أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أحمد رجب - جبناء يسمّون المتآمرين على ثورة 14 تموز - ثوّار رمضان !!















المزيد.....

جبناء يسمّون المتآمرين على ثورة 14 تموز - ثوّار رمضان !!


أحمد رجب

الحوار المتمدن-العدد: 739 - 2004 / 2 / 9 - 06:36
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 لا بدّ من القول بأنّه منذ الأيام الأولى لثورة 14 تموز التحررية التي كانت حصيلة نضال شاق لشعبنا العراقي واجهت عداءاً سافراً من القوى القوموية والبعثية، وبدأت المؤامرات تحاك على قدم وساق للإجهاز على الثورة ومكتسباتها، فتدخل جمال عبدالناصر قبل الجميع  في الشأن العراقي بصفته راعياً للقومية العربية !!، ويحق له أن يكون وصياً على ثورة 14 تمّوز وقائدها عبدالكريم قاسم، والتقى بعد عدة أيام  من قيامها خائن الثورة المجرم عبدالسلام عارف في العاصمة السورية دمشق للوقوف على آخر المستجدات في العراق، وفي محاولة لتشجيع المتآمرين، وفي مقدمتهم رأس الفتنة المجرم عبدالوهاب الشواف  وبعض ضباط الجيش العراقي المتآمرين في الموصل، والتخطيط لضرب الثورة من خلال إرساله السلاح إليهم وتزويدهم بإذاعة سرية لبث البيان رقم 1 في حالة نجاح المؤامرة.
ولكن الشعب العراقي وبتضامنه مع الجيش استطاع بعد قتال عنيف من قبر مؤامرة الشواف وإفشالها، وقتل العديد من المتآمرين، كما سقط عدد من المواطنين شهداءً دفاعاً عن الثورة والوطن والشعب وفي مقدمتهم كامل قزانجي وعبداله الشاوي.

يتذكر العراقيون المأساة والكوارث التي جلبتها لهم المؤامرة القذرة التي قام بها البعثيون بمساعدة القومجيين العرب في 8 شباط الأسود عام 1963، كما يتذكرون البيان المشؤوم الذي أصدره الحاكم العسكري المجرم رشيد مصلح التكريتي، وهو البيان رقم 13 الذي دعا إلى الإبادة الجماعية وإراقة الدماء الزكية لخيرة أبناء العراق من الشيوعيين والوطنيين على إختلاف أفكارهم السياسية والأيدولوجية .
لقد جاء في نص البيان رقم 13 ما يلي :
" نظراً لقيام الشيوعيين " العملاء " شركاء عبدالكريم قاسم في جرائمه بمحاولات يائسة لإحداث البلبلة بين صفوف الشعب وعدم الانصياع إلى الأوامر والتعليمات الرسمية، فعليه يخوّل آمرو القطعات العسكرية وقوات الشرطة والحرس القومي بإبادة كل من تصّدى للإخلال بالأمن. وإننا ندعو جميع أبناء الشعب المخلصين للتعاون مع " السلطة الوطنية " بالاخبار عن هؤلاء " المجرمين " والقضاء عليهم ".
جاءت المؤامرة الدنيئة للمتآمرين قبل كل شيء للقضاء على مكاسب ثورة 14 تموز الوطنية 1958، وعلى قائدها الزعيم عبدالكريم قاسم، والوقوف ضد مصالح وطموحات الشعب العراقي، ومحاولة ربط العراق بالدول الإستعمارية والدول العربية التي إدّعت زوراً وبهتاناً بـ " الوحدة العربية "، وحينها ولحد الآن بدأت المتاجرة الرخيصة من قبل المتآمرين واليائسين بشعارات " الوحدة العربية " والقضية " الفلسطينية " بإعتبارها القضية " المركزية " للعرب !!.
وبالقضاء على ثورة تموز التقدمية استطاعت القوى الجبانة من شراذم البعث والقومويين العرب تحقيق أهدافها المرسومة لهم من قبل أسيادهم، والوقوف ضد تحقيق أماني ووحدة الشعب العراقي الوطنية، والعمل على إبعاد الجماهير من المشاركة في تحقيق وتعزيز مبدأ القانون وبناء نظام يؤمن بالديموقراطية وبحقوق الانسان.
توجد زمرة جبانة تطلق على المتآمرين الذين قاموا بتنفيذ المؤامرة تسمية " ثوّار " رمضان !!. إنّ هؤلاء " الثوّار " كانوا في الحقيقة زمراً وجماعات متوّحشة يبغون قتل العراقيين وإراقة دمائهم القانية، وتأكيداً على أعمالهم الوحشية أقدموا على تأسيس العصابات المجرمة من حثالات المجتمع، ومن العناصر البعيدة كل البعد عن الأخلاق الفاضلة في المجتمع العراقي أسموها الحرس " القومي ".
كانت عصبات الحرس " القومي " والحرس اللاقومي حسب تسمية العراقيين لهم تتعامل مع الناس وكأنّها قوات نظامية في الجيش العراقي، وكانت تلاحق المواطنين والناس الطيبين وتعتقلهم وتعذبهم حسب رغبات أفرادها، ومن ثم تقتل البعض منهم باسم الحفاظ على الحزب و " الثورة ".
إنّ أعمال أزلام الحرس القومي من الذين تبوأوا سلم المسؤولية فيها لم تكن منسجمة مع العرف والتقاليد العسكرية الأمر الذي أدّى إلى نشوب معارك جانبية بينهم وبين الجيش حتى وصل الأمر إلى ضربهم مباشرة، وبهذا الصدد يزعم بعض ضعاف الأنفس بأنّه لم يكن هناك مبرر لإستخدام الدبابات وأسلحة أخرى ضدهم.
يقول الخائبون بأنّ عبدالكريم قاسم كان دكتاتوراً، ولكن المرء لو سألهم : هل أقام البعث بعد قاسم الديموقراطية ؟ وما هي نوعها ؟.
ليس بوسع البعثيين أن يقولوا للناس بأننا جلبنا الديموقراطية، وهم الأدرى بما حلّ بالعراق خلال حكمهم الأسود الذي استمر من 8 شباط إلى 18 كانون الثاني 1963 من مصائب ونكبات، فبعد إعتقال مئات الألوف من أبناء الشعب العراقي وزجهم في السجون، وخاصة الجديدة منها مثل النادي الأولمبي ونادي النهضة وإعدام الشيوعيين والوطنيين العراقيين من أمثال : حسين أحمد الرضي( سلام عادل) السكرتير الأول للحزب الشيوعي العراقي،  ومن قادة الحزب : جمال الحيدري وعبدالجباروهبي وجورج تلو ومحمد صالح العبلي وحمزة سلمان المحامي ومهدي حميد وآخرين غيرهم.
وعلى الشعب العراقي أن لا ينسى أبداً " ثوّار " رمضان من المجرمين الحاقدين من أمثال : رشيد مصلح التكريتي، حازم جواد، أياد سعيد ثابت ، بشرى سعيد ثابت، عبدالغني الراوي، علي صالح السعدي، أحمد حسن البكر، مهدي صالح عماش، طالب شبيب، عبدالسلام عارف، عبدالستار عبداللطيف، محسن الشيخ راضي، منذر الونداوي، طاهر يحيى، ذياب العلكاوي، حردان التكريتي، عبدالكريم مصطفى نصرت، عمار علوش، ناظم كزار، صدام حسين التكريتي، عبدالكريم الشيخلي، حمدي عبدالمجيد، كريم شنتاف، حميد خلخال، سعدون حمادي، أنور عبدالقادر الحديثي، خالد مكي الهاشمي، نجاد الصافي،صباح المدني، احمد العزاوي وآخرين من قاذورات الحزب الفاشي. وهنا لا بدّ من الإشارة بأن المجرم الحاقد محسن الشيخ راضي والمجرم علي صالح السعدي قد لعبا دوراً قذراً في توجيه أفراد الحرس اللاقومي ودفعهم إلى إرتكاب جرائم القتل الجماعي.
بعد قيام البعثيين الحاقدين بأعمالهم الوحشية، في إعتقال الناس الأبرياء وتعذيبهم وإيذائهم والأعتداء عليهم في كل مكان من العراق، لم ينسوا الكورد وكوردستان، فأشعلوا حرباً قذرة دامت سنوات طويلة،
ففي التاسع من شهر حزيران عام 1963 بدأ نعيق الغربان وصراخ العسكريين المجرمين من سيارات مزودة بمكبرات الصوت كانت تجوب شوارع المدن في كوردستان لتعلن منع التجول، وتهدد بإطلاق النار على أي مواطن يخرج من داره، ولتخويف الجماهير الباسلة قاموا فعلاَ بإطلاق النار من الرشاشات وتطويق مدن وقصبات كثيرة كالسليمانية وأربيل وكويسنجق وحلبجة وغيرها   منذ الفجر، ونزلت الدبابات إلى الشوارع والطرقات. فقد قرر المجرمون عبدالسلام عارف وأحمد حسن البكر ومهدي صالح عماش إبادة ما سموه بـ "العصيان الكوردي" في كوردستان.
وتعرضت السليمانية لحملة إرهابية إقترف القتلة خلالها جرائم بشعة راح ضحيتها العشرات من المواطنين الذين تعرضوا إلى إطلاق نار جماعي، ، وأعتقلوا أكثر من 5000 شخص ، وقتلوا حوالي 100 مواطن بريء دون محاكمات، حيث وضع العديد منهم في حفر وهم أحياء، ثم هالوا عليهم التراب بالبلدوزرات، في مكان يعرف الآن باسم ( وادي الموت ).
  بدأت القوات العسكرية بتفتيش وتحري البيوت، وتحطيم كل ما فيها بوحشية، وعاملوا الأهالي بقساوة، وضربوا الأطفال وأعتدوا على النساء أمام أنظار آبائهن وإخوانهن وأزواجهن، وجاء هذا الهجوم الوحشي على المواطنين تمهيداَ للحملة العسكرية المبيتة التي تم شنها على كوردستان يوم 10 حزيران.
وفي قرية سيارة على طريق دربندخان ـ السليمانية قتلت القوات العسكرية 13 مواطناَ دون أي ذنب إقترفوه، وقام المجرمون أيضاَ بمثل هذه الجرائم البشعة في كل قرية أو مدينة باتت تحت سيطرتهم، ووصلت إليها أياديهم القذرة، ففي قضاء كويسنجق علقوا الناس وربطوهم إلى أعمدة البنايات، وأعتدوا على النساء وقتلوا الأبرياء، كما قاموا بقتل عدد كبير من الأبقار والماشية ، وأتلفوا أكثر من 7 آلاف كيس من التبغ هي حصيلة الموسم الزراعي لعشرات المزارعين لسنة كاملة.
وأقتحمت القطعات العسكرية مدينة حلبجة الصامدة وقتلت مجموعة مناضلة من أبنائها.
إن الإبادة الجماعية للناس، والحصار الإقتصادي وإتلاف المواد الغذائية والمحاصيل الزراعية وحرقها، وتدمير الثروة الحيوانية كلها لم تستطع قهر إرادة الشعب الكوردي وتصميمه على متابعة النضال لتحقيق الأهداف التي يناضل من أجلها.
لقد اتبع العسكريون من أمثال المجرمين صديق مصطفى وطه الشكرجي وسعيد حمو وغانم مصباح وكمال أحمد الراوي وغيرهم سياسة الأرض المحروقة ، وهدم القرى والقصبات بالمدفعية والدبابات والطائرات، وحرق المزروعات والغابات بواسطة قنابل النابالم " المحرمة دولياَ " !!.
لم تدم سلطة البعثيين الفاشيين سوى تسعة أشهر، ولكنها كانت مأساة حقيقية بالنسبة للشعب العراقي، فبعد أن دبّ الخلاف بينهم بسبب الزعامة وحباً لكرسي المسؤولية إنهارت إمبراطورية البعثيين، واستغل المجرم عبدالسلام عارف الوضع، وقاد إنقلاباً عسكرياً في 18/11/1963، ونجح وأصبح رئيساً للجمهورية كالسابق، وسقطت جمهوريته بعد قرابة 5 سنوات، ليعود البعثيون المجرمون ثانية إلى حكم العراق في 17/7/1968، وبعودتهم يمكن القول بأنّ حليمة عادت لعادتها القديمة.
تميزت الفترة من 1968 إلى يوم سقوط حكومة البعثيين الثانية في 9 نيسان 2003 بالوحشية وإراقة الدماء وإشعال الحروب ضد البلدان المجاورة للعراق، واستخدام الأسلحة الكيمياوية الفتاكة والمحرمة دولياً ضد أبناء الشعب العراقي من العرب والكورد والتركمان والكلدوآشوريين والأرمن.
لقد تواترت الأنباء في السنوات الماضية عن مزيد من الإيغال في الأساليب الوحشية والفاشية حيث نفذ نظام الغدر والخيانة مجازر أسفرت عن تنفيذ حكم الإعدام بحق أبناء الشعب من كل القوميات، وتناقلت الأنباء آنئذ المعلومات عن كون الأكثرية منهم دون سن الرشد، وبعد إقتراف الجرائم الدموية سلمت السلطة الباغية جثث العشرات من الضحايا إلى ذويهم، وهي مشوهة المعالم ومقطعة الأوصال جراء التعذيب الوحشي الذي مارسته أجهزة السلطة ضدهم قبل إعدامهم
إن الرحيل المأساوي لمئات الألوف من أبناء شعبنا الأبي يثير الحزن العميق على فقدانهم. لقد تم حشر المواطنين رجالاَ ونساء وأطفالاَ في السجون والمعتقلات الرهيبة ومن ثم القيام بتعذيب الأطفال بعد تعذيب الرجال والنساء.
ولم تكتف الدكتاتورية بإعتقال خيرة الرجال والنساء وأطفالهم وسوقهم الى سجونها الرهيبة ومن ثم قتلهم ودفنهم في المقابر الجماعية، وهم أحياء في كثير من الأحيان، بل قامت بإخلاء الأرياف والقصبات الكوردية من سكانها ، حيث قامت بطرد سكان أكثر من 4500 قرية وقصبة، وتسببت  رياح الموت الصدامية بالموت الجماعي، حيث شنت الحرب على إيران، والكويت الأمر الذي أدّى إلى قتل عشرات الآلاف، وإعاقة مئات الألوف ، وتشريد مئات الالوف غيرهم من وطنهم
لقد إقترف النظام أبشع الجرائم في تاريخ العراق والإنسانية وخير شاهد على ذلك ما نراه اليوم من المقابر الجماعية للعراقيين على إختلاف قومياتهم.
ومارس حكم المجرم صدام حسين أشرس الأساليب غدراَ ووحشية، وصادرأبسط الحقوق الطبيعية،  ولم يتردد في إقتراف أية جريمة مهما كانت.
إن إستخدام الأسلحة الكيمياوية ضد جماهير شعبنا وقواه السياسية التي كانت تعارض النظام البائد من قبل الدكتاتورية الرعناء في العراق لم يكن سوى إمتداداَ للنهج الإرهابي الدموي الذي مارسته ضد شعبنا العراقي وقواه الوطنية والديموقراطية، وللسياسة الشوفينية الهمجية التي طبقتها ضد الشعب الكوردي منذ سنين طويلة
لقد ثبت بما لا يقبل الشك بأن جرائم نظام الرئيس المخلوع صدام حسين لا يمكن عدّها وحصرها ومنها إعتقال العراقيين وقتلهم على شكل مجموعات، إعتقال عشرات الالوف من شباب الكورد الفيليين، إعتقال الآلاف من البارزانيين، القيام بشن عمليات الأنفال السيئة الصيت واعتقال مئات الالوف من أبناء الشعب الذين باتوا مجهولي المصير، كما وتشير الحقائق التي تكتشف يوماَ بعد آخر، بعد سقوط نظام الحقد والجريمة إلى إستشهاد جميع الذين اعتقلوا منذ سنوات عديدة من حكم الطاغية وأنقطعت أخبارهم كلياَ ولم يعرف مصيرهم لحد الآن، ولا السجون السرية التي حشروا فيها.
إن المقابر الجماعية وصمة عار في جبين المجرم صدام حسين وزبانيته المجرمين

بعد رحيل نظام القتلة الجبناء ورميه إلى مزبلة التاريخ ظهرت جماعات شريرة عديدة وبتسميات مختلفة ، إلا أن منبعها واحد ، وتحاول هذه الجماعات والزمر الحاقدة زعزعة الأمن والإستقرار في العراق ، وتتستر تحت يافطات مزركشة وشعارات براقة وتنتحل لنفسها اسم " المقاومة " !!، والغرض من ذلك واضح، إذ أنّها تريد إبراز جـأشها وجبروتها، والإيحاء للناس بأن البعث لا يزال حزباً، وصدام رئيساً و" ابطال" الأمة العربية سيحررون القدس ، وهذه المرة من الفلوجة والعوجة
لقد حكم البعثيون العراق بكل قساوة، ولكنهم في النهاية خسروا كل شيء ، إذ رماهم الشعب العراقي الذي لا يقهر إلى مزبلة التاريخ.

7 شباط 2004

 



#أحمد_رجب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصابات الإجرام تقترف جريمة بشعة في أربيل
- لماذا يلجأ الخائبون والحاقدون إلى الحجج الواهية والأكاذيب ال ...
- متى يكف أيتام نظام البعث الساقط والظلاميين الأشرار عن إقتراف ...
- لمصلحة من تصدرون قرارات جوفاء ؟
- أية فيدرالية يريدها الشعب الكوردي ؟
- باسم العراق والعراقيين - يدافعون - عن الوحش صدام حسين
- وأخيراً سقط صرح القومجية العروبية
- الشوفينيون الحاقدون يصابون بالهيستيريا
- موقع متمّيز لنشر الوعي والثقافة التقدمية
- لماذا يخافون من الفيدرالية ؟
- الأخ العزيز والاستاذ الفاضل زهير كاظم عبود أدعوكم إلى عدم ال ...
- محاولات مرتزقة النظام البعثي المنهار تبوء بالفشل
- حدث هذا قبل أربعين عاماً !
- لماذا تدعو عضو مجلس الحكم سونكول جابوك لنشر قوات تركية في ال ...
- متى تتوقّف الأعمال الإرهابية ؟
- لا تتعّجب : جورج كالاوي يؤسس حزب البعث البريطاني !
- مغالطات هزيلة باسم الدفاع عن الكورد والشيوعيين تهدف عملياً ل ...
- كيف ينظر الآخرون إلى حقوق الكورد ؟
- لماذا ولمصلحة من يجري الهجوم علىالكورد ؟
- المرتزق العروبوي هارون محمد يزعم بأن الكورد أقلية في كفري وخ ...


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أحمد رجب - جبناء يسمّون المتآمرين على ثورة 14 تموز - ثوّار رمضان !!