أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حاكم كريم عطية - ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة-3-















المزيد.....

ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة-3-


حاكم كريم عطية

الحوار المتمدن-العدد: 2326 - 2008 / 6 / 28 - 07:56
المحور: المجتمع المدني
    


شهد العراق بعد احتلاله من قبل القوات الأمريكية أول عملية أقتراع وذلك لأنتخاب أعضاء الجمعية الوطنية الأنتقالية والذي يدعى البرلمان المؤقت أو مجلس النواب وذلك بتأريخ 30/3/2005 حيث جرى التصويت من قبل العراقيين لأختيار275 عضوا في هذه الجمعية وكذلك تم الأقتراع لأختيار ممثليهم في المجالس البلدية لثمانية عشر محافظة من محافظات العراق وكذلك جرى التصويت لأنتخاب أعضاء كل من المجلس الوطني الكردستاني أو ما يسمى برلمان أقليم كردستان .
وقد وضعت لوائح وشروط الأنتخابات فيما يخص المرشحين ونسبة تمثيل المرأة وهي أن تكون أمرأة واحدة مقابل ثلاث من الذكور وكذلك أتخذت التدابير من قبل الجيش الأمريكي للوقوف على حالة الوضع الأمني المصاحب لعملية الأنتخاب ولكن مهمة حماية مراكز الأنتخاب أنيطت مهممتها للقوات العراقية التي كانت تلعب فيها قضية الولائات الطائفية والحزبية دورا كبيرا لدفع الناس بأتجاه أنتخاب هذه الكتلة أو تلك وصاحب عملية الأقتراع هذه مشاكل كبيرة ذكرت البعض منها في الحلقات السابقة وسأقوم بالقاء الضوء على البعض منها في هذه الحلقة وأبين مدى تأثيرها على مسار ونزاهة الأنتخابات المحلية القادمة.
المرجعيات الدينية
كان لتدخل المرجعيات الدينية على أختلاف طوائفها أثرا سلبيا على نزاهة الأنتخابات حيث أنها خلقت أستقطابا حادا بين الطوائف مما زاد في حدة الصراع الطائفي وتعميقه ولعبت المرجعيات الدينية دورا كبيرا في خروج أو عدم مشاركة الناخب بصوته في هذه الأنتخابات فحيث دعت المرجعية الشيعية للمشاركة بقوة في هذه الأنتخابات دعت هيئة علماء المسلمين ألى مقاطعتها لعدم شرعيتها في ظل الأحتلال مما أدى ألى حرمان مناطق كثيرة من أصوات هؤلاء الناخبين أضافة ألى بروز المرجعيات الدينية كلاعب أساسي للوقوف بوجه الأحتلال وقيادة عملية الصراع معه نافية بذلك دور الأحزاب السياسية وحيث أضحت في تلك الفترة قضية الصراع الطائفي تنذر بحرب أهلية راح ضحيتها الكثير من الأبرياء من الشعب العراقي وكان لهذا التأثير قوته على الناخب العراقي ورغم نفي الكثير من ممثلي المراجع الدينية التدخل في الدعاية لهذه القائمة أو تلك ألا أن أستخدام الرموز الدينية ودور العبادة للدعاية الأنتخابية كان له الأثر الكبير على حصول كتلة الأئتلاف مثلا على نسبة عالية من الأصوات على حساب الكتل الأخرى وكانت مسألة التحريم الديني أو الدعوة لمساندة قائمة ما من قبل هذا المرجع أو ذاك ذات تأثير على الناخبين ولا عجب أن تصر الكتل والأحزاب الدينية على جواز أستخدام الرموز الدينية ودور العبادة للدعاية الأنتخابية لأنها ببساطة كانت العامل المؤثر في الأنتخابات الماضية يضاف ألى ذلك ضعف أداء هذه الكتل بعد عملية الأنتخاب وتشكيل الحكومة وعدم الأيفاء بالوعود والبرامج التي تحدثت عنها كتلة الأئتلاف والصراع بين أحزاب هذه الكتلة أدى ألى مضاعفة معاناة المواطن العراقي وحرمانه من الكثير من حقوقه وكذلك حرمان المرأة العراقية من حقها في المشاركة في أدارة الدولة وبقي تمثيلها في البرلمان والمؤسسات الحكومية تمثيلا رمزيا يتفق مع شروط التمثيل النسبي لا التمثيل الفعلي للمرأة رغم أنها تمثل أكثر من نصف السكان ووقع على كاهلها تحمل الظروف القاسية منذ حكم صدام حسين ليستمر لفترة ما بعد الأحتلال ولكم في معاناة النساء من أعضاء البرلمان العراقي مثال على ما تعانيه المرأة بغض النظر عن موقعها في سلم الهيئات التشريعية أو الحكومية وهذا له تأثير كبير على مجمل الأداء للعملية السياسية في العراق ويعتبر هدرا كبيرا لهذه الطاقات ويعبر عن النظرة الدونية لهذه الشريحة في المجتمع العراقي.
يدور الصراع حاليا داخل البرلمان العراقي لأقرار قانون الأنتخابات وهو ليس بمعزل عن التجربة الأنتخابية السابقة والأخطاء التي وقعت فيها وكذلك النواقص والثغرات التي عانت منها ولعل دور المراجع الدينية وعلاقتها في عملية الأنتخاب هو واحدا من هذه المواضيع المهمة كما أسلفت فما لم يصار ألى وضع ألية تضمن لكل عراقي حق الترشيح دون النظر ألى لونه وجنسه ودينه وأنحداره السياسي من خلال القائمة المفتوحة دون تأثير تحريم الدين ورموزه في سير هذه الأنتخابات لن يكون هناك أية نزاهة في العملية الأنتخابية القادمة وستكون محض تكرار للعملية السابقة وستكون نتائجها ذات تأثير سلبي على العملية السياسية وأرساء أساس مهم من أسس الديمقراطية في بلادنا وكذلك سيمنع من أن يكون للأحزاب والكتل السياسية الدور المهم في حياة البلاد والمواطنيين و وكذلك سيمنع من أن يكون صراع البرامج السياسية والأقتصادية والأجتماعية هو المحرك في المجتمع العراقي وأذا حدث ذلك سيستمر هذا الصراع على حساب المواطن العراقي وسيؤدي حتما ألى أخفاقات ومخاطر كبيرة في العملية السياسية مستقبلا وكل التجارب في العالم المتحضر أخذ الدين ورجاله مكانهم في المجتمعات المتطورة دون التدخل في السياسة وأصبح الدين قضية شخصية تتعلق بالمباديء الديمقراطية في ممارسة هذه الطقوس بحرية دون أن ينعكس ذلك على نظام الدولةوالحكومة وما لم يصار ألى عدم تدخل الدين في شؤون الدولة والحكم والقوانين وسن التشريعات ومختلف جوانب الحياة في المجتمع العراقي سوف لن يكون للديمقرطية الحقة مكان في العراق أن وقوف المرجعية وأستخدام رموزها للدعاية الأنتخابية قد كلفها الكثير نتيجة الأداء المتردي لكتلة الأئتلاف فقد فقدت الكثير من هيبتها الدينية ومكانتها بين أفراد الطائفة وهي تسعى للوقوف بمنأى عن الكتل والأحزاب الدينية والسياسية ولابد من ذكر ما جاء في المؤتمر الصحفي الذي عقده السيد خالد العطية نائب رئيس البرلمان العراقي بعد لقائه السيد السيستاني وبقية مكاتب المرجعية متمثلة بالسيد محمد سعيد الحكيم والشيخ أحمد أسحاق الفياض والشيخ بشير النجفي بتأريخ16/4/2008 حيث أكد الشيخ خالد العطية في المؤتمر الصحفي على أن (المرجعية توصي بضرورة أجراء أنتخابات وسط أجواء حرة ونزيهة وآمنة وضرورة أشراك جميع القوى السياسية فيها)
وهو موقف مسؤول من قبل المرجعية ودرس بليغ من تجربة الأنتخابات السابقة للوقوف على مسافة من الكتل السياسية والدينية مع التأكيد على رأيها في هذه الأنتخابات وشروطها العامة والتي أرجوا أن تلتزم فيها القوائم التي تخوض الأنتخابات القادمة .
المهجرين والمهاجرين
أحصائيات الأمم المتحدة تشير ألى أن عدد المهاجرين يقدر بأكثر من أربعة ملايين عراقي وأذا ما قورن هذا العدد بعدد الأشخاص الذين يحق لهم الأقتراع تكون تقريبا أقل من نسبة الثلث بقليل وهو رقم لا يستهان به في عملية الأنتخاب والأقتراع لتحديد ممثلي الشعب العراقي سواء كان ذلك في الأنتخابات العامة أو المحلية وهو في نفس الوقت يعد أجحافا بحق المهجرين والمهاجرين الذين لايتحمل القسم الكبير منهم وضعه الحالي وأنما كان نتيجة للحرب الطائفية وعمليات الأرهاب ونشاط المليشيات المسلحة وقد ظهرت في الأونة الأخيرة أصوات تنادي مطالبة بالسماح للمقيمين والمهجرين والمهاجرين في الخارج للأشتراك في أنتخابات المجالس المحلية للمحافظات وتواجه هذه المطالب عقبات كثيرة وقد حددت المفوضية العليا للأنتخابات البعض منها وهي تمثل أسباب فنية ومنها كيفية تحديد محافظة الناخب الموجود في الخارج وكذلك أعمار الناخبين التي لم تحدد بعد بقانون الأنتخاب والتهيئة لمشاركة المتواجدين في الخارج تحتاج ألى وقت طويل يتطلب تغير موعد الأنتخابات وكذلك موقف بعض الكتل السياسية والدينية من المهجرين والمهاجرين وكونهم من طائفة أو أنتماء سياسي معين أن أهمال هذا العدد من أصوات الناخبين في دول المهجر ودول الجوار سيكون له تأثير كبير على شكل تكوين الدولة العراقية ومؤسساتها وكذلك سيكون في مصلحة كتل سياسية ودينية على أخرى وهو لا يضمن حقوق المهجرين والمهاجرين في تقرير مصير من يتواجد من ممثليهم في مختلف المؤسسات التشريعية والتنفيذية في العراق وستظل مشكلة المهجر والمهاجر أحدى المشاكل التي تتطلب الدراسة والحل لما لها من أهمية في بناء المجتمع العراقي .
الشعب العراقي
لقد تركت موضوعة النزاهة والشعب العراقي خاتمة سلسلة المواضيع هذه والمتعلقة بضمان النزاهة في الأنتخابات في العراق على كل المستويات سواء كانت محلية أو على مستوى العراق عموما أن دور الناخب هو المهم في كل عملية الأنتخاب وهو الدور الذي يحدد من سيمثل هذه الشريحة أو تلك وهو الذي يحكم على أداء السياسيين ورجال الدين وكل المستقلين والذين يرشحون بشكل شخصي نعم الأنتخابات هي العامل الفاصل في كل هذه الأمور وهو الذي يتعلق بالناخب ووعيه وحرصه على بلده وهو يتحمل مسؤولية مستقبل العراق وعمليته السياسية ومن هنا تاتي أهمية مهمة الأحزاب والكتل السياسية في دورها في عملية توعية الناخب وأرساء الأسس للعملية الديمقراطية في بلادنا فالناخب في بلادنا يتعرض للكثير من الأبتزاز ومن عمليات غسيل الأدمغة من الفضائيات ومن المواقع الألكترونية ومن الصحافة ومن الكتب للتأثير على عملية أعطاء صوته وما لم يكن هناك توازن بين ما تضعه مختلف التيارات الدينية والسياسية من تأثيرات في ظل صراع يأخذ أشكالا مختلفة ومن هنا تأتي خطورة أبتزاز العملية الأنتخابية وأسس الديمقراطية بين ما يعلن وبين ما تسلكه الكثير من القوائم التابعة للكتل والأحزاب السياسية وهو الذي سيؤثر على الناخب والظروف المحيطة به ومن هنا تأتي أهمية شرفاء ومناضلي السياسة العراقية ممثلة بأحزابهم أو مواقعهم الشخصية أو تحالفاتهم بالوقوف بوجه المارسات الضارة وتوضيح هذه الأضرار للمواطن الناخب لتوعيته لتحمل مسؤوليته في بناء المجتمع ورغم القدرات المتفاوتة للكتل والأحزاب في العراق نتيجة الدعم المادي الذي يؤهل هذه الكتلة أو هذا الحزب على حساب أحدهما الآخر ويجعل من الكتلة أو الحزب الذي يمتلك القدرات المالية أوفر حظا بالوصول الى الناخب بطرق مختلفة ورغم ذلك تظل مهمة توعية المواطن العراقي هو الأساس لبناء المجتمع العراقي وفي ظل تجربة الخمس سنوات الماضية تفتحت عيون الكثيرين ووضعت الكثير من الكتل والأحزاب السياسية والدينية أمام التزاماتها وأمام مسؤوليتها أزاء معاناة العراقيين وقد فشل الكثيرين ممن أمتلكوا الأمكانات المادية والمعنوية من فضائيات وصحف ومجلات ومواقع بالدفاع عن هذا الفشل وهي تجربة ستجعل المواطن العراقي ينحاز آجلا ام عاجلا للبديل الذي يستثمر هذه الظروف الصعبة التي يمر فيها العراق ليقدم البديل والحلول للمواطن ومحنته في ظل الظروف الحالية أعرف أن المهمة صعبة ولا زال دور التخلف وبقاياالنظام السابق ومنوري الخمس سنوات الماضية تأثيره قويا على الشارع العراقي ألا أن حجم السرقة والسارقين والفساد والمفسدين لم يمنع من تقديم المثال للشعب العراقي و كيف تمكن الشيوعيين أن يعطوا مثالا للنزاهة والأخلاص لقضية الشعب العراقي رغم محدودية الوظائف والمسؤولية التي أنيطت للشيوعيين في أجهزة الدولة والبرلمان والمجالس المحلية وهو مثال للمواطن العراقي أن يتحسس البديل فلنقترب من المواطن أكثر ولنراجع أساليبنا بالأقتراب منه فهو ذخيرتنا أن وعى وهو من يحدد مصير العراق القادم .



#حاكم_كريم_عطية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة-2-
- ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة
- الديمقراطية وبناء دولة المؤسسات خير ضمانة من معاهدة حماية أم ...
- االمعاهدة الأمريكية العراقية تكريس للأحتلال
- المعاهدة العراقية الأمريكية المرتقبة والوجود العسكري والدبلو ...
- على ابواب الأنتخابات
- لبنان يذبح والعراق يقطع
- الخدمات الأساسية في العراق تسحق جيش الفقراء
- بشتاشان ...أسئلة ذوي الشهداء
- القضاء العراقي من ينفذ مذكرات الأعتقال ومن يفعل قراراته
- مقومات أعلان النصر على تنظيم القاعدة في العراق
- مناطق نفوذ الصدريين ومعاناةالمواطن العراقي
- شهادة بترايوس وكروكر حول التطورات الأمنية والسياسية في العرا ...
- فقراء العراقيين الخاسر الأكبر في الأزمات المسلحة
- سلاح المليشيات والعملية السياسية
- أكراد سوريا والقمع المتواصل للشعب الكردي
- الهمس مع الأمريكان ثمنه غالي
- قانون النفط والغاز ثمار حان موعد قطافها
- الأنسانية تدعوا الشرفاءلمواصلة البحث عن المناضل شاكر الدجيلي
- الوجود العسكري الأمريكي والأتفاقية العراقية الأمريكية طويلة ...


المزيد.....




- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أعداد الشهداء بين الأبرياء ...
- لازاريني: 160 من مقار الأونروا في غزة دمرت بشكل كامل
- السفارة الروسية لدى واشنطن: تقرير واشنطن حول حقوق الإنسان مح ...
- غرق وفقدان العشرات من المهاجرين قبالة سواحل تونس وجيبوتي
- مصر وأيرلندا: غزة تعاني المجاعة وغير قابلة للعيش
- رئيس لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان يندد بالإبادة الجماعي ...
- البرلمان البريطاني يقر قانونا مثيرا للجدل لترحيل طالبي اللجو ...
- -طعنها بآلة حادة-.. داخلية السعودية تعلن إعدام الرويلي بعد إ ...
- انتشال 19 جثة لمهاجرين غرقى بسواحل صفاقس التونسية
- غارتان إسرائيليتان تستهدفان خيام النازحين في حي زعرب برفح


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حاكم كريم عطية - ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة-3-