مليكة مزان
الحوار المتمدن-العدد: 2363 - 2008 / 8 / 4 - 09:23
المحور:
الادب والفن
أمس ..
بتشجيع
من التخفيضات الأخيرةِ
على الحب ْ
اشتريت فستاناً أحمرَ
وخمر ْ ،
قلتُ :
ليكن ذاك َ ..
بَدءُ تصالحي مع الرب ْ !
***
في حماس العاهرات ِ ..
ها أضع ما يشبه أجندا السهرة ْ :
في بداية الصلح ..
سأسكر حتى آخر ملة ْ ،
في منتصف الصلح ..
سأرقص حتى أصدق رعشة ْ ،
في آخر الصلح ..
سأتوب إلى ما لا ..
أرضاه لصلحي ..
ديناً :
صفعُ .. أشباهِ الآلهـة ْ !
...
...
...
ـــــــــــــــ
من ديوان : ولي في أوج الكفر اعتذار الآلهة / الرباط ـ 2008
#مليكة_مزان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟