أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لحسن ايت الفقيه - الأمازيغية بالأمس من خلال كتاب مفاخر البربر للمؤرخ المجهول















المزيد.....

الأمازيغية بالأمس من خلال كتاب مفاخر البربر للمؤرخ المجهول


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 2251 - 2008 / 4 / 14 - 10:26
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لم تكن الأمازيغية كقصية/مشكلة وليدة الأمس القريب. ولم تكن مرتبطة , في غالب الأحيان بعنصرأريد أن يشكل نقيضا بهيمنته اللغوية والثقافية باسم الإسلام. ذلك أن العنصر العربي بدا يحتل مكانه في الساحة المغربية وطفق يمارس التعريب ابتداء من العصر الموحدي الذي شهد هجرات بني هلال وبني سليم وبني معقل. ومن جانب آخر لم يرق العنصر الدخيل ليحتل السلطة السياسية بدون دعم القبائل الأمازيغية بلباسها العصبي وبتبنيها للدعوة التي تجعل التوسع ونشأة الدولة قضية عادلة.فوق أن لا شرعية بدون تيار ديني يزكيه الداعية عبد الله بن ياسين ومحمد المهدي بن تومرت .وإن كانت هناك مساواة على مستوى التمذهب بين العناصر العربية الدخيلة وبين القبائل الأمازيغية الأصيلة فإن الهيمنة اللغوية واللباس العرقي شكل عنصر قوة باسم الدين لتهميش اللغة الأمازيغية التي فقدت التدوين منذ النصف الثاني من القرن الثاني قبل الميلاد. ولم تكن قضية الأمس تشبه إلى حد ما قضية اليوم. ومرد ذلك إلى اختلاف العناصر التي تؤلف عقد المشكل.فإذا كانت قضية الأمس تركز , فضلا , عن مشكل الأصل عن المخار والمجد والفضيلة ومساهمة الأمازيغ في صنع التاريخ فغن قضية اليوم أكثر تعقيدا تتجاوز الأصل والعصبية والمعتقد والنسب والحسب لتقتحم المؤسسات الإجتماعية الرسمية وتشكل هدفا في الممارسة االجمعوية وحقلا للأداء الحقوقي والنضال السياسي والإبداع الأدبي.
ولمتكن مشاريع الأمس أقل شأنا من مشاريع اليوم ذلك أن الممارسة الجمعوية الأمازيغية رغم قوتها الاقتراحية وقدرتها على ممارسة الضغط لم تبلغ قصد المشروع البيروغواطي ولم ترق إلى مستواه شكلا ومضمونا. ولو نجح المشروع البيروغواطي- رغم أن لا أساس لحرف الامتناع للوجود لولافي التاريخ- فإنك لن تصادف اليوم من يطالب بدسترة الأمازيغية وجعلها لغة رسمية في أحسن الأحوال أو لغة وطنية في أسوئها.ولقد سار الموحدون في درب البيروغواطيين لما أحلوا ممارسة بعض الشعائر الدينية بالأمازيغية أو على الأقل أضحى لسان الأمازيغ وسيلة لترويج الدعاية المهدوية ودعم التوسع الموحدي. لكن تينمل أو المدرسة بالأمازيغية لم تستطع فرض الأمازيغية في الميدان لأن هناك هيمنة لغة أخرى نزل بها القرأن. وفي العصر المريني ظهرت الأمازيغية كقضية لذلك حاول ابن خلدون تلطيف الأجواء بذكر وضع الأمازيع في تاريخ المغرب في كتابه العبر وديوان المبتدأ والخبر ووضعهم في منزلة العرب والعجم.حيث فصل القول في أنسابهم وأشار إلى مواطن عيشهم .وإقبل ابن خلدون بقليل ظهر في الساحة الثقافية وقتداك كتاب مفاخر البربر لمؤلف مجهول.
وتنبغي الإشارة هنا إلى ان العصر المريني شكل منعطفافي تاريخ المغرب حيث كان للعنصر للعنصر البشري مكانته في استقرار الدولة.ففي العهد المريني ظهر العنصر العربي واضحا في الساحة بعد استقرار قبائل بني هلال وبني معقل وبني سليم. لذلك جلب المرينيون العنصر الإفريقي بكثرة ليضمن نوعا من التوازن. ومن الطبيعي في هذه الأثناء أن يعلو صوت الأمازيغ.

ظهر كتاب مفاخر البربر لمؤلف مجهول في حلة حديثة, محققا منقحا مطبوعا مدروسا, ليودع عقودا من الصمت والتقية والسرية. ونذكر أن للمفاخر شهرة واسعة في أوساط المهتمين بتاريخ المغرب عامة والثقافة الأمازيغية خاصة, منذ سنة 1934 تاريخ صدور نشرة المستشرق الفرنسي الأستاذ ليفي بروفنسال بعنوان ( نبذ تاريخية في أخبار البربر في القرون الوسطى ) ,وهي قطع مختارة من مخطوط (مفاخر البربر) المجموعة التي تحمل رقم د1020 بالخزانة العامة بالرباط. وتكمن شهرة الكتاب في الجديد الذي أتى به المغاربة أجمعين حيث ركز على العلاقة بين القبائل وبينها وبين السلاطين أعني أنه يلامس أخبار القاعدة ويمحصها قبل الإشارة إلى أهوال القمة ورخائها, وهو بالطبع أول محاولة في التاريخ الشعبي قبل كتاب ترجمان العبر وديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر, للعلامة عبد الرحمان بن محمد بن خلدون. ذلك أن المؤرخين السابقين عن زمان تأليف مفاخر البربر, سنة 712هـ ,انقطعوا لتتبع شؤون السلاطين وأحوالهم وأهوالهم ورصد تواريخ ميلادهم ووفاتهم ووصف نسائهم وخدمهم وحشمهم وقصورهم. ولقد صمد مخطوط (مفاخر البربر ) أكثر من المنتظر وحافظ عليه الدهر رغم احتوائه على ما يخالف المألوف.
يوجد الكتاب في الخزانة العامة بالرباط في مجموعتين اثنتين إحداهما تحمل رقم ك 1275 والثانية تحمل رقم د1020 وهي التي اعتمدها الأستاذ ليفي بروفنسال في إخراج النبذ التاريخية المذكورة إلى الوجود .وقد حصل الأستاذ الدكتور عبد القادر بوباية من جامعة وهران بالقطر الجزائري الشقيق على صور النسختين بمساعدة أستاذين مغربيين, وسهر عليهما بالدرس والتحقيق والمقارنة حتى أخرج إلى الوجود عملا قيما, يعد بالفعل من مفاخر المغاربة أجمعين. ولا أحد يعلم سبب إهمال الدارسين المغاربة للمخطوط المذكور رغم ظهوره في إحالات كثيرة, وقد تكون للإشاعة التي راجت في العقود الماضية حول الحظر المفروض على المخطوط مايبررها. وبعيدا عن أسباب العزوف عن تحقيق الكتاب نسجل باعتزاز مساهمة المغاربة في نشره, حيث سهرت دار أبي رقراق للطباعة والنشر على إخراجه الفني وتصفيفه ,وتكلفت مطبعة فيديبرانت بطبعه, وتفضل الأستاذ محمد العلمي الوالي صاحب مكتبة عالم الفكر بكتابة تصدير يحمل في خاتمته تحية للدكتور عبد القادر بوباية(على ما أسداه بمساهمته بهذا العمل الجيد الذي استطاع به أن يكسر حاجز الصمت عن هذا الكتاب القيم الذي بقي حبيسا زمانا طويلا, والذي أظهر وبين لنا به الدكتور بوباية الباحث المحقق حقيقة مشاعر ونوايا مؤلف (المفاخر) المتجدرة في أعماقه ..).
لم تختلف ظروف تأليف المفاخر التي ربطها الأستاذ العلمي الوالي ب ( رد فعل من مؤلفه دفاعا عن البيوتات البربرية ضد الحيف والظلم والإهانة التي حاول بعض الحكام والكتاب والشعراء الأندلسيين أن يلحقوها بالبربري المسلم الحر) عن الظروف التي تعيشها الأمازيغية اليوم. وإننا في حاجة إلى مؤلفات على شكل(مفاخر البربر) لكشف النقاب عن تاريخ المغرب بعيدا عن العاطفة وردود الفعل التي يبررها الدفاع الذاتي كما هو مضمن في مقدمة كتاب الكتاب.
إن دواعي تأليف( مفاخر البربر) تعكس المشكل القائم منذ العصر الأموي إلى اليوم والذي يسرده صاحب الكتاب في الفقرات التالية من مقدمة المؤلف:
*(...لما كانت البربر عند كثير من جهلة الناس, أخس الأمم وأجهلها وأعراها من الفضائل , وأبعدها عن المكارم , رأيت أن أذكر ملوكهم في الإسلام ورؤساءهم وأنسابهم وبعض أعلامهم , وتواريخ أزمانهم دون أخبارهم سوى خروجهم مع المنصور بن أبي عامر, وأطرحت ماقبل ذلك, فإن الكلام يتسع فيه والقول يطول في إيراده فإن ذلك يستدعي ذكر من غزا البربر, وفتح بلادهم من سلف هذه الأمة الحنفية والملة الإسلامية....).
*(ولما كانت بلاد المغرب مساكن البربر ومنازلهم, بعد فرارهم من الشام عقب قتل داود عليه السلام لجالوت صارت أيضا محقرة عند الناس وأدون أقاليم الدنيا.).
*(ولقد جرى ذكر المغرب بحضرة أمير المؤمنين ابن عبد العزيز العبيدي فقال بعض الحاضرين " بلغنا أن الدنيا شبهت بطائر, فالمشرق رأسها , واليمن جناحها, والشام جناحها الأخر, والعراق صدرها والمغرب ذنبها" وكان في المجلس رجل مغربي يقال له الدقا فقال لهم" صدقتم والطائر طاووس", فضحك السلطان وأجزل صلته, يريد أن أحسن ما في الطاووس ذنبه.).
يهدف صاحب مفاخر البربر كما قال الأستاذ الدكتور محمد بوبايةإلى تصحيح الأفكار التي أساءت للبربر ودحض تلك التي تحض من قيمتهم وإيراد كل ما من شأنه أن يرفع من مكانتهم بين الأمم والشعوب.
وللكتاب قيمته التاريخية حيث ربط الحدث بإطاره الزماني والمكاني. ولا غرو فقد بين مجال الحدث التاريخي و فصل القول في حدود المغرب إذ شبهه بجزيرة( أحاطت بها البحار من كل جهة, بحر القلزم من المشرق....وحد المغرب من الشمال البحر الرومي...وحد المغرب من الغرب البحر المحيط بداية , فصار المغرب كالجزيرة دخل فيها مصر والقيروان, والمغرب الأوسط والزاب, والسوس الأقصى , وحد مساكن البربر آخر عمل مصر شمالي الإسكندرية, إلى البحر المحيط إلى بلاد السودان.). ووقف عند أصول الأمازيغ حيث سرد أربع روايات الأولى تروي قصة النزاع بين سام بن نوح وحام حيث( خرج حام نحو المغرب وقدم مصر وتفرق مصر وتفرق بنوه حتى بلغ السوس الأقصى....) وتقول الثانية (إنه لما تفرق أولاد نوح أقبل البرابر نحو المغرب الأقصى قطنوه وتناسلوا....) وتضيف الرواية الثالثة( أن البربر كان مسكنهم فلسطين من أرض الشام مع الكنعانيين وكانوا ملوكا, وكان كل من يملكهم يسمى جالوت كتسمية الفرس كسرى, والروم قيصر, والترك خاقان إلى أن ملكهم جالوت الجبار, فرعون داود, فقتله داود عليه السلام.و جلت البربر نحو المغرب....).وتسرد الرابعة( أن البربر إنما كانوا من كنعان ومن العماليق فلما قتل داوود جالوت تفرقوا في البلاد, وغزى أفريقش المغرب فنقلهم من سواحل الشام وأسكنهم إفريقية , وإنما سموا البربر لأن إفريقش الملك الحميري قال لهم: ما أكثر بربرتكم وقال في ذلك شعرا :
بربرت كنعان لما سقتها من أرض الضنك إلى العيش الخصيب).
والسؤال الذي يطرح نفسه ماهي الدوافع الموضوعية لتأليف مفاخر البربر ؟
صحيح أن المؤلف كان صادقا في تعبيره عن وجدانه مشيرا إلى الدوافع التي دفعته على تأليف مفاخر البربر أولها أنهم عند كثير من جهلة الناس أخس الأمم وأجهلها....) .وصحيح أن هناك اضطهاد الأمازيغ الذين مافتئوا يتمردون كل مرة ويناصرون هذا الحاكم أو ذاك, فيجدونه أسير التعريب حين يستقر أمره, لكن الفترة التاريخية للكتاب, أي العقود السابقة لسنة 712هـ , والتي شهدت انهيار الإمبراطورية الموحدية وقيام دولة بني مرين, يطبعها طابع خاص,بشر بمستقبل أمازيغي مشرف. فالدولة المرينية وحدها هي التي قامت بدون أساس إيديولوجي, إذ لم تعتمد على داعية يسير على درب الفقيه عبد الله بن ياسين ولم تستند على تعاليم تشبه تعاليم محمد المهدي بن تومرت ولا يعنيها النسب الفاطمي.. إنها دولة تقوم على العصبية القحة وإن شئت على (مفاخر البربر) وتجربتهم الحربية وكفاءتهم التي برهن عليها التاريخ منذ عهد المنصور بن أبي عامر الذي كاد أن يعتمده مؤلف مفاخر البربر بداية الحدث التاريخي. صحيح أن المرينين لما استقر أمرهم طفقوا يبحثون عن غلاف إيديولوجي تجنبا لهجوم الفقهاء والمتصوفة فبنوا المدارس وقربوا إليهم شرفاء النسب والفقهاء والمتصوفة وكان عصرهم بداية انتشار الزوايا وتأسيس التصوف الطرقي لكن ذلك كله وقع بعد كتابة مفاخر البربر, فوق أن الدولة المرينية لم تغز تلمسان بفعل الاختلاف العقائدي مع بني عبد الواد ولم تؤسس المدرسة البوعنانية لأي تمذهب أو تيارتدعمه الدولة .
وباختصار فالكتاب كما سبقت الإشارة تصحيح لأخطاء التعصب الذي غرسه الأمويون بالأندلس وتبرير لقيام دولة قوية أخذت قوتها من الأصل الأمازيغي,وفي عهدها تم تنظيم النسيج الإثني للمغرب بإدخال العنصر الإفريقي والحفاظ على المجال المغربي الذي يدافع عنه أبناء اليوم.
لقد كانت الحاجة ماسة اليوم إلى إعادة النظر في تاريخ المغرب بالتركيز على تاريخ الشعب على شاكلة صاحب مفاخر البربر لرفع الحيف على العنصر الأمازيغي وإثبات هويته ومشاركته في بناء تاريخ المغرب والدفاع عن حدوده. ومما لاشك فيه أن التاريخ وسيلة لمعالجة القضية الأمازيغية التي تعد قضية المغاربة أجمعين...



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل نطاق جيوسياسي موحد و متاجنس بين المغرب والجزائر
- القانون والعرف وحدود المفهوم الجديد للسلطة قراءة في الهجوم ا ...
- أهوال الأزبال بمدينة الريش بالجنوب الشرقي المغربي تستدعي الت ...
- المنعطفات التاريخية التي صنعت حدث المطالبة بالاستقلال
- عقدة الانتصار في الدرس الفرنسي
- السد الاصطناعي و سياسة الميز الجغرافي بالجنوب الشرقي المغربي
- مقترح التقطيع الجماعي بالجنوب الشرقي المغربي بين مقترح السلط ...
- من أجل جغرافيا سياسية مغربية مناسبة
- طهارة الوطن في ثقافة التحصين المغربي
- من أجل الرفع من تمثيلية النساء في المجالس المنتخبة المغربية
- على هامش الوقفة الاحتجاجية لرؤساء المؤسسات التعليمية بالرشيد ...
- التبعية والاستلاب في تاريخ المغرب
- الاستعمار والنظام القبلي المغربي بين التفكيك والتكييف
- احتجاجات تقودها النساء ضد العنصرية والتهميش والاستغلال الفاح ...
- جمعية التواصل لمديري التعليم الابتدائي تسطر برنامجها النضالي ...
- « مدونة الأسرة» المغربية في قفص الثقافة العالمة:من يحمي رأي ...
- إقليم الرشيدية:مسيرة نسوية احتاجا على العزلة والتهميش
- الخبر و الذاكرة الشعبية بالجنوب الشرقي المغربي
- الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين- مكناس:أية مقاربة لتأهي ...
- الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين – مكناس- المغرب:كيف نرس ...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لحسن ايت الفقيه - الأمازيغية بالأمس من خلال كتاب مفاخر البربر للمؤرخ المجهول