أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - لحسن ايت الفقيه - الجمعية والتحولات القروية بالجنوب المغربي- من أجل بناء الديمقراطية المحلية















المزيد.....

الجمعية والتحولات القروية بالجنوب المغربي- من أجل بناء الديمقراطية المحلية


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 2292 - 2008 / 5 / 25 - 03:22
المحور: المجتمع المدني
    


ظهرت الجمعية بالجنوب المغربي عقب ظهور المؤسسة بعقود كثيرة. و إنها –الجمعية-وجه آخر للمؤسسة الاجتماعية الحديثة, إذا سلمنا بأن هذه الأخيرة سليمة من الفساد الإداري. ويمكن القول إن المؤسسة بما هي جهاز إداري-أ و بما هي تنظيم للمجتمع المدني- جسم مزروع بالوسط القبلي بالجنوب المغربي الذي يشكو من الانغلاق الثقافي, بفعل عوامل لامجال لملامستها هنا بالدرس والتحليل.
وإذا كانت المؤسسة شخصية معنوية أمام القانون تقوم بنفس المعاملات التي يقوم بها الشخص الطبيعي تمارس التجارةأحياناوتملك الأرض وتدبير المشاريع ولها شؤونها القانونية ومنازعاتها واتفاقياتها, تصلح وتفسد, تنشط وتفتر,تؤثر وتتأثر,فإن القبيلة أيضا شخصية معنوية ولو كره واضعو القانون الوضعي, إنها نظام يقوده الشيخ بمساعدة أعضاء الجماعة العرقية. وإذا كانت المؤسسة جهاز ينظمه القانون الإداري والتنظيمي أو القانون الأساسي, فإن القبيلة نظام مقيد بالعرف الشفوي أو المدون. واللافت للانتباه أن أجهزة الدولة , أو بالأحرى مرافقها العمومية, مدعوة لتغازل القبيلة وتعترف بدورها وممثليها,بل إن إدارة الداخلية نفسها تشرف أحيانا على تجديد التمثيلية القبيلة وتحرر محاضر لرصد الوقائع وتعد سجلات تحوي المكاتب المتساوية صفات أعضائها ,فلا وجود لأمين الجماعة العرقية ولا وجود لكاتبها بالفعل أو بالنيابة ولا وجود لمن يقتصر دوره أحيانا على الاستشارة فكل أعضاء الجماعة العرقية يمثل العشائر وكلهم يملك نفس الحظ والدور.
وكيفما كان مستوى التكيف, لامناص من تسجيل الصراع المستديم بين القبيلة والأطراف المزروعة بين ظهرانيها في أرضها.وفي خضم الصراع يلمس تحول كبير يمكن القول بأنه سيخدم الديمقراطية أولا والفرد ثانيا في السنوات القليلة المنظورة.
وماكان للتحول أن يتحقق بعضه اوكله لولا تدخل عوامل أخرى ،نذكر منها : ظهور الدخل غير الزراعي في الوسط القروي ابتداء من منتصف السبعينات من القرن الماضي , وتدهور المحيط البيئي في أوائل الثمانينات من القرن الماضي تعبيد بعض الطرق في منتصف التسعينات من نفس القرن.وليس للجمعية حلول لخصائص الديمقراطية المحلية .إذا نظرنا إليها بصفتها جسما ضاغطا في الوسط القبلي .أما إذا نظرنا إليها بصفتها جهازا يبحث عن إمكانيات اختراق الوسط القبلي , فإنه يمكن القول بدورها في تحقيق بعض التحولات. ونسجل أن التحولات التي تهم البنية التحتية أكثر فعالة من تلك التي تلامس الفكر. وفي جميع الأحوال فالتحولات قائمة, ولا مجال لتوجيهها لخدمة الديمقراطية قبل بروز واقع تتقدم فيه المؤسسة الاجتماعية وتتخلف القبيلة, ويبرز فيه الفرد وتختفي العشيرة, وتعلو المصلحة الجماعية على التعصب. ومما لاشك فيه أن الواقع المنتظر والمرغوب فيه يقضي انتقال إدارة الداخلية, بما هي جهاز للتدبير الممنهج للشؤون السلالية , إلى جهاز يلامس قضايا التنمية.إن معالجة الحلول الجمعوية لخصائص الديمقراطية المحلية – بالجنوب المغربي- يستدعي أولا الوقوف مليا عند التحولات القروية بالجنوب المغربي.
1- عوامل التحولات القروية بالجنوب المغربي.
المقصود بالتحولات القروية كل ما يطرأ على البنية التحتية من تغيير , بقطع النظر عن اتجاه التحول نحو السلبي أو الإيجابي. وفي جميع الأحوال فالتحولات القروية بالوسط القبلي بمعناها الواسع زلزال يضرب الأركان التقليدية في بنية اجتماعية ثقافية شهدت استقرارا منذ استقلال الاتحاديتين القبليتين ايت ياف المان وايت عطا , في القرن السادس عشر الميلادي.وتعني زلزلة الوضع فتح المجال أمام الأجسام التي اعتبرت غريبة في الوسط القبلي, لتفعل فعلها بسهولة فائقة. ومعنى ذلك أن النظرة إلى هذه التحولات ينبغي أن تكون إيجابية, لأنها ستسفر عن نجاح المؤسسة التي تقوم بدورها التنموي كاملا في الأوساط المغلقة. وللتحولات القروية عوامل متعددة نذكر من بينها مايلي:
أ‌- الدخل غير الزراعي: استفادت قرى الجنوب المغربي من الدخل غير الزراعي. ونسجل أن لفرنسا موقفا إيجابيا من اليد العاملة التي تنحدر من قبيلة ايت عطا.لذلك جلبت معظمها للعمل في الصناعة الاستخراجية. وللإشارة فإن قبيلة ايت عطا أكثر تعلقا بالأرض. ولذلك وظفت عائدات اليد العاملة في تعمير الجنوب المغربي وإحداث تحولات في الفضاء المعماري وفي بعض العادات الاستهلاكية, الأمر الذي أثر في الطابع الانطوائي لهذه القبائل التي تنزح نحو الانغلاق. ونضيف أن لقبائل ايت مرغاد والأقليات العرقية المتعايشة معها حضورا في ميدان الشغل ببلدان أوروبا الغربية. ونفس الشيء ينطبق بالدرجة الثانية على ايت يزدك. أما ايت حديدو فهي أكثر القبائل رفضا للدخل غير الزراعي, بفعل تشبثها الواسع بالمجال الوظيفي واعتماد القوة في تحديد علاقتها بالأرض.ونضيف أن للقضية الوطنية دورها في ارتفاع عدد المنخرطين في الجندية. ونسجل أن سكان شمال الإقليم أكثر إقبالا على الجندية من جنوبه. وفي جميع الأحوال أحدثت خلخلة في الوسط القبلي في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن العشرين.
ب‌- التدهور البيئي:
ينزل الجفاف بشكل متكرر في العقدين الأخيرين من القرن العشرين. وما كنا هنا لنحصي السنوات التي تخلف فيها المحصول الزراعي, وما كنا لنشير إلى القطعان التي ماتت جوعا بفعل تراجع المراعي الخصبة في عطائها ومواردها المائية والعشبية, لكن كل ما هنالك أن التدهور البيئي فرض مراجعة مستمرة للعلاقة بين الإنسان والمجال الوظيفي
وقد فضل كثير من الناس تغيير نمط عيشهم كليا: فهناك رعاة تحولوا إلى مزارعين بعد تخليهم عن القطيع والانتجاع الترحال بحثا عن الموارد الطبيعية وعن أرض زراعية بواسطة الشراء أو الكراء أو الاستصلاح, ومزارعون هجروا القرى وقصدوا المدن لممارسة التجارة أو بعض الأعمال الأخرى البعيدة عن الارتباط الوثيق بالأرض. لكن كثيرا منهم مارس الصراع ورفع التحدي ونجح في التكيف بإحداث زراعة تسويقية مسقية بالمياه الباطنية وحظائر للعلف وساهم في تعاونيات الحليب والرعي والإنتاج. إن المراجعة المستمرة للعلاقة بين الإنسان والمجال تعني بالضرورة مراجعة بعض الأفكار والقيم, أهمها تلك التي تحافظ على الانغلاق وتدافع عنه.
ج- الجمعيات والتحولات القروية بالجنوب المغربي:ما أكثر الجمعيات التي فعلت فعلها في المجال, وأظهرت تحولات ملموسة في البنية التحتية بالوسط القروي، كما فعلت جمعية أدرار بإملشيل التي استهدفت البنية التحتية في ميدان التعليم فأحدثت مساكن المعلمين وسورت المدارس وجهزت المطاعم المدرسية ودعمتها ووفرت الأدوات والوسائل وأحدثت مكتبة تتضمن عدة مؤلفات تفيد رجل التعليم, وكما فعلت مجموعة من الجمعيات بإقليم اشتوكة ايت باها وخاصة تلك المتواجدة بجماعة سيدي بيبي وجماعة ايت عميرة.وتعد جمعية أولاد ميمون نموذجية حيث تكاد تقضي على الفكر القبلي وتوحد سكان الدوار تحت شعار التمنية المستديمة.
ولجمعية التصحر والمحافظة على البيئة بالجرف دورها في التحولات بجنوب إقليم الرشيدية حيث غرست 3700شجرة مثمرة ,وطفقت تدرس وتتبع الموارد المائية بالإقليم,وأخيرا , عملت جمعيا مستعملي الماء الصالح لشرب بإطار برنامج الباجير على إرجاع التوازن المفقود بالوسط القروي بحيث ساعدت أولئك الذين عملوا على تحدي الطبيعة في ضمان الاستقرار داخل الأسر.
نتائج التحولات القروية ودود الجمعيات في المارسة الديمقراطية
سبقت لأشارة إلى أن للتحولات القروية دورها في خلخلة البنية الاجتماعية الثقافية في جنوب المغربي ،لكن الجمعيات مازالت لم تساهم في تعميق تلك الخلخلة ودفعها لخدمة الديمقراطية. صحيح أن بالإقليم أزيد من 100 جمعية أغلبها جمعيات سقوية 30.01% وأقلها جمعيات المرأة والطفل8.74% لكن هذا العدد غير ذي معنى في إقليم جغرافي واسع يضم الجبل والهضبة والسهل , ويضم فسيفساء عرقية متنوعة. وعلاوة على ذلك, فغن هذه الجمعيات موزعة توزيعا جغرافيا غير متكافئ , بحيث تكثر بالجنوب وتندر في الشمال, إذ نلمس بمحيط مركز الريش جمعيتين زراعيتين اثنتين , أي بنسبة 5.88%أما الجمعيات المفرخة بمنطقة إملشيل طمعا في الاستفادة من المنح الصغرى في إطار مشروع المنتزه الوطني للأطلس الكبير الشرقي فإن وجودها لحظي .ومن بين النتائج الإيجابية للتحولات القروية:
سبقت الإشارة إلى أن لتحولات القروية دورها في خلخلة البنية التحتية والبنية الاجتماعية والثقافية في الجنوب المغربي, لكن الجمعيات مازالت لم تساهم في تعميق تلك الخلخلة ودفعها لخدمة الديمقراطية المحلية . صحيح أن بإقليم الرشيدية مثلا أكثر من 100 جمعية أغلبها جمعيات سقوية 30.01% وأقلها جمعية المرأة والطفل 874%. لكن هذا العدد غير ذي معنى في إقليم جغرافي واسع يضم الجبل والهضبة والسهل, ويضم فسيفساء عرقية متنوعة . وعلاوة على ذلاك فإن هذه الجمعيات موزعة توزيعا جغرافيا غير متكافيْ , بحيث تكثر بالجنوب وتقل بالشمال، إذ نلمس بمركز الريش جمعيتين زراعيتين اثنتين, أي بنسبة5.88%. ومن بين النتائج الإيجابية للتحولات القروية:
أ- النزاعات حول الماء: ا
:لم يعد العرف مراعى=كما كان الأمر من قبل. ويفيد ذلك أن القبيلة بدأت تتراجع عن صمودها وتفقد هبتها ومن بين النقط الساخن في هذا الميدان مجموعة قرى الكرس التي تشكل وحدة متجانسة وظيفيا لا عرقيا.وتضم القرى التالية: ايت تيقرت,خرزوزة, ايت عودة، أمالو ، اللحاين, ايت الفقيه. وتستفيد القرى الثلاث الأولى من الماء بناء عن العرف الذي رفع عنها كل أشكال السخرة المرتبطة بالساقية كإعادة بناء السد التقليدي وكنس القناة وترميم بعض المعابر والجسور.وفي سنة 1979, انهار العرف وحل محله نزاع قائم إلى الآن.ولقد نتج عن الصراع المذكور الانفتاح الواسع للمجموعة القروية وانخراطها في تجارب تنموية تحت إشراف بعض الجمعيات. وفي سنة , ظهرت بؤرة أخرى للصراع حول الماء في حوض أسيف ملول بين قريتي علي أوداود وأوددي,فعمدت القرية الأولى إلى حرمان حقول القرية الثانية من الاستفادة من ماء الساقية. ولاتزال بؤر الصراع تتكاثر سنة بعد أخرى, مما أدى إلى ضرب بنيات القبيلة في العمق.
ت‌- الصراع على المراعي والمحاطب:
ساهم التدهور البيئي في تراجع الموارد الطبيعية تراجعا خطيرا.. وحتمت هذه الظاهرة البحث عن منتجعات بعيدة خارج إقليم الرشيدية وتكثيف استغلال المراعي الصيفية الخصبة ، أكدال ، بأعلى الجبال. ولقد أدى ذلك كله إلى ظهور نزاع حول المراعي والمحا طب مثل النزاع القائم بين سكان تيسيلا وبوزمو حول مرعى إجيج بمنطقة إملشيل. وانتقل نفس النزاع إلى صفوف قبيلة ملوانة بكل من موتزلي وتيسيلا بأسيف ملول ابتداء من ربيع 2001, وفي جبل راست نزاع بين قبيلتي ايت يحيى وايت إبراهيم نتج عنه حدث احتراق الزرائب والغابة بالجبل المذكور.ومما لا شك فيه أن لتدخل السلطة لمحاكمة المشتبه فيهم دور في وقف الصراع مؤقتا علما أن العقوبات كانت جد قاسية على سكان ايت إبراهيم.
ث‌-دور الجمعية في البناء الديمقراطي؟
سبقت الإشارة إلى أن التحولات القروية التي ساهمت فيها إلى حد ما بعض الجمعيات والمرافق العمومية زحزحت المواقع داخل النظام القبلي. ومعنى ذلك أن باب الاشتغال في ظروف سليمة يكاد أن يفتح وسيتحسن الوضع في السنوات المنظورة.وسبقت الإشارة أيضا إلى أن الجمعية طفقت تخلق فضاءها وتبحث عن مريدها ولقد نجحت إلى حد ما في السقي وستشمل الأسرة والطفل لتنتقل بعد مجهود جبار إلى الممارسة التنموية.ويستنتج من ذلك أن الممارسة الجمعوية وليدة التحولات القروية أكثر مماهي نتيجة الانتشار الوعي.والحركة الجمعوية من هذا المنطلق سليمة للغاية لأنها تساير الوضع وحينما تنضج بعض الظروف فإن الجمعية ستساهم في بناء الديمقراطية المحلية أو على الأقل ستوفر أجواء لتسهيل البناء.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسيرة ايت يعقوب الاحتجاجية بإملشيل يوم 21 مايو 2008:هل تحول ...
- الأسس التاريخية لسياسة الميز الجغرافي والثقافي في جهة مكناس ...
- المدرسة والإكراهات المجالية والسوسيوثقافية بإملشيل
- سوء فهم السلوك المدني بمدارس إقليم الرشيدية
- كيف قرئ تقرير المجلس الأعلى للتعليم المغربي بإقليم الرشيدية؟
- الوقع السلبي للميز السوسيوثقافي على تكافؤ الفرص بمدارس إقليم ...
- تراجع العرف أمام القضاء في معالجة قضايا الأرض والماء بجبال ا ...
- الرموزالسوسيوثقافية المؤثرة في الرعي والترحال بالجبال المغرب ...
- حمى (التنصير) وسيادة الدولة بالجزائر
- العراق في منعطف جيوبوليتيكي.
- الأمازيغية بالأمس من خلال كتاب مفاخر البربر للمؤرخ المجهول
- من أجل نطاق جيوسياسي موحد و متاجنس بين المغرب والجزائر
- القانون والعرف وحدود المفهوم الجديد للسلطة قراءة في الهجوم ا ...
- أهوال الأزبال بمدينة الريش بالجنوب الشرقي المغربي تستدعي الت ...
- المنعطفات التاريخية التي صنعت حدث المطالبة بالاستقلال
- عقدة الانتصار في الدرس الفرنسي
- السد الاصطناعي و سياسة الميز الجغرافي بالجنوب الشرقي المغربي
- مقترح التقطيع الجماعي بالجنوب الشرقي المغربي بين مقترح السلط ...
- من أجل جغرافيا سياسية مغربية مناسبة
- طهارة الوطن في ثقافة التحصين المغربي


المزيد.....




- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - لحسن ايت الفقيه - الجمعية والتحولات القروية بالجنوب المغربي- من أجل بناء الديمقراطية المحلية