أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - هل يستطيع التميمي من لندن اقصاء فتح















المزيد.....

هل يستطيع التميمي من لندن اقصاء فتح


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2295 - 2008 / 5 / 28 - 08:21
المحور: القضية الفلسطينية
    


السيد عزام التميمي مدير معهد الفكر السياسي في لندن توقع انتصار المقاومة (اي انتصار حماس) مهما طال الوقت
معتبرا أن حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) "انتهت بتخليها عن مشروع المقاومة والسعي وراء المفاوضات التي لم يحصل منها الفلسطينيون على شيء".
وقال في لقاء مع مراسل "الجزيرة نت" خلال زيارة له الى سويسرا (انظروا اين الى سويسرا) أن من تبقى ممن يتحدثون باسم فتح فوصفهم التميمي بأنهم "أصحاب مصالح ومنتفعون أصبحوا تجارا ورجال أعمال في خضم ما يوصف بعملية السلام ويتحدثون باسم حركة فتح ولا يمثلون اهتمامات الشعب الفلسطيني".
كما انتقد بشدة قيادات الحركة لأنها برأيه "حولت حركة حماس إلى خصم وعدو" واتهمها بالتآمر عليها "تأييدا للأفكار الصهيونية الأميركية التي ترغب في القضاء على كل من يعارض مشاريعها الاستعمارية.
ونصب التميمي من نفسه متحدثا باسم الشعب الفلسطيني فيقول "أن الشعب الفلسطيني أيقن أن العملية السلمية التي بدأت في أوسلو ليست في صالحه، وأن الفلسطينيين جربوا ويعرفون أن المقاومة هي السبيل الوحيد لفرض الحل على الساحة الدولية ولا مفر له سوى الاستجابة لذلك".
وبالطبع من حق السيد التميمي او غيره ان يقول رايه بحرية فينتقد من يشاء ويمتدح من يشاء، كما ان من حق الاخرين ان ينتقدوا من يشاؤا او يمتدحوا من يشاؤوا ومن ضمنهم انا المواطن الفلسطيني المستقل الذي لا ينتمي الى فتح او حماس او اي من التنظيمات او الاحزاب الفلسطينية.
ومن حقي ان اسأل الدكتور التميمي عن دور معهده وانجازاته وابداعاته، وهل معهده يختلف عما هو معهود بمعاهد الدراسات والابحاث العربية التي نبتت كالفطر في عواصم العرب، حيث انها ليست اكثر من شقة صغيرة لا يوجد فيها سوى موظف واحد وسكرتيرة , الموظف هو مديره وصاحبه. هل معهد السيد التميمي يختلف عن هذا الصنف من المعاهد الي تفتقر الى معظم ما يعطيها صفة "معهد الابحاث والدراسات" كما هو متعارف عليه في معاهد الابحاث في اوروبا والولايات المتحدة وغيرها من الدول المتقدمة بما فيها اسرائيل.
وللعلم فقط فان الحصول على ترخيص من الجهات الحكومية المختصة لفتح معهد للدراسات والابحاث بلندن في غاية السهولة ولا يتطلب سوى ادنى مستوى ممكن من راس المال، وبالتالي فان اي شخص يمتلك الف جنيه استرليني يستطيع ان يفتح معهدا للدراسات ويمكنه ان يسميه معهد للدراسات السياسية او الاقتصادية او الاجتماعية او العلمية او الحلمنتيشية (على كيفك) المهم ان تدفع رسوم الترخيص التجاري، ولست مضطرا لاستئجار مكتب وشراء اثاث واجهزة او اي شيء، حيث ان هناك شركات عديدة تؤجرك عنوان ورقم هاتف وتقوم سكرتيرة تلك الشركات باستقبال المكالمات الهاتفية والفاكسات وتحولها الى منزلك او حيث تشاء، وكل ذلك باجرة سنوية زهيدة.
ولذلك يجب الا يخدعنا الدكتور التميمي بالصفة التي اعطاها لنفسه " مدير معهد الفكر السياسي" حيث ان هذا المعهد قد يكون ليس اكثر من عنوان في شركة خدمات، ولكل من يرغب بفتح مكتب في لندن لاي نشاط كان معهدا او شركة او مؤسسة في اي مجال كان ان يتصل بواسطة الانترنت على هذه الشركات ومن يرغب بمساعدته فيمكنه ارسال رسالة بالبريد الالكتروني وسوف نقدم له المساعدة بدون مقابل.
واذ اعبر عن اسفي للاستطالة حول هذه النقطة فقد وجدت ان هناك اهمية لها حيث الكثير من المواطنين البسطاء قد تخدعهم التسميات والمسميات ويظنوا ان فلانا كونه مديرا لمعهد ابحاث فهو اذن مفكر وفيلسوف خطير ورايه لا ياتيه الباطل من امامه او خلفه. وبذلك نكون قد حددنا المكانة والصفة الفعلية للسيد التميمي.
وبالتالي فان اهتمام الجزيرة نت او بعض الاجهزة الاعلامية باتاحة الفرصة للسيد التميمي لابداء رايه في بعض القضايا الخاصة بالقضية الفلسطينية نابع على ما اعتقد من كونه يمثل حركة المقاومة الاسلامية حماس وليس لانه مفكرا عبقريا ملهما.
ولطالما هذا هو التوصيف الحقيقي للسيد التميمي وما يعزز وجهة نظرنا هذه ما نسمعه من السيد التميمي على بعض القنوات الفضائية من ضعف شديد في بلورة اراءه وضعفه في التحليل والقياس والمقارنة فكل ما نسمع منه هو مجرد رأي وغالبا هو راي حماس او بمعنى اكثر وضوحا هو راي جماعة الاخوان المسلمين، ولطالما ان راي هذه الجماعة معروفا في كل القضايا فان السيد التميمي غالبا لا يضيف شيئا لراي الجماعة، ومن المعروف ان قول الراي لا يتيح لصاحبه ان يحظى بصفة المفكر او الباحث، والا كان من حقي ان ادعي انني مفكر وباحث وعالم الى اخره (لا سمح الله).
اذن والحال هذه فمن حق التميمي او غيره من الناس ان يدلي براية كما سبق واكدنا، لكن ان يتضمن رايه هذا اقصاء فريق سياسي عريق وتاريخي صنع التاريخ المعاصر للشعب الفلسطيني وما زال يلعب دورا حاسما في حياة ومستقبل هذا الشعب؟
فحتى لو كان التميمي فعلا عالما سياسيا ومفكرا عظيما فان اعتباره ان حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح قد "انتهت" فان نهذا ينزع منه صفة العالم والمفكر.
فسياسة الاقصاء والالغاء التي يتحدث فيها السيد التميمي ليست جديدة على اعضاء جماعة الاخوان المسلمين الذين تتكون منهم حركة حماس بالطبع، فهذه الجماعة لا ترى في هذا الكون غيرها يحمل مفتاح الحقيقة وهي وحدها صاحبة الحق والرؤيا وهي المنزهة عن الاخطاء, بل ان هذه الجماعة تعتبر ان من ليس عضوا فيها فهو كافر في بعض الاحيان وزنديق في احايين اخرى وعميل في الكثير من الاحيان وضد الله والرسول، وهي معادية للتعددية السياسية والديمقراطية لانها تعتبر نفسها هي ممثلة الله عز وجل على الارض وقادتها وحدهم من لهم الحق بتحدي الصح من الخطأ، وتراها تبدو مسالمة ولطيفة اذا ما كانت ضعيفة ولكنها تزمجر كالاسد في حال تمكنت لها القوة فتقتل من يخالفها الراي وتقصيهم وتلغيهم وتعمل على افنائهم سياسيا او الخضوع لها، كما حدث في غزة حيث اقاموا الامارة الاسلامية في فلسطين.
وبالتالي ليس غريبا ان يعتبر الدكتور التميمي ان حركة فتح قد "انتهت" فهو ابن هذه المدرسة الدينية المتزمتة الرجعية.
اما ان يتهم قادتها بانهم "أصحاب مصالح ومنتفعون أصبحوا تجارا ورجال أعمال في خضم ما يوصف بعملية السلام ويتحدثون باسم حركة فتح ولا يمثلون اهتمامات الشعب الفلسطيني". فالباحث لا يلقي التهم جزافا وسوف يكون الشعب الفلسطيني مسروا جدا لو ان السيد التميمي ومعهده قد زود الشعب بدراسات وابحاث تثبت صحة ما يدعيه (طبعا انا لا انفي ان الاصواف التي ساقها التميمي تصدق على البعض من قيادات فتح وايضا قيادات حماس والجبهة الشعبية والديمقراطية والشيوعيين والقوميين واقي التنظيمات الفلسطينية الاخرى، لكن لا احد يجروء على القول ان الطابع العام لقيادة هذه الفصائل هم اناس وطنيون مناضلون وشرفاء مخلصون.
فالتعميم الذي سقط فيه التميمي يتعارض مع صفه دكتور وباحث وعالم كما وصفته بعض التعليقات في موقع الجزيرة كما يتعارض مع صفة مدراء معاهد الابحاث فما بالنا عندما يكون اسم المعهد " معهد الفكر السياسي".
ثم الا يحق لنا ان نتسائل كيف يستطيع الدكتور التميمي زيارة سويسرا من اين له الاموال التي تمكنه من زيارة تلك الدولة التي تعتبر من اغلى بلاد الدنيا؟ والاجابة على هذا السؤال لا تخرج عن الاحتمالات التالية اولا : اما ان الدكتور التميمي تاجرا تدر عليه تجارته ما يسمح له بزيارة سويسرا والتجول بدول العالم، او انه مدعو من مؤسسة سويسرية وعلى نفقتها الخاصة لسبب ما. او ان هناك جهة ما كحماس مثلا تنفق على تنقلاته وسياحته في سويسرا وغيرها.
وفي الحالات الثلاث لا يختلف وضعه كثيرا بل يكاد يتطابق مع قيادات حركة فتح، فيعضهم تجارا وبعضهم تنفق عليه الحركة ، وبعضهم يقومون بزيارة لهذه البلد او تلك تلية لدعوة من هذه الحكومة او المؤسسة او تلك.
وبالتالي لا يستطيع من يحتمل ان تكون صفته تاجرا او متسلبطا على هذه المؤسسة او تلك او متعيشا على اموال هذا التنظيم او ذاك ان ينتقد من يمارس نفس الدور ويتسم بنفس صفاته.
وهناك نقطة اخيرة في هذا المجال وهي اعتبار قادة حركة فتح لا يمثلون الشعب الفلسطيني ففي ذلك تجنيا على العقل والمنطق الاكاديمي والعلمي والحقائق الموضوعية على الارض.
فعلى عي اساس بنى الدكتور موقفه هذا؟ هل على اساس دراسات وابحاث واستبيانات واستطلاعات قام بها مركزه او مراكز اخرى اظهرت ان قيادة فتح لم تعد تمثل الشعب الفلسطيني، وهل يجوز يا دكتور ان تلقي بهذا الاتهام دون مسوغ علمي موثوق وموثق؟
وهل يجوز ان يلقي الباحث والمفكر بوجه القاريء بهذا الراي فقط لان الطرف المتهم خصما سياسيا؟
وعلى كل حال كيف نعرف ونحن لسنا مفكرين ولا علماء وليس عندنا معهدا للفكر السياسي ان قيادة فتح ما زالت لها دور تمثيلي كبير جدا في اوساط الشعب الفلسطيني؟ هل هناك طريقة اسهل يا دكتور مدير معهد الفكر السياسي من القياس على مدى ثقة كوادر واعضاء حركة فتح بقيادتهم، ويتم ذلك من خلال المؤتمرات التنظيمية التي تعقدها الحركة لانتخاب هيئاتها التنظيمية للمناطق والاقاليم في مختلف المناطق التي تتواجد بها فتح بكثافة.
الا تعني المؤتمرات وما تفرزه من قرارات تنظيمية من وجهة نظرك يا دكتور ان هناك نوع من الديمقراطية الداخلية يتم وفقها اختيار القادة من اسفل الى اعلى؟
وبالتالي الا يعني ان قيادة فح تمثل فعلا اعضاء حركة فتح؟ وهل يمكن انكار ان حركة فتح تحظى بشعية كبيرة لدي الشعب الفلسطيني في كل اماكن تواجده؟
اذن كيف تجروء يا دكتور ان تقول ان قيادة فتح لا تمثل الشعب الفلسطيني، وقد كان رايك سيكون صحيحا لو قلت انها لا تمثل جميع الشعب الفلسطيني وان هناك من يعارضها الراي وان هناك من يرى بسياستها التفاوضية كارثة على الشعب الفلسطيني، لكن ان تقطع جازما وتذهب بعيدا في التعميم فان في ذلك انفعالا وعداء سياسيا ولا يمكن ان تكون هذه صفة المفكرين والباحثين والعلماء السياسيين.
والاخطر من ذلك ان الدكتور المفكر مدير معهد الفكر السياسي يتهم قادة فتح بالعمالة للعدو الصهيوني وانها تنفذ رغبات وسياسات وارادة العدو، وفي ذلك غلو في الاستخفاف بعقول الناس وتحريض على قتل وتصفية قادة فتح واعضائها ايضا لان القتل هو جزاء الجاسوس والعميل. وبذلك تكون يا دكتور قد عبرت بامانة عن درجة الحقد التي تكنها لفصيل سياسي وطني يمثل جزءا كبيرا من ابناء الشعب الفلسطيني وتساهم ان بوعي او غير وعي بتاجيج الصراع والفتنة الداخلية وتحرض على الاقتتال الداخلي، وهذا امر مؤسف ان يصدر عن شخص يدعي انه مفكر ويدير معهدا للفكر السياسي.
واخيرا لا ارغب بالاسطالة في نقاش وجهة نظر الدكتور التميمي الخاصة بحركة حماس واكتفي بالقول ان من حقه ان يعطيها من الصفات ما يشاء ولكن من العيب ان يكون ذلك على حساب اطراف سياسية رئيسية اخرى بالساحة الفلسطينية ومن العيب ان يتم ذلك بنفس الوقت الذي يكيل فيه لخصمه السياسي صفات تصل الى حد العمالة والخيانة.
واستطيع ان اراد الدكتور التميمي ان اناقش بالتفصيل سياسة حركة حماس وتبيان خطئها وجهلها وضحالتها وعدوانيتها ورجعيتها، وكل ذلك على ارض احترامي لها كحركة وطنية مناضلة، لكن ذلك لا يعني ورغم اخلاص وتفاني قادتها وكوادرها في محاولاتهم انتزاع ما امكن من حقوق الشعب الفلسطيني، لكن ذلك لا يعني انه من وجهة نظري اعتبر سياستها مدمرة عدمية تقوم على افكار عفى عليها الزمن، وبالتالي لا يمكن لمقاومتها الا ان تزيد من كوارث الشعب الفلسطيني.
في الختام اعتقد ان من واجي جميع الوطنيين الفلسطينيين ايا كانت توجهاتهم ورؤاهم السياسية ان يحرضوا على الوحدة والتماسك في مواجهة العدو المتغطرس.

---------------
[email protected]
ابراهيم رجب



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سمعت الآف الآهات
- رد على كلالده – مطلوب حكومة وطنية لانقاذ الاحزاب الاردنية
- الرئيس الامريكي يضع برنامجا واقعيا شاملا لنهضة الامة العربية ...
- احبك كما تشائين
- لا تبحري في عيوني
- نتائج مؤتمر الدوحة - هدنة هشة قائمة على اتفاق غامض تمهيدا لج ...
- في ذكرى النكبة .. فليبادر الوطنيون لانتزاع راية النضال الفلس ...
- الانتخابات الكويتية – ديمقراطية تحت السيطرة
- سيدة عربية
- القيادة الفلسطينية - الجهل والتخلف – سبب نكبة فلسطين - وتتوا ...
- القيادة الفلسطينية - والجهل والتخلف – سبب نكبة فلسطين وتتواص ...
- دعوة للاعلاميين والمثقفين لاشاعة الفرح والتفاءل بدل البؤس وا ...
- العلمانيون وحلفاء امريكا يهاجمون حزب الله ... لماذا؟؟
- كيف ملكت حياتي
- مشروع امريكي جديد / تحويل امتنا الى مجموعة من الدراويش الصوف ...
- الحجاب الخليجي عندما يسيح بافريقيا
- البابوية في العالم الاسلامي / لدينا الاف البابوات لكل طريقة ...
- صراع العباسيين و الأمويين يقود الشعب الفلسطيني الى التهلكة
- الظواهري رمز للمسلم الجاهل المتخلف المتعصب
- دعوة الشيخ القرضاوي ل - يوم الغضب- فشلت.. فشكرا لجماهير المس ...


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - هل يستطيع التميمي من لندن اقصاء فتح