أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - تاج السر عثمان - نقاط منهجية في تناول الاشتراكية















المزيد.....

نقاط منهجية في تناول الاشتراكية


تاج السر عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 2280 - 2008 / 5 / 13 - 11:24
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


نقاط منهجية في تناول الاشتراكية
1 – تظل اشواق الكادحين الى العدالة الاجتماعية واشباع حاجاتهم المادية والثقافية والروحية مشروعة ما بقي المجتمع البشري وارتقي في مسيرته القاصدة الى رحاب الانسانية الواسعة والعميقة . ةتظل فكرة الاشتراكية هدفا اعلى لكل المفكرين الاجتماعيين والمناضلين من اجل المجتمع الديمقراطي الاشتراكي الانساني . وتظل فكرة العدالة الاجتماعية هى الشق الكثيف من المجتمع الذي يكتمل بلشق اللطيف الذي يتمثل في في الديمقراطية السياسية والاجتماعية والثقافية وحرية الضمير والمعتقد وازالة اشكال الاضطهاد الطبقي والقومي والجنسي كافة .
ولقد اكدت التجارب أن تحقيق العدالة الاجتماعية في غياب الديمقراطية ومشاركة العاملين في تحرير انفسهم مقضى عليها بالفشل ، وتكون نتيجتها سيئة كما حدث في تجارب النماذج الاشتراكية في الاتحاد السوفيتي وبلدان شرق اوربا ، رغم ما انجزته تلك النماذج من توفير احتياجات المواطن الأساسية : مجانية التعليم والعلاج ، الضمان الاجتماعي ، الحق في السكن ، .. الخ .
2 – لقد قامت الاشتراكية العلمية ( الماركسية ) على نقد المجتمع الرأسمالي ، واستندت في ذلك على نقد الاصلاحيين والمفكرين الاجتماعيين والاشتراكيين الخياليين الذين صورا مآسي الرأسمالية مع بداية الثورة الصناعية وما نتج عنها من استغلال بشع كان يعانى منه العمال والاطفال والنساء . وتبقى فكرة الاشتراكية حية وجذوتها ماقدة وغير قابلة للتجاوز لأن الظروف التى ولدتها لم يتم تجاوزها بعد .. وتظل فكرة الانسان المتحرر من الاستلاب والذي يحقق ذاته في المجتمع والمتحرر من كل النواحى فكرة جاذبة للعقول النيرة من البشرية .
3 – على أن نقد الماركسية للمجتمع الرأسمالي مازال صحيحا ، فعلى سبيل المثال في دولة رأسمالية مثل بريطانيا : 10 % من السكان كانوا عام 1993 يملكون 50 % من ثروة المجتمع برمتها ، وأن 25 % من السكان يملكون 71 % من الثروة ، وفي دولة متخلفة مثل السودان : وحسب الاحصاءات الرسمية : 90 % من السكان يعيشون تحت خط الفقر و10 % من السكان يستحوذون على اكثر من 60 % من ثروة المجتمع ، وهذه الحالة غير المتكافئة لتوزيع الثروات موجودة في جميع البلدان الرأسمالية وبلدان العالم الثالث . ويبقي الافق الاشتراكي مفتوحا بمختلف مدارسه واتجاهاته ، ونسعى الى تحقيقه في حركة نضال يومي جماهيري وديمقراطي .
وستظل الاشتراكية تمثل سلسلة لانهائية من التصورات والمحاولات والنماذج ، يقول لينين : ( ان الاشتراكية الكاملة لن يتم بناؤها عن طريق التعاون الثورى للبروليتاريين في جميع البلدان ، الا من خلال سلسلة من المحاولات والتى ستكون كل منها على حدة احادية الجانب ، وستعانى بالطبع من جوانب النقص ) ( لينين : المؤلفات ، المجلد 27 ، ص 323 ) .
ويقول انجلز في مؤلفه لودفيغ فورباخ ونهاية الفلسفة الالمانية الكلاسيكية : ( ما نعرفه الآن على أنه صحيح ، فيه جانبه الخاطئ الكامن الذي سيفصح عن نفسه فيما بعد ، تماما ، كما أن ما نعتبره خاطئا فيه جانبه الصحيح الذي كان من اجله يعتبر صحيحا فيما مضي ) .
اذا كانت الاشتراكية تمثل ارقي التشطيلات الاقتصادية – الاجتماعية في تطور المجتمع البشري ، وتستند الى أرقى ما توصل اليه العلم والاقتصاد والثقافة والانتاج المادي ، فان المحاولات للوصول اليها متعددة ولانهائية ..
وفي جدل انجلز مع دوهرينغ في كتابه : انتى دوهرينغ حول الاشتراكية ، نلاحظ نقد انجلز لدوهرينغ لأنه اعتقد أن اشتراكيته هى الحقيقة النهائية والاخيرة . وكان انجلز يعالج قضية الاشتراكية كعملية ( Process ) ، كما كان انتقاده للاشتراكيين الطوباويين ، لأنهم لم يتوصلوا الى أن الاشتراكية نتيجة ضرورية من نتائج التطور التاريخي ، كما أنهم حاولوا استنباط انظمة اشتراكية في عصر مازال الانتاج الرأسمالي فيه ضعيف التطور .
يقول انجلز : ( كان الطوباويون طوباويين ، لأنهم كما رأينا ما كانوا يستطيعون سوى طوباويين في عصر مازال الانتاج الرأسمالي فيه ضعيف التطور ، وتعين عليهم أن يستنبطوا عناصر المجتمع الجديد من مخيلاتهم ، لأن هذه العناصر لم تكن قد تكشفت في المجتمع القديم نفسه على نحو واضح للجميع ، وعندما وضعوا تصميمهم العام للصرح الجديد كانوا مضطرين الى الاكتفاء بالاستعانة بالعقل ، لأنهم لم يستطيعوا ان يستعينوا بالتاريخ المعاصر لهم ) .
كما ان الاشتراكية لايمكن الوصول اليها بالقفز وتخطى وحرق المراحل ، وكما يقول ماركس ( الحق لايمكن أن يكون اعلى من البناء الاقتصادي للمجتمع والتطور الثقافي الذي يحدد هذا البناء ) .
كيف تحولت الاشتراكية الى علم ؟
يجيب انجلز على هذا السؤال بقوله( ونحن مدينون لملركس بهذين الاكتشافين وهما: الفهم المادي للتاريخ وكشف سر الاستغلال الرأسمالي عن طريق القيمة الزائدة –فائض القيمة – فبفضل هذين الاكتشافين اصبحت الاشتراكية علما ، واصبحت المسألة الآن وقبل كل شئ مواصلة تطوير هذا العلم في كل تفاصيله وعلاقاته المتبادلة ) ( انجلز : انتي دوهرينغ ، ص 33 ).
واضح من اعلاه ، أن الاشتراكية تحولت الى علم بفضل الاكتشافين المذكورين ، ولكن انجلز لم يقل ان ذلك نهاية المطاف ، بل اشار الى ضرورة تطويرهذا العلم في كل تفاصيله وعلاقاته المتبادلة ، شأن كل العلوع الطبيعية والانسانية التي لاتعرف النهائية والاكتمال.
كما ان ماركس وانجلز لم يقدما تصورا مكتملا للمجتمع الاشتراكي الذي سيولد من رحم الرأسمالية وحاملا كل تناقضاته ، بل قدما مؤشرات عامة ، وتركا الباب مفتوحا للاجتمهاد والعلم في معالجة خصوصية كل مجتمع .
4 – قضية منهجية هامة اكدتها الممارسة العملية والخبرة الغنية ، وهى أن الاشتراكية تقوم على ثلاثة ركائز اساسية:
الركيزة الاولى : المساواة ، بمعنى المساواة امام وسائل الانتاج ، تحدث ماركس في مؤلفه (نقد برنامج غوتا) عن طور اول للاشتراكية يتفاوت فيه الناس حسب قدراتهم البدنية والذهنية ، وبتالتالى يكون دخلهم غير متساو، ويكون فيه الحق برجوازيا. كما تحدث عن طور أعلى هو المجتمع الشيوعي الذي يأخذ فيه الناس حسب حاجاتهم ، عندما تتدفق ينابيع الثروة من كل الجوانب ويغتنى المجتمع ماديا وروحيا.
الركيزةالثانية : الملكية العامة لوسائل الانتاج والتى تعتمد على طبيعة السلطة السياسية الحاكمة التى توظف العائد من الثروة لتلبية حاجات المواطنين الأساسية والتىيكف فيه قانون القيمة العمل وهو الذي يعبر عن حركة الانتاج السلعى التبادلى في المجتمع الرأسمالي.والملكية العامة لوسائل الانتاج لاتتعارض مع اشكال الملكية الاخرى التى تجعل المجتمع اكثر ثراءا وخصوبة وثروة وانتاجا وخصوبة مثل الملكية التعاونية .. الخ.
الركيزة الثالثة: الديمقراطية التى لايمكن تصور الاشتراكية بدونها ، والاستناد على منجزات الديمقراطية الليبرالية واستكمالها بالديمقراطية الاجتماعية والثقافية ، والتحرر من قيود الفقر والحاجة . ولقد اكدت التجارب الماضية ضرورة أن تجد الاشتراكية تصورا لمجتمع اكثر ديمقراطية واوسع بكثير مما كانت في المجتمع الرأسمالي وشمول الديمقراطية لجميع جوانب النظام الاجتماعي.
5 – المنهج في تناول الاشتراكية هى حركة نضال يومي جماهيري لتحسين احوال العاملين والكادحين في مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ، وأن هذه الحركة قد تمتد الى اجيال متتالية ، وأن مفهوم الاشتراكية يتطلب دائما الارتقاء بالانسان واشباع تطلعاته المتنامية في الديمقراطية والحرية والابداع وارتفاع مستوى معيشته وتوسيع حرياته المدنية والشخصية.
وبالتالى ، فان الحريات والحقوق الديمقراطية مكون اصيل في الاشتراكية ، ولايجوز مصادرتها باسم الاشتراكية.
6 – عند الحديث عن توفير احتياجات الناس الاساسية في المأكل والملبس والمسكن والعلاج والتعليم والضمان الاجتماعي .. الخ. لايعنى ذلك فرض تماثل في الاستهلاك وحرمان المواطنين من حق الاختيار ، فمع تأمين احتياجات الشعب الأساسية ، تبقى هناك انواع عديدة من البضائع والسلع التى تلبى اذواق الناس المتباينة خاضعة للسوق.
ولقد اكدت تجاربنا الاليمة في السودان وافريقيا والمنطقة العربية وتجارب الاتحاد السوفيتي وبلدان شرق اوربا ، ان الملكية العامة بدون ديمقراطية ونشاط مستقل لنقابات وتنظيمات العاملين وتعدد في الاذواق والاستهلاك ، تشكل حجر الأساس لتسلط جهاز الدولة والبيروقراطية الحاكمة ..
7 – على أن النظام الاشتراكي لايمكن تصوره بدون سيادة حكم القانون والتعدد والتنوع السياسي والثقافي والفني ، والتدواول الديمقراطي للسلطة والاستناد على منجزات الديمقراطية الليبرالية التى تغنى وتوسع الاشتراكية مثل: مجلس نيابي يقوم على انتخابات عامة مباشرة ، الفصل النسبي بين السلطات ، استقلال القضاء ، حماية حقوق الفرد ، وتعددية سياسية يضمنها الدستور .
8 – النظرة الواقعية ، وخطأ تصور تحقيق العدالة الاجتماعية دفعة واحدة أو سوق الناس قسرا الى جنة الاشتراكية حتى ولو كانت قطوفها دانية ، فعملية تجديد حياة الناس تتم باقتناعهم ومشاركتهم ، اذا اردنا أن نضمن لها النجاح والاستمرار.
في مؤلفات ماركس الاخيرة مثل ( نقد برنامج غوتا) نجده يميل الى الواقعية ورفض تقديم تفاصيل عن مجتمع المستقبل باعتبار ان العلم سوف هو الكفيل بالاجابة كما تحدث عن أن الشيوعي في مراحله الاولى يحوى الكثير من النواقص اثر ولادته بعد الآم المخاض الطويل من المجتمع الرأسمالي. كما أنه من المستحيل أن تتلاشى الدولة فورا كما جاء في مؤلفات انجلز مثل ( انتي دوهرينغ) أو كما جاء في مؤلف ماركس ( الحرب الاهلية في فرنسا1871): ان الطبقة العاملة لايمكن ان تسيطر على جهاز الدولة القائم وتجبره لمصالحها ليس الا ، بل يجب على هذه الطبقة أن تحطم هذا الجهاز وتستبدله بدولة من نمط جديد كليا خاضعة لسلطة الشعب في ما تسير نحو التلاشي).
والواقعية ايضا تتطلب الافتراض من البداية أن الانتقال الديمقراطي الجماهيري الدستوري والسلمي للاشتراكية هو مشروع ليس مفروشا بالورود ، وتحول دونه عقبات ومصاعب كثيرة لأن الطبقات المسيطرة لاترى في الامكان احسن مما كان ، ولابد أن تدافع بشراسة عن النظام الاجتماعي الذي ترى أنه الافضل لاستمرار مصالحها ونمط حياتها.
9 – الخصوصية والأصالة مكون هام من مكونات الاشتراكية ، فالعدالة الاجتماعية والاشواق لمجتمع يسوده السلام والعدل لها جذور في تراثنا العربي والافريقي وفي تقاليد وبنية المجتمع السوداني ، فما هى مسوغات الاشتراكية وتجديد المجتمع في تراثنا واصالتنا الوطنية؟
المجتمع السوداني يقوم على التكافل الاجتماعي في الانتاج ( العمل الجماعي – النفير ) الفزعة ، والتضامن في الافراح والاتراح والمؤسسات التعاونية في الانتاج والتوزيع والاستهلاك ، وشهد ميلاد حركة نقابية اسهمت بقسط وافر في تحسين حياة العاملين ، هذا اضافة الى العديد من المنظمات الخيرية والاصلاحية المتكاثرة والمتناسلة في مختلف ضرورب ونسيج مجتمعنا ، مما يشكل ميدانا خصبا لبناء نموذج اشتراكي سوداني ديمقراطي انساني .
وأخيرا، وليس آخرا ، فان قيم الاشتراكية هى قيم انسانية ، لم تبق ملك لنا فقط ، فهى ملك للبشرية ، كما هى قيم الاستنارة والديمقراطية والعقلانية.



#تاج_السر_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول حوار ضياء الدين بلال مع محمد ابراهيم نقد ومصادر تاريخ ال ...
- الستالينية وتجربة الحزب الشيوعي السوداني( الحلقة الاخيرة)
- الماركسية والدين
- المفهوم المادي للتاريخ محاولة لتوسيع مدي المفهوم
- وداعا عالم الاثار الجليل البروفيسور اسامة عبد الرحمن النور
- حول تجربة الاسلام السياسي في السودان الفترة:(1967- 2007)
- تجديد الماركسية
- بمناسبة الذكري ال36 :دروس انقلاب 19يوليو1971
- الصراع الفكري في الحزب الشيوعي السوداني الفترة:مايو 1969- يو ...
- موقع السلطنة الزرقاء في خريطة التطور الاجتماعي للسودان
- ابعاد جديدة لنشأة الدولة السودانية في الاكتشاف الاثري الاخير ...
- الماركسية وتحرير المرأة
- كيف تناول التقرير السياسي المنهج الماركسي
- الستالينية وتجربة الحزب الشيوعي السوداني
- من تاريخ الفكر الاشتراكي في الذكري ال 160 لصدور البيان الشيو ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - تاج السر عثمان - نقاط منهجية في تناول الاشتراكية