أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - هواجس الفيتو الأمريكي على الحوار الفلسطيني ؟؟!!















المزيد.....

هواجس الفيتو الأمريكي على الحوار الفلسطيني ؟؟!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2340 - 2008 / 7 / 12 - 06:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


((مابين السطور))
بعد أن بات الحوار الفلسطيني الفلسطيني,مطلبا شعبيا وحاجة ملحة, للخروج من مستنقع الانقسام الوطني,والذي اضر بقضيتنا الفلسطينية أضعاف ما اضر بها الاحتلال, قد نحتمل كما احتملنا على مدار نصف قرن من النضال,التصدي للعدوان الإسرائيلي بشتى أشكاله الإجرامية, وما غير من إرادة الصمود وتدفق العطاء الفلسطيني, لكن مالا يمكن احتماله ويشكل خطرا كارثيا على مسار التحرر الوطني الفلسطيني, هو تهتك النسيج الوطني, والإصرار على تكريس ذلك التهتك الوطني, لخدمة أهداف حزبية وفئوية ضيقة, بالتالي يكون المشهد والحالة معجزة ما تحققت بكل أدوات البطش والعدوان الإسرائيلي, لتصبح حالة الانقسام الشاذة معضلة,إن عرف لها بداية فمن الصعب معرفة نهايتها, وان عرف لها مدخلا فيصبح الخروج منها مع استمرارها وتداعياتها متاهة,فكل ساعة تأخير واستمراء للحالة سيصبح معها البسيط معقدا, والممكن محالا,والقريب بعيدا, والشقيق عدوا, وتتحول مع تحطيم خطوط الرجعة, الأصول إلى استثناءات, والاستثناءات إلى ندرة بدائل, والنعمة مهما استطابها البعض تصبح نقمة, وتزداد الخواطر الوطنية انسلاخا, حتى يصبح في نهاية المطاف العدو المتربص ملاذا وهنا تكمن الطامة الكبرى, إن لم يتم تدارك زحف ذلك الانقسام البغيض, الذي يتراكم ويوغل خرابا في النسيج الوطني,كما النار في الهشيم, ويصل الفرقاء انطلاقا من قاعدة الكفر عناد,إلى اعتبار أن حالة الشتات اقل تكلفة وضررا من حالة الحوار واستعادة ترميم صمام الأمان, فالاتجاه يسير صوب تحطيم بوصلة الاهتداء الوطني, فلا اشك بان اثنين من شعبنا الصامد,يرغبون ببقاء هذه الحالة الوطنية المزرية, ولو نودي بالاستفتاء على حالة الوفاق الوطني الشامل, لخرج إلى الشارع من قطاع غزة مكبرا ومؤيدا قرابة المليون ونصف المليون مواطن,رغم ما خلفه التجرؤ على حرمة الدم الفلسطيني, فللأسف إن الفرقاء وعناد البعض ممن يخشى تداعيات الحوار, يعلمون بما لايدع مجال للشك, بل يصرحون جهارا نهارا,بان إنهاء حالة الانقسام باتت مطلبا شعبيا مطلقا, وبالنسبة للجماهير هي مسالة حياة أو موت, لان الانقسام يحصد مضارا نفسية ووطنية واقتصادية وعلى كافة المجالات, أكثر مما يكلفنا مواجهة عدوان الاحتلال, فظلم ذوي القربى وشتاتهم اشد غضاضة وقسوة من سوط الجلاد الصهيوني.


لقد طال الفراق, واشتد الخلاف, وتناقضت الرؤى, وطمست الأبصار, وبات الوطن موشحا بردائه الأسود, حالة عامة من اليأس والإحباط تكاد تفتك بما تبقى من آمال وأحلام وطنية, والعدو في حالة استثمار بل استجمام, الكل الوطني بانقسامه أمامه مهزوم, الكل الوطني المفتت أمامه متخبط, لا عمل سياسي في مناخ الانقسام يحقق أهدافه, ولا عمل مقاوم في ظل الانقسام يأتي أكله, فنجد أن قيادة الكيان الإسرائيلي رغم سوء أحوالها, إلا أن سوء حالنا جعلها تتماسك وتزدهر في التنكر للاستحقاقات الوطنية على جميع المستويات, طرحت العديد من المبادرات العربية والوطنية وما كتب لها النجاح في إعادة الأمور إلى نصابها, ولا ندري كيف يعتقد البعض أن المستقبل قد يكون في صالحه, حتى لو اعتقد بان ابتعاده عن جزءه الوطني الآخر,ضمانة لان يستمر العدو على الحفاظ على الوضع الانقسامي الراهن فهذا المنطق بحد ذاته جريمة , ومخاطرة ومغامرة غير محسوبة, لن يكتب لها طول نجاح, لان العدو المتربص والذي ينتهج الاستثناء الآجل والتفرد العاجل, سينال من الجميع مهما قطع على نفسه من وعود, فهي أوهام في فكر وأيدلوجية الصهاينة واليهود.


لقد تم تفويت فرص المصالحة الوطنية, تحت حجج وذرائع واهية هي عذر أقبح من ذنب, وان كانت المسافات ابتعدت قليلا لكن العودة إلى مركز الصلاح والفلاح الوطني مازال ممكنا, قبل أن تتلاشى الرؤيا ويتحول المناخ إلى كتلة من الضباب,حتى تصبح معالم الخارطة الوطنية بلا ملامح, مما يدفع الكل وسط هذا المشهد إلى مزيدا من التخبط ومزيدا من الإرباك, الذي سيجعل من نقطة الصفر قادمة لامحالة , لينقض العدو على فريسته كما تتداعى الأكلة على قصعتها, وتكون الخسارة اكبر مما يتصورها قصار النظر, فالخطر زاحف, وان صور لنا الأعداء بأنه يسعى صوب الاتفاق مع هذا الفريق وذاك, فلا مجال للشك بان خطر الذئاب المخادعة الماكرة, تحت فراء الخراف الموادعة المسالمة.


فهل نقف مع أنفسنا وقفة صدق مع الذات, هل استحالت العودة تحت عبث المبررات والذرائع الواهية, إلى منابع ترميم النسيج الوطني المهتك ليتم تغليب شعار"شركاء في الدم شركاء في المصير, شركاء في الوطن شركاء في القرار" هل يمكن استثمار دعوة ومبادرة الأخ الرئيس/ أبو مازن للحوار الغير مشروط, أم الهروب من الحوار وانعدام الثقة, يجعل الآخر الذي يرفض مسبقا الشروط أن يضع مزيدا من الاشتراطات والشروط, أليس الأولوية لإنهاء الانقسام ومحاولة استعادة وبناء الثقة,قبل اعتبار الوطن ومؤسساته غنيمة مسبقا يشترط تقاسمها بين فصيلين دون باقي الفصائل ؟ وان لم يتم الرد بايجابية على مبادرة الرئيس, هل يبادر الفريق الآخر بحسن النوايا, ويطلق مبادرة ليتم التوأمة بين شقي المبادرة, وتنتهي معاناة شعب ويحل التفاهم والثقة مهما كلفت من تنازلات خير وأبقى من حالة الضياع للوطن بانشطار نصفيه وتشتت جماهيره,التي باتت تستهجن استمرار هذا الحال , تحت أي مبرر وذريعة تخدم مصالح أحزاب وفئات أقلية,على حساب الشعب كأغلبية تدفع ثمن شبح الانقسام, من أجيالها وفلذات أكبادها, وتعاني يوما بعد يوم, أينقص هذا الشعب مزيدا من الإحباط واليأس والألم, ليرتكب بحقه قمة القسوة والآثام.


وربما آخر تقليعة في المبررات ومعيقات الحوار والمصالحة, هي هواجس الفيتو الصهيوني والأمريكي,وقبلها الأجندات الإقليمية, وربما لا ينكر أحدا أن هؤلاء لايتمنون عودة الحوار والوئام الوطني ,إلا في حالة توحيد الأجندات السياسية فيما يخدم مسار العملية السلمية, وربما زيارة الرئيس/ محمود عباس إلى دمشق بددت هذا الهاجس,الذي لايمكن أخذه كإحدى المسلمات المطلقة, فحركة الجهاد الإسلامي على سبيل المثال في الأجندة والقوائم السوداء الأمريكية هي على رأس قائمة الإرهاب, ولا يستثنى من ذلك كتائب شهداء الأقصى ولا كتائب القسام, فهل رفع الفيتو الأمريكي عن لقاء وحوار الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الشيخ/ رمضان عبد الله شلح, لكي يلتقي ويتحاور كجزء من المعادلة الوطنية مع الرئيس أبو مازن؟؟؟ ولماذا لم يفرض الفيتو على عملية التهدئة مع فصائل المقاومة وعلى رأسها حركة حماس مع دولة الاحتلال؟؟ كلنا في عرفهم السياسي والنضالي والجهادي إرهابيون, حينما يتعلق الأمر بالمقاومة وخاصة عندما لايحكمها ضوابط سياسية, فنجدهم في حال الطلاق بين خطي المقاومة والسياسة وفقدان حالة السكينة والوطنية والانسجام, يحاولون ابتزاز الجميع سواء على المستوى السياسي أو المقاومة, ويحاولون فرض شروطهم وسقفهم على الكل الوطني المشتت, وليس أسهل من ذريعة الفيتو الأمريكي والصهيوني, في حين أن الاطلاقية في ذلك الادعاء غير منطقية, إذا ما اقبل الافرقاء على عملية مصارحة وطنية قبل المصالحة, فجهنم الوفاق أكثر أمانا مما يبدوا نعيم الافتراق, فلم نلمس أي احتجاج على لقاء الرئيس بالمجاهد الذي في عرفهم الصهيوني"رأس الإرهاب", فلماذا يعتقد أن الفيتو فقط للقاء الرئيس بقيادة حركة حماس, خاصة مع رئيس المكتب السياسي السيد/ خالد مشعل؟ لماذا لا يتم اختبار تحطيم وهم ذلك الفيتو الأمريكي الصهيوني البغيض أن وجد, ونتجه بقلوب مطمئنة ونوايا صادقة صوب اللقاء والحوار, انطلاقا من الرغبة المعلنة بمحاولة تدارك اللهث في الاتجاه الخاطئ, وأي تنازل من الفرقاء للآخر هو في حد ذاته مكسب وطني, فالجماهير أنظارها شاخصة وقلوبها متلهفة, لانطلاق مرماها الشعبي إلى مطمح الحوار والمصالحة, وللعلم الحوار الوطني الشامل دون تغيب أي لون أو طيف سياسي وعسكري فلسطيني حول طاولة المصارحة والمصالحة, لهو خير مليون مرة من حوار بين فريقين, مهما تم تسميتهما بأساس الإشكالية, علما انه يستحضرني هنا قول مأثور للقيادي في حركة حماس/ أبو مرزوق عندما قال في ذروة الانقسام, أن حركة فتح لم تقاتلنا, وليس لنا عداء مع مجمل حركة فتح, وهذا نفسه ينطبق في نظرة حركة فتح إلى حركة حماس, فأين المشكلة التي تبدوا أنها جزئية وليست كلية من كلا الأطراف, بل جميع الفصائل مهما صغر حجمها أو كبر هي جزء من الإشكال الوطني وينبغي أن تكون جزء هام من المساهمة في الانفراج, انطلاقا من وحدة وشراكة الوطن والقرار, ولننفض عن أنفسنا هاجس الفيتو الأمريكي كمسلم من المسلمات, العيب والداء فينا لا يحتاج إلى عناء تشخيص, والأصح الذي لايصح دونه والدواء بين أيدينا مهما حاول الأمريكان التأثير على صياغته, لكنهم لن يستطيعوا إذا ماصلحت النوايا منع المصالحة الوطنية, على أسس واضحة, يتم فيها بالمطلق تغليب المصلحة الوطنية العليا, على أي مصلحة حزبية وفئوية دنيا, وما دون ذلك يهون, فهل ننتظر مزيدا من الماسي ومزيدا من استثمار هذه الحالة البائسة من الشتات بواسطة عدو, الفيتو الوحيد لديه هو اختلاف توجهاتنا بشكل غير ديمقراطي,أدى بنا إلى صدام ومعاناة, فالفيتو الحقيقي هو زرع روح انعدام الثقة من عودة تبلسم الجراح مهما كان الجرح غائرا, فإضاءة شمعة خير مليون مرة من أن نلعن ظلام ذلك الفيتو المزعوم, وان كان حقيقة فهي لاتعتبر قدرا بل إرادة المبادرة والابتعاد عن مزيدا من الذرائع, يجعلنا اقرب إلى تجاوز مايعتقد انه فيتو أمريكي أو صهيوني, فلو وجد حقا لما وجد توافق صوب التهدئة أو التسوية مع الكيان الإسرائيلي, فالتهدئة الإعلامية التي تسبق المصالحة والتسوية الوطنية هي أهم بكثير في توافقنا الوطني, مع التوافق مع الكيان الإسرائيلي, وأي تهدئة أو تسوية تكون بعد ذلك بتوجه جماعي للكل الوطني سواء انطلاقا في بادئ الأمر من حكومة وحدة وطنية, ولاحقا من انضواء تحت سقف منظمة التحرير الفلسطينية لجميع ألوان وأطياف العمل الوطني الفلسطيني, لهو خير وأقوى في ندية المواجهة مع الكيان الإسرائيلي, سواء بالتهدئة كمصلحة وطنية بإجماع وطني, أو التسوية والقبض على جمر الثوابت بسواعد وطنية موحدة غير مشتتة, عندها فليذهب الفيتو الأمريكي إلى أقصى مداه لن يستطيع المس بطموحنا ومشروعنا الوطني, الذي بات مؤخرا متفق على سقفه السياسي, فلطالما استعصى الوضع الفلسطيني ردحا طويلا من الزمن وسط انهيار الأنظمة والقوميات, على إرادة الفيتو الأمريكي والصهيوني, وما نال من صمام أماننا غير السراب, إلى أن تم تكثيف الهجمة وإحكام المخطط والمساهمة من قريب ومن بعيد في جريمة الانقسام,,, فماذا بعد؟؟؟؟



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤتمر السادس إرادة فتحاوية رغم انف أمريكيا
- مصر والخيارات السياسية الغامضة
- مناورات التهويش العسكري الإسرائيلي والحالة الإيرانية
- هل كانت محاولة اغتيال للرئيس الفرنسي ساركوزي ؟؟؟
- خمس وساطات في الفلك الأمريكي
- التهدئة على محك الاستفزازات الصهيونية
- حركة-فتح- عظمة البقاء واستحالة الفناء
- قراءة في مرحلية التهدئة
- المؤسسة مابين التكنوقراط والحزبقراط ؟!
- دلالات إستراتيجية لمباغتة إيران
- الكيان الإسرائيلي يُسقط المحكمة الدولية في لبنان؟!
- (( إنَ الخلافة لاتدوم لواحد *** إنْ كُنتَ تُنْكِرُ ذا فأينَ ...
- نفحات خريف 2008 وتجليات ربيع 2009 ؟!
- نهاية إسطورة
- تقليص المعابر آخر تقليعات الحصار
- مقاربة وقراءة لإستراتيجيتي الدفاع والتحرير للبنان
- إمرأةٌ إسطورةٌ هيَ موطني
- الموالاة العربية الشاملة للأجندة الأمريكية
- قَمَرٌ آسيوي في سماء إفريقيا
- كيف يكون اتحاد فلسطيني دون تمثيل القدس وغزة ؟؟!!


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - هواجس الفيتو الأمريكي على الحوار الفلسطيني ؟؟!!