أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن حاتم المذكور - عراق : نريده وطناً للجميع ...















المزيد.....

عراق : نريده وطناً للجميع ...


حسن حاتم المذكور

الحوار المتمدن-العدد: 2334 - 2008 / 7 / 6 - 10:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هـويتنـا ..عراقيتنـا ... انتمـاءنــا لبعضنـا وللأرض والتاريـخ ... مفردات نعيش اشكاليات سـوء فهمـا ... جغرافيـه نعيش عليهـا منـذ الاف السنين ’ تغيرت عليهـا القوميـات والأديـان والمذاهب والدول والأمبراطوريات ’ لكـن الرافديـن والبيئـة والأنسـان’ تلك العناصـر استمـرت خالـدة تتشكـل منهـا هـويـة الأنتمـاء المشترك وتندمـج مـع بعضهـا حيث لا يمكـن تجـزاءة الفرات او دجلـة ولا يمكـن تغييـر البيئـة والغـاء التاريـخ ’ كذلك يجب علـى المجتمـع مهمـا كانت نـوازعـه وميولـه وانتمـاءاتـه او تعرضـه للغزوات والأجحاف بحق وجوده الأنساني وهويتـه التاريخيـة ’ ان لا يهرب عـن الحقيقـة المشتركـة او يكـون خارج اطار المصيـر المشترك للكاءنـات التـي وجـدت نفسهـا جـزاءً مـن بعضهـا ومـن البيئــة والأرض التي تسكنهـا ’ ومهمـا كانت الأنحرافات والتشويـه ومحاولـة الخروج عـن القاعـدة ’ او تغـريـد البعـض بعيـداً عـن السـرب ’ مذاهب وقوميـات ميول وطموحات ’ففـي النهايـه يبقـى الأنسان مرتبطـاً مصيريـاً فـي الأرض التـي نطلق عليهـا الآن ــ العـراق ــ
يحاول البعض عمـداً او سذاجـة ان يفسر العراق خطـاءً بدوافـع ومنطلقات طائفيـة وقوميـة وعرقيـة او فئويـة ’ متناسين ان العراق حقيقـة مشتركـة لا يمكـن لهـا ان تكون كاملـة ان لـم تشترك فيهـا حقائق عراقيـة اخـرى ’ العراق كأمـة او دولـة يتكون مـن مجموعـة شعـوب تمتلك الحـق كاملاً فـي العيش علـى هـذه الأرض لتواصـل وجودهـا الذي تمتـد جذوره فيـه لألاف السنين ’ كمـا ليس مـن حـق الأكثريـة ــ التي قـد تكـون يومـاً اقليـة او لا وجود لهـا على الأطلاق ــــ ان تحاول الغـاء او ابتلاع الأقليـة ــ التي قـد تكون اكثـر عراقـة علـى تلك الأرض ــ كمـا ليس مـن حـق تلك القوميـة ان تلغـي الهويـة التاريخيـة للقوميات الأخرى ’ والأديان والمذاهب عليهـا ان لا تتجاوز حـدود رسالتهـا الروحيـه وتقفـز على واجباتهـا ومسؤولياتهـا والتزاماتهـا السماويـة داخـل مؤسساتهـا للعبادة والتبشير السلـمـي بمباديء الخيـر والمنفعـة للعالمين ’ ومثلمـا تحترم معتقداتهـا وتقـدس مبادئهـا ’عليهـا ان تعلـم ان للأخـرين قناعاتهـم ومقدساتهـم ومـن حقهـم ايضـاً ان يتمتعون بحريـة ممارستهـا ’ فليس بالأمكان ان يلغـي العربي الوجود الكردي او يشكك في حقيقتـه’ كذلك ليس مـن حق الكردي ان يفرض شروطـه على التركماني او الأيزيدي يرفض التعايش مـع الشبكـي والكلدواشوري لا يطيق المسلـم والمذاهب تلغـي بعضهـا ’ والقوميات تلغي بعضهـا كذلك ’ لا يحق للأغلبيـة العربيـة اطلاقـاً ان تدعـي بأن العراق قطـراً او جـزاءً مـن الأمـة العربيـة ’ وهـذا بحـد ذاتـه الغـاءً لحقيقـة المكونات الآخـرى ’ او المسلم الذي ينتمـي الى الأكثريـة المسلمـة ان يدعـي بان العراق جـزاءً مـن الأمـة الأسلاميـة ليلغـي بذلك حقيقـة وهويـة الأنتمـاء للأديان الآخـرى ’ وهـذا ينطبق ايضـاً علـى الشعوب العراقيـة الآخـرى على ان لا يلغـي كبيرهـا صغيـرهـا ’ انـه تعبيراً صارخـاً عـن الهمجيـة ’ المكونات العراقيـة مهمـا كان حجمهـا تمتلك الحق كاملاً مثـل غيرهـا فـي تقول هنـا ــ نعـم ــ وهنـاك ــ لا ــ ويجب احترام تمسكهـم بخصوصيتهـم وحقائقهـم التاريخيـة .
الـى جانب الحـالـة العراقيـة تلك ’ هناك حالات ايرانيـة وتركيـة وسوريـة وغيرهـا مشابهـة لهـا تمـامـاً ... فهنـاك شعـوباً ملزمـة على قبول واقـعاً لا ترغبـه .. هناك الشعب الكردي مثلاً المجـزاء بين اربعـة دول ’ وهناك عراقيون وارض عراقيـة فـي ايران وللسوريين في تركيـا ولتـركيـا في بلغاريـا ’ وهناك ايضـاً مكونات دينيـة او عرقيـة محاصـرة فـي زوايـا المظالـم القوميـة والدينيـة للدولـة التي يعيشون تحت رحمـة تسلطهـا ’ جميـع تلك المكونات تمتلك الحـق كاملاً فـي تقرير مصيرهـا بمـا يناسبهـا ’ وهنـا يجب احترام ارادة الأنسان كحقيقـة بشريـة اينمـا كان ويرغب ان يكـون دون التحكـم بمصيره طائفيـاً وعنصـرياً .
انـا اعتقـد ومهمـا كانت فـورة النوازع القوميـة والطائفيـة ودرجـة التعصب والتطرف ’ فسوف لـن تستطيـع مستقبلاً الصمـود بـوجـه الـرغبـة فـي التعايش داخـل العـراق المشترك ’ فهنـاك شروط التطورات الدوليـة والأقليميـة وتأثيراتهـا الثقافيـة والأقتصاديـة تلعب دورهـا فـي بلـد يمتلك حضارة وجغرافيـة وثروات مثـل العراق .
انـا مثلاً عربـي اعيش مـع غيـري ومنـذ الآف السنين بين وحـول دجلـة والفـرات ’ اشترك مـع الكوردي والكلدواشوري والتركماني والأيزيدي والشبكـي والصابئي المنداي والكوري فيلي في الهويـة التاريخيـة والنسب والأنتمـاء للأرض والأنجازات التاريخيـة والحضاريـة وكذلك المصيـر المشترك ’ فأي سبب يجمعنـي مـع العربي فـي موريتانـا او السودان وليبيـا ومصـر اذا ما استثنينـا اللغــة ’ لا شــي جـوهري على الأطلاق سـوى الشعور الأنساني مضافـاً اليـه علـماً يتجاهـل هويـة اجـدادي وشعـاراً يحتقـر نسبــي ونشيـداً وطنيـاً يخلعنـي مـن جذوري ’ وهـذا الأمـر ينطبق على جميع مكونـات المجتمـع العراقي ’ يجب ان تعيش وتتعايش مـع بعضهـا ’ فلا يوجـد بينهـا مـن يغادر دجلـة او يتمـرد على الفرات او يتجـرد عـن الثروات التـي يمتلكهـا العراق ’ فالمسلم السعودي مثلاً لا يعطي الفائض عـن حاجتـه الـى شقيقـه المسلم الجائـع في الصومـال وكذلك الأماراتي والقطري لا يمنـح واحداً مـن بيوتـه الى اخيـه فـي العروبـة الذي يسكن العراء بين المقابر فـي مصـر ’ انه مجـرد نفاق للأستهلاك القومـي الطائفـي لا يكلف ولا ينفع شـيء ’ وهـذا الأمـر فـي قناعتـي ينطبـق علـى عروبـيي واسلامـيي العراق وكذلك على اكـراده وتركمانيـه ومكوناتـه الأخـرى ’ وهنـا علينـا ان نكون اكثر واقعيـة وصراحـة مـع الذات وننصـف انفسنـا بشراً ووطنـاً ’ ولو افترضنـا ان العراقيين انقسموا على انفسهـم ’ فهـل يستطيعوا ان يلغـوا شراكتهـم فـي دجلـة والفرات او يلغـوا تاريخـاً وحضارة وبيئـة وجغرافيـة واقتصاداً مشتركـاً او تتنكـروا لمكونـات اخرى مـوزعـة على جغرافيـة العراق لهـا خصوصيتهـا وحقوقهـا وقراراتهـا المستقلـة ’ وهـل تستطيع العمارة ان تعطـي ظهرهـا الى السليمانيـة لتحتضن مدينـة فـي المغرب او موريتانيـا او العكس تفعلـه السليمانيـة ’ انـا لا اعتقـد ابـداً ان العراقي ومـن اي مكون كان والمـرفـه فـي اغنـى دولـة فـي العالم ـــ العـراق ــ ان يكون كريمـا ليتخلى عـن مكاسبـه ويضحـي بمستقبـل اجيالـه مـن اجـل آخ لـه فـي القوميـة او الدين والمذهب ’ مثـل هـذا امـر لـم يحصـل وسوف لـن يحصـل ’ انـه مجرد محاولـة لـوي عنق الواقـع مـن اجـل مكاسباً حزبيـة او عشائريـة او فئويـة وعائليـة ضيقـة للغايـة يـدفـع ثمنهـا الواقـع العراقـي المشترك .
هنـاك حقيقـة اكثـر اهميـة ’ هـو ان العالم يتغيـر بسرعـة هائلـة ومثلمـا اوربـا المسؤولبـة عـن حربين مدمرتين وتاريخ عـداوات واحقاد ’ اصبحت الآن تقريبـاً دولـة واحـدة نقـداً واقتصاداً وثقافـة وطريقاً مشتركـاً نحـو المستقبـل ’ فالحالـة تلك عاجلاً ام اجلاً سيستجيب اليهـا الواقـع الأقليمي ’ ونـرى الحـدود القوميـة والطائفيـة والنفسيـة بين دول المنطقـة قـد فقدت ظرورتهـا ومبرراتهـا واهميتهـا ويجـد الكردي فـي العراق مندمجـاً مـع شقيقـه فـي تركيـا وايران وسوريـا والعربي العراقي فـي ايران متواصلاً مـع شقيقـه في العراق والعربي في تركيـا مـع شقيقـه السوري والتركماني في بلغريـا او قبرص مـع شقيقـه في تركيـا ’ ان الأمـر لـم يعـد مستحيلاً وقـد تجري الرياح بمـا لا تشتهـي سفـن الشعارات الطائفيـة والقوميـة التـي لا تخـدم الا مصالـح فئـة صغيـرة منتفعـة داخـل المجتمعات .
انـا هنـا اطرح وجهـة نظـر وقناعات غيـر متأكداً الـى متـى ستصمـد امـام التطورات السريعـة والحراك الهائل والتغييرات المفاجئـة وقفـز المراحـل داخـل المجتمـع العراقي ’ غيـر اني اعـود هنـا لأطرح مـا اتمنـاه للعـراق شعبـاً ووطنـاً ’ هـو ان نـرى العراق وعلى المدى القريب والمتوسط على الأقـل ’ وطـن للجميـع ’ والجميع يشتركون فـي ثرواتـه وجغرافيتـه وبيئتـه واعادة بنـاءه وتطويره ليكـون بيتـاً امنـاً للأجيال القادمـة ’ ان يكون الجنـوب جغرافيـة عراقيـة وليس محميـة طائفيـة ’ والأنبار جغرافيـة عراقيـة يضـاً وليس وكـراً للمذهب ’ والمدن العراقيـة تتبادل الخيرات والمنافـع تدعـم مركزهـا بغـداد وعلى بغـداد ان تحتـرم ارادة المـدن العراقيـة ’ ولا توجـد مدينـة مهمـا كانت اهميتهـا ان تقرر تعسفاً مصير المدن العراقيـة الآخرى ’ ولا يوجـد مركزاً باستطاعتـه العبث بمقدرات الأطراف ً’ وطنـا نعتبـر فيـه محاولـة تعريب الكورد شعبـاً وارضـاً ــ كفـراً ــ وعـدم احتـرام ارادة ورغبـة وحريـة القرار للتركماني والكلدواشوري والكردي فيلي الأيزيدي والشبكـي والصابئي المندائي ــ كفـراً ــ ايضـاً ’ واسلمـة الآخـر مهمـا كان حجمـه تعـد ـــ كفـراً ــ باللـه والوطـن ’ يجب احتـرام وتقديس ادميـة الأنسان وقيمـه وحريتـه وكرامتـه ورغبتـه واستقلاليـة قراره ’ وطنـاً نرفـع فيـه عـن كاهـل الأنسان العراقي كـل اشكال الضغـوط القوميـة والطائفيـة ’ فالمسلـم العراقي يمتلك الحق في اعتناق المذهب الذي يرغبـه ’ شرط ان لا يسـيء الى المذاهب الآخـرى ويجعـل الوطـن والمواطنين يدفعون ضريبـة النزوات والأنحرافات عـن الجوانب الروحيـة والمثـل السماويـة ’ ومـن حق العربي ايضـاً ان يعتز بأنتماءه القومـي ’ شرط ان لا يجعـل الأخرين ملزمين على دفـع اثمـان تعصبــه ’’ يحق للجميـع ان يتحزبوا ويتأدلجـوا ويتمـذهبـوا شرط ان لا جعلوا مـن معتقداتهـم جـداراً يفصلهـم عـن الوطـن والمشتركات مـع الأخرين ... يحق لهـم ان تكون لهـم خصوصيتهـم وهويتهـم ويمارسوا تقاليدهـم ويقدسوا معتقداتهـم واعرافهـم ’ لكن عليهـم ان يحترمـوا مـا للآخريـن ايضـاً .
عراقيون نبحث عـن وطـن كـل يجـد فيـه عراقيتـه حقيقـة كاملـة ’ لا نرغب فيـه ان يفصـل لنـا الآخـر جلدنـا الوطنـي ’ او يلغـي ارادتنـا ورغبتـنا وفرصتنـا وحريـة قرارنـا ... عراق نجـد فـي علمـه وشعـاره ونشيده الوطنـي صـورة تاريخنـا وحضارتنـا وجذور اجدادنـا وهويـتنـا الوطنيـة المشتركـة ..عـراق للجميـع ونعيش فيـه امنين مـن الأخـوة والغربـاء ... لا تخشى الأقليـة فيـه الأكثريـة ’ يتضامـن الجميع ويتنافس مـن اجـل اعلاء شـأنـه ثقافيـاً وحضاريـاً ومعرفيـاً واقتصاديـاً ... وطنـاً يتسـع للجميـع وضمانـة لمستقبـل الأجيال القادمــة ... عـراق نبحث فيـه عـن وطن لنـا فيـه مثلمـا لغيرنـا ... نعطيـه مثلمـا ناخـذ منـه كالأخرين ... وفيـه شعب ’ نحـن منـه مثلمـا هــو منــا .
05 / 07 / ‏2008‏‏



#حسن_حاتم_المذكور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 14 / تموز ... عيدنا الوطني .
- ثقافة الخوف من الآخر ...
- السيد المالكي : رفقاً بميسان ...
- بين زمنين ...
- وللمثقفين مواقفهم الوطنية ...
- بين اجراءات المالكي و همجية المليشيات ...
- مؤتمر ام مطبخ للتحاصص ...
- مستقلون من اجل العراق ...
- الكورد الفيلية: شعار في عيون الثقافة الوطنية . 4
- الكورد الفيلية : شعار في عيون الثقافة الوطنية 3
- الكورد الفيلية : شعار في عيون الثقافة الوطنية ...
- الكورد الفيليين : شعار في عيون الثقافة الوطنية .
- الكرد الفيلية : سيرة معبدة بالشرف ..
- من دم المطران رحو : تولد المحبة .
- اليسار القديم في الواقع الجديد ...
- راجمات ثقافية ...
- حرق المراحل في البصرة ...
- البعث الذي في البصرة وليس سواه ...
- الصرخة المشتركة ...
- بعد التغيير : العراق الى اين ... ؟


المزيد.....




- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...
- إسرائيل تؤكد استمرار بناء الميناء العائم بغزة وتنشر صورا له ...
- حزب الله يقصف مستوطنة ميرون ومحيطها بوابل من الصواريخ
- وزير الخارجية الفرنسي يستهل جولته في الشرق الأوسط بزيارة لبن ...
- مفتي سلطنة عمان معلقا على المظاهرات الداعمة لفلسطين في جامعا ...
- -عشرات الصواريخ وهجوم على قوات للواء غولاني-.. -حزب الله- ين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن حاتم المذكور - عراق : نريده وطناً للجميع ...