أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - كلاكيت ثاني مرة -جيمي كارتر -















المزيد.....

كلاكيت ثاني مرة -جيمي كارتر -


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2260 - 2008 / 4 / 23 - 08:13
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور ))

بعد أن أعلن مخرج رواية"كامب ديفيد1" نجاح العرض لجزئها الأول عام 1979, وتقرر بقاء العرض دون أي خاتمة ليبقى العرض مفتوح, على أمل أن تتحول فسيفساء العرض,إلى شمولية البناء في معترك الصراع العربي_ الإسرائيلي,وتأدية الأدوار بشكل دراماتيكي كما حددها مؤلف الرواية الغربي,وقدم الجزء الأول للمشاهد على خشبة مقاربة المزج"العسكري السلمي" إيذانا بتفعيل معاول التسوية, لتنتج مخرجات عجزت عن إنتاج جودة ثمارها قوة السلاح.
حيث تقسيم الرواية لثلاثة أجزاء رئيسية مستهدفة, ميدانها هرمي, سمي بالهرم القومي العربي, رأسه جمهورية مصر العربية وملحقاتها السياسية, وقلبه الجمهورية العربية السورية وتبعاتها السياسية, وأساساته فلسطين وثوابتها القومية الإسلامية, وتناغم هذا التقسيم في الرواية الغربية, ولدى المؤلف الأمريكي, مع إستراتيجية سياسية واضحة, تتلخص في ذلك الشعار الأمريكي" لاحرب دون مصر, ولا سلام دون سوريا,واختزال الصراع والتسوية فلسطينيا_إسرائيليا".
وكان السؤال الأول, كيف يمكن لهذا الهرم أن ينهار, بسلاح التسوية, بعد أن ثبت ذلك الهرم القومي أمام هول الضربات العسكرية,1948,1956,1967 , فكان المشهد الأول بنطاقيه الزماني والمكاني, لرأس الهرم في سيناء, وزمانه 73_79 , ودون الخوض في التفاصيل مابين الإستراتيجية والتكتيك, تم إخراج المشهد الأول بعناية واحتراف المتخصصين"كارتر_كيسنجر" وتم تفكيك وعزل رأس الهرم المتفجر, ليتم إعادة صياغة هيكلية الهرم, بعد الإعادة المنقوصة لشبه جزيرة سيناء المحتلة, ليصبح بقدرة شياطين الرواية السياسية ذلك الهرم ويصبح" شبه منحرف" سياسي.
وكان المشهد الثاني على خلاف المتوالية التقليدية للبدايات, من اجل تنفيذ المشهد الثاني للانهيار, والذي يفترض حسب نظريات المتوالية التدميرية, أن يبدأ بالرأس فالأحشاء فالقاعدة, لنجد بعد غياب أو انتهاء دور اخوين الاحتراف التدميري"كارتر_ كيسنجر" أن خالف إتباعهم منهج احترافهم, ليقفزوا من حيث انتهى"كارتر" من الرأس إلى قواعد الصراع (فلسطين).
واصل الحكاية من واقع الخيال السياسي, بما يحمله فن الجرأة " الآكشن" والظهور بمظهر تحدي ناموس الصراع, فاصل الرواية غربية الجسد, أمريكية القلب صهيونية القواعد, عنوانها مستنقع من خديعة" الإيهام والتوهم , بطولة "جيمي كارتر_كيسنجر" تمثيل "بيجن _السادات" , كومبارس السماسرة السياسيين وبعض الأنظمة العربية.
لم تكن تلك الرواية وليدة اللحظة, إنما جاءت في أهم محطات سياق إدارة اللعبة السياسية الكبرى, تحت سقف إحداث إرهاصات اهتزاز قاعدة القطبية الثنائية, وتوازن القوى, وأجواء الحرب الباردة بين العملاقين النوويين"الأمريكي_ السوفيتي" ومنظومتيهما الاشتراكية والرأسمالية.
تم إعداد المسرح السياسي الدولي لتلك الرواية النظرية "كامب ديفيد1" لتترجم إلى مسرحية تنفيذية, بعد إحداث تغييرات على قواعد التبعية الفلكية السياسية, الشرقية الغربية, بدء من إسقاط النظام الناصري القومي الاشتراكي, وتغريب واستيعاب النظام الساداتي"قٌطري القومية" ومحاولة عزله قوميا بما سمي حينها"بالفرعنة الأصولية" , فكان الفصل الأول يتركز حول طريق السادات للقدس"الكنيست الإسرائيلي", ومن ثم انطلقت صافرة الإيذان برفع الستارة عن المشهد الأول تأليف"هينري كيسنجر" إخراج" جيمي كارتر" بحرب قال كيسنجر في مذكراته أنها تحريكية" وما كان يمكن تفاديها", تتركز أحداثها محدودة الحركة حسب السيناريو(( إحداث هزيمة جزئية لإسرائيل, ونصر جزئي لمصر)) ومن ثم التدخل للجراحة السياسية القيصرية, التي يتوجب أن يتمخض عنها مولود مشوه" فك الاشتباك" والتدخل العبقري في مواجهة من لم يفهموا أصول المخطط" سعد الدين الشاذلي" الذي بناء على النصر الجزئي طالب بتطوير الهجوم, فحدثت" الثغرة" والالتفاف على الجيش الثالث المصري, بفعل شياطين صناع الرواية, فحدث النصر والهزيمة في نقطة"العبور" والتي أثارت الفخر والذهول, وهذا على الإطلاق ليس فيه انتقاصا من بسالة الجندي العربي المصري الهصور, لكنها لعبة الدهاليز الإستراتيجية الكبرى, ثم بدء الحوار وامتطاء الفارس العربي المغوار, جواد الاقتحام لثغور عدو الأمس, هكذا تم إعلان منعطف إعادة صياغة تطوير الهجوم, من العسكري المستحيل , إلى السياسي الممكن, وكما كان الهدف إسقاط رأس الهرم على قاعدة لاحرب دون مصر, فقد أعلن هناك" في الكنيست" لاحرب بعد اليوم, فصفقت الجماهير السياسية المدعوة لهذا الانجاز"الآكشن", ليسدل الستار على المشهد الأول إيذانا بإعادة البناء ليصبح رأس الهرم قاعدة إستراتيجية معدلة للصراع.
فكان الشرك الثاني, الذي غاب عنه عرابي الرواية وواضعي أسسها"كارتر_ كيسنجر" , لتبدأ حكاية جديدة وبمعطيات صراع جديدة استأصل منها رأس حربتها, فمرت الإعدادات للمشهد الجديد بالتوجه إلى قاعدة وأساسات الصراع حيث الميدان والخندق الأساسي (فلسطين) والقفز عن محاولة التسوية في ميدان قلب الهرم النابض بسكون دون أن تحدث على تلك الجبهة بعد حرب أكتوبر وإعادة تكريس احتلال الجولان, فكانت بعدها تلك الجبهة آمنة لا تهدد ولا تزعج بشكل مباشر, رواد الرواية, ولان قلب الهرم يقابله في الإستراتيجية الأمريكية" لاسلام دون سوريا" إذن المطلوب جراحة وإعادة هيكلة القواعد وأساس الصراع, لإحداث شروخ في تلك القواعد المتينة إيذانا بتصدعها لان تصبح آيلة للانهيار مع الحفاظ على عدم انهيارها وترميمها بما يضمن تغير جوهرها ومظهرها, وفي حال انهيار القواعد يصبح السلام ممكنا على معايير أصحاب الرواية, حسب السيناريو, لكن مالم يتم أخذه بعين الاعتبار رغم وحدانية الهدف, هو غياب مهندس الرواية" كيسنجر" وغياب المخرج" كارتر" , وبرز لمشهد رجل خبرته في لعبة المؤامرة بسيطة" كلينتون".
فكان موعد تقديم الجزء الثاني, حيث تم دعوة أو استدعاء, الزعيم الراحل - ياسر عرفات "شهيد القدس والثوابت" إلى منتجع "كامب ديفيد2" وكذلك رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي " يهود براك", فكانت مرحلة " الإيهام" بتبعات العواصف السياسية على الهرم القومي, بان رياح التسوية مع برسترويكا انهيار إستراتيجية "توازن القوى" وسقوط القطبية الثنائية, وإخماد برودة الحرب لدرجة التجمد, وصولا إلى " توازن المصالح لاتوازن القوى", حسب المفهوم اللغوي الجديد الذي أطلقه"جورباتشوف" ردا على طلب المرحوم- حافظ الأسد للسلاح, فكانت صياغة الرواية أكثر عنفوانا وإصرارا على عرض مشاهدها وفصولها دون إخفاق يوصم تاريخ اللاعبين الجدد بالفشل والعار السياسي.
والهدف من تلك القفزة, إحداث حراك في قواعد الصراع " فلسطين", في محاولة لتنفيذ مخطط الانهيارات الجزئية في الثوابت الأساسية, مما يجعل سقوط أحشاء الهرم تحصيل حاصل لاحقا, وبالتالي إعادة صياغة خارطة الهرم وتكريس تفكيك أجزاءه القومية, كي يعاد تشكيله بتوسع أوسطيا.
وأمام انكشاف خداع سيناريو وتفاصيل المشهد الجديد, بالتنازل عن ثوابت أساسية قاعدية, اعتذر اللاعب الرئيسي - ياسر عرفات عن لعب هذا الدور الشاذ, ونتيجة إسداء بطولة الرواية لغير بطلها, وتلعثم "كلينتون" في إدارتها, أطلق المحرج صيحته بالتوقف" ستوب", وقرر مع الممثل الآخر"براك" والكومبارس العرب, صياغة مشهد جديد مع إعطاء فرصة للاعب الفلسطيني العنيد لكي يعود إلى رشده, ولكي ينحني أمام عاصفة التسوية القسرية, فكان الحصار لسنوات , أمام سمع ومشهد العالم وصمت العرب, وما انحنى ذلك البطل الشامخ"عرفات" أمام عاصفة التركيع, فكتب المشهد وعدل السيناريو, بشطب ذلك اللاعب المتمرد على رواية"كارتر" فساد مشهد التسوية اجبن عملية تصفية دموية في التاريخ, للتخلص من العصا الثخينة من دواليب سيناريو التسوية., فاتضح أن العنوان " تصفية" كرديف للتسوية , وأمام هذا المشهد الدامي بشقيه" بطل يعدم بواسطة شعبه وبطل يعدم بواسطة أعداءه" توقف عرض الرواية لسنوات طوال, حتى ظهر في آخر الزمان مخرج جديد تناول الرواية , من دهاليز النسيان لينفض عنها الغبار في محاولة لاستخدامها كطوق نجاة وسفينة إنقاذ, لتاريخه الدموي ليرتدي عباءة التسوية والسلام أثناء مغادرته لسدة حكم الدولي العظمى" انه بوش" يلعب في الوقت الضائع ويضع رؤيته كإضافة للسيناريو الذي أفشله" ياسر عرفات" رؤية بعنوان تسوية مغري"الدولتين" ولكن المعطيات والزمان من غير المنطقي أن تأخذ على محمل الجد, لتسعف العملية السلمية, وإنهاء صراع عمره الفعلي ينيف عن المائة عام, لينتهي في شهور, ومالم يقر به الجميع أن تلك الرواية بزخمها ونجاحها في العرض الأول الذي أبقى الرواية مفتوحة, ارتبط بسيكولوجية وكاريزمية الأخوين" كارتر_ كيسنجر" لذلك أصبحت كل عمليات الترميم للسيناريو عبثا, ولم تصبح المسرحية مقبولة على المشاهد بعد انكشاف خبث نواياها, والسبب ذلك الفارس الجامح عن النص" ياسر عرفات".
وبعد غوص في حالة اللاسلم واللاحرب الدراماتيكية, وماحل بالساحة العربية والفلسطينية من كوارث ومهازل, بفعل سوق النخاسة الدولي والإقليمي للقضية, يطل علينا كصحوة الأموات رجل في غير زمانه, انه بطل الرواية الأول" جيمي كارتر" والذي هو ليس اقل إجراما من غيره , لينال نوط" المسئولية الأخلاقية" ولا ادري ماسبب هذه الطلة السياسية البهية, هل هي على قاعدة" بلاك ووتر" والمهمات الإستراتيجية لجس النبض مدفوعة الأجر, استعانة بخبرة ذلك العجوز الذي احدث اكبر عملية تصدع للهرم القومي العربي, أم قدومه بسيناريو مضحك بأنه يتمرد على الرغبة الصهيونية والأمريكية, على قاعدة تقليدية يظهر فيها مجرم الأمس كمنارة أخلاق الحاضر, هكذا هم عندما يكونوا في سدة الهرم القيادي, يضربون بعرض الحائط كل معالم العدل والقانون الدولي , وماهو صحيح وعادل ومفترض, وبقدرة فاشل يطلوا علينا في زمان غير زمانهم, كرهبان سلام و عدالة, رغم أن تكريس احتلال الجولان كان ضمن روايته, وهو أول طلائع تجاوز سوريا, واليوم سبحان الله مغير الأحوال يطل علينا بحكمته ونصحه للإدارة الأمريكية الحالية ولومها على تجاوز سوريا, وفي عهده تم تسديد ضربات إستراتيجية للقضية الفلسطينية, لكنه مازال لايستطيع رغم السيناريو الكاذب, تجاوز الخطوط الحمراء, ليصف المقاومة بالإرهاب ونصفق له, ونفرح بلقاء أنقاض وبقايا رجل هو مجرم الأمس وراهب اليوم, لكن عودته لم تكن بالمطلق صحوة ضمير, واعتذار عن جرائم ودموية الأمس, وشعاراته هي أشبه بنقود أهل الكهف لا تساوي قيمتها المعدنية أو الورقية, وقد تبدلت المعطيات والمقومات حيث يحتال ويلتف على الواقع, ويتقمص في نهاية زمانه وجه زمن الرواية الأول, لكن بطل الرواية الأول, والذي تبدل عليه أجيال وأجيال من عمر الإدارات الأمريكية, وما فعلوا أكثر مما فعل, وكان بإمكانه عندما كان له نفوذ وتأثير أن يعلوا صوته بعدالة القضية وان يلوم نفسه قبل غيره, لكنها الصورة النمطية لرحلة القدوم والأفول, وقد أدى دوره المطلوب من عملية الانبعاث الفاشل, في محاولة جديدة لاتقاذ البطل الوريث" بوش" من وحل مستنقع التسويات, فعاد رغم زوبعة ماقيل بما هو جديد, بخفي حنين, فلا جديد في ظل وهم التسوية السلمية مع تكريس الثوابت الصهيونية" ستوب"



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأسرى ليسوا رقما ,,, الأسرى ليسوا خبرا-+ اقتراح-
- هيروشيما غزة واستنزاف المقاومة؟؟!!
- العدوان القادم ومقومات الصمود
- ما لم يصرح به -أولمرت- حدده -فلنائي-
- اندلاع الحرب صبيحة الثلاثاء 8 4
- انتفاضة ثالثة وسيناريوهات أخرى؟؟؟
- المبادرة اليمنية في العناية المركزة ؟؟؟
- إلى السيدة وفاء سلطان
- أيهما أهم,, تراجع الانقلاب أم تبكير الانتخابات ؟؟؟
- سُنة الخلاف والاختلاف وفَرض الوفاق والاتفاق
- ثغرات المبادرة اليمنية والسبت الموعود؟؟!!
- متى تنطلق فضائية حركة التحرير الوطني الفلسطيني -فتح-
- التهدئة مصطلح مطاطي يناسب الصهيونية
- قمة المستنقع العربي؟؟؟!!!
- قراءة في تهديد - اولمرت- بعاصفة الردع ؟؟؟
- جولة - رايس- لصياغة الأزمات
- قراءة سياسية لإمكانية تعديل مخطط المحرقة الصهيونية
- إذن هي المحرقة ياغزة الحبيبة؟!
- قراءة أولية لخطة الكيان الصهيوني بالحرب على غزة؟؟؟!!!
- مبادرة سورية للوفاق الوطني الفلسطيني واللبناني ؟؟!!


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - كلاكيت ثاني مرة -جيمي كارتر -