتها الاولى والاولويه الان .
من لا يقف مع العراق اولا ! سوف لا يقف معه اخرا ومستقبلا ! لان النظام الجديد في العراق بحاجه شديده الان لمن يقف معه وبجانبه .
بعض الاخوه في الحكومه الكويتيه يحاول ويريد ان يفرق ويقسم ما بين الديون والتعويضات ! وهذا ما قاله ايضا معالي الشيح محمد الصباح وزير خارجية الكويت ,,
الديون والتعويضات واي نوع اخر من التعامل والمعاملات الماديه هي بمثابة كلمه اسمها * دين * او ديون او طلب ! هذا الطلب يجب اسقاطه ولا يجب تبريره بكلام اخر .
بالرغم من كل هذا الانفتاح والخطاب الذي تقدم به السيد المالكي نحو العرب ودول الخليج خاصة , راينا ان الكويت في مقدمة هذه الدول الخليجيه التي لم تقوم بالغاء واطفاء ديونها عن العراق .
هذا ما اكده كذلك السيد وزير خارجية الكويت وكلامه الغير مقنع ابدا , بقوله ان هذه الديون قديمه وهي حق من حقوق الشعب الكويتي ! والعراق لديه فائض اكثر من خمسون مليار دولار ! وليس للعراق عجز الان ! وعملية الغاء هذه الديون يجب ان تمر عبر القنوات الدستوريه اي من خلال البرلمان الكويتي !!! .

لم نكن نتوقع من مسؤول كويتي ان يصرح بمثل هكذا كلام يؤرقنا كعراقيين جميعا ! نعتبر هذا الموقف غير مدروس ومتسرع وتهور في المواقف لتعقيد العلاقات .
هذه المواقف نحن نخاف منها في المستقبل , لانها تؤجج النار والفتنه والكراهيه والحقد .
علينا ان نحذر منها الاخوه في الكويت الشقيق ! لاننا نرى ان كره العراقيين للكويت في تزايد مستمر ودائم ولانتمنى هذا . . . ! .

القضيه والمشكله الاخرى
----------------

اما القضيه الثانيه والخطيرة ايضا , التي حذرنا منها في الماضي , الا وهي تنامي وازدياد التيار الديني الاسلامي المتطرف في الكويت تحت شعار قبة الديمقراطيه ,, مما يؤدي الى دمار الكويت وخرابها وحتى نهايتها وارجاعها الى عهد العصور الجاهليه والمظلمه المتخلفه .
نعم اقول هناك فتنه في الكويت تتفاقم باستمرار بسبب الاسلاميين الاصوليين والسلفيين من السنه والشيعه باسم الديمقراطيه المزيفه التي لا وجود لها اصلا في اي نظام عربي واسلامي .
هذه الفتنه يراها الاخوه الكويتيين بانها نقاش سياسي جاد من اسلام معتدل !! ولهذا عدة تيارات دينيه بدا يعلو صوتها في الشارع الكويتي متخذة غطاء الديمقراطيه وقبة البرلمان لتسويق افكارها وبرامجها الشيطانيه المخربه والاهداف الموكله اليها من قبل بعض الدول والجهات المعروفه .

نشعر اليوم بقلق شديد من نمو سريع لهذه التيارات الدينيه المتطرفه في الكويت ,, والحكومه الكويتيه لم تحرك ساكنا , وكان الموضوع لا يهمها ويهم اجيالها ومستقبل الكويت وشعبها .
هذا التيار الارهابي المتخلف والمتطرف تحت ستار الدين والديمقراطيه لا يختلف ابدا عن بن لادن والظواهري والزرقاوي واسلام الذبح والقتل تحت شعار بسم الله والله اكبر وجهاد المقاومه العفنه والمجرمه التي تقتل النساء والاطفال والشيوخ .

البعض يقول, ومع الاسف هذا الكلام سمعناه من مسؤول كويتي :
من ان هذا الاسلام في الكويت هو - اسلام معتدل - ! بارك الله فيك لهذا التحليل ! وهل هناك دين معتدل ? ودين وسط ! ودين قوي ودين صلب وسائل الى ان نصل الى الحاله الغازيه !!! ?? .
هذه الكلمه لا وجود لها في المفهوم الديني ولا السياسي واي فقه اخر ! لا وجود لاسلاميين معتدلين ولا لمؤسسات وسطيه , وانما الدين هو دين ! لا تغير في كلماته واياته وحديثه وتفسيراته .

هؤلاء الارهابيين الذين يرفعون الشعارات المزيفه مثل - محاربة الصليبيين واليهود وشعارفلسطين - انما هي شعارات ارهابيه وقتل وموت وتخريب وعودة الى عصر العصور الوسطى والقبليه والفاشيه .
على حكومة وشعب الكويت مواجهة هؤلاء الكفار والمتطرفين ونبذهم واقصائهم ووضعهم بالقوة تحت سكة القانون لا الى وصايا الدين واخراجهم من البرلمان وغلق مؤسساتهم والطرق على رؤوسهم .
كل الجرائم الان تنفذ باسم الاسلام من قبل هؤلاء الزنادقه ويستخدمون الاسلام كواجهة وعنوانا .
نخشى على الكويت من الضياع بسبب تنامي هذا التيار السرطاني والفيروسات والجراثيم الفتاكه والقاتله من اصحاب اللحه والعمائم ! وهؤلاء يستخدمون دائما كلمة الاسلام للهيمنه واحتكار المناصب العليا في الدوله والمؤسسات الحكوميه للوصول الى السيطره والتسلط والهيمنه على الدوله والشعب .

التطرف الديني موجود في الكويت وبدا ينتشر من خلال الشارع والاعلام والممثلات والبرلمان والجمعيات الخيريه المشبوهه ! والفتنه الدينيه بازدياد دائم .
دليل واحد نعطيه للحكومه الكويتيه لهذا الاسلام المعتدل /
لماذا لم يصدروا بيانا ولو واحدا يدينوا فيه العمليت الارهابيه والوحشيه التي وقعت لحليف الكويت الاول اميركا في احداث 11 ايلول !! وكذلك ما تلاها من عمليات ارهابيه اخرى في مدريد ولندن ومصر والسعوديه والعراق وتابين مقتل عماد مغنيه الذي قيل عنه انه كان ظالعا في عملية اغتيال امير الكويت ! وغيرها من المواقف الاخرى لا مجال لذكرها الان !!! .

اعتقد ان الارهاب والتطرف والتعصب الاسلامي هو ناتج ووليد من الاسلام المعتدل السياسي ! .
الدين خلقه واوجده الله للبشريه لعبادته ولتقييم سلوك البشر ونشر المحبه والخير والسعاده ,, وليس الى اقحامه بالسياسه والشؤون الدنيويه والمدنيه والحروب والتجارة والسلطه .
نعتبر هؤلاء المتطرفين الاسلاميين في الكويت ليسوا الا فاشيون ومنافقون ومراوغون ! واخيرا نقول / هل سيكونون هؤلاء افضل من الاخوان المسلمين من منظمة حماس الذين ما ان استلموا السلطه ! قد عاثوا فسادا واجراما وانقلابا في فلسطين !! نتمنى للكويت ان لا يكون مصيرها كمصير الدول التي دمرتها تلك الحركات الدينيه المتطرفه والفاشيه متخذة الدين شعارا لها وهي تمارس ابشع الجرائم تحت غطاء الدين وباسم الله .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يجري في سوريا ! قراءات سريعه !
- النظام السوري يرفض عودة المعارضه التي يقودها الدكتور رفعت ال ...
- الاتفاقيه الاستراتيجيه العراقيه - الامريكيه , هل نحن بحاجه ا ...
- خطاب لحضرة امام الجماعه الاسلاميه الاحمديه ما هو الا كلام تح ...
- المشاهد الساركوزيه والشيراكيه مع النظام السوري , هما وجهان ق ...
- هرطقات وخرافات الجماعه الاحمديه الاسلاميه القاديانيه الباكست ...
- حوار الاديان على الطريقه الوهابيه ... باعتبار ان السعوديه بؤ ...
- الوصايا التخريبية لامام الجماعة الاحمدية الهندية الباكستانية ...
- الشعرة التي لا يريد ان يسلمها للعدالة الدولية . الرئيس السود ...
- اكاذيب وخرافات المبشر الاحمدي حول التنبؤات والنبوة !
- جيش المهدي وحزب الله وحماس خلايا سرطانية في الجسم العربي لاب ...
- افتراءات الجماعة الاحمدية ومسيحها الموعود الدجال على الديانا ...
- من يمول ويعمل في قناة الجزيرة ... فقد شرف المهنة ... على الح ...
- معتقدات الجماعة الاحمدية الاسلامية وسيدهم المسيح الموعود الك ...
- شفافية البرادعي من خلال الوكالة الدولية للطاقة الذرية ليست ف ...
- باوامر من ايران الرفيق مقتدى يقوم بتشكيل مافية من العصابات ا ...
- نص الاتفاقية بين العراق واميركا & ولماذا من يرفض الاتفاقية ي ...
- فلسطين تنتهي باطماع عربية ومنها اردنية على سبيل المثال !
- واخيرا اعترف النظام السوري ! وهل هناك صفقات مقابل السلام وبق ...
- المعاهدة العراقية - الامريكية الاستراتيجية وتدخلات اقليمية و ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - بسبب , الكويت لا تزال تعيش عقدة صدام ! كره العراقيين للكويت اولا ! وثانيا - تنامي التيار الاسلامي الاصولي المتطرف ,, في تزايد وتنامي مستمر في الكويت .