أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - انتفاضة ثالثة وسيناريوهات أخرى؟؟؟















المزيد.....

انتفاضة ثالثة وسيناريوهات أخرى؟؟؟


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2241 - 2008 / 4 / 4 - 02:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

بموازاة الجدية الفلسطينية والمبادرة العربية, لتبني السلام الشامل والعادل, كخيار استراتيجي للتسوية وإنهاء الصراع العربي _الصهيوني عامة, والفلسطيني_الصهيوني خاصة, فلم يعد مجال للشك بان الطرف الفلسطيني يتعاط بصدق مع إرادة المجتمع الدولي, لإحداث اختراق في عملية التسوية المتحجرة بفعل المماطلة الصهيونية, وتناقض القول الإعلامي السياسي , مع الفعل العسكري الميداني, بموازاة الدعم الدولي والانخراط بالمساهمة السياسية والاقتصادية في إنهاء الوضع المتفجر في منطقة الشرق الأوسط, وإخماد البركان الثائر حيث فوهته في فلسطين المحتلة, في موازاة مجموع إرادة السلام هذه, فان المعطيات لقيادة الكيان الإسرائيلي تتجه على مسار آخر مناهض لروح أجواء تحقيق أي تسوية وأي سلام.

ومع استمرار الحصار والعدوان المستمر على غزة, والتي تعاني الأمرين جراء كارثة الانقسام انسجاما مع العدوان الصهيوني, فنجد أن حظ الضفة الغربية من منهجية العدوان الصهيوني , ليس اقل من نصيب غزة المحتلة, حيث تتعرض الضفة الغربية في وقتنا هذا إلى حملة مسعورة, إذا ما استمرت بهذا الجحيم فإنها ستعصف بكل أسس التسوية وأي مصطلحات للسلام, وربما هذا ما يسعى إليه الكيان الصهيوني, حيث مئات الحواجز الإجرامية والتي لإتراعي أي من مبادئ حقوق الإنسان, تحت مبررات أمنية قمة في السخافة, وانتهاج العقوبة الجماعية لملايين المواطنين, وما تحدثه تلك الحواجز النازية من معاناة وإزهاق للأرواح ومصادرة للحريات, وكذلك نشهد حاليا حملة مسعورة لتهويد القدس والأغوار, ومحاولات مستميتة لتجريد المواطنين المقدسيين من هويتهم التاريخية والوطنية, تشهد الضفة الغربية في الاتجاه المضاد لاستتباب الأمن والقانون الذي تنتهجه السلطة الوطنية الفلسطينية, حيث الاجتياح الشامل لمحافظات ومدن وقرى وضواحي الضفة الغربية, وتكثيف عملية الاغتيالات والاعتقالات, وتجريف الأراضي ومصادرتها, والنكوص بكل التعهدات للحكومة الفلسطينية, ربما عن قصد وتعمد لتوضع الحكومة الفلسطينية في خانة الخندق الذي يشكل مضلة لذلك العدوان,مما يخلق مادة خبيثة للطعن في وطنية السلطة, وهذا مانلمسه عندما يدين ويستنكر السيد الرئيس- أبو مازن العمليات الإجرامية للجيش الصهيوني في غزة والضفة, ويصفها بالإرهاب المنظم, ويجمد المفاوضات ويلوح بالإعلان عن إنهاء عملية السلام وبالتالي اللجوء لشمولية المقاومة, مما أثار سخط قيادة الكيان الإسرائيلي مما حدا برئيس أركان الحرب الصهيوني إلى توجيه انتقادات وتهجم لاذع على تصريحات الرئيس أبو مازن.

اليوم ومن يتابع السلوك الصهيوني يلاحظ أن ميلهم للعدوان والحرب أكثر من رغبتهم في تحقيق التسوية والسلام, اجتياح شامل للضفة الغربية وحصار لايقل جحيما عن حصار غزة مما يوحد التعرض للمعاناة والعدوان في جناحي الوطن الفلسطيني, حملة مسعورة من الاستيطان وكأنهم في سباق مع الزمن لتكريس أمر واقع يلقي بلهيبه على عملية التسوية, حملة مسعورة ومتسارعة في الحفريات التي تستهدف بلا شك إحداث تصدعات للمسجد الأقصى وقبة الصخرة, تحت مبررات خيالية أسطورية, وخزعبلات صهيونية تاريخية دون أي سند غير لاهوتهم الأسود, كل هذا ونجدهم يلوكون خطاب السلام الممزوج بأيدلوجية القمع والطمس والدموية والاستيطان, مما ينبئ بما هو تحصيل حاصل, للرد الشامل على هذا العدوان الشامل, حيث وحدة المعاناة وشمولية الجريمة الصهيونية, التي لن يتمخض عنها أي جدوى لغصن الزيتون.

الشعب الفلسطيني الذي يتعرض منذ مائة عام للجريمة الصهيونية, ومحاولة اجتثاث وجوده وإحالته إلى مواطنين من الدرجة العاشرة والعبيد في العرف الأيدلوجي الصهيوني في حال اليأس من تهجيره , والذي فرض مصطلح الانتفاضة على القاموس العالمي, عندما وصلت به أدوات الإرهاب الصهيوني, إلى نقطة الصفر واللاعودة فتفجرت انتفاضته المباركة في العام 1987 ليعلنها جحيما في مواجهة جحيم النازي الصهيوني, الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للمؤامرة الدولية منذ بزوغ ظلمة الاستعمار القديم والحديث, قدم عشرات آلاف الشهداء والأسرى ومازال في ريعان التضحية والعطاء, هذا الشعب لا يحترف ولا يهوى الحرب والانتفاضات, إن هي إلا ضرورات مصيرية فرضت عليه جراء بلوغ العدوان والاستعباد الاحتلالي ذروته, التي إن تعرض لها الحيوان وليس الإنسان, فانه يجمح ويتمرد على كل ثوابت العبودية والطغيان.

ربما ليس مصادفة , وليس شيئا عابرا عندما تقوم مركز الدراسات الصهيونية, حيث الأرصاد السياسية, جراء شراسة الحملة العدوانية, من إجراء عملية تحليل وقياس لإمكانية اندلاع انتفاضة ثالثة في الأراضي الفلسطينية المحتلة, ربما الإقدام على مثل تلك الدراسات والتحليلات بكل التقنيات السياسية, ماهي سوى تحصيل حاصل لقياس مدى حدود الصبر الجماهيري الفلسطيني, ومدى اقتراب أو ابتعاد نقطة الصفر والتفجير الشعبي, إنما جاءت تنلك الدراسات بناء على الباعث والمحرك لتلك الانتفاضة الثالثة المفترضة, وحقيقة الأمر أن تلك الانتفاضة تتوفر كل مقوماتها, وربما المسار السياسي الفلسطيني هو المثبط أو المهدئ لعملية الانفجار, ويفترض في العرف السياسي وخاصة على اثر الإخفاقات لأي عملية تفاوض وسلام, ففي حال الإحباط وبلوغ عملية السلام أو التسوية إلى طريق مسدود, جراء السلوك الصهيوني الذي يتناقض بالمطلق مع روح العملية السلمية, فتصبح الانتفاضة تحصيل حاصل, وحتمية الاندلاع.

اعتقد أن الاجتياح الشامل, والذي احتجت عليه السلطة الفلسطينية, واستدركت أن الهدف منه سحب البساط من تحت إقدام الحكومة التي تسعى بالتفاهم والانسجام مع قوى المقاومة , إلى بسط نفوذ القانون وتفويت الفرصة على المبررات الصهيونية الواهية, فنلامس هدوء كبير في الضفة الغربية ينسجم مع خطة الحكومة الأمنية, مما يستشيط غضب قيادة الكيان الصهيوني الساعي إلى شق وحدة الصف الفلسطيني, وجعل المناكفة وعدم الثقة والمشاحنة الوطنية هي اللغة التي يجب أن تنتهج بين الشعب بكل قواه وأطيافه السياسية والعسكرية, وحكومته الوطنية, وصولا إلى ضرب أواصر اللحمة الوطنية كما حدث بغزة من جريمة وطنية يستثمرها الكيان الصهيوني خير استثمار.

محصلة القول, أننا في غزة والضفة الغربية, نعد الثواني والساعات بعد تنازلي, عنوانه انقضاء عمر الشرعيات الرئاسية والتي تحكم العملية السلمية التي تم عنونتها" برؤية الدولتين" حيث تسارع الزمن صوب انتهاء شرعية الإدارة الأمريكية راعية تلك الرؤيا بدعم دولي كبير, وتسارع الزمن صوب انتهاء شرعية حكومة الكيان الإسرائيلي, هذه الحكومة القائمة على توليفة لا تصلح لتحقيق عملية تهدئة وليس إنهاء صراع وتحقيق السلام, لان وجودها غير طبيعي بضمانة تماسك أمريكية, وضمانة تماسك أحزاب صهيونية متطرفة تلوح بإسقاطها إذا ما التزمت بأي من عمليات وقف الاستيطان, أو التنازل عن شبر واحد في القدس المحتلة, وحتى الرئاسة الفلسطينية فان فترتها التشريعية آخذة في الانتهاء,حيث يراهن البعض على الفراغ الدستوري الشرعي حينها, علما أن السلطة الوطنية الفلسطينية , والتي تخوض عملية التسوية, فإنها مكلفة من مرجعية منظمة التحرير الفلسطينية, وليست مقيدة برئاسة وحكومة, لان منظمة التحرير هي الطرف الرئيسي والذي يئول إليه مسئوليات التسوية وليس السلطة, ولعلنا نلاحظ كلما تسارعت الخطى صوب إحداث بعض الضغوط على القيادة الصهيونية, نجدهم يلوحون وهذا ربما السيناريو الأخير الذي سيحدث, إسقاط الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة بالتوافق بين الأحزاب الصهيونية, وذلك لكسب مزيد من الوقت المقتطع لعدة أشهر أخرى, وذلك سعيا للتملص من أي استحقاقات سياسية, خاصة فيما يتعلق بالقضايا الجوهرية للصراع, أو ما درج تسميته" بقضايا الحل النهائي, حدود ومستوطنات, ولاجئين, ومياه, وقدس , وبمثل ذلك السلوك الصهيوني المتوقع بإحداث أزمة دستورية مفتعلة, لتقليص هامش الضغط الأمريكي, ومحاولة اللعب في منتصف الملعب الصهيوني لاستنفاذ الوقت المتبقي من عمر إدارة بوش الأمريكية لعدة أشهر أخرى.

كل ذلك يدفع باتجاه مزيدا من السلوك العدواني الصهيوني, وربما اتخاذ قرار في الأشهر إن لم يكن الأسابيع القادمة, بالحرب على لبنان وسوريا وتوجيه ضربات حسب اللزوم إلى غزة, وذلك من اجل ضرب عصفور الأمثال بعدة أحجار, لتفادي أي تسوية نهائية, لتفادي انتفاضة شعبية فلسطينية, لتفادي مزيدا من الضغط الأمريكي السياسي, وذلك بإثارة مبررات ما يسمى بالإرهاب الوافد من كل تلك الميادين, والذي يعيق عملية جدوى السلام, لذا ومع جدية ومصداقية التوجه العربي الفلسطيني صوب التسوية والسلام, نجد هروبا صهيونيا من ذلك الهجوم السياسي , بسلوك من شانه حتما تخريب تلك المحاولات, وقطع الطريق على أي تقدم في الفترة الزمنية المفترضة للتسوية خاصة في ظل الإدارة الأمريكية الحالية, التي تسعى للتسوية ليس انطلاقا من الشعور بالذنب أو من اجل إنقاذ حقوق الإنسان والعدالة السياسية, وإنما من اجل مصلحة تتركز في مستقبل الإدارة الأمريكية المنتهية في صفحات التاريخ لتكتمل أسطورة آل بوش كقلعة حرب ومنارة سلام وينتهي الفصل الأخير بهذا المشهد ليوثق في كتاب "تاريخ آل بوش" المميز بإحداث اختراق في تحقيق سلام لأعقد صراع شهده منطقة الشرق الأوسط والعالم" الصراع الفلسطيني_ الصهيوني" والذي عجزت كل السياسات العرجاء المتحيزة للربيبة الثقافية الصهيونية من إحداث تلك التسوية ولو شكليا, وليندلع بعد محفل الوداع السياسي التاريخي لآل بوش الصراع من جديد, فربما يكون وريثه الجمهوري (جون ماكين) هو الأوفر حظا في الوصول إلى البيت الأسود, وإكمال العملية السلمية.

الأهم من هذا كله وحسب رصدنا ورصد مراكز الدراسات الصهيونية, هل يحتمل شعبنا الفلسطيني جحيم تلك الهجمة المسعورة في غزة والضفة الغربية خاصة لتنطلق شرارة الانتفاضة الشعبية الفلسطينية, كتحصيل حاصل للعدوان الشامل؟ أم سيفهم من تلك السلوكيات العنصرية الصهيونية, إن الانتفاضة المفترضة هي مطلب صهيوني, كطوق نجاة من عملية التسوية خاصة وان الحديث يدور حاليا ليس على تفاوض معابر وحواجز وقضايا فرعية , برع الصهاينة في إحداثها لإبعاد الخصم عن القضايا الرئيسية المصيرية ليجعلها مطلبا ملحا للمفاوضات؟ بل الحديث يدور الآن بموازاة السقف الزمني الاعجازي الضئيل المحدد للتسوية والمرتبط بشرعية ما تبقى للرئاسة الأمريكية, حول القضايا التي تمثل روح وجوهر ولب الصراع الصهيوني_ الفلسطيني.

فأي من السيناريوهات سيتحقق؟

حرب إقليمية وهذا ليس مرجحا؟ حرب على الجبهة السورية وهذا ليس الأولوية قبل بداية عمل محكمة العدل الدولية المخصصة إلى إخضاع سوريا أو تشريع إسقاط نظامها عسكريا؟ حربا على الجبهة اللبنانية واعتقد هذا قاب قوسين أو أدنى ليس رغبة صهيونية فحسب بل رغبة محلية لبنانية وعربية وإقليمية ودولية, لتكون هناك الإجابة , بشلل الذراع السوري واجتثاث النفوذ الإيراني العسكري في المنطقة, الحرب على حزب الله بهدف إنهاءه كقوة عسكرية ضاربة, ومهددة لأمن الكيان الإسرائيلي, بل محرجا للأنظمة السياسية في المنطقة, وهنا أقول ,ليس مصادفة أو عبثا يصدر تصريح صهيوني يقرن تهديدات حزب الله بضرورة إزالة الكيان الإسرائيلي, وامتلاك صواريخ تطال المفاعل النووي الصهيوني في" ديمونا" لتأكيد وتظليل العالم , بنية"حزب الله" لإبادة الدولة العبرية, وما يسببه عملية الإقران هذه من التهديد على كل المنطقة, لإيجاد المبررات القوية القادمة لشل قدرته العسكرية؟

أم سيبدأ العدوان الجديد بعدوان شامل على غزة وهذا حسب اعتقادي ليس أولوية آنية, في ظل العمل وبقوة على إحداث تهدئة في غزة للتفرغ حسب اعتقادي ليس لعملية سلام وإنما لحرب محدودة ربما عنوانها "هدوء يسبق العاصفة ليتبعه بعد العاصفة هدوء" وإعادة ترتيب أوراق المنطقة , بما يسمح بإجراء سلام مقبول على مواطن الكيان الإسرائيلي بعد تحقيق نصر عسكري على الجبهتين السورية وخاصة اللبنانية, والإشارة إلى أن قوة الردع الصهيوني قادرة على تحقيق الأمن وإسقاط أي تهديد, ولا خوف من أي عملية تنازل في عملية التسوية؟

أم فعلا ستندلع انتفاضة شعبية فلسطينية وبإرادة فلسطينية على غير حسابات أو رغبة المستويات السياسية وتعصف بكل أوراق المشهد السياسي المفترض؟؟؟؟!!!



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبادرة اليمنية في العناية المركزة ؟؟؟
- إلى السيدة وفاء سلطان
- أيهما أهم,, تراجع الانقلاب أم تبكير الانتخابات ؟؟؟
- سُنة الخلاف والاختلاف وفَرض الوفاق والاتفاق
- ثغرات المبادرة اليمنية والسبت الموعود؟؟!!
- متى تنطلق فضائية حركة التحرير الوطني الفلسطيني -فتح-
- التهدئة مصطلح مطاطي يناسب الصهيونية
- قمة المستنقع العربي؟؟؟!!!
- قراءة في تهديد - اولمرت- بعاصفة الردع ؟؟؟
- جولة - رايس- لصياغة الأزمات
- قراءة سياسية لإمكانية تعديل مخطط المحرقة الصهيونية
- إذن هي المحرقة ياغزة الحبيبة؟!
- قراءة أولية لخطة الكيان الصهيوني بالحرب على غزة؟؟؟!!!
- مبادرة سورية للوفاق الوطني الفلسطيني واللبناني ؟؟!!
- حركة((فتح)) ومنطلقات المزج بين التحرير والتسوية؟؟!!
- قراءة سياسية لخيارات ومفردات وميادين الحرب المفتوحة
- وثيقة الخليل ومهزلة المبادرات
- ردا على وزيرة خارجية الكيان الإسرائيلي (( ليفني))
- مصر عمق استراتيجي فلسطيني
- حماة عرين القدس


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - انتفاضة ثالثة وسيناريوهات أخرى؟؟؟