أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - نفحات خريف 2008 وتجليات ربيع 2009 ؟!















المزيد.....

نفحات خريف 2008 وتجليات ربيع 2009 ؟!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2302 - 2008 / 6 / 4 - 03:56
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

المضحك المبكي, والذي انزلق في قراءته, جهابذة المراقبين السياسيين, هو اعتبار العام 2008 هو عام حسم القضايا المصيرية في منطقة الشرق الأوسط عامة, وفي منطقتنا العربية خاصة, وعلى مستوى القضية الفلسطينية تحديدا, فالكل يرقب سقوط أوراق النوتة التاريخية لهذا الخريف(2008) معتقدين انه وفي هذا الزمن العاصف , أن الخريف يتلوه ربيع ينتظر أن تخضر به الأرض سلاما, وتتفتح الزهور تنمية وازدهارا, لا ادري حقيقة ما دواعي هذا التفاؤل وما دلالاته, فالأيام تمضي, والأسابيع تمر, والشهور تتدافع صوب نهاية السيناريو المتوقع مع نهاية هذا العام"2008" المصيري, والجميع يترقب متفائل ومتشائم, ويقف الجميع على أطراف أصابعه, مابين متشائم ومتفائل ومتأكد ومتشكك, وكأن على رؤوسهم الطير, ينتظرون أن تمطر السماء سلاما وتحررا, جراء الأبخرة الكثيفة المتصاعدة, من الاحتراق والحرارة الخطابية والشعارات, حيث انطلاق تلك الشعارات البخارية من خط الاستواء الأمريكي, فإما الحرب وإما السلام, ولا أنكر أن هذا العام هو فصل التوترات , والشد والرخي, والتصعيد والتهدئة, لكن لاجديد حقيقي يتجاوز الشعارات, ولا داعي لتفاؤل ينتج عنه إحباط, ولا داعي لتشاؤم ينتج عنه فتات الانجازات, انه عام ليس بأفضل من سابقه من الأعوام, ولن يكون عام هو الأسوأ مما سيليه من الأعوام, ببساطة شديدة من غير المنطقي أو المعقول أن نحمل هذا العام"2008" أكثر مما يحمل أو يحتمل, تفاؤلا وتشاؤما, ولن يكون نهايته جلاء الأحزان وانتهاء المعاناة, ستتغير به العديد من الأنظمة"القابضة" وتتبدل فيها الائتلافات والإدارات, وسيأتي الخلف ليحملوا راية السلف ويكملون مشروعهم الأوسطي والمتوسطي, ولن يكون هناك تغيير في السياسات جوهريا من شانها قلب طاولة اللعبة السياسية, فما بالنا نعلق المصير على هذا النظام أو تلك الإدارة المحتضرة, أو حتى ننتظر أن يأتي النظام أو الإدارة الوليدة البديلة بالجديد أو المعجزات؟؟؟!!!
طبول السلام تقرع, وطبول الحرب تقرع, والأشد استخفافا بالعقول, وإسفافا بالعواطف, أن يخرج في زمن الألفية الثالثة من العرافين والانتهازيين والمتسلقين, ليتلو علينا آيات من ذكر أجنداتهم , ليحلل هذا اكتمال النقاط العشرة وان زوال الكيان الصهيوني بات يعد الدقائق والثواني, وذاك العراف الذي يتلو علينا آياته الشيطانية بعلم الغيب أن انتهاء الكيان الصهيوني في مطلع العام 2020 , وتلك القوة المتعاظمة التي أسعدت خلايا الوهم لدينا, بان زوال الكيان الصهيوني ورحيله علينا ترقبه كما يكتب على يافطات أفلام الآكشن" قريبا" وكان عالمنا العربي والإسلامي بخير ويجيش جيوشه لهذا الزوال, في حين أن الأمر الالاهي يقول" اعملوا فسيرَى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" فماذا عملنا؟ وماذا اعددنا؟ أكثر من الإعداد في زمن العراف" احمد سعيد" و((هنيئا لك ياسمك البحر)) فإذ بنا طعم لوحوش الإحباط تنهش عزائمنا, وتغرس أنيابها في أحشاء جماهيرنا العربية والإسلامية, وتغل أنيابها في وحدة أقطارنا ودولنا, لتتحول بقدرة الانبطاح واللهث خلف شعارات جوفاء ينقصها الصدق والعمل, إلى دول شقيقة وصديقة ووسيطة مع العدو الصهيوني, ومازالوا يتلاعبون بذلك الوعي الجماهيري يبشرونه بقرب انمحاق وزوال هذا الكيان الصهيوني المسخ,فحتى في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام وفتوحاته لم يحدث شيء بالتمني ولا بالتغني بالشعارات, بل بالفعل البشري والإيمان بالنصر وتأييد الله, ومن ثم توقع النصر, أما أن نكون على حالنا كأمتين عربية وإسلامية من الذل والهوان, والفرقة والصراع, والفتنة وانتهاك حدود الله في دماء بعضنا, فكيف سيزول الكيان الصهيوني؟؟ وما معنى قريبا؟؟ هل ستنقض الدول العربية والإسلامية في القريب على هذا الكيان؟؟ الذي يزحف يوما بعد يوم ليصبح مقبول على قصور أنظمتنا وحكامنا, وتنامي تسو نومي العلاقات الحميمة مع هؤلاء الصهاينة وفي وضح النهار باسم البرجماتية والواقع, أليس غريبا واستخفافا أن يدعي البعض زوال ذلك الكيان الصهيوني, ولا يحركون ساكنا أمام المجزرة الصهيونية والحصار الإجرامي, والإبادة الممنهجة لشعبنا, ويقولون قريبا زوال ونهاية الكيان الإسرائيلي عن الوجود؟؟وكأنهم ينتظرون أمر من الله لم يصدر في نسخة كتابهم!!!
نهاية إدارة بوش, بداية إدارة اوباما أو ماكين, نهاية حكومة اولمرت بداية حكومة ليفني أو براك أو نتنياهو, لماذا نعلق مصائرنا المعلقة على نهاية عام حالي متفائلين متشائمين, متأكدين متشككين؟؟؟ لماذا نعتبر أن القادم أسوء أو أفضل؟؟ أليس حري بنا أن نعلم محاسننا المفقودة ومساوئنا المعهودة, قبل أن نضع بيضنا كله في سلة العام المنصرم "2008" أو ننتظر وضعه في سلة 2009 وإداراتها؟؟؟ أين سلتنا ؟ وأين عوامل قوتنا؟ وأين توحدنا سياسيا وأيدلوجيا؟ وأين رصيدنا ومحددات عزتنا ونصرنا؟؟ أين نحن من كل هذه السلبية التي ما انزل الله بها من سلطان؟ والتي تجعل من الصديق قبل العدو يهابنا ويحترمنا ويحسب حساب لقضايانا وحقوقنا؟ فلتنتظروا أيها العرب والمسلمين, انتظروا أن يمن الله عليكم بحاكم غربي أو حتى صهيوني, تتلمسون العدل والحق في تلمودة أو أسفاره العنصرية, لكنكم لن تحصدون إلا الذل والهوان, بل انتظروا على حالكم هذا مزيد من غضب الله ونقمته, لان تعويلكم على هؤلاء الأوثان السياسيين, من بوش إلى كارتر, ومن اولمرت إلى رابين, لهو الشرك بعينه والعياذ بالله, فلتبتهج قلوبكم لكلمة يطلقها ذاك البربري بوش, أو ذاك النازي القاتل كارتر, أو حتى من تطرب لهم أسماعنا باسم حقوق الإنسان" توتو" الذي يصف أدوات مقاومتنا بالإرهاب وانتهاك حقوق الإنسان!!!وسط أبشع مذبحة لتعاليم حقوق الإنسان وحتى الحيوان.

فأين كنا من الانهزام في الألفية الثانية, وأين وصلنا إلى الانسحاق والانفصام في الألفية الثالثة, وما زلنا نعتبر أن عام 2008 فيه البركة أو اللعنة, مازلنا نردد الشعارات المبكية المضحكة دون عمل جاد من الوفاق والاتفاق ووحدة الخندق, ووحدة العدو, لنقول "احزموا أمتعتكم" قريبا زوال الكيان الإسرائيلي,, كان ذلك قبل أربعون عاما سمعت جدي" الحاج علي" رحمه الله يقول قريبا أخذك إلى شجرة الجميز والتينة وبئر مياهه كزمزم وحاكورة كما الجنان في قريتنا"بيت جرجا" , ربما أشعل العراف"احمد سعيد" لهيب الحنين في قلبه, وإذ بي خلال أيام اهرع على قرع طبول الحرب إلى خندق رملي في جوف الأرض تحت شجرة"الكينيا" ومن ثم اهرع في أذيال أمي لنقفز من صور إلى صور ونتجاوز الأحراش للاحتماء في البراري, وبسرعة توقع العراف كان الصهاينة يجمعون الرجال في النوادي وعلى شاطئ البحر, وإذ بقواتنا العربية وقادتنا الغارقين في العسل, ينسحقون كما كومة القش الهش, وزال الحلم على وقع كابوس غم صهيوني.
كل هذا ومازالت امتنا "مكانك سر" بل كثيرا وليس أحيانا"للخلف دُر" نفرط في التفاؤل, ونصبح وقودا للتشاؤم, فما الذي يدفعنا إلى التفاؤل رغم أن كل المعطيات على الأرض تقول عكس ذلك تماما, تتحدثون عن هجرة اليهود كأحد مؤشرات الزوال, وكأنهم هزمونا بالكثرة, ونحن امة المليار كغثاء السيل,إذن انتظروا حتى يهاجروا ويندحروا وعندها تعلنون النصر, أو قولوا للشعب الفلسطيني صراحة, " اذهبوا انتم وربكم قاتلوهم , وها نحن هنا قاعدون" ندفع لكم ماتريدون من دولارات ونزج إلى حظائركم بالأغذية والأدوية, وفي الحقيقة أنكم تدفعون للصهاينة بشكل مباشر وغير مباشر أكثر مما تدفعون لنا, انتظروا حتى يغرق قادتهم في الفضائح والفساد, وكأنكم الأطهار ولستم الأوغاد, انتظروا حتى تقذف أمريكيا بالصهاينة إلى عرض البحر لأنهم أصبحوا عبء عليها ومكلفين لميزانيتها, وكأنكم لا تدفعون أضعاف تلك الأعباء, من ثرواتكم وقوت شعوبكم!! وكأنكم بقوتكم وهيبتكم جعلتم من أمريكيا تستغني عن الوجود الصهيوني, وكأن الوجود الصهيوني مهامه سياسية فقط لتطويعكم وتطبيعكم, وليس وجود توراتي , فليس الكيان الصهيوني من يحتل العراق وأفغانستان ويهيمن على أمصاركم من المحيط إلى الخليج, لتتقاسموا معه طوعا ثروات ومقدرات بلادكم,, إذن انتظروا نتائج البشارات العشر التي تحققت واحزموا أمتعتكم للاحتفال بزوال الكيان الصهيوني البغيض, وليت حدود هذا الكيان فلسطين فقط, بل هم أينما وليتم وجوهكم وبين ظهرانيكم وفي قصوركم ويديرون دفة حكمكم أيها المستعربين والمتاسلمين, وينشرون سمومهم عبر نوافذكم الإعلامية والفضائية بشكل يندى له الجبين,, بل قواعدهم الإستراتيجية والنووية على أراضيكم كفيلة بإزالة دول من بينكم عن الخارطة!!! وتقولون قريبا زوال الكيان الصهيوني وانتم نائمون, لم يعد ذاك الزوال يصلح كمادة خام للشعر والتمني!! لن يزولوا وحق من لايحلف به باطلا, إلا عندما يكتب احد فرسان عروبتنا الجنود المجهولين(( من أمير المؤمنين؟؟!!, أو من الناصر صلاح الدين؟؟!!, أو زعيم القوميين؟؟!! إلى كلب بني صهيون اولمرت أو من يليه, أو إلى كلب الروم بوش أو من يليه...)) أو تصمتون وتتخاذلون ألف عام أخرى تتمنون وتطلقون بيننا العرافين لينشدوا أكذوبة زوال مملكة بني صهيون, الزاحفة إلى أعماق دويلاتكم من المحيط إلى الخليج, ومن النهر إلى النهر, ومن البر إلى البحر, استفيقوا فما عادت الشعوب تقوى على كوابيس الأحلام, ولا على لعب الثلاث ورقات بوعي السذج من الأنام.

2008 سيذهب بوش إلى الجحيم, لكن الأهم 2008 ماذا سيخلف لنا على مستوى جبهتنا الداخلية كزاد وزواد لمواجهة ومقارعة مجرمي 2009 , هل نواجههم بمزيد من الصراع العربي العربي, أم بمزيد من الفتنة السنية الشيعية, أم بمزيد من الدموية الفلسطينية الفلسطينية؟؟؟ ومن وجهة نظري التي أحاول تغييبها دائما كي لاتؤثر على تجردي وقراءتي لإفرازات الواقع, فإنني أرى وانصح بان يستقر ويريح نفسه من يقف على أطراف أصابعه عبثا, انتظارا لتجليات 2008, ونفحات 2009 , أرى أن حلولا منقوصة ستحدث خلال شهور, ولكن ليست حلولا لقضايا نهائية ولا حلولا لصراعات إقليمية, بل شيء أشبه بالتقدم على جزء من المسار السياسي وتسميته بصيغة كاختراق يتم اعتباره أساسا لحل الدولتين ويتطلب محفلا يضمن التحام 2008 بعام 2009 والاستمرار في مسار العملية التسوية لتجنب انهيار السلطة, وتجنب أي اختراق على مسار مسميات الشراكة الخاصة بمنظمة التحرير الفلسطينية, ويتم تدعيم ذلك الاستمرار وعدم التوصل إلى حل نهائي لن يعتبر نهاية العالم أو نهاية المطاف, بل ستذهب إدارة بوش, وستأتي إدارة إما من نفس اللون أو من لون ديمقراطي آخر, وجميعهم أصحاب مدرسة واحدة فيما يتعلق بالعلاقات الإستراتيجية الأمريكية _الصهيونية, وسيذهب اولمرت ويأتي شبيهه أو نقيضه, وجميعهم تلاميذ مدرسة واحدة فيما يتعلق بسقف التنازلات الغير إستراتيجية على المسار التفاوضي مع العرب عامة ومع الفلسطينيين خاصة, أي أن العام الذي يعتبره البعض انه نهاية شيء وبداية شيء آخر, لن يكون كذلك, بل سيستمر هذا الشيء واللاشيء على نفس قواعد اللعبة السياسية.


ربما الأحرى بنا خاصة على الجبهة الفلسطينية استباق المتغيرات المرتقبة والمسموح بها عربيا وأمريكيا, لينزل الفرقاء من قصور أوهامهم, يداوون جروحهم وآلامهم, قبل أن يتم اعتبار جرحنا آفة ووباء يهدد الثقافة والصحة العربية والدولية, وفوضى تهدد الأمن والسلم الدوليين, على غرار النموذج اللبناني؟؟!!"عدوان ودمار وتدويل" فيباركوا للجراح الصهيوني أدواته الإرهابية الدموية, للقيام بالجراحة القيصرية لكل مايحمل شبهة الداء"المقاومة" حسب تشخيصهم, وربما هناك مليون أدوات جراحة حديثة وأخطرها جراحة المناظير؟؟!! دون دخول الجراح لغرفة العمليات,, وهذا مايمكن توقعه بعد زيارة "اولمرت" إلى البيت الأسود, ولا تنجروا إلى خداعهم بأنهم لن يقدموا على الجراحة النازية والتي قد تكون مكثفة وعن بعد, ولا تنخدعوا في توزيع أدوارهم بين رافض لتلك الجراحة ومؤيد لها, فإنهم ماكرين ويلعبون بأعصابكم, حتى أن المقاومة ذاتها من كثرة شد الأعصاب والتحفز خشية الانقضاض الصهيوني, أصبحت تتعجل المواجهة,, لنداوي جروحنا ونبلسمها بأيدينا دون تعقيد,, فمازال المشوار شاق وطويل, ودعوكم من نبوءات العرافين ويدهم في الماء الباردة, لتزول دولة الفتنة والأحقاد من أعماقنا أولا, ومن ثم نتحدث في عدونا الخارجي اللعين, الذي لن يخحسب لنا أي حساب متفرقين, بل صدمته وتبديد مخططاته عندما نتلمس الخطر الذي يلامس عتبات غزة أولا, المطلوب استئصال المقاومة والعسكرة منها عربيا قبل صهيونيا, خشية امتداد كرة الراديكالية السياسية الأيدلوجية إلى الجمهوريات والممالك المجاورة,,, وليكن اكبر انجاز للعام 2008 هو عودة صمام الأمان "الوحدة الوطنية" دون عناد ومكابرة وتعنت وأوهام, كي ندخل إلى العام 2009 بثوب وطني مطهر من دنس الفتنة والدموية والفرقة, ولا نطرح أنفسنا كعملة سياسية رخيصة لخدمة أجندات مشبوهة, في سوق النخاسة الإقليمي والدولي, وفي النهاية يكون جميعنا خاسرين, حتى لو أعيدت الأمور إلى نصابها بيد غيرنا وهذا مايخطط له, فإنها الكارثة والمأساة الوطنية بعينها,,, فهدفنا انتصار على شرور ذاتنا ,لا انتحار بسيف عنادنا وإصرارنا على سيناريوهات أحلامنا, ليتبين أنها في نهاية المطاف كوابيس,,, لاحول ولا قوة بالله,, وإنا لله وإنا إليه راجعون.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهاية إسطورة
- تقليص المعابر آخر تقليعات الحصار
- مقاربة وقراءة لإستراتيجيتي الدفاع والتحرير للبنان
- إمرأةٌ إسطورةٌ هيَ موطني
- الموالاة العربية الشاملة للأجندة الأمريكية
- قَمَرٌ آسيوي في سماء إفريقيا
- كيف يكون اتحاد فلسطيني دون تمثيل القدس وغزة ؟؟!!
- نكبات أقوام عند أقزام أعياد
- الخيار الثالث هل يطرحه الوزير عمر سلمان على القادة الإسرائيل ...
- غزة _ بيروت أولاً
- آلية مقلوبة لإنهاء الانقلاب أو تقنينه
- المسرح السياسي والرقص على حبال المسارات
- التهدئة وخطيئة المرحلية
- أزمة المعبر,, والخيارات المصرية ؟؟
- الشرعية البرلمانية الفلسطينية ؟؟؟!
- كلاكيت ثاني مرة -جيمي كارتر -
- الأسرى ليسوا رقما ,,, الأسرى ليسوا خبرا-+ اقتراح-
- هيروشيما غزة واستنزاف المقاومة؟؟!!
- العدوان القادم ومقومات الصمود
- ما لم يصرح به -أولمرت- حدده -فلنائي-


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - نفحات خريف 2008 وتجليات ربيع 2009 ؟!