أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نجاح بدران - نعم انا منحازة ضد اعداء الوحدة الوطنية















المزيد.....

نعم انا منحازة ضد اعداء الوحدة الوطنية


نجاح بدران

الحوار المتمدن-العدد: 2361 - 2008 / 8 / 2 - 10:44
المحور: القضية الفلسطينية
    


لان البعض لا يقرأ الا العناوين وعلى ضوئها يحدد رأيه وموقفه من الكاتب على الفور ودون تأن او روية، يرميه بالتهم يمينا وشمالا، ويحرض عليه الاخرين كما فعل احد الكتاب الذي يعتبر نفسه "حارسا لقيم الوطنية"، واخر يصل الامر به الى التهديد، فأود التاكيد على انني منحازة تماما وبلا ادنى شك للوحدة الوطنية الفلسطينية واعتبرها احد اهم الشروط الشارطة لتحقيق اهداف شعبنا، وادعو لها بكل قوة ، ومنحازة بقوة للسلطة الوطنية الفلسطينية ، وللفصائل الوطنية الفلسطينية، حتى وان كنت اختلف مع بعضها حول برنامج النضال الوطني الفلسطيني.
ولما كانت الساحة الفلسطينية تشهد انقساما حادا يهدد مستقبل الشعب الفلسطيني بأسره وصراعا حادا بين السلطة الوطنية الشرعية بقيادة الرئيس محمود عباس وبين سلطة غزة فانا اعلن انحيازي التام وبلا مواربه للسلطة الوطنية الفلسطينية ، واعارض بشدة سلطة غزة.
وهنا ينبغي التمييز بين شرعية السلطة الوطنية الفلسطينية كانجاز وطني فلسطيني يجسد حق شعبنا بتقرير مصيره كباقي شعوب العالم وحقه باقامة دولته الوطنية المستقلة وهذه هي التي انحاز اليها، وبين الافراد الذين يشغلون مناصب في السلطة، والذين من المفترض ان يكون ادائهم دائما موضع تقييم ونقد وتوجيه، كما هو سائد في جميع البلدان الديمقراطية في العالم.

وانسجاما مع الانحياز التام للشرعية فانني ارى ان الوحدة الوطنية الفلسطينية لا يمكن استعادتها الا اذا احترم جميع الاطراف وفي مقدمتها حركة المقاومة الاسلامية حماس الدستور والقانون وشرعية السلطة الوطنية الفلسطينية.

وقد يعتقد البعض انه يكتشف ثغرة وتناقضا فيما اقول فيرميني بالجهل فورا ويقول ان السلطة الشرعية ليست سلطة الرئيس عباس بل سلطة الحكومة التي اقالها الرئيس عباس أي ما اطلق عليها "حكومة حماس" برئاسة الاستاذ اسماعيل هنية.
وانا اؤكد ان حكومة السيد اسماعيل هنية شرعية تماما وظلت شرعية الى ان قدم السيد هنية استقالة حكومته.
وعاد السيد هنية ليشكل حكومة اخرى ايضا شرعية وظلت شرعية الى ان اقالها الرئيس.

ويغيب عن هذا البعض ان الدستور حدد بدقة صلاحيات السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية ، وقد نصت (المادة 104) على ان من صلاحيات رئيس الدولة ان " يصدر منفرداً مرسوم تسمية رئيس مجلس الوزراء، ومرسوم قبول استقالة الحكومة أو إقالتها أو اعتبارها مستقيلة".
ولما كان رئيس الحكومة السيد اسماعيل هنية قدم استقالة حكومته لرئيس الدولة ووافق الرئيس على طلب الاستقاله بتاريخ 15 /2/ 2007 وفق مرسوم رئاسي وتمت اعادة تكليفه بتشكيل حكومة جديدة بعد اتفاق مكة والذي تضمن انهاء الخلاف بين فتح وحماس وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
ولكن في 15/ 7/ 2007 اصدر الرئيس محمود عباس مرسوما بإقالة حكومة اسماعيل هنية وإعلان الطوارئ بعد أن تهاوت المقار الرئيسة للأجهزة الادارية و الامنية للسلطة الفلسطينية تباعاً في قطاع غزة أمام ضربات "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، وبعد ان اعلنت الحركة عن "تحرير" قطاع غزة من "قطعان العملاء".

اذن فحكومة هنية فقدت شرعيتها بعد الانقلاب العسكري الذي نفذته حماس واعلنت سيطرتها الكاملة على قطاع غزة ، وهذه الاقالة تتفق مع ما نصت عليه المادة 104 من الدستور والمشار اليها اعلاه.
واصدر الرئيس عباس مرسوما بتشكيل حكومة جديدة يراسها السيد سلام فياض ، وهي قائمة وتمارس صلاحياتها الدستورية حتى الان.
اذن عندما يكون الانحياز للشرعية فهو انحياز للدستور ، والذي وفق بنوده يستمد الرئيس عباس سلطاته فهو وبصفته رئيس الدولة وفق الدستور فهو الذي يمثل الشرعية الفلسطينية.

ولذلك فان أي حوارات او حديث عن الوحدة الوطنية الفلسطينية هو مجرد لغو وكلام فارغ طالما لم يتم على اساس الاحترام الكامل للسلطة الشرعية ، والخضوع للدستور والقوانين المنظمة لادارة الدولة.

ولان حركة حماس واحزاب وتيارات الاسلام السياسي في فلسطين ليس فقط ترفض الخضوع للشرعية ، بل انها تعتبر السلطة ومؤيديها وقاعدتها التنظيمية (حركة فتح) مجرد خونة وعملاء باعت نفسها للعدو الصهيوني واصبحت وكيلا له لتنفيذ سياسته واهدافه، وتصل المواقف الى حد الدعوة للانتفاض عليها واسقاطها. وتطلق على اعضاء فتح تسميات شنيعة مثل "ابناء القردة والخنازير" كما قال تلفزيون الاقصى التابع لحماس. والزعران والمهابيل كما يقول بعض كتاب حماس.

فكيف يمكن اذا الحديث عن الحوار والمصالحة والوحدة الوطنية، قد يعتقد البعض ان الخلافات بين حماس والسلطة ومن ورائها فتح هي مجرد خلافات سطحية ، او خلافات سياسية كما يحدث في كل دول العالم، ولا يعلم الكثيرين من اصحاب النوايا الحسنة ان الخلافات عميقة جدا نابعة من خلاف عقائدي رئيسي يفضي الى وجود برنامجين سياسيين بينهما من التناقض اكبر بكثير من نقاط التوافق.
فالسلطة الوطنية الفلسطينية ومن ورائها فتح ترى بان البرنامج السياسي الممكن تحقيقه في الظروف والشروط الراهنة يقوم على اساس اتفاق اوسلو وبرنامج خارطة الطريق ، وعن طريق التفاوض مع العدو والحصول على دعم دول العالم لنصرة الحق الفلسطيني لتحسين الشروط التفاوضية للمفاوض الفلسطيني، وتعتبر السلطة ان كل عمل مسلح (مقاومة مسلحة) لا يخدم الاهداف الفلسطينية في المرحلة الراهنة.
فيما ترى حماس باتفاق اوسلو جريمة وببرنامج خارطة الطريق مؤامرة ، وبانابوليس خيانة، وبوقف العمل المسلح تفريط بالحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني.

وتعتبر حماس ان السلطة ليست جادة بالحوار، فها هو احد ابرز قادتها الدكتور محمود الزهار يقول في تصريح لجريدة القدس العربي اليوم " أن دعوة الرئيس عباس للحوار تأتي من باب العلاقات العامة ولصرف الأضواء عن الجريمة الحقيقية والتي ارتكبت من رام الله. وينفى الزهار تلقي دعوة من القاهرة لها علاقة بالحوار، ويتساءل لماذا كان يرفض أبو مازن علي مدار الأشهر الماضية دعوات الحوار، ورفض اتفاقية صنعاء. ويعتبر أن دعوة عباس للحوار غير صحيحة وجاءت لذر الرماد في العيون".
اما فوزي برهوم احد الناطقين باسم حماس فقد اتهم في تصريح له نقلته صحيفة القدس العربي ايضا حركة فتح بـ تعطل الحوار ، وقال "حركة فتح غير معنية بالحوار لاتخاذها خطوات إستباقية، مشيراً علي أن ما يجري في الضفة الغربية من اعتقالات هي التي تقلل فرص إنجاح الحوار".

اما كتاب حماس واعلامييها فهم اكثر سفورا ووضوحا من القيادة الرسمية فهم يشنون حملة ضارية لم تتوقف ضد السلطة وضد فتح، ولتوضيح ذلك اعرض بعض النماذج من هذه الكتابات.

فالسيد ابراهيم حمامي المقيم في لندن وهو من ابرز وانشط كتاب واعلاميي حماس قال في مقال له تعليقا على دعوة الرئيس عباس للحوار " دعوة الحوار التي أطلقها عبّاس ما هي إلا ذر للرماد في العيون، وما الحملات الاعلامية التي تلتها وتصريحات طواقم عصابته إلا تأكيد على ذلك، تماماً كما كان اتفاق مكة تمهيداً للانقلاب على خيار الشعب الفلسطيني من خلال خطة دايتون وتعطيل النظام الأساسي، فعبّاس تحول لوكيل حصري للمحتل".
ويضيف قائلا " لا يوجد شيء اسمه مؤسسة الرئاسة، هناك رئيس للسلطة قبِل أن يتحول لوكيل للمحتل، وقرر أن يجمع حوله كل فاشل في الانتخابات (نبيل عمرو مثالاً)، أو مطرود من كل فصائل شعبه (عبد ربه مثالاً)، أو متآمر متورط، أو هامل، ليطلق عليهم اسم مؤسسة الرئاسة."

والسيد ابراهيم حمامي وهو دكتور ويدعي انه مفكر وعالم!! يطالب الشعب الفلسطيني بالانتفاض على السلطة فيقول : " لا يوجد أي حل لما يجري إلا بتحرك جماهيري واسع في وجه من يتآمر على حقوق شعبنا، هبة جديدة، انتفاضة في وجه العملاء والوكلاء، ثورة تطيح بكل رموز الفساد والافساد والمتآمرين، وتعيد اللحمة للوطن والمواطن".
ولا يخلو مقال لهذا الكاتب الا واحتوى على حقد متأجج ضد السلطة الوطنية ورئيسها وضد فتح ورموزها.

اما السيد عزام التميمي وهو ايضا يقيم في لندن ويعتبر نفسه مفكرا وعالما !! فهو من ابرز الاعلاميين الحماسيين فيقول في مقابلة له مع الجزيرة نت قبل عدة اسابيع " أن حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) انتهت بتخليها عن مشروع المقاومة والسعي وراء المفاوضات التي لم يحصل منها الفلسطينيون على شيء".

ويضيف التميمي " أما من تبقى ممن يتحدثون باسم فتح فهم أصحاب مصالح ومنتفعون أصبحوا تجارا ورجال أعمال في خضم ما يوصف بعملية السلام ويتحدثون باسم حركة فتح ولا يمثلون اهتمامات الشعب الفلسطيني".
ويوجه التميمي انتقادات شديده لقيادات فتح واتهمها "بالتآمر على حماس تأييدا للأفكار الصهيونية الأميركية التي ترغب في القضاء على كل من يعارض مشاريعها الاستعمارية".

ويقول الدكتور حمامي في مقال اخر" لأول مرة أرى سلطة تدعي على الورق بأنها سلطة وطنية ؛ وتكشف عورتها على الملأ ، وتفضح نفسها بنفسها، وتخزي نفسها بنفسها بخطفها الدكتور عبد الستار قاسم".
ويضيف " يريد منا المتخلف محمود عباس ان نخجل من فلسطينيتنا التي لا ينتمي إليها ، كيف نقنع الدنيا أن هذه السلطة لا تمثل فلسطين ولا شعب فلسطين و لا تمثل سوى العملاء والخونة ؟

ويتمادى في هجومه اللاذع فيقول " كان زعران السلطة قد أطلقوا النار على قدمي الدكتور عبد الستار قاسم عام ١٩٩٨ قرب جامعة النجاح التي كان يحاضر فيها ، ولا زال يعاني من الغارغرينا بسبب هذه الجريمة ، حين أكتشفوا بأن قدميه ارفع من هامات رموز سلطتهم.

ويهدد الدكتور اكرر الدكتور يهدد الرئيس عباس فيقول " لم يع عباس بأنه أرتكب الكثير من الجرائم والتي لن تسقط عنه برحيله عن السلطة ، وحتما هو أعرف الناس بالصهاينة والذين لا يعيرون أي إهتمام لعميل لهم أنتهت صلاحيته ، وما أكثر الأمثلة حوله ، ارحمها حقنه بمادة سامة وقتله كبقرة هرمت وجف ضرعها ، أو تركه وحيدا أمام الذين لن يرضوا بأقل من دمه".
وبعد هل يمكن ان يكون اصحاب هذا الموقف المفرط في عدائيته للسلطة وللفصيل الاساسي في حركة النضال الوطني الفلسطيني وهو فتح ، والذين يقوم منهجم السياسي على هذه النظرة العدوانية ، هل يمكن اجراء مصالحة وطنية معهم؟، وهل يمكن اقامة حكومة وحدة وطنية معهم؟ وما هو القاسم المشترك الذي من الممكن ان يجمع السلطة وحركة فتح مع من يصفونها بهذه الاوصاف واقلها الخيانة والعمالة والزعران؟.

لهؤلاء وغيرهم اقول انا المواطنة الفلسطينية ان للوحدة الوطنية الفلسطينية عنوان واحد فقط هو عنوان الشرعية الفلسطينية ورئيسها السيد محمود عباس، وللوحدة الوطنية الفلسطينية طريق واحد هو التخلي عن النظرة الاستعلائية النرجسية ، والتخلي عن اضفاء هالة كذابه على شخوصهم، والادعاء زورا تمثيلهم للشعب والامة، وانهم حراس دين الله في الارض، وومثلوه الشرعيين.
فيا سيد دكتور الزهار العنوان الشرعي والرسمي الفلسطيني موجود في رام الله وليس في القاهرة او دمشق او طهران، ويا سيد برهوم ان حركة فتح (ام الولد) وهي قائدة نضال شعبنا الفلسطيني منذ نصف قرن وهي اكثر حرصا على الحوار والمصالحة والوحدة، ولكن بشرط العودة مع الاعتذار عن الانقلاب الاسود الذي قامت به حركتكم.
اما السيدان حمامي والتميمي فاقول لهم ان العبارات البذيئة التي تستخدمونها تسيء لكم قبل ان تسيء لمن تعتبرونهم خونة وعملاء.
اما القوى المتارجحة في المنتصف من فضائل اليسار عموما فان مواقفهم الهامشية وكتب العرائض والمناشدة تعمق من الانقسام وتزيد من التفرقة، وعليهم ان يحسموا امرهم اما مع سلطة تعمل جاهدة لبناء دولة وطنية فلسطينية ديمقراطية ليبرالية، او مع امارة تعمل لبناء دولة دينية استبدادية؟
اما اولئك القلة من المطالبين بالاندماج بدولة العدو تحت شعار دولة ديمقراطية واحدة فاقول لهم ان شعاركم هذا (كان زمان وانتهى واكل عليه الدهر وشرب).
ولجميع المخلصين من ابناء شعبنا اقول انه لا داعي ابدا للخطاب العاطفي عن معاناة شعبنا والقهر والفقر والاضطهاد الذي يعانيه، فمثل هذه الخطابات لا تجدي نفعا، المطلوب ان يصطف الجميع في اطار السلطة الوطنية الفلسطينية ولتكن هناك خلافات برامجية ، يعبر عنها برامج سياسية واضحة ومحددة ومن حق كل الاطراف ان تبذل قصارى جهدها لاقناع الجماهير ببرنامجها وخطها السياسي.
وانني على قناعة بان شعبنا بما لديه من خبرة وتجربة عظيمة قادر على اختيار البرنامج الذي يحقق طموحاته. وقبل ذلك فهو قادر على الخروج من ازمته الراهنة.



#نجاح_بدران (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تحملونا -جميلة- يا انصار حزب الله ...
- الخطر الاعظم يتربص بغزة
- ما هي اهداف حماس ولماذا تستهدف فتح وكيف؟؟
- حزب الله لم ينتصر في تموز
- شهداء البنزين في امريكا وشهداء الخبز في مصر
- رسالة الى السيد اوباما : لن نقبل باقل من دولة فلسطينية مستقل ...
- اقامة دولة فلسطينية احد شروط تحسين صورة امريكا في العالم
- الحواجز الامنية تحيل واشنطن الى -بغداد- او رام الله
- الشيخ حسن نصر الله يكذب


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نجاح بدران - نعم انا منحازة ضد اعداء الوحدة الوطنية